منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   الصحافة الخليجية,الأربعاء12/1/2011م (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=53335)

السهم السام 2011-01-12 10:12 AM

الصحافة الخليجية,الأربعاء12/1/2011م
 
الرياض السعودية
كلينتون تختتم جولتها بالإمارات وتصل اليمن في زيارة مفاجئة

الرئيس اليمني يصافح وزيرة الخارجية الامريكية في صنعاءصنعاء، دبي - أ. ف. ب، على القحيص

أكدت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون على الروابط الوثيقة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة.

وأشادت كلينتون خلال كلمة القتها في "معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا" في أبوظبي بمبادرة "مصدر" الطموحة والهادفة إلى البحث والتطوير وابتكار الحلول في قطاع الطاقة المتجددة والتقنيات النظيفة وتطبيقها على نطاق تجاري واسع.

وقالت كلينتون في كلمتها ان دولة الإمارات تمتلك كافة المؤهلات التي تمكنها من المنافسة بقوة خلال القرن الحادي والعشرين وذلك بفضل التزامها بالطاقة المتجددة النظيفة.

واكدت وزيرة الخارجية الامريكية التزام واشنطن التام بدعم جهود الامارات في هذا المجال من خلال القطاع الخاص وذلك للاسهام في توفير مزيد من فرص العمل وتعزيز روح الابتكار والريادة في الإمارات.

الى ذلك استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي الوزيرة الأمريكية وأكد ولي عهد أبوظبي خلال اللقاء حرص دولة الإمارات على تعزيز علاقاتها المتميزة مع الولايات وتطويرها في المجالات كافة.

وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في شتى المجالات وأكد اللقاء أهمية تعزيز فرص السلام في الشرق الاوسط ودعم الجهود الدولية الرامية الى الحفاظ على السلم والاستقرار في المنطقة.

وفي إطار جولتها بالمنطقه وصلت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون امس الى اليمن في زيارة غير معلنة هي الاولى لوزير خارجية اميركي الى هذا البلد منذ عشرين عاما، كما افاد مراسل وكالة فرانس برس.

وعقب وصولها ، عقدت الوزيرة الامريكية اجتماعا مع الرئيس علي عبدالله صالح في القصر الرئاسي بالعاصمة صنعاء.

ومن المتوقع أن تستمر زيارة وزيرة الخارجية الامريكية لصنعاء عدة ساعات قبل أن تواصل جولتها التي تشمل أيضا قطر وسلطنة عمان.

واعلنت السفارة الاميركية في العاصمة اليمنية صنعاء ان كلينتون وصلت الى البلاد في زيارة تستغرق ساعات "وتحمل رسالة شراكة طويلة الامد".

السهم السام 2011-01-12 10:14 AM

القبس الكويتية
12/01/2011

تلتقي صالح والحزب الحاكم والمعارضة
كلينتون: دعم اليمن إنمائيا.. لمواجهة «القاعدة»





كلينتون خلال لقائها صالح في صنعاء امس (رويترز)
صنعاء، طهران - القبس والوكالات
تقوم وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون بأول زيارة لوزير خارجية اميركي الى اليمن منذ عشرين عاما، هدفها المعلن مساعدة هذا البلد على مواجهة تنظيم القاعدة، وذلك عبر تقديم اصلاحات سياسية واجتماعية.
واتخذت السلطات اليمنية اجراءات امنية كبيرة من اجل الزيارة التي لم تعلن مسبقا، واستمرت بضع ساعات.
ووصلت كلينتون الى صنعاء قادمة من دولة الامارات، المحطة الاولى في جولة معلنة في الخليج ستقودها ايضا الى سلطنة عمان وقطر. وكان جيمس بيكر آخر وزير خارجية اميركي اميركي زار اليمن في 1990.

«القاعدة» في جزيرة العرب
وقالت كلينتون للصحافيين عند وصولها «نعمل بالتشاور مع اليمن ودول اخرى في الخليج وغيرها ضد التهديد الارهابي، خصوصا تهديد القاعدة في الجزيرة العربية»، الذي يتخذ من اليمن قاعدة له ويقوده يمنيون وسعوديون.
وتابعت ان بلادها تتبنى «اسلوبا اكثر توازنا» في مساعدة اليمن بما يشمل حصة اكبر للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
والى جانب تهديد القاعدة، يواجه الرئيس علي عبدالله صالح حركة تمرد في الشمال وحركة انفصالية في الجنوب وازمة اقتصادية تفاقمت مع نضوب موارد النفط. ويخشى محللون ان يتحول اليمن الى صومال جديد.

