منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   من معايا بأن الشعب الجنوبي تقودة حتى الأن شخصيات مؤثرة وليس مكونات . (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=47259)

بندر عدن 2010-10-26 11:26 AM

من معايا بأن الشعب الجنوبي تقودة حتى الأن شخصيات مؤثرة وليس مكونات .
 
معروف دور الشخصية في صنع التاريخ وتغيير المجتمعات والتأثير عليها سلبا أو أيجابا .. وثورتنا السلمية في بدايتها لعبت فيها دور الشخصيات المؤثرة دورا بارزا وأبرز هذه الشخصيات والذي كسرت حاجز الخوف لدى جماهير الشعب الجنوبي وغيرة الحال من حال الى حال أخر هو عدد من الضباط الأحرار الجنوبيين وبعد ذلك ظلت هذه الشخصيات العسكرية مؤثرة في الساحة الجنوبية حتى يومنا هذا وقد أنخرط فيما بعد السياسين الجنوبيين كاشخصيات مستقلة عن الاحزاب الذي ينتمون اليها مثل شخصية باعوم مدنيا وشخصية الطماح عسكريا والذي دعوا في لقاء العسكرية التاريخي الى تأسيس أول أطار تنظيمي لجماهير الشعب الجنوبي رقما أن هذا التنظيم لم تكتمل بنيتة وظلت شخصية باعوم هي الشخصية المحورية في هذا التنظيم الوليد . أذن الشخصية المناضلة الجنوبية هي من لا زالت مؤثرة على سير الآحداث الجارية في الجنوب العربي وما المكونات الا أسماء شكلية لا أقل ولا أكثر حتى اللحظة .

الابيني 2010-10-26 11:37 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر عدن (المشاركة 469199)
معروف دور الشخصية في صنع التاريخ وتغيير المجتمعات والتأثير عليها سلبا أو أيجابا .. وثورتنا السلمية في بدايتها لعبت فيها دور الشخصيات المؤثرة دورا بارزا وأبرز هذه الشخصيات والذي كسرت حاجز الخوف لدى جماهير الشعب الجنوبي وغيرة الحال من حال الى حال أخر هو عدد من الضباط الأحرار الجنوبيين وبعد ذلك ظلت هذه الشخصيات العسكرية مؤثرة في الساحة الجنوبية حتى يومنا هذا وقد أنخرط فيما بعد السياسين الجنوبيين كاشخصيات مستقلة عن الاحزاب الذي ينتمون اليها مثل شخصية باعوم مدنيا وشخصية الطماح عسكريا والذي دعوا في لقاء العسكرية التاريخي الى تأسيس أول أطار تنظيمي لجماهير الشعب الجنوبي رقما أن هذا التنظيم لم تكتمل بنيتة وظلت شخصية باعوم هي الشخصية المحورية في هذا التنظيم الوليد . أذن الشخصية المناضلة الجنوبية هي من لا زالت مؤثرة على سير الآحداث الجارية في الجنوب العربي وما المكونات الا أسماء شكلية لا أقل ولا أكثر حتى اللحظة .

كلامك بدى حلو باسلوب بحثي رائع لكنه قطع ليطلب منا اثرا الموضوع

نعم هناك نظريتنان في التاريخ حول الشخصيه
النظريه الماركسيه : والنظريه الراسماليه وانت تؤيد الرسماليه فيما معناه ان لشخصيه دور هام في صنع التاريخ . بينما النظريه تعطي الجماعه اي التنظيم والجماعه الدور الامثل في صتع التاريخ

ا

الكوكني ابو مافيش 2010-10-26 11:39 AM

نعم نعم نعم انا معك اخي الحراك الجنوبي تقوده شخصيات وجوه جديده لها تاثير

عميد الحالمي 2010-10-26 11:54 AM

اكيد شخصيات لها تاثيرها ؟؟؟

بندر عدن 2010-10-26 12:10 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الابيني (المشاركة 469208)
كلامك بدى حلو باسلوب بحثي رائع لكنه قطع ليطلب منا اثرا الموضوع



نعم هناك نظريتنان في التاريخ حول الشخصيه
النظريه الماركسيه : والنظريه الراسماليه وانت تؤيد الرسماليه فيما معناه ان لشخصيه دور هام في صنع التاريخ . بينما النظريه تعطي الجماعه اي التنظيم والجماعه الدور الامثل في صتع التاريخ



ا



أشكرك أخي الكريم على هذا التعليق الرائع حول دور الجماعة أو التنظيم في بناء المجتمع وتغيير التاريخ وهذا ما أريد الوصول الية وهو أن الدور لا يزال في أيدي الشخصيات المؤثرة في الجنوب ولو أتفقت هذه الشخصيات المؤثرة سوف تنتج تنظيم أكثر تأثير وكفاءة وكما كان يطمح الية القائد الميداني باعوم في لقاء العسكرية التاريخي الذي كان هدفة تنظيم الجنوبيين في أطار موحد لتقوم الجماعة في دورها المأثر لكن هذة الدعوة لم تحضرها كثير من الشخصيات وهذا أثر على دور الجماعة وظلت العملية حتى الأن في يد الشخصية المؤثرة وهذه الشخصيات في الجنوب العربي يجب أن تفعل فعلها الأيجابي في تحرير الأرض والأنسان الجنوبي من براثن العبودية والنهب والطمس للهوية والتاريخ الجنوبي من قبل القبائل الغازية الى بلادنا من الجمهورية العربية اليمنية .

