على المقاومة الجنوبية الحراكية الأستقلالية أن تطهر نفسها من الخلايا النائمة التابعة للأرهابيين
 

دون شك أننا نكشف كل يوم خلايا نائمة وخاصة في عدن هولاء تربية الزنداني وعلي محسن ومحمد الأمام مدير معهد دماج وكلاب جامعة الايمان ودار الكتب وكل هولا ء يكفرونا وهم شكلا وفئة ضالة تتبع الاحتلال اللوبي اليمني بالرياض وهم لا يختلفون كثيرا عن الحوافيش كلاهما وجهين لعملة واحدة يريدون أحتلال الجنوب العربي وقهر ابناءة ولا يؤمن في فك الأرتباط او استقلال الجنوب عن اليمن بحكم الفكر الضال الذي يحملونة من منابع الأرهاب في جامعة الأيمان ودار الكتب في دماج والذي يريدون أستعباد الجنوبيين بأسم السلفية والأخوانية التكفيرية وهولاء مجرد عصابات لا تمد للدين الاسلامي بصلة بل شوهوا ألأسلام ونفروا العالم اجمع منة بأسرة وهم عصابات يتبعون المحتليين اليمنيين والحركة الصهيونية العالمية ,ليس الا بغاة ...

اليوم تحاول تلك العناصر اختراق المقاومة الجنوبية بل سرقة الاسم ان تمكنوا من ذلك وقتل عناصر الاستقلال المقاومة االباسلة من الخلف كما حدث في جعولة والمطار وقد قامت الخلايا النائمة المتطرفة برعاية ودعم من علي محسن ومحمد الامام وحميد والزنداني في تخزين كثير من الاسلحة لمحاربة المقاومة الجنوبية االباسلة الاستقلالية التي تامن في الحرية والاستقلال والانعتاق الابدي من الاحتلال اليمني بشقيها الاصلاح بالرياض اذناب الفرس بصنعاء .

أنهم يريدون أستعبادنا بأسم الفكر الفاشي السلفي التكفيري بعد فشل الفكر القومجي وفكر الروافض انهم بو يمن يمارسون التقية انهم كلهم متحوثون كلاب النار أعداء لشعب الجنوب العربي .

لعلم السعودية يهمها محاربة الارهاب والروافض وعلى الجنوبيين الحذر من هذه الفئة الظلامية حتى ولو كان المغرر بهم من اصول جنوبية يجب تحييدهم واضعاف وجودهم في الجبهات خاصة وفي الجنوب العربي عامة ان وجدت لهم خلايا نائمة .
__________________