منتديات الضالع بوابة الجنوب - هل تريدون الانفصال فلا تترد بالدخول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندما تكون ارضنا محتله من شعب متخلف شعب همجي شعب لايعرف الا القتل لو اغارن بين القتل والضلم الذي يحدث بالجنوب يحدث باسرائيل مع
اخواننا الفلسطنيين عندما يتكلم علي عبد الله صالح رئيس اجمهورية العربية اليمنية على اسرائيل ويقف مع الشعب الفلسطيني في كل خطابه ونياشد الامم المتحدة بان تتخذ قرارات ضد اسرائيل هل هذا يدل على انه منافق بينما يحدث الضلم والعنصرية والقتل ضد الشعب الجنوبي النقطة المهمة وصلب الموضوع هو ان اناشد جميع قادة الجنوب العربي وعلى راسهم سيدي الرئيس علي سالم البيض حفضه الله أن يسعى على علاقة مع اسرائيل اكيد انتم تستغربون عندما اقول هذا الكلام اخواني ابناء الجنوب الحر عندما يكون الظلم والقهر والقتل من قبل شعب علي المسلم العربي فلا تسمع صوت لمن تنادي الحكومات العربية تعرف ماذا يحدث بالجنوب العربي فلاح احد منهم يقول كلمة الحق ويقف مع الشعب الجنوبي لماذا لاتتحرك الجامعة العربية وتقف مع العشب الجنوبي المظلوم لماذا ساكتين عم يدور على ارض الجنوب من قتل من استسار مواطنين ليس لديهم اي جريمة سوى انهم قامو بمضاهرات سلمية وين العروبه وين دول مجلس التعاون الخليجي ولا احد يحرك ساكن اوليس من السهل بان تعترف باسرائيل لماذا اعترف باسرايئل بقولكم ليش اعترف باسرائيل لان العدو هو الذي يدعمك بكل مالديه من تحرك سياسي هو الذي يسمع صوتك وليس الحكومات العربية التي ترى القتل وكل ماتراه من ابشع العمل من قبل علي وجماعته ولا يسمعون ماذا يطالبون الشعب الجنوبي الحر حتى وسائل الاعلام محاصرة من تقطية الاخبار الحقيقية التي تحدث بالجنوب اوليس هذا العروبه التي يدعون بالكذب والنفاق هم الحكومات العربية فكيف لا اعترف باسرائيل عدوك الاول والاخير هو علي عبد الله وجماعته القتله لو تعيش بامريكا تنظر الى المقيمين العرب وليس الامريكيين العرب بمضاهرات بامريكا ضد الحكومة الامريكية ويضعون لافتات تدين اعمالهم وسياستهم ضد العرب والمسلمين فالحكومة الامريكية تعطيك كل وسائل الحماية وهذا حق شرعي تعبر عن رايك لاكن انظر بدولة عربية مسلمة كاليمن الشمالي ماذا يعملون عندما يخرج شعب اعزل من السلاح بمضاهرات سلمية مذا يكون الرد العسكري من قبلهم , لغتهم لغة السلاح فلا احد ينكر هذا ومن ينكر هذا فهوا عميل بكل متحتويه الكلمة من معنا

تحياتي لكل جنوب يدافع عن ارضه وكرامته