بندر عدن 2010-10-26 12:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوكني ابو مافيش (المشاركة 469209)
نعم نعم نعم انا معك اخي الحراك الجنوبي تقوده شخصيات وجوه جديده لها تاثير


أتفق معك ياداهية المنتداء .

بندر عدن 2010-10-26 12:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عميد الحالمي (المشاركة 469215)
اكيد شخصيات لها تاثيرها ؟؟؟


فعلا هي لا تزال المؤثرة في الساحة الجنوبية وأذكر لك أبرزها وربنا يحفظهم للشعب الجنوبي ..
البيض باعوم بامعلم سعيد سعدان المهري ناصر حويدر بنان النوبة حقيس طارق الفضلي عباس العسل القنع الصوري الشيخ النقيب الطماح العيسائي ماطر الصلاحي الخبجي الداعري شلال المعطري حمزة شكري عبادي فادي زهراء صالح وهذا فقط نموذج والكثير من الأحرار في كل ربوع الجنوب العربي وفي الخارج .

نزار السنيدي 2010-10-26 12:34 PM

اسمح لي بهذه المداخله في موضوعك حول دور الفرد والتنظيم او الجماعه في صناعه التاريخ
ثار جدل غني، في الفكر المعاصر، حول دور الفرد في التاريخ ولا تكاد تجد في "مدارس" الفكر السياسي الحديث من لم تخض في هذا الجدل، بصورة أو بأخرى، مقترحة تصوراً أو جواباً عن قيمة وحجم ذلك الدور المفترض. بل إن نظريات ـ بعينها ـ انفردت بصياغة أطروحات كاملة في الموضوع تحوّلت الى عنوان رئيس ورسمي لها (أعني النظريات) وقد حدث ذلك في الحالتين المفترضتين جواباً عن سؤال العلاقة بين الفرد والتاريخ: أي في حالة التنويه بمركزية ذلك الدور وبناء قراءة لوقائع التاريخ على فرضيتها، أو في حالة الانتقاص من قيمته واستبعاد الاعتراف بأي أثر له.
تساوق هذا الانشغال "النظري" مع تضافر جملة من الحوادث التاريخية الكبرى لعب في تضاعيفها أفراد معينون ـ غالباً ما كانوا زعماء سياسيين ـ أدواراً حاسمة ورائدة تراءت لكثيرين مناسبة للاعتقاد في قدرة الأفراد على صناعة التاريخ. وقد كانت الثورات السياسية والاجتماعية الكبرى أكثر تلك الحوادث تعبيراً عن مناسبة ذلك الاعتقاد. بل هي حملت بعضاً ممن يفترضون ذلك الدور (الكاريزمي) للأفراد على إقامة نوع من أنواع التلازم بين تلك الثورات والزعماء الذين رشحتهم أحداثها الساخنة الى احتلال واجهة الإعلام بها. هكذا تداخلت صورة الثورة الفرنسية ـ مثلاً ـ بصورة بونابارت، وصورة الوحدة الألمانية بصورة بسمارك، وصورة الثورة الروسية بصورة لينين، والصينية بماو تسي تونغ، والفييتنامية بهو شي منه، والمصرية بجمال عبدالناصر... إلخ، وغدت أحداث هذه الثورات وما أعقبها ونتج عنها قابلة للقراءة من مدخل شبه وحيد هو مدخل التماهي بينها وبين القدرات الفذة للزعماء الذين أداروا دفتها.
وكما وجدت هذه الوقائع ـ التي تداخل فيها عمل الأفراد مع تفاصيل منعطفاتها الضخمة ـ من بنى عليها "نظرية" الدور الرائد للزعيم في التاريخ، وجدت ـ في المقابل ـ من كان على استعداد لتحجيم أثر العوامل الذاتية (الفردية) في صناعة التاريخ، وذلك بإعادة مَوْقَعَة تلك الأدوار داخل نسيج تلعب فيه العوامل الموضوعية ـ الاجتماعية والسياسية ـ الدور الحاسم والعميق. ففي مواجهة شَخْصَنَة التاريخ والبحث في أفعال صانعيه عن "روح" يمثلها قائد "ملهم"، مشبع بقيم الفروسية البطولية، انتصبت صورةً من التحليل وضعت "الزعيم" في موقعه الطبيعي من البنى التي ينتمي إليها (الطبقية، أو المجتمعية، أو القومية). وفي سياق الآليات الكبرى العميقة التي تتخطى ـ في اشتغالها ـ إرادة الأفراد وقدراتهم، لتعيد ـ بالتالي ـ تأويل الأحداث تأويلاً موضوعياً بعد أن تنزع عنها فرضية البطولة الفردية والكاريزما الشخصية.

