المصدر أونلاين - خاص
هاجمت صحيفة الثورة الرسمية الرئيس علي ناصر محمد بشدة، ووصفته بـ«المتلـون» كالحرباء وذلك رداً على تصريحات أدلى بها أمس بشأن الانتخابات النيابية المقبلة قائلاً "أنها محكومة بالتزوير سلفاً".

وفي لقطة بالصفحة الأخيرة للجريدة الرسمية الصادرة اليوم الجمعة قالت "ليس غريباً أن يطل علينا ذلك «المتلـون» ليظل يظهر كل يوم بقناع جديد من أقنعة الزيف كما تفعل الحرباء متدثراً بثوب الفضيلة ومرتدياً قناع الديمقراطية في حين أن الذي اشتهر بوصفه منظر «الراديكالية الشمولية» والذي لم يتعاون مع خصومه ومن خالفه الرأي بغير لغة الدم والموت والغدر".

وأضافت "الغريب والعجيب في آن هو أن يتقمص ذلك المصاب بداء الظهور الإعلامي دوراً أكبر منه وأكثر من ثقافته وأكبر مما يحمله في رأسه متبجحاً بأن الانتخابات النيابية القادمة حتى قبل أن تجري ستكون مزورة".

وأبدت الصحيفة استغرابها مما استنتجه علي ناصر بشأن تزوير الانتخابات سلفاً، قائلة "وﻻ ندري كيف أمكن لمثله الوصول إلى هذا الاستنتاج وهو الذي لم يترك بقعة ضوء في تاريخه إلا ولطخها، بل وكيف لمثله وهو الذي لا يعرف عن الديمقراطية شيئاً أن يخرج بمثل ذلك الاستنتاج".

واتهمته بالفشل "في تقديم نفسه للآخرين حتى كسياسي مبتدئ، ولو كان يعلم شيئاً عن الديمقراطية لأدرك تماماً أن الشعب اليمني هو من الوعي والفهم بما يجعله قادراً على حماية حقه الديمقراطي من أية تجاوزات وأنه ليس بحاجة لمن يعلمه كيف يمارس حقه الانتخابي ويحمي إرادته الحرة".

ورداً على تأكيد الرئيس علي ناصر بأن الجنوبيين سيقاطعون الانتخابات المقبلة، قالت جريدة الثورة "لو كان ذلك المتبجح يفهم شيئاً في السياسة (...) لاستوعب أن الرهان على بعض القتلة واللصوص وقطاع الطرق في بعض شوارع الحبيلين لإفشال الانتخابات رهان خاسر وهو مثل "عشم إبليس في الجنة".

ودعت علي ناصر "وأمثاله ممن يعيشون على هامش التاريخ وخارج الجاهزية الذهنية أن يتعظوا من دروس أفعالهم وتفكيرهم الأهوج، وليس ما جرى في خليجي20 إلا أسطع دليلاً كان عليهم أن يتعلموا منه".

وكان الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد قد أعرب عن قناعته بأن الجنوب اليمني سيقاطع الانتخابات البرلمانية المقبلة سواءً مضى بها الحزب الحاكم (المؤتمر) وأحزاب المعارضة (المشترك) أم لم يمضوا.

وجزم علي ناصر محمد في تصريحات نقلتها وكالة آكي الإيطالية، بأن الانتخابات المرتقبة "محكومة بالتزوير" سلفاً، واعتبر أن الأيام القادمة "ستضع المعارضة اليمنية أمام اختبار هام" خاصة بعد تبنّيهم خيار تحريك الشارع اليمني، ونوّه إلى أهمية دور المجتمع الدولي والإقليمي في معالجة الأزمة اليمنية

وحول جدّية أحزاب اللقاء المشترك المعارضة في مقاطعة الانتخابات البرلمانية المرتقب إجرائها في إبريل المقبل، قال علي ناصر "لدى أحزاب اللقاء المشترك تجربة كبيرة مع الحزب الحاكم (...) وعلى ضوء هذه التجربة يفترض أن يقرروا القرار المناسب الذي نأمل أن يتوافق مع ما يطرحوه من شعارات وبرامج سياسية، لاسيما أنهم في وقت سابق كانوا قد وضعوا اليد على الجرح وقاموا بتشخيص جيد للأزمة اليمنية التي نعتقد بأنها أزمة سياسية بامتياز، وكانوا قد دعوا إلى الحوار الوطني الشامل، وكانت تلك الخطوة في الاتجاه الصحيح، غير أنها تعثرت لأسباب نجهلها" على حد تعبيره.