مساعدات إنمائية وعسكرية
وقالت كلينتون انها تأمل في التوصل الى شراكة افضل بين صنعاء ومجموعة من المنظمات غير الحكومية التي تعمل في مجالي الصحة والتعليم وغيرهما.
وكما تفعل منذ سنوات في افغانستان وباكستان على خط المواجهة مع القاعدة، عززت الولايات المتحدة اخيرا مساعدتها لتنمية اليمن، ومساعدة مزارعين وبناء مدارس وتحسين القطاع الصحي، خصوصا في المناطق النائية.
وافيد بان واشنطن قدمت في 2010 مساعدة للتنمية قدرها 130 مليون دولار واخرى عسكرية بقيمة 170 مليون دولار.

لقاءات مع السلطة والمعارضة
وقد التقت كلينتون الرئيس صالح قبل ان تلقي خطابا امام ممثلي المجتمع المدني، وتلتقي وجوها في المعارضة (اللقاء المشترك) للتخفيف من التوتر مع الحزب الحاكم المصمم على تنظيم انتخابات تشريعية في ابريل وفرض تعديلات تمهد الطريق لبقاء صالح في الرئاسة مدى الحياة.
وتحاول كلينتون احتواء انعكاسات المذكرات التي كشفها موقع ويكيليكس وتفيد بان صالح كذب على اليمنيين بتأكيده ان الغارات الاميركية على مواقع القاعدة نفذها الجيش اليمني بالذات.

طهران: الجولة لن تنجح
إلى ذلك، اعتبرت السلطات الايرانية امس ان كلينتون لن تتمكن من حشد تأييد دول الخليج لتشديد العقوبات.
وقال الناطق باسم الخارجية رامين مهمانبرست ان «زيارات مسؤولين اميركيين لتشديد العقوبات على الامة الايرانية لن تعطي النتائج المرجوة».
واتهم واشنطن بالسعي «الى انقسام دول الخليج».

السهم السام 2011-01-12 10:17 AM

دار الخليج الإماراتية
كلينتون: "قاعدة" اليمن قلق لنا والقضاء عليه أولوية آخر تحديث:الأربعاء ,12/01/2011


صنعاء - صادق ناشر:

بحث الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، أمس، مع وزير الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون قضايا التعاون بين واشنطن وصنعاء في مجال مكافحة الإرهاب، حيث أكدت كلينتون أن البلدين يواجهان تهديداً مشتركاً من “القاعدة” في اليمن، ووصفتها بأنها تمثل “قلقاً عاجلاً” والأولوية للقضاء عليها، فيما أنهى الرئيس التركي عبدالله غول زيارة تاريخية لليمن استمرت يومين توجت بتوقيع البلدين العديد من الاتفاقيات في مجالات عدة، في وقت أعلن فيه الرئيس غول إلغاء التأشيرات المفروضة على اليمنيين لزيارة تركيا .



وكانت كلينتون قد أنهت زيارة قصيرة لليمن استمرت لساعات التقت خلالها الرئيس علي عبدالله صالح ونائبه عبدربه منصور هادي ووزير الخارجية الدكتور أبو بكر القربي نقلت خلالها رسالة إلى الحكومة اليمنية عن الأهمية العاجلة لمحاربة “القاعدة”، وتناولت التعاون الأمريكي اليمني في مجال مكافحة الإرهاب وعدداً من القضايا الداخلية لليمن، من بينها العلاقة المتوترة بين السلطة والمعارضة على خلفية التعديلات الدستورية التي أقرها البرلمان .



وأكدت مصادر مطلعة أن الزيارة تأتي في سياق ترميم العلاقات اليمنية الأمريكية التي أصابها الوهن بعد تسريبات وثائق “ويكيليكس”، والتي كشفت عن تورط أمريكي في الضربات التي وجهت إلى تنظيم القاعدة في بعض المناطق اليمنية بواسطة طائرات أمريكية، ما خلف العشرات بين قتيل وجريح لدرجة دفعت بالرئيس صالح إلى عدم استقبال مسؤول أمريكي زار اليمن مؤخراً احتجاجاً على ذلك .



وتشير ذات المصادر إلى أن القضية الثانية التي حملتها كلينتون بحث التعاون اليمني الأمريكي في مجال مكافحة الإرهاب، بالإضافة إلى وضع إستراتيجية بعيدة المدى بين صنعاء وواشنطن في مجال مكافحة الإرهاب، حيث من المقرر أن تزيد واشنطن من دعمها المالي المقدم لصنعاء في هذا المجال، خاصة في ظل الحديث عن تسهيلات لقدوم خبراء وقوات أمريكية وبريطانية إلى بعض المناطق اليمنية وإقامة معسكرات في 4 مناطق هي مأرب، حضرموت، شبوة وأبين، وهو ما تنفيه صنعاء .



وأوضحت مصادر في المعارضة أن كلينتون التقت ممثلي المعارضة ومنظمات المجتمع المدني، لكنها لم تعط إيضاحات حول مبادرة تردد أن كلينتون ستقدمها للأطراف السياسية لاستئناف الحوار بينها والمشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة، المقرر أن تشهدها البلاد في أبريل/ نيسان المقبل .