... و"الحقيقة" أن المتأمل في مادة هذا الجدل وفرضياته، يستطيع أن يعاين ضيق المسافة بين الأطروحتين بعكس ما يبدو من شقاق وتنافر بينهما. وليست تلك المعاينة الشاهدة على ضيق المسافة بينهما سوى الثمرة "النظرية" الطبيعية لفهم حوادث التاريخ من مدخل منهجي يعيد الاعتبار لفكرة التداخل والتجاور بين العوامل الذاتية ـ ودور الفرد جزء منها ـ وبين العوامل الموضوعية، على حساب فكرة ترجيح إحداها، ترجيحاً قسرياً، على الأخرى انتصاراً لمنهج على آخر مما اعتاد عليه كل خطاب فكري في الصراع الإيديولوجي من أجل إثبات الذات!
في سياق هذه القراءة الجدلية، نستطيع الاعتراف بتداخل دور الفرد مع دور العوامل الموضوعية في صناعة التاريخ. صحيح أن الفرد ليس تمثيلاً مطلقاً لـ"الروح" الجمعي لدى الأمة على ما ذهب الى ذلك هيغل والفينومينولوجيا المعاصرة. لأن في ذلك تعالياً به الى سدة الميتافيزيقا حيث يمتنع التاريخ عن أن يكون فضاء مادياً لأفعال واقعية. وصحيح أن الفرد ليس محض قطعة باردة في رقعة شطرنج قابلة للتوظيف البنيوي الخارجي من دون فعالية ذاتية على ما ذهبت الى ذلك بعض لحظات المادية التاريخية أو البنيوية الميكانيكية. ومع ذلك، فلمسة الفرد في تفاصيل التاريخ بيّنة لا غبار عليها، بمقدار ما هو منضبط على إيقاع حركة التطور الموضوعي التي تتجاوزه بعد أن تصهره في مصهرها، ولنا أن نفترض ـ مثلاً ـ ماذا كانت ستكون عليه الأمور في روسيا السوفياتية، غداة وفاة لينين، لو آلت الأمور الى تروتسكي أو بخارين أو كامينيف أو زينوفييف بدل ستالين؛ وماذا كانت ستكون عليه في الصين، غداة وفاة ماو تسي تونغ، لو حكمت "عصابة الأربعة" بدل دينغ كسياو بينغ وهوا كوفينغ؛ وماذا لو أمهلت السكتة القلبية القاتلة جمال عبدالناصر عشر سنوات أخرى؛ وماذا لو انتخبت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي ليغاتشيف بدل غورباتشوف بعد وفاة قسطنطين تشيرنينكو؛ وماذا لو نجح غينادي ياناييف وفريقه في الاحتفاظ بالسلطة بعد الانقلاب على غورباتشوف... إلخ؟ ربما كان صعباً أن تتغير الأحداث في روسيا البلاشفة وفي صين الشيوعيين وفي مصر الناصرية وفي موسكو البيرسترويكا... ولكن قطعاً ما كانت الأحداث لتجري بنفس ما جرت به، وبالسرعة التي تمت بها فقادت روسيا الى الدموية الستالينية المرعبة، وقادت الصين الى رأسمالية "العصرنات الأربع"، وقادت مصر الى "الانفتاح" و"كامب ديفيد"، والاتحاد السوفياتي الى الانفراط!

أبو الأحرار 11 2010-10-26 12:53 PM

أراء من وجه نظري أن الشخصية المؤثرة تلعب دورها الى جانب الجماعة كما يقولون القائد المحنك يستطيع يجمع الناس حوالية وهذا هو المطلوب في هذه المرحلة العصيبة في مقاومة الاحتلال اليمني وبعد الأستقلال لاباس من الأحزاب .

الابيني 2010-10-27 08:12 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الأحرار 11 (المشاركة 469240)
أراء من وجه نظري أن الشخصية المؤثرة تلعب دورها الى جانب الجماعة كما يقولون القائد المحنك يستطيع يجمع الناس حوالية وهذا هو المطلوب في هذه المرحلة العصيبة في مقاومة الاحتلال اليمني وبعد الأستقلال لاباس من الأحزاب .

وجهه نظر جيده اتفق معها تمتما


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.