وأضاف الرئيس علي ناصر محمد المقيم في دمشق "لقد توصل المشترك ولجنة الحوار الوطني مؤخراً إلى اتفاق مبدئي مع الحوثيين كما علمنا، إلا أنهم لم يتمكنوا من استيعاب الحراك الجنوبي وقياداته حتى الآن".

وتابع: "من هنا فإننا نعتقد بأن الجنوب سيقاطع الانتخابات سواءً مضى بها الحاكم والمشترك أم لم يمضوا، لأن القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها بانتخابات محكومة بالتزوير سلفاً ويُقصد منها التمديد للسلطة التي يعاني منها الجميع" حسب قوله.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر الجارح (المشاركة 521834) الاياليت ابوجمال يستوعب الخبر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس (المشاركة 521833) لو كان يفهم شيئاً في السياسة لاستوعب أن الرهان على القتلة واللصوص في شوارع الحبيلين لإفشال الانتخابات رهان خاسر صحيفة الثورة تهاجم علي ناصر وتصفه بـ«المتلـون» كالحرباء http://www.almasdaronline.com/upload...224-173358.jpg المصدر أونلاين - خاص هاجمت صحيفة الثورة الرسمية الرئيس علي ناصر محمد بشدة، ووصفته بـ«المتلـون» كالحرباء وذلك رداً على تصريحات أدلى بها أمس بشأن الانتخابات النيابية المقبلة قائلاً "أنها محكومة بالتزوير سلفاً". وفي لقطة بالصفحة الأخيرة للجريدة الرسمية الصادرة اليوم الجمعة قالت "ليس غريباً أن يطل علينا ذلك «المتلـون» ليظل يظهر كل يوم بقناع جديد من أقنعة الزيف كما تفعل الحرباء متدثراً بثوب الفضيلة ومرتدياً قناع الديمقراطية في حين أن الذي اشتهر بوصفه منظر «الراديكالية الشمولية» والذي لم يتعاون مع خصومه ومن خالفه الرأي بغير لغة الدم والموت والغدر". وأضافت "الغريب والعجيب في آن هو أن يتقمص ذلك المصاب بداء الظهور الإعلامي دوراً أكبر منه وأكثر من ثقافته وأكبر مما يحمله في رأسه متبجحاً بأن الانتخابات النيابية القادمة حتى قبل أن تجري ستكون مزورة". وأبدت الصحيفة استغرابها مما استنتجه علي ناصر بشأن تزوير الانتخابات سلفاً، قائلة "وﻻ ندري كيف أمكن لمثله الوصول إلى هذا الاستنتاج وهو الذي لم يترك بقعة ضوء في تاريخه إلا ولطخها، بل وكيف لمثله وهو الذي لا يعرف عن الديمقراطية شيئاً أن يخرج بمثل ذلك الاستنتاج". واتهمته بالفشل "في تقديم نفسه للآخرين حتى كسياسي مبتدئ، ولو كان يعلم شيئاً عن الديمقراطية لأدرك تماماً أن الشعب اليمني هو من الوعي والفهم بما يجعله قادراً على حماية حقه الديمقراطي من أية تجاوزات وأنه ليس بحاجة لمن يعلمه كيف يمارس حقه الانتخابي ويحمي إرادته الحرة". ورداً على تأكيد الرئيس علي ناصر بأن الجنوبيين سيقاطعون الانتخابات المقبلة، قالت جريدة الثورة "لو كان ذلك المتبجح يفهم شيئاً في السياسة (...) لاستوعب أن الرهان على بعض القتلة واللصوص وقطاع الطرق في بعض شوارع الحبيلين لإفشال الانتخابات رهان خاسر وهو مثل "عشم إبليس في الجنة". ودعت علي ناصر "وأمثاله ممن يعيشون على هامش التاريخ وخارج الجاهزية الذهنية أن يتعظوا من دروس أفعالهم وتفكيرهم الأهوج، وليس ما جرى في خليجي20 إلا أسطع دليلاً كان عليهم أن يتعلموا منه". وكان الرئيس الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد قد أعرب عن قناعته بأن الجنوب اليمني سيقاطع الانتخابات البرلمانية المقبلة سواءً مضى بها الحزب الحاكم (المؤتمر) وأحزاب المعارضة (المشترك) أم لم يمضوا. وجزم