عبد الخالق شايع في اكبر جريمه اليوم له في الضالع بعد جرائم قتل سابقه ارتكبها
 

في ظاهره خطيره ولا اول مره في تاريخ الضالع يقوم مدير البحث الجنائي بمحافظة الضالع عبد الخالق شائع وقد سبق له ارتكاب جرائم قتل في الشارع العام ولشباب عزل بارتكابه جريمة قتل بدم بارد لشخصين من شباب الضالع (وليد عبادي, ومحمد حمادي)في مظاهره سلمية

واليوم وبعد اقل من 24ساعه باصدار اوامر قهرية من سلطات الاحتلال ضد نشطاء الحراك السلمي في الضالع نرى شايع ومعه مجموعه من العلاء يترصدون في ازقة مدينة الضالع ليترصدو لشباب الضالع وقد حاول فجر هذا اليوم اغتيال الشاب فارس النقيب بعد صلاة الفجر امام منزله لكون فارس يذهب كل يوم الى منطقة سناح ليشتري القات ويذهب لبيعه في مدينة عدن وصب علية شايع وعصابته المارقه رصاص رشاشاتهم من كل اتجاه لولا لطف الله سبحانه نجاء باعجوبه كبيره..
ولهذا فان اسرة فارس تحمل عبد الخالق شائع شخصيا مسولية ملاحقت ابنها البالغ من العمر 22عام فقط بدون اي ذنب ارتكبه وتقول ان حياة ابنها في خطر من ذو ايام طويله من قبل عبد الخالق شايع وتدعوا كل منظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية والمشايخ والاعيان الى الوقف صفا وواحد لحقن دم ابنها ......

في العشرينات من العمر وتمكن من الإفلات
مدير جنائي الضالع ونائبه يشتبكون مع مطلوب أمنيا ويصيبون أحد رفاقه
الإثنين 22 فبراير-شباط 2010 الساعة 04 مساءً / مأرب برس- خاص:

اشتبك مدير البحث الجنائي بمحافظة الضالع عبد الخالق شائع ونائبه إسماعيل درويش مع أحد المطلوبين أمنيا في محافظة الضالع, ويدعى "فارس" في العشرينات من عمره.

وقال مصدر محلي بمحافظة الضالع إن فارس, وكان معه بعض رفاقه, قد تمكن من الإفلات من قبضة مدير المباحث ونائبه بعد أن تمكن من سلب الأخير سلاحه الشخصي, إثر تفاجئه بكمين نصب له من قبلهم بعيد فجر اليوم الاثنين.
وأضاف المصدر لـ"مأرب برس" أن شائع صوب الرصاص الحي نحو فارس ورفاقه وأصاب أحدهم بالكتف لتخليص نائبه من قبضتهم بعد نزع سلاحه.

وأكد أن السلطات الأمنية كانت قد أنزلت اسم فارس ضمن قائمة المطلوبين أمنيا في محافظة الضالع إلا أنه تمكن من الهرب من يد رجال المباحث.

يذكر أن مدير البحث الجنائي عبد الخالق شائع هو أحد أقرباء القيادي الاشتراكي الشهير علي شائع هادي الذي قتل في أحداث 1986م, وكان الأول قد تسنم إدارة أمن مديرية الضالع في العام 2007م, وحدثت في عهده أول حالة قتل بحق اثنين من أنصار الحراك الجنوبي هم: وليد عبادي, ومحمد حمادي, ليجري نقله إلى محافظة الجوف, لكنه أعيد مرة أخرى إلى محافظة الضالع في منصبه الجديد.

من فين هذا الشائع . و بعدين ما فيش حد يردعه . اقتلو هذا الكلب و عملائه . دفاعا عن النفس . لماذا نوقف نتفرج عليه وهو يقتل ابنائنا و اخواننا . يجب ان يقتل الكلب على وجه السرعه .

نقل وعيد الى منصبه في الضالع
يعني بعد ان عوقب عن قتله لاثنين من الجنوبين كانت العقوبه نقله الى م الجوف لمدة 3 سنين قضها وهاهوى قد عاد ومعه الضوى الاخضر برتكاب اكبر قدر ممكن من جرائم القتل لابنا جلدته وعيال عمه
بس هذه المره ستكون مكافته رصاصه من قبلهم وسيضاف الى اتهام قوى الحراك

ليش ياعبدالخالق في الجوف قاعد في بيتك زي القط ليش في الضالع بانت انيابك يااسفأة ان اسمك شائع لاكن اقول انك لست محسوب علينا وانك محسوب على الاحتلال