منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   ارفعوا شعار الشعب يريد اسقاط النظام!! (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=55589)

نزار السنيدي 2011-02-05 10:39 PM

ارفعوا شعار الشعب يريد اسقاط النظام!!
 
ارفعوا شعار اسقاط النظام
لا ادري ماذا أقول, لقد بلغ المعارضون لما أقول المدى, ولكنني لن اكل ولن أمل طالما ما اراه صحيحا, كتبت مقالان كلاهما, نفس ألفكره, دعونا نرفع شعار إسقاط النظام أولا, ثم أني لا ادري ماهو مبرر الخوف من ذالك؟
الحراك الجنوبي كائن مستقل بذاته له أهدافه البعيدة , والمشترك له أهدافه القريبة, هذا يريد الاستقلال الناجز وذاك يريد اسقطا النظام, الاثنان مثلهم مثل مسافران التقيا في منتصف الطريق, طريقهما واحد وهما متخاصمان, فبينما يمشيان سويا إذا بصخره تعترض طريقهما, تسريع إزالتها يحتاجهما معا, هل سيزيلانها معا اتفاقا, أم سيكابر كلا منهم الأخر؟ , الجواب بالطبع واضح.

الوضع الدولي اليوم لن يتكرر أبدا فهو في صف تحرر الشعوب من الانظمه الديكتتاوريه, يساند التغيير, والمقصود بالتغيير, هو تغير الانظمه الاستبدادية, الانظمه غير الديمقراطية, الإعلام الدولي كله فتح صفحاته كلها لينتبه إلى المناطق المنكوبة سياسيا, ليطلع الرأي العام العالمي عن تفاصيل التفاصيل, ثم أن علينا أن ندرك لعبه المصالح, وعلينا أن نفهم كيف نتعامل مع الظرف الراهن تماما, وبدقه متناهية, لايكفي ابدا نعرف هدفنا, ونحدده تماما بل علينا معرفه ماهي الطرق الأقصر والأفضل للوصول إليه؟
قد يقطع الطريق إمامي احدهم , ويقول المشترك والشعب في الشمال تنكر لنا يوما, ونحن نضرب ونهان وننداس تحت الجنازير, بل ونهان كل يوم ! أقول نعم, معك إلف حق, خذلونا ولا يهمهم مصلحتنا, ليس اليوم فقط بل وكل يوم, وانأ عندما أنادي مدوا أيديكم لنسقط النظام معا, ليس من اجلهم بلا, من اجلنا, نحن يجب أن نتحرك اليوم وكل يوم من اجلنا نحن, من اجل مستقبلنا, من اجل أجيالنا, من اجل مصلحه كل فرد منا , ونعي تماما أن ذلك ليس عيبا, فالعالم تحركه المصالح, وليس بالضرورة أن نضطر إلى إعلان رغباتنا علننا, بل يجب علينا أن نتعلم الكياسة في الطرح وتغليف رغباتنا, حتى إخفائها, وذاك في عالم السياسة والدبلماسيه وارد ومباح "

ليس عيبا إن نلعب على كل الجبهات, وبكل الأوراق, الانسحاب حينا والكر حيننا أخر, ليس عيبا ان نتفاهم بالإشارات عند الضرورة, او نعلن شي ونبطن شي اخر, ان نوزع الادوار, على ان نلتقي في منتصف الطريق, كما انه ليس من المعيب ان نختلف, ونقراء الاشياء ايضا بشكل مختلف, بل العيب ان نفكر خارج العصر, ونستخدم ادوات خارج العصر, وننادي بالديمقراطيه ان كانت لنا, وننبذها ان استخدمها من نختلف معه, اليوم العالم اكثر ذكا, اكثر دينماكيه اكثر مرونه, وعلينا ان اردنا الدخول ان ندخل من هناك.

من وجهه نظري المتواضعه ان المشترك اليوم قريبا منا كثيرا والظرف الدولي اكثر مواتاه , وهدفنا ان استطاع المشترك ونحن معه في اسقاط النظام
سيكون قريبا, وسوف تكون ادواته في قمعنا ان اختلفنا معه اقل تاثيرا لانه مايزال تحت النشوه الديمقراطيه, والاختلاف معه شيئا واردا,


@نسل الهلالي@ 2011-02-05 11:04 PM


wolfwild 2011-02-05 11:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار السنيدي (المشاركة 558993)
ارفعوا شعار اسقاط النظام