وكانت جلستا مباحثات قد عقدتا بين صالح ونظيره التركي عبدالله غول بعد وصوله أول أمس إلى العاصمة صنعاء وسط حفاوة كبيرة، وتركزت محادثات الجانبين على تعزيز التعاون الاقتصادي وزيادة التبادل التجاري وتشجيع الاستثمارات، بالإضافة إلى تطوير التعاون الدفاعي والأمني، إلى جانب تنسيق الجهود في مكافحة الإرهاب والقرصنة .



وأكد الرئيس التركي في مؤتمر صحافي في صنعاء أن قرار أنقرة إلغاء التأشيرات بين البلدين جاء ليعزز علاقات الأخوة بين اليمنيين والأتراك منذ عدة قرون .



في جديد الأوضاع الملتهبة في المناطق الجنوبية من البلاد استمرت المواجهات المسلحة بين قوات الجيش وأنصار الحراك الجنوبي، خاصة في محافظة لحج . وبحسب مصادر محلية فإن الكتيبة الأولى التابعة للواء 119 مشاة تمكنت فجر أمس من السيطرة على الجبل المطل على مدينة الحبيلين، والذي كان يتمركز فيه مسلحون من الحراك الجنوبي، مشيرة إلى أن السيطرة على الجبل جاء بعد أن أحكمت قوات الأمن فرض طوق على المنطقة وان عملية الاقتحام للجبل أسفرت عن مقتل الجندي رشيد الصبيحي وإصابة الضابط عبدالخالق دنبع والجندي يحيى العكاش، فيما أشارت إلى مقتل 3 من أنصار الحراك الجنوبي .



وكان جندي قد قتل وأصيب 3 آخرون وأحد المسلحين في اشتباكات وقعت أول أمس بين قوات الأمن ومسلحين في محافظة لحج .

السهم السام 2011-01-12 10:19 AM

الشرق القطرية
.

صالح يبحث مع كلينتون التعاون في مكافحة الإرهاب2011-01-12


صنعاء-ليلى الفهيدي-وكالات:
بحث الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أمس مع وزير الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون قضايا التعاون بين واشنطن وصنعاء في مجال مكافحة الإرهاب. وحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) بحث صالح وكلينتون، التي تعد أول وزير خارجية أمريكي يزور اليمن منذ عقدين، قضايا التعاون بين البلدين في مختلف المجالات وتكثيف التعاون تجاه مكافحة ظاهرة الإرهاب.
من جانبها، أكدت كلينتون استمرار دعم بلادها لليمن في مختلف المجالات وبما من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار في اليمن. ومن المقرر أن تلتقي كلينتون مع قيادات في المؤتمر الشعبي العام الحاكم، وأحزاب "اللقاء المشترك" لتقريب وجهات النظر بين الجانبين بخصوص الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وكانت قد وصلت هيلاري إلى صنعاء في وقت سابق قادمة من دولة الإمارات في زيارة غير معلنة إلى اليمن.
إلى ذلك أعلن الرئيس التركي عبد الله غول أمس عن اتفاق بلاده مع اليمن لإلغاء تأشيرات الدخول لمواطني البلدين بهدف تعزيز العلاقات بين صنعاء، وأنقرة على مختلف الصعد. وقال الرئيس التركي في مؤتمر صحفي في صنعاء بأن الإجراء المتفق عليه بخصوص إلغاء التأشيرات بين البلدين "جاء ليعزز علاقات الأخوة بين اليمنيين، والأتراك منذ عدة قرون"، في إشارة إلي حقبة الاحتلال التركي لليمن في القرن السادس عشري الميلادي.
وأشار غول إلى أن تركيا تولي اليمن أهمية كبيرة لموقعها الجغرافي المميز الذي يشرف على ممرات وبحار مائية مهمة، مؤكدا أن استقراره مهم ليس فقط لدول المنطقة والشرق الأوسط، بل على المستوى الدولي.
وشدد على أن بلاده تولى إصلاح الأوضاع الاقتصادية في اليمن عناية كبيرة. وستقدم الدعم لها في هذا الجانب من أجل محاربة الإرهاب المرفوض عالميا ومحاربته جزء من السياسة التركية.
وكشف غول عن وجود نوايا لدى الجانبين التركي واليمني في إقامة مشاريع مشتركة في المنطقة الصناعية بعدن وأن الوزراء المصاحبين له يجرون مباحثات مع نظرائهم اليمنيين من أجل تحقيق تلك الشراكة الاقتصادية.

