|
سؤال في قناة السعيده تستحق عليه الشكر
في برنامج كل اتجاه في السعيده طرح المخرج سؤال مهم لم يجاوب عليه استاذ جامعة صنعاء السياسي
السؤال هو لماذا في المانيا اتحدت دولت المانيا الشرقيه والغربيه ولم نسمع اي مواطن الماني يتكلم عن الوحده او فك ارتباط او اي شي يتعلق بالوحده بل فوق ذالك اتحدت المانيا في الاتحاد الاروبي سؤال احرج كل سياسي في الجمهوريه العربيه اليمنيه ما رايكم في السؤال |
البرنامج انا شاهدته مره
اثناء استضافة عيدروس النقيب وكان المذيع هجومياً اكثر من كونه مذيعاً واكثر من طرحة للاسئلة . وصدقني ان السؤال هذا طرحوة ولم يتمعنوا ولم يتفكروا فية واؤكد لك انهم الآن نادمين لانه سيقلب طاولة البرنامج ذات يوم . والبرنامج في كل اتجاه هو تقليداً للاتجاة المعاكس في الجزيرة حتى المذيع يتصنع الحركات في بعض الاحيان . |
رويترز
-------------------------------------------------------------------------------- برلين: أظهرت دراسة مسحية جديدة أن نحو ربع الالمان الغربيين و12 في المئة من الالمان الشرقيين يريدون اقامة جدار برلين مرة أخرى بعد أكثر من 15 عاما من سقوط الجدار الذي قسم المانيا اثناء الحرب الباردة. وتعكس نتائج الدراسة التي نشرت يوم السبت حزازات لا تخمد بشأن التكاليف الطائلة للوحدة الالمانية مما هبط بمستوى معيشة الالمان الغربيين وادى الى اضطرابات اقتصادية في الشرق الالماني. وتوصل المسح الذي اجري على ألفي ألماني وأجرته جامعة برلين الحرة ومركز فورسا لاستطلاعات الرأي ان 24 في المئة من الالمان الغربيين يريدون اعادة الجدار أي ضعف نسبة الالمان الشرقيين. وأجاب 11 في المئة من الالمان الغربيين وثمانية في المئة من الالمان الشرقيين في العاصمة برلين نفسها "بنعم" عندما سئلوا عن "هل من الافضل أن يظل الجدار بين الشرق والغرب قائما." وبدأ هدم جدار برلين في التاسع من نوفمبر تشرين الثاني 1989 مما مهد الطريق لاعادة الوحدة بين المانيا الشرقية الشيوعية والمانيا الغربية في الثالث من اكتوبر تشرين الاول 1990. ولكن انفاق مليارات الدولارات في اعادة بناء الشرق لم يفلح في دعم الاقليم الذي تنتشر فيه نسبة عالية من البطالة مع انكماش عدد السكان. وتوصل المسح الى أن 47 في المئة من الالمان الشرقيين يتفقون مع مقولة ان الالمان الغربيين "حصلوا على الشرق كمستعمرة" بينما يؤيد 58 في المئة من الالمان الغربيين مقولة "الشرقيون يميلون الى الانغماس في الاشفاق على الذات." |
ثم انه في المانيا تم العمل بالنظام الفيدرالي منذ البدايه وهذا سرنجاحها
|
الشعب و الحكومة اليمنية لا يعرفون معنا الوحدة الدحابشة همج قروين وليس بشر لا توجد مقارنا بين الدحابشة و الماني
السماء و الارضههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه |
خلاص المذيع جاب خبرة بيدة سيصله جواب من الأمن القومي ( هذا اذا ما أجاء الجواب على قفاه ) ويشعرة بالتوقف عن العمل لخروجه عن النص وانه مدفوع من المانيا ,
ولاتقول لي ليش الأمن القومي يفصله ليش مش الفضائية ، حسك تسأل هذا السوأل والا سأعرف بانك لا تعرف اليمن. الإســـــــتــــــــقــــــــلال أو الــــــــــشـــــــــهـــــــادة |
المانياالغربيه دوله محترمه وغنيه و ضخت مئات المليارات .اما مايسمى ب ج.ع.ي فهي عباره عن قطعان من اللصوص سرعان ما انقضوا على البحر والبر وحتى الذي في ايدي الناس لم يسلم من النهب والسرقه .حسبنا الله عليهم وعلى من ورطنا فيهم ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العضيم.....
|
لاحول تقارنون على سلته دوله دحابشه بالمانيا صعب المغارنه
|
لا مقارنه بين الوحدة الأ لمانيه والوحدة اليمنيه!! فألمانيا شعب واحد وتم بناء سور براين من قبل الجيش الأحمر
الروسي! بعد الهزيمه في الحرب العالميه الثانيه! وتم تقسيم الدول التي كانت متحالفه مع زعيم الريخ الثالث! هتلر! ألمانياء اليابان وإيطاليا موسو ليني! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ تمت القسمه على إثنين فقط!! روسياء وأمريكاء! بالرغم إن بريطانيا عظمى ولاذكر لفرنساء وقتها! والمنتصرين على هتلر وحلفه ثلاثه!! روسياء أمريكاء بريطانياء!! ونقدر نقول إن قطبين هم المسيطرين فقط!! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وهذه توطئه! لمن لايعرف الحكي والكلام الصح! فنحن عرب فقط!! ولماذا تجزئنا إلى شعوب ودول؟؟ فيا بسأ!! من حقنا كشعب خلقه الله على هذه الأرض أن يتحرر من محتل عربي !! همجي طائفي زيدي مثل دولة الكويت الشقيقه! التي أحتلتها دوله عربيه! هي العراق! وأما ألما نياء هي دولة واحده ولكن الهزيمه وتقاسم المصالح بين القطبين! تم بناء السور في الليل! بالرقم إن بعض الأسر كانت في زياره لبعضها البعض!! ــــــــــــــــــــــــــــ فأمرك مريب فإنت والله إنك مضر لا مفيد!! فأين المشرفين منك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.