لا ادري ماذا أقول, لقد بلغ المعارضون لما أقول المدى, ولكنني لن اكل ولن أمل طالما ما اراه صحيحا, كتبت مقالان كلاهما, نفس ألفكره, دعونا نرفع شعار إسقاط النظام أولا, ثم أني لا ادري ماهو مبرر الخوف من ذالك؟
الحراك الجنوبي كائن مستقل بذاته له أهدافه البعيدة , والمشترك له أهدافه القريبة, هذا يريد الاستقلال الناجز وذاك يريد اسقطا النظام, الاثنان مثلهم مثل مسافران التقيا في منتصف الطريق, طريقهما واحد وهما متخاصمان, فبينما يمشيان سويا إذا بصخره تعترض طريقهما, تسريع إزالتها يحتاجهما معا, هل سيزيلانها معا اتفاقا, أم سيكابر كلا منهم الأخر؟ , الجواب بالطبع واضح.

الوضع الدولي اليوم لن يتكرر أبدا فهو في صف تحرر الشعوب من الانظمه الديكتتاوريه, يساند التغيير, والمقصود بالتغيير, هو تغير الانظمه الاستبدادية, الانظمه غير الديمقراطية, الإعلام الدولي كله فتح صفحاته كلها لينتبه إلى المناطق المنكوبة سياسيا, ليطلع الرأي العام العالمي عن تفاصيل التفاصيل, ثم أن علينا أن ندرك لعبه المصالح, وعلينا أن نفهم كيف نتعامل مع الظرف الراهن تماما, وبدقه متناهية, لايكفي ابدا نعرف هدفنا, ونحدده تماما بل علينا معرفه ماهي الطرق الأقصر والأفضل للوصول إليه؟
قد يقطع الطريق إمامي احدهم , ويقول المشترك والشعب في الشمال تنكر لنا يوما, ونحن نضرب ونهان وننداس تحت الجنازير, بل ونهان كل يوم ! أقول نعم, معك إلف حق, خذلونا ولا يهمهم مصلحتنا, ليس اليوم فقط بل وكل يوم, وانأ عندما أنادي مدوا أيديكم لنسقط النظام معا, ليس من اجلهم بلا, من اجلنا, نحن يجب أن نتحرك اليوم وكل يوم من اجلنا نحن, من اجل مستقبلنا, من اجل أجيالنا, من اجل مصلحه كل فرد منا , ونعي تماما أن ذلك ليس عيبا, فالعالم تحركه المصالح, وليس بالضرورة أن نضطر إلى إعلان رغباتنا علننا, بل يجب علينا أن نتعلم الكياسة في الطرح وتغليف رغباتنا, حتى إخفائها, وذاك في عالم السياسة والدبلماسيه وارد ومباح "

ليس عيبا إن نلعب على كل الجبهات, وبكل الأوراق, الانسحاب حينا والكر حيننا أخر, ليس عيبا ان نتفاهم بالإشارات عند الضرورة, او نعلن شي ونبطن شي اخر, ان نوزع الادوار, على ان نلتقي في منتصف الطريق, كما انه ليس من المعيب ان نختلف, ونقراء الاشياء ايضا بشكل مختلف, بل العيب ان نفكر خارج العصر, ونستخدم ادوات خارج العصر, وننادي بالديمقراطيه ان كانت لنا, وننبذها ان استخدمها من نختلف معه, اليوم العالم اكثر ذكا, اكثر دينماكيه اكثر مرونه, وعلينا ان اردنا الدخول ان ندخل من هناك.

من وجهه نظري المتواضعه ان المشترك اليوم قريبا منا كثيرا والظرف الدولي اكثر مواتاه , وهدفنا ان استطاع المشترك ونحن معه في اسقاط النظام
سيكون قريبا, وسوف تكون ادواته في قمعنا ان اختلفنا معه اقل تاثيرا لانه مايزال تحت النشوه الديمقراطيه, والاختلاف معه شيئا واردا,

الصدق والوضوح مع النفس والغير هو المطلوب والصح
وشعب الجنوب وهو شعب صادق وطيب والا مادخل هذه الورطه من اساسه
ومابني على باطل فهو باطل وعمر ما كان المكر والخديعه هي الحل شعب الجنوب مطلبه واضح هو الاستقلال والحريه
وعمر الشعوب تعرف السياسه ولعب الاوراق وتتقتنص الفرص بل هي من تصنعها وحين تقرر يكون هو قرارها الفصل
واكبر دليل شعب تونس ومصر
حتى اكبر دوله في العالم انبهرت بما حدث وتلوم اجهزتها الاستخباريه عن عجزها تنباء ما حدث
ولنكن صادقين صادقين