السهم السام 2011-01-12 10:22 AM

الوسط البحرينية
كلينتون تزور اليمن وتشدد على مواجهة «القاعدة »
صنعاء، طهران - رويترز، أ ف ب

(رويترز) قامت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون أمس (الثلثاء) وبشكل مفاجئ بأول زيارة لوزير خارجية أميركي إلى اليمن منذ 20 عاماً وهدفها المعلن مساعدة صنعاء على مواجهة تنظيم «القاعدة» عبر إصلاحات سياسية واجتماعية.

وفي تصريحات بعد لقاء الرئيس اليمني علي عبدالله صالح وأمام ممثلين عن المجتمع المدني وجهت كلينتون الرسالة نفسها وهي التزام الولايات المتحدة بتشجيع الإصلاحات السياسية والاجتماعية في اليمن لمواجهة تنظيم «القاعدة» بشكل أفضل.

و قالت من القصر الرئاسي: «نواجه التهديد نفسه، تهديد إرهابيي القاعدة»، وأكدت أن الشراكة بين البلدين لا تنحصر بالتهديدات «على الأجل القصير» وأن واشنطن تدعم «عملية سياسية تشمل» مختلف الأطراف تساهم في إرساء «دولة مزدهرة وموحدة وديمقراطية في اليمن».


--------------------------------------------------------------------------------



كلينتون: أميركا واليمن يواجهان تهديداً مشتركاً

قالت وزيرة الخارجية الأميركية، هيلاري كلينتون أمس (الثلثاء) أثناء زيارة مفاجئة إلى صنعاء أن المسلحين الذين يعملون من اليمن يمثلون مصدر قلق عاجلاً بالنسبة للولايات المتحدة وأن وقف تهديدهم يشكل أولوية.

وأضافت كلينتون في لقاء مع شخصيات من المجتمع المدني في صنعاء «أريد أن أكون صريحة. يوجد إرهابيون يعملون من الأراضي اليمنية اليوم وكثير منهم ليسوا يمنيين... ويؤسفني القول إن بعضهم مواطنون أميركيون. ولذلك فهذا مبعث قلق عاجل لكل منا».

وتابعت «لقد سعوا لمهاجمة بلدنا... ولذلك فوقف هذه التهديدات سيكون أولوية لأي دولة... وهو كذلك بالنسبة للولايات المتحدة».

كما قالت كلينتون إن الولايات المتحدة واليمن يواجهان تهديداً مشتركاً من تنظيم «القاعدة» ولكن تربطهما شراكة أبعد من القضايا الأمنية. وأضافت في بيان عقب محادثات مع الرئيس اليمني، علي عبدالله صالح استمرت نحو ساعتين «نواجه تهديداً مشتركاً يتمثل في القاعدة ولكن شراكتنا تمتد لأبعد من مكافحة الإرهاب».

وتابعت «لا نركز على التهديدات قصيرة المدى فحسب بل على التحديات طويلة الأمد».

وتعد زيارة كلينتون المفاجئة أول زيارة لوزير خارجية أميركي إلى اليمن منذ عشرين عاماً وهدفها المعلن مساعدة هذا البلد على مواجهة تنظيم «القاعدة» بإصلاحات سياسية واجتماعية. وكان جيمس بيكر آخر وزير خارجية أميركي زار اليمن في 1990.

واتخذت السلطات إجراءات أمنية كبيرة من أجل الزيارة التي لم تعلن مسبقاً والتي استمرت بضع ساعات.

ووصلت كلينتون إلى اليمن قادمة من الإمارات، المحطة الأولى في جولة معلنة في الخليج ستقودها أيضاً إلى سلطنة عمان وقطر.

وقالت كلينتون للصحافيين عند وصولها «نعمل بالتشاور مع اليمن ودول أخرى في الخليج وغيرها ضد التهديد الإرهابي، وخصوصاً تهديد القاعدة في الجزيرة العربية».

وأضافت أن «اليمن يعترف بالتهديد الذي يطرحه القاعدة ويزداد التزاماً باستراتيجية مكافحة شاملة للإرهاب». وتابعت أن الولايات المتحدة تتبنى «أسلوباً أكثر توازناً» في ما يتعلق بمساعدة اليمن التي يفترض أن تشمل حصة أكبر للتنمية في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

وقالت الوزيرة إنها تأمل في التوصل إلى شراكة افضل بين صنعاء ومجموعة من المنظمات غير الحكومية التي تعمل في مجالات الصحة والتعليم وغيرها في خدمة تنمية البلاد.

وفي تطور متصل، أكدت السلطات الإيرانية أمس أن كلينتون لن تتمكن من حشد تأييد دول الخليج لتشديد العقوبات الاقتصادية على إيران. وقال الناطق باسم الخارجية الإيرانية، رامين مهمانبرست في طهران إن «زيارات مسئولين أميركيين إلى المنطقة لتشديد العقوبات على الأمة الإيرانية لن تعطي النتائج المرجوة». واتهم الولايات المتحدة بالسعي «إلى انقسام دول الخليج».




صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3050 - الأربعاء 12 يناير 2011م الموافق 07 صفر 1432هـ

السهم السام 2011-01-12 10:26 AM

الجزيرة السعودية

في زيارة غير معلنة.. كلينتون في اليمن التقت خلالها الرئيس اليمني.. وأكدت:
تهديد مشترك من القاعدة ضد واشنطن وصنعا0


صنعاء - عبدالمنعم الجابري - وكالات

قالت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أمس الثلاثاء أثناء زيارة لصنعاء إن الولايات المتحدة واليمن يواجهان تهديداً مشتركاً من تنظيم القاعدة.. ولكن تربطهما شراكة أبعد من القضايا الأمنية.

وأضافت في بيان عقب محادثات مع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح استمرت نحو ساعتين: «نواجه تهديداً مشتركاً يتمثَّل في القاعدة.. ولكن شراكتنا تمتد لأبعد من مكافحة الإرهاب».. وتابعت: «لا نركز على التهديدات قصيرة المدى فحسب.. بل على التحديات طويلة الأمد».. وقامت هيلاري كلينتون أمس بأول زيارة يقوم بها وزير خارجية أمريكي لليمن منذ نحو 20 عاماً كي تبرز للحكومة في صنعاء الأهمية العاجلة لمحاربة القاعدة.

وترغب واشنطن أن تكثِّف صنعاء الحرب ضد تنظيم القاعدة المتمركز في اليمن.. حيث حاول متشددون شن هجمات جريئة على أهداف أمريكية وغربية.. وقالت كلينتون قبل هبوط طائرتها في العاصمة اليمنية صنعاء: «لا يكفي أن تكون هناك علاقات عسكرية بين الجانبين.. نحن بحاجة إلى توسيع الحوار.. نحتاج لفتح هذا الحوار مع الحكومة».. وأصبح تنظيم القاعدة المنخرط في هجمات كر وفر مع القوات اليمنية خلال الأشهر الأخيرة يحظى باهتمام واشنطن بعد مؤامرات فاشلة لتوصيل طردين ناسفين للولايات المتحدة في أكتوبر - تشرين الأول ومحاولة تفجير طائرة ركاب أمريكية عام 2009.. وزيارة كلينتون إلى اليمن من الممكن أن تساعد على تهدئة الأجواء.. بعد أن أصبحت العلاقات على المحك عقب تسريب موقع ويكيليكس برقيات تابعة للخارجية الأمريكية بشأن التنسيق الأمني بين الولايات المتحدة واليمن.

وقالت البرقيات إن صالح عرض تكتم أمر الضربات الصاروخية الأمريكية في اليمن التي تستهدف القاعدة والتي كان من الممكن أن تثير استياء المواطنين مع الزعم أن القوات المسلحة اليمنية هي التي نفذتها.

السهم السام 2011-01-12 10:28 AM

عكاظ السعودية
كلينتون تبحث مع الرئيس اليمني شراكة طويلة الأمد
أحمد الشميري ـ صنعاء
بحثت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون مع الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أمس في صنعاء التي وصلتها في زيارة غير معلنة العلاقات الثنائية وعدداً من القضايا المستجدة والمصالح المشتركة.
كما التقت الوزيرة الأمريكية ممثلين عن المجتمع المدني وأحزابا سياسية من المعارضة.
ووصلت وزيرة الخارجية الأمريكية إلى اليمن قادمة من الإمارات، المحطة الأولى في جولة خليجية ستقودها أيضا إلى سلطنة عمان وقطر.
وأعلنت السفارة الأمريكية في العاصمة اليمنية صنعاء أن كلينتون وصلت إلى البلاد في زيارة تستغرق ساعات «وتحمل رسالة شراكة طويلة الأمد».
وقالت كلينتون في تصريح للصحافيين قبل بدء الزيارة إنها ستلتقي الرئيس اليمني لكي «تتبادل معه وجهات النظر حول قضايا مستجدة وبحث مصالح مشتركة» كما جاء في بيان السفارة.

السهم السام 2011-01-12 10:30 AM

المدينة, السعودية
كلينتون تقوم بزيارة مفاجئة إلى اليمن وتلتقي صالح
منصور الغدرة - الوكالات - صنعاء
وصلت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون أمس الى اليمن في زيارة غير معلنة هي الاولى لوزير خارجية امريكي الى هذا البلد منذ عشرين عامًا، حيث التقت الرئيس اليمني علي عبدالله صالح وممثلين عن المجتمع المدني وأحزابًا سياسية من المعارضة.
ووصلت هيلاري الى اليمن قادمة من الامارات، المحطة الاولى في جولة معلنة في الخليج ستقودها أيضًا الى سلطنة عمان وقطر. واعلنت السفارة الامريكية في العاصمة اليمنية صنعاء ان كلينتون وصلت الى البلاد في زيارة تستغرق ساعات “وتحمل رسالة شراكة طويلة الامد”.
وقالت كلينتون في تصريح للصحافيين قبل بدء الزيارة انها ستلتقي الرئيس اليمني لكي “تتبادل معه وجهات النظر حول قضايا مستجدة وبحث مصالح مشتركة” كما جاء في بيان السفارة. على صعيد آخر، قُتل جنديان وأصيب 4 آخرون في اشتباكات بين قوات الأمن اليمنية ومسلحين بمنطقة الملاح بمحافظة لحج.

