|
الشرطة السعودية تعتقل شقيقين جنوبيين رفعا علم الجنوب بافتتاح خليجي 22 21 محرم 1436هـ - 13 نوفمبر 201
الشرطة السعودية تعتقل شقيقين جنوبيين رفعا علم الجنوب بافتتاح خليجي 22
21 محرم 1436هـ - 13 نوفمبر 2014 م 10:00 عدد القرائات 1568 http://www.sadaaden.com/uploads/org_...4508273538.jpg Share on email Share on print ( صدى عدن ) خاص : اعتقلت السلطات الأمنية السعودية مساء اليوم شقيقين جنوبيين رفعا علم الجنوب في افتتاحية بطولة خليجي 22 . وقال مصدر خاص لصدى عدن ان الشرطة السعودية اعتقلت عدنان الشعيبي بعد اعتقال شقيقه شائع لذات السبب المتعلق برفع علم الجنوب . |
يفترض ال سعود يتضامنون مع شعبنا الجنوبي مش يسجنون شبابنا كيف يعترفون بالشيعة وينكرون السنة الشوافع الجنوبيين .
|
كنت متوقع أن السعودية ستقف بصف الجنوبيين بعد سقوط صنعاء واليمن الشمالي بيد الحوثة لكن تأتي الرياح بما تشتهي السفن يظهر أننا ضحية الجنوبيين رقم أننا مذهبيا سنة ومع ذلك تقف السعودية ضد تطلعات شعبنا الجنوبي لاحظوا لمجرد حرية شخصية برفع لم بلادنا من قبل شابين جنوبيين تقوم الأستخبارات السعودية في أعتقالهم أيش تتوقعوا من ال سعود بعد اليوم ياللي تتوهبون . |
السلطات السعودية تعتقل جنوبيين في الرياض بعد رفعهما علم دولة الجنوب
http://adenalghad.net/uploads/pics/1415944141.jpeg عدنان الشعيبي في صورة بثتها قناة رياضية خليجية أمس الجمعة 14 نوفمبر 2014 08:52 صباحاً الرياض (عدن الغد) خاص اعتقلت سلطات الأمن السعودية أمس الخميس اثنين من أبناء الجنوب المقيمين على أراضيها أثناء رفعهم علم دولة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية خلال مباراة منتخبي السعودية وقطر ضمن مباريات كأس الخليج 22 في العاصمة السعودية الرياض. وقالت مصادر مطلعة في الرياض لـ "عدن الغد" أن الأمن السعودي ألقى القبض على كل من عدنان محمد محسن السعدي وشايع محمد محسن السعدي من أبناء مديرية الشعيب - الضالع وذلك عقب رفعهم لأعلام دولة جنوب اليمن في أستاذ الملك فهد الرياضي التي تم تداول صورها على نطاق واسق وسلطت بعض الفضائيات الضوء عليها. وبحسب المصادر فقد اعتقلت السلطات الأمنية السعودية الشاب شايع السعدي في مباراة منتخبي قطر والسعودية ومن ثم اعتقلت شقيقه الآخر عدنان أثناء مباراتي منتخبي اليمن والبحرين حيث والآخير كان مشجعا ضمن الجماهير البحرينية. وأحيل كل من المعتقلين إلى أحد أقسام الشرطة في المدينة ولا يزالان معتقلان حتى كتابة هذا الخبر ولم يتضح مصيرهما بعد . يذكر أن أعلام دولة الجنوب كانت قد تداولتها قنوات البث الرياضي أمس بعد رفعها من قبل نشطاء جنوبيين مقيمين في الرياض ضمن البطولة الرياضية الخليجية ولاقت الخطوة ترحيبا واسعا من قبل الجنوبيين هناك. ويسعى جنوبيون مقيمون في دول عربية وأجنبية الخارج إلى رفع أعلام دولة جنوب اليمن التي كانت قائمة حتى العام 1990 لتذكير الرأي العام العربي والخارجي بقضية شعب الجنوب ولفت أنظارهم إلى المطالب التي باتوا يرددونها ويطالبون خلالها باستعادة دولتهم الجنوبية السابقة. http://adenalghad.net/uploads/pics/1415944249.jpeg الشقيقان عدنان وشايع الشعيبي أثناء مبارة السعودية وقطر وهما يتوشحان بعلم دولة الجنوب اقرأ المزيد من عدن الغد | السلطات السعودية تعتقل جنوبيين في الرياض بعد رفعهما علم دولة الجنوب http://adenalghad.net/news/133075/#....#ixzz3J219xvUw |
رأيي الشخصي، مثل هذه التصرفات الفردية تسيء لنا كجنوبيين هذا محفل رياضي وليس سياسي وبالطبع حتى وان كانت السعودية متعاطفة مع قضيتنا فلا الوقت ولا المكان مناسب لرفع علم الجنوب وخاصة في المملكة.
|
اقتباس:
ملاحظة غير موفقة رفع علم حرية شهصية حتى تلبس علم جزر القمر ماحد لة دخل تتدخل الشرطة في حال مصادمات بين اليمنيين وعرب الجنوب هناء يحق لها التدخل والقبض على المتهاوشين غير ذلك لا يحق لاي شخص ان يعتقل شخص جالس ولا بس علم لكن الاستخبارات السعودية اخطأت بحق الجنوبيين والله يرزقهم بالحوثة حبايبهم وجارهم نحن من زمان السعودية ما تهتم فينا ومن شب على شي شاب علية , |
نتمنى من الأشقاء السعوديين أطلاق سراح الشباب الجنوبيين .. هذا أقل ما يقدمة لنا ال سعود نحن شعب تحت أحتلال طائفي شيعي مجوسي ظالم لا عاد يزودها علينا المظالم لا حصر لها .
|
كان الاجدر بالمملكه العربيه السعوديه ان ترد علئ رساله ابوبكر البغدادي اوالواصلين علئ الحدود للمملكه والذي اصوات الصراخه توصل الئ مسامع سكان جازن مش يمسكون الشاب الجنوبي الذي حمل الجنوب الذي يكن لهم الجنوب كل الاحترام والتقدير
|
اقتباس:
كلامك حق اخي المسعدي الصرخة قدها بنجران وجيزان وعسير وهم يلاحقون فقراء الجنوب العربي المشردين من ارضهم بفعل الاحتلال الهمجي