البكري ابوقاهد شعيفان 2011-02-05 11:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار السنيدي (المشاركة 558993)
ارفعوا شعار اسقاط النظام
لا ادري ماذا أقول, لقد بلغ المعارضون لما أقول المدى, ولكنني لن اكل ولن أمل طالما ما اراه صحيحا, كتبت مقالان كلاهما, نفس ألفكره, دعونا نرفع شعار إسقاط النظام أولا, ثم أني لا ادري ماهو مبرر الخوف من ذالك؟
الحراك الجنوبي كائن مستقل بذاته له أهدافه البعيدة , والمشترك له أهدافه القريبة, هذا يريد الاستقلال الناجز وذاك يريد اسقطا النظام, الاثنان مثلهم مثل مسافران التقيا في منتصف الطريق, طريقهما واحد وهما متخاصمان, فبينما يمشيان سويا إذا بصخره تعترض طريقهما, تسريع إزالتها يحتاجهما معا, هل سيزيلانها معا اتفاقا, أم سيكابر كلا منهم الأخر؟ , الجواب بالطبع واضح.

الوضع الدولي اليوم لن يتكرر أبدا فهو في صف تحرر الشعوب من الانظمه الديكتتاوريه, يساند التغيير, والمقصود بالتغيير, هو تغير الانظمه الاستبدادية, الانظمه غير الديمقراطية, الإعلام الدولي كله فتح صفحاته كلها لينتبه إلى المناطق المنكوبة سياسيا, ليطلع الرأي العام العالمي عن تفاصيل التفاصيل, ثم أن علينا أن ندرك لعبه المصالح, وعلينا أن نفهم كيف نتعامل مع الظرف الراهن تماما, وبدقه متناهية, لايكفي ابدا نعرف هدفنا, ونحدده تماما بل علينا معرفه ماهي الطرق الأقصر والأفضل للوصول إليه؟
قد يقطع الطريق إمامي احدهم , ويقول المشترك والشعب في الشمال تنكر لنا يوما, ونحن نضرب ونهان وننداس تحت الجنازير, بل ونهان كل يوم ! أقول نعم, معك إلف حق, خذلونا ولا يهمهم مصلحتنا, ليس اليوم فقط بل وكل يوم, وانأ عندما أنادي مدوا أيديكم لنسقط النظام معا, ليس من اجلهم بلا, من اجلنا, نحن يجب أن نتحرك اليوم وكل يوم من اجلنا نحن, من اجل مستقبلنا, من اجل أجيالنا, من اجل مصلحه كل فرد منا , ونعي تماما أن ذلك ليس عيبا, فالعالم تحركه المصالح, وليس بالضرورة أن نضطر إلى إعلان رغباتنا علننا, بل يجب علينا أن نتعلم الكياسة في الطرح وتغليف رغباتنا, حتى إخفائها, وذاك في عالم السياسة والدبلماسيه وارد ومباح "

ليس عيبا إن نلعب على كل الجبهات, وبكل الأوراق, الانسحاب حينا والكر حيننا أخر, ليس عيبا ان نتفاهم بالإشارات عند الضرورة, او نعلن شي ونبطن شي اخر, ان نوزع الادوار, على ان نلتقي في منتصف الطريق, كما انه ليس من المعيب ان نختلف, ونقراء الاشياء ايضا بشكل مختلف, بل العيب ان نفكر خارج العصر, ونستخدم ادوات خارج العصر, وننادي بالديمقراطيه ان كانت لنا, وننبذها ان استخدمها من نختلف معه, اليوم العالم اكثر ذكا, اكثر دينماكيه اكثر مرونه, وعلينا ان اردنا الدخول ان ندخل من هناك.