السهم السام 2011-01-12 10:34 AM

الرأي, الكويتية0
اليمن يستعين بتركيا في التصنيع العسكري ولتنفيذ عمليات نوعية ضد الانفصاليين و«القاعدة»
كلينتون أول وزير خارجية اميركي في صنعاء منذ عقدين: «قاعدة» اليمن تمثل مصدر قلق لواشنطن

علي صالح مستقبلا كلينتون لدى وصولها الى صنعاء أمس (د ب ا)

| صنعاء - من طاهر حيدر |

قامت هيلاري كلينتون، أمس، بأول زيارة لوزير خارجية اميركي الى اليمن منذ عشرين عاما وهدفها المعلن مساعدة هذا البلد على مواجهة تنظيم «القاعدة» باصلاحات سياسية واجتماعية.
واتخذت السلطات اجراءات امنية كبيرة من اجل الزيارة التي لم تعلن مسبقا والتي استمرت بضع ساعات.
ووصلت كلينتون اليمن آتية من الامارات، المحطة الاولى في جولة معلنة في الخليج ستقودها ايضا الى سلطنة عمان وقطر.
وكان جيمس بيكر آخر وزير خارجية اميركي اميركي زار اليمن في 1990.
وقالت كلينتون للصحافيين عند وصولها «نعمل بالتشاور مع اليمن ودول اخرى في الخليج وغيرها ضد التهديد الارهابي وخصوصا تهديد القاعدة في الجزيرة العربية» الذي يتخذ من اليمن قاعدة له ويقوده يمنيون وسعوديون.
وتابعت ان الولايات المتحدة تتبنى «اسلوبا اكثر توازنا» في ما يتعلق بمساعدة اليمن التي يفترض ان تشمل حصة اكبر للتنمية في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
والى جانب تهديد «القاعدة»، يواجه الرئيس اليمني علي عبد الله صالح حركة تمرد في الشمال وحركة انفصالية في الجنوب وازمة اقتصادية تفاقمت مع نضوب موارد النفط في البلاد.
ويخشى محللون ان يتحول اليمن الى صومال جديدة.
وقالت كلينتون انها تأمل في التوصل الى شراكة افضل بين صنعاء ومجموعة من المنظمات غير الحكومية التي تعمل في مجالات الصحة والتعليم وغيرها في خدمة تنمية البلاد.
والتقت كلينتون علي صالح والقت كذلك خطابا امام ممثلي المجتمع المدني.
كما التقت لاحقا وجوها في المعارضة، في محاولة لتخفيف التوتر مع الحزب الحاكم المصمم على تنظيم انتخابات تشريعية في ابريل وفرض تعديلات دستورية تمهد الطريق لبقاء صالح في الرئاسة مدى الحياة.
وأضافت لاحقا في بيان عقب محادثات مع الرئيس اليمني استمرت نحو ساعتين «نواجه تهديدا مشتركا يتمثل في القاعدة، لكن شراكتنا تمتد لابعد من مكافحة الارهاب (...) لا نركز على التهديدات قصيرة المدى فحسب بل على التحديات طويلة الامد».
واضافت ان «اليمن يعترف بالتهديد الذي يطرحه القاعدة ويزداد التزاما باستراتيجية مكافحة شاملة للارهاب». وقالت وزيرة الخارجية الاميركية، ان المسلحين الذين يعملون من اليمن يمثلون مصدر قلق عاجلا بالنسبة للولايات المتحدة وان وقف تهديدهم يشكل اولوية. واضافت في لقاء مع شخصيات من المجتمع المدني في صنعاء «اريد ان اكون صريحة. يوجد ارهابيون يعملون من الاراضي اليمنية اليوم وكثير منهم ليسوا يمنيين... ويؤسفني القول ان بعضهم مواطنون اميركيون. لذلك فهذا مبعث قلق عاجل لكل منا». واضافت: «لقد سعوا لمهاجمة بلدنا... لذلك فوقف هذه التهديدات سيكون اولوية لاي دولة... وهو كذلك بالنسبة للولايات المتحدة».
على صعيد آخر، علمت «الراي» من مصادر مطلعة، ان «تركيا ستقدم خبراتها في التصنيع العسكري والاستخباري لليمن، وصولاً الى تصنيع معدات عسكرية مشتركة، وستوفد خبراء عسكريين الى اليمن للتدريب على كيفية تنفيذ عمليات نوعية دقيقة، ضد أوكار الارهابيين، خصوصاً القاعدة والانفصاليين، كما هي الحال في محاربة الانفصاليين الأكراد في تركيا».
ووفقا للمصادر، فان تركيا، التي كانت تحكم اليمن باسم العثمانيين خلال الفترة 1872-1918 «ستكون متواجدة في اليمن بقوة سياسيا وعسكريا وامنيا واقتصاديا خلال الفترات المقبلة لإحداث توازن، لن يقل أهمية عن التقارب الأميركي الكبير تحت غطاء محاربة الإرهاب».
وكشفت المباحثات المعلنة بين تركيا واليمن برئاسة علي صالح ونظيره التركي عبدالله غول في صنعاء الاثنين والثلاثاء، «تركيز الجانبين على الجانب الأمني والعسكري والاقتصادي، والتعاون في مجال التصنيع الدفاعي والتدريب وخفر السواحل وتأهيل الشرطة».
من ناحية أخرى، أعلن الرئيس التركي، اتفاق بلاده مع اليمن لإلغاء تأشيرات الدخول لمواطني البلدين بهدف تعزيز العلاقات بين صنعاء، وأنقرة على مختلف الصعد.
على صعيد آخر، لا تزال المواجهات في جنوب اليمن مستمرة بين القوات الامنية ومسلحين من «الحراك الجنوبي» في مناطق ردفان في محافظة لحج.
وعلمت «الراي» من مصادر في «الحراك» ان الأجهزة الأمنية في عدن أفرجت امس، عن القيادية في «الحراك الجنوبي» زهراء صالح بعد شهرين ونصف الشهر من الاعتقال في سجن البحث الجنائي في خور مكسرعدن، بعد ان تدهورت صحتها، كما تم تحذيرها من العودة الى «بث النعرات الطائفية بين ابناء اليمن».