علي ناصر محمد في تصريحات نقلتها وكالة آكي الإيطالية، بأن الانتخابات المرتقبة "محكومة بالتزوير" سلفاً، واعتبر أن الأيام القادمة "ستضع المعارضة اليمنية أمام اختبار هام" خاصة بعد تبنّيهم خيار تحريك الشارع اليمني، ونوّه إلى أهمية دور المجتمع الدولي والإقليمي في معالجة الأزمة اليمنية وحول جدّية أحزاب اللقاء المشترك المعارضة في مقاطعة الانتخابات البرلمانية المرتقب إجرائها في إبريل المقبل، قال علي ناصر "لدى أحزاب اللقاء المشترك تجربة كبيرة مع الحزب الحاكم (...) وعلى ضوء هذه التجربة يفترض أن يقرروا القرار المناسب الذي نأمل أن يتوافق مع ما يطرحوه من شعارات وبرامج سياسية، لاسيما أنهم في وقت سابق كانوا قد وضعوا اليد على الجرح وقاموا بتشخيص جيد للأزمة اليمنية التي نعتقد بأنها أزمة سياسية بامتياز، وكانوا قد دعوا إلى الحوار الوطني الشامل، وكانت تلك الخطوة في الاتجاه الصحيح، غير أنها تعثرت لأسباب نجهلها" على حد تعبيره. وأضاف الرئيس علي ناصر محمد المقيم في دمشق "لقد توصل المشترك ولجنة الحوار الوطني مؤخراً إلى اتفاق مبدئي مع الحوثيين كما علمنا، إلا أنهم لم يتمكنوا من استيعاب الحراك الجنوبي وقياداته حتى الآن". وتابع: "من هنا فإننا نعتقد بأن الجنوب سيقاطع الانتخابات سواءً مضى بها الحاكم والمشترك أم لم يمضوا، لأن القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها بانتخابات محكومة بالتزوير سلفاً ويُقصد منها التمديد للسلطة التي يعاني منها الجميع" حسب قوله.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمال المتحركة (المشاركة 521947) ابو جمال مستوعب لكل شيئ , والدليل ردهم المتخلف العصبي عليه كونه فعلا اصابهم بقوه ..فلا تسيئو الضن بكل القاده الجنوبيين في الخارج فهم سند لنا ونحن سند لهم .. نحييك ابو جمال ومزيد من التلاحم الجنوبي بين قيادات الخارج ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استبرق (المشاركة 521962) كاتب هذا المقال انسان ساذج وسخيف ولا يفهم عن الاعلام ولا السياسة شي بقدرة ما يعلم عن العنتريات الهمجية ومنح الصكوك المعرفية للاخرين ارضآ لاسيادة في القصر السنحاني.. هذا الكاتب اعترف في مقالة ضمنيآ بان الانتخابات ستكون مزورة في الجنوب رضي من رضي واباء من اباء ؛ فكيف لهذا الامعة بان يجزم بان شعب الجنوب سوف يشارك في هذة الانتخابات الا اذا كان على يقين بان نتائج هذة الانتخابات قد جهزت سلفآ اضافة الى ذلك فهو يتبجح بخليجي عشرين وكل ابناء الجنوب يعلموا تمامآ بان المشاركين والحاضرين في هذة الدورة هم من ابناء الشمال باستثناء عبدربة مركوز والماجور مجور وخادم البلاط السنحاني الجفري.. ايضآ هذا الكاتب المبتدي والارعن حاول بان يمس من كرامة الرئيس ناصر ويقلل من شانة ولكنة نسي بان نظامة الفاشي دفع ملايين الدولارات حتى يصفي الرئيس ناصر من خلال محاولتين لاغتيالة بات كلهم بالفشل فاذا كان الرئيس ناصر لا يفهم شي عن السياسة حسب ما يقول هذا الساذج لماذا جرت تلك المحاولات لتصفيتة من قبل نظام صنعاء الفاشل والاجرامي..؟؟ نقول لهذا الامعة بان الرئيس ناصر هو الوحيد في القيادات الجنوبية الذي يوجد عندة اطلاع بشكل يومي ودقيق على كل موامراتكم القذرة والاجرامية على شعب الجنوب ؛بل واننا على يقين بان ابو جمال لن يدعكم تعربدوا في الجنوب اكثر مما فعلتوا ايها الغزاة الهمج..