من وجهه نظري المتواضعه ان المشترك اليوم قريبا منا كثيرا والظرف الدولي اكثر مواتاه , وهدفنا ان استطاع المشترك ونحن معه في اسقاط النظام
سيكون قريبا, وسوف تكون ادواته في قمعنا ان اختلفنا معه اقل تاثيرا لانه مايزال تحت النشوه الديمقراطيه, والاختلاف معه شيئا واردا,


ما الي تسوق له يا زعيم هل الافكار الاوله هيا هيا :rolleyes:

ابو يافع الشعيبي 2011-02-05 11:27 PM

نحن في حالة حرب مع النظام اليمني . والنبي صلى الله عليه وسلم قال انما الحرب خدعة

محمد خميس 2011-02-05 11:40 PM

أخي نزار السنيدي ،،، مواضيعك قيمه جدا وذات بعد نظر .... ترتقي لان تكون رسائل موجهه الى قيادات الحراك ، وان يتم مناقشة طرحك معهم ، حيث ارى بان هذا الفكر الراقي وهذه النظرات الثاقبة بعيدة النظر لا يمكن للعقول التي دونها ان تستقبلها ، انما تحتاج سلم تماشيها فيه درج بدرج ...


للاسف بعض الاخوان يتكلمون عن الصراحه والشفافيه ، ويبدوا بانهم نسوا بان الخليفة عمر بن عبد العزيز لو اتبعها لما حقق اي تقدم في تاريخ فترة حكمة ، اذ حاول بالسياسة ترويض الخوارج الذي عجز عن ترويضهم السيف واستطاع بلوغ اهدافه بالفكر والسياسة ... وكلنا نعرف انجازات عمر بن عبد العزيز ..

أخي نزار حقيقه تابثه وهي بان معظمنا عاطفيين ولك ان تراجع تاريخنا من بداية الى الان كل احداثنا لها دوافع عاطفيه ..
ولو تلاحظ شي اخر سترى باننا لم نحاول ان نعالج كل مشاكلنا من جدورها بل نعمد الى تغطيتها باغطية الحرير والكتان التي غالبا ما تحرقها نيران المناطقيات والحساسيات المكانية والقبلية ... لذا ستلاحظ كثير باننا دائما ننسب مشاكلنا الى غيرنا ونحاول ان نظهر بان اخطائنا ماهي الا عبارة عن مؤامرات قدمت من غيرنا بهذف النيل منا ، فلهذا لن نحقق شي بهذه العقليات وبهذه الافكار والمورثات ..

لا تستغرب ان هاجمك أحد ، ولا تعجب من التخوين ، حاول ان تلتمس العذر لكل من هاجمك وطعن في وطنيتك ربما لانهم لم يستطيعوا استبعاب مبادي الفكر والسياسة ولم يدركوا المعان الحقيقه للمسميات ...

أخي وأستاذي نزار تقبل خالص الود على مواضيعك القيمة ..

تحياتي

ياسر السرحي 2011-02-05 11:45 PM

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا



غلط في غلط

وليش هذا التحول يا نزار ثورة الجنوب معروفة اهدافها

نزار السنيدي 2011-02-06 12:05 AM

ليس تحولا او رده, اخي ياسر السرحي , بل اعاده للقراءه للمستجدات على الساحه

رأيي وانا حر فيه 2011-02-06 12:17 AM

باختصار انت خائن وعميل وجبان وغبي

ونسل الهلالي بطل وصنديد وصاحب افكار واسعه


الله يعينك

بالنسبة لي متفق معك تمــــــــــاماً

نزار السنيدي 2011-02-06 12:17 AM

انظروا ما قاله هوبه احد القيادين الالمان عن اليمن
عبرهوبه" في حواره لـ"مأرب برس" عن دهشة الكثير من الخبراء عن التطور المتسارع في الوعي لدى الشارع اليمني، وقال في لقائي مع باحثة من مركز البحوث السياسية و الاقتصادية في برلين، أكدت لي ان الباحثين والخبراء جميعهم لم يتصوروا أن يخرج اليمنيون الى الشارع بعد احداث تونس، اعتقادا منهم أن الرئيس صالح متمكن من السيطرة على الشعب سيما لاجادته الحفاظ على شبكات المصالح القبلية، الى جانب اعتقادهم أن اليمنيين يغوصون في القرون الوسطى، وهو ما أثبت اليمنيون عكسه".
كما أن قراءة الخبراء كانت أيضا غير صائبة في حالة المعارضة اليمنية أنها تعاني من خلافات داخلية و أنها غير قادرة على وضع برنامج بديل، و انه كذلك لا يوجد أي خطر على النظام الحاكم في اليمن، باستثناء المتمردين الحوثيين و القاعدة .
كما عبر الخبراء عن تفاجئهم أن جميع ما أجمعوا عليه كان خلافه هو الواقع وذلك في غضون اسبوع لاجتماعهم الأول من خروج طلاب جامعة صنعاء حيث قال: “أصبحت لا أثق بتحليلات من يصفون أنفسهم بالخبراء”.


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.