السهم السام 2011-01-12 10:40 AM

الاتحاد, الإماراتية0

أكدت أن واشنطن وصنعاء تواجهان تهديداً إرهابياً مشتركاً
كلينتون: «القاعدة» في اليمن مصدر قلق لأميركا0

ا.ب.ا ©الرئيس اليمني يتحدث إلى هيلاري كلينتون خلال زيارتها إلى صنعاء أمس
تاريخ النشر: الأربعاء 12 يناير 2011
عقيل الحلالي، وكالات

أكدت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون أثناء زيارة مفاجئة الى صنعاء أمس أن المسلحين الذين يعملون انطلاقاً من اليمن يمثلون مصدر قلق عاجلا بالنسبة للولايات المتحدة وان وقف تهديدهم يشكل أولوية. وأضافت في لقاء مع شخصيات من المجتمع المدني في صنعاء “أريد أن أكون صريحة. يوجد إرهابيون يعملون في الأراضي اليمنية اليوم وكثير منهم ليسوا يمنيين، ويؤسفني القول إن بعضهم مواطنون أميركيون. ولذلك فهذا مبعث قلق عاجل لكل منا”. وأضافت “لقد سعوا لمهاجمة بلدنا، ولذلك فوقف هذه التهديدات سيكون أولوية لأي دولة، وهو كذلك بالنسبة للولايات المتحدة”. وأضافت كلينتون أن الولايات المتحدة واليمن يواجهان تهديدا مشتركا من تنظيم “القاعدة” ولكن تربطهما شراكة أبعد من القضايا الأمنية. وأضافت في بيان عقب محادثات مع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح استمرت نحو ساعتين “نواجه تهديدا مشتركا يتمثل في القاعدة ولكن شراكتنا تمتد لأبعد من مكافحة الإرهاب”. وتابعت “لا نركز على التهديدات قصيرة المدى فحسب بل على التحديات طويلة الأمد”.

وقالت كلينتون للصحفيين عند وصولها صنعاء “نعمل بالتشاور مع اليمن ودول اخرى في الخليج وغيرها ضد التهديد الإرهابي، خصوصا تهديد القاعدة في الجزيرة العربية” الذي يتخذ من اليمن قاعدة له ويقوده يمنيون وسعوديون. وأضافت أن “اليمن يعترف بالتهديد الذي يطرحه القاعدة ويزداد التزاما باستراتيجية مكافحة شاملة للإرهاب”. وتابعت أن واشنطن تتبنى “أسلوبا اكثر توازنا” في ما يتعلق بمساعدة اليمن التي يفترض أن تشمل حصة اكبر للتنمية في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

وقد بحث الرئيس صالح مع وزيرة الخارجية الأميركية “مجالات التعاون المشترك” بين اليمن والولايات المتحدة، خصوصا في مجال مكافحة الإرهاب والقرصنة. وأفادت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية “سبأ” أن صالح بحث مع كلينتون العلاقات الثنائية “في المجال الاقتصادي والتنموي ومكافحة الإرهاب والقرصنة، بالإضافة إلى دعم مسيرة الديمقراطية في اليمن”. وقد سلمت وزيرة الخارجية الأميركية الرئيس اليمني رسالة من نظيره الأميركي باراك اوباما “تتعلق بالعلاقات الثنائية والتعاون والشراكة القائمة” بين صنعاء وواشنطن. كما تضمنت الرسالة توجيه دعوة رسمية للرئيس صالح لزيارة الولايات المتحدة “خلال الفترة القليلة القادمة”.


وحسب وكالة “سبأ” فإن كلينتون أكدت التزام بلادها بـ”علاقة شاملة وواسعة الآفاق وطويلة الأمد مع اليمن”، وسعي واشنطن لتعميق هذه العلاقة أمنيا وسياسيا وتنمويا وديمقراطيا وثقافيا. وأشارت كلينتون إلى دعم الولايات المتحدة “القوي” لأمن واستقرار اليمن “ووحدته ومسيرته الديمقراطية والتنموية”, ودعمه أيضا “في إطار مجموعة أصدقاء اليمن”، و”تبني إيجاد صندوق إنمائي لدعم اليمن” الذي يعاني من تدهور اقتصادي بسبب تراجع موارده النفطية.وأشادت بجهود اليمن في مجال مكافحة الإرهاب “وما يقدمه من تضحيات في هذا المجال”، إضافة إلى “ما تحقق في مجال الإصلاحات وتعزيز مشاركة المرأة ودورها في الحياة السياسية والعامة”. من جانبه أشار الرئيس اليمني إلى “أهمية” زيارة وزيرة الخارجية الأميركية لبلاده، معتبرا أن هذه الزيارة “تكتسب أهمية خاصة على صعيد تعزيز العلاقات وتطوير الشراكة القائمة بين البلدين”، مؤكدا حرص اليمن على تعزيز علاقته بالولايات المتحدة “في مختلف المجالات”. وفيما أشاد بدعم الولايات المتحدة لأمن ووحدة اليمن، قال إن اليمن “شريك فعال للمجتمع الدولي في مجال مكافحة الإرهاب”.

مقتل عنصر من «الحراك الجنوبي»

صنعاء (الاتحاد) - قُتل أحد عناصر “الحراك الجنوبي” الانفصالي، أمس برصاص مسلح مجهول بمدينة الضالع جنوبي اليمن. وقال مصدر محلي لـ(الاتحاد) إن أحد عناصر الحراك، ويدعى بركات ناجي (28 عاما) قُتل برصاص مسلح مجهول أثناء مروره بالشارع العام بالمدينة، مشيرا إلى أن ناجي، الذي يشتغل في بيع “القات، أُصيب بطلق ناري في رأسه، ما أدى إلى مقتله على الفور.

وكان مجلس “الحراك الجنوبي” بالضالع حذر، مطلع الأسبوع الجاري، من “خطورة الأوضاع الأمنية” بالمدينة، و”استهداف السلطة” لعناصره المنادية بانفصال جنوب اليمن عن شماله بعد 20 عاما من تحقيق وحدة اندماجية بينهما.

إلغاء التأشيرات بين اليمن وتركيا

صنعاء (الاتحاد) - أعلن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح ونظيره التركي عبدالله جول، في مؤتمر صحفي مشترك، إلغاء التأشيرات بين بلديهما، مؤكدين “عمق العلاقات التاريخية” بين اليمن وتركيا. وقال صالح إن زيارة الرئيس جول لليمن “ستفتح آفاقا جديدة للتنمية” بين صنعاء وأنقرة، لافتا إلى أنه تم التوجيه بتفعيل 19 اتفاقية بين البلدين تم التوقيع عليها في العام 1986. وفيما أكد استعداد الحكومة اليمنية تسليم المستثمرين الأتراك “المنطقة الصناعية” بمحافظة الحديدة “خلال ساعات”، رحب بالاستثمارات التركية في اليمن في كافة المجالات، خصوصا في مجال توليد الطاقة الكهربائية، وأكد التزامه حكومته بتوفير “الغاز” من أجل توليد الطاقة الكهربائية.

وقال صالح إن العلاقات اليمنية التركية “علاقات تاريخية وأزلية وقديمة، وتربطنا بتركيا علاقات ممتازة وهناك تنسيق مشترك على الصعيد الثنائي وفي المحافل الدولية”، مشيرا إلى مباحثاته مع الرئيس التركي تطرقت إلى ما يعانيه اليمن “من تحديات أمنية”، وذكر منها تنظيم القاعدة والاحتجاجات الانفصالية في جنوب البلاد


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.