قل رأيك وليكن شهادة إلى يوم القيامة ولا تخجل..للأهمية
 

لا ولم يخدموا الجنوب بشئ .. بل سند للنظام ضد الجنوب وسند للنظام نفسه في البقاء

انا شاهد ما شافش حاجه
قل لنا ايش اللي حصل ومن هم ولحساب من ...أذا كنت تعرف شيء وانت محاسب على شهادتك

الكثير من اؤلك المسلحين لايتبعون احد وكان بينهم قله ممن يسمون انفسهم جهاديين وكانو بالواجهه الاعلاميه وقطعا سيستفيد نظام علي صالح من هذا الحدث وانا لا اعتبرهم خونه بل عفويين وهذا العمل ربما اضر القضيه الجنوبيه

الصورة ضبابية عن ما يدور في زنجبار ،وذلك نتيجة التعتيم الاعلامي عليها ومحاولة النظام استغلال الاحداث لصالحه ،ولكن انا اعتقد اولا اذا كان الجنوبيون يقاتلون العسكر الشماليين من اجل الدفاع عن النفس والعرض والارض الجنوبية فانا معهم الى يوم القيامة واما اذا كان من يقاتلون من جهاديين في زنجبار خدمة للنظام واعوانه فانا ضدهم الى يوم القيامة ،ولكن انا ايضا ضد القبائل الذي جأت من المحفد ومودية لتساند الجيش في قتاله ضد السكان المسالمين في زنجبار مهما كانت المبررات واعتبر ذلك خيانة عظمى من هذه القبائل ضد اهلها في الجنوب لانها تقف مع الجلاد ضد الضحية .

للنظام نفسه