التغيير
 

التغيير في اليمن هوا الكذبة الكبرى بعد كذبة الوحدة ومايدور هذة الايام من مضاهرات مطالبة بالتغيير ليس الا ذر الرماد على عيون ابنا الجنوب الذي لازالو واهمون ومغشوشين في دعاة التغيير من ابنا العربية اليمنية وعملية حجب وتشويش على انضار العالم التي تراقب باعجاب الملاحم البطولية التي تسطرها الشعوب الحية واولها شعب الجنوب
نعم ان مايدور هذة ألايام من مضاهرات دعأ لها اللقا المشترك ليس لاجل التغيير كما هوا ضاهر بل لتتوية المشاهد العربي وايهامة ان مايدور في اليمن دعوة تغيير مثل ماحصل في تونس ومصر
والحقيقة ان مطالبهم صغيرة مثل مإهم صغار مطالبهم لا تتعدا كم عضو في مجلس النواب وصلاحيات اخرا لا تتجاوز امين عام لمجلس محلي محافضة
فلا يمكن لاحزاب صغرت بصغر مطالبها ان تسير امور دولتين وتنصف شعب مضلوم من شريكة ولا يمكن ان تعيد لشعب الجنوب ما نهب منة حتى يختلا عن مشروعة التحرري
وفي الاخير ان فاقد الشي لا يعطية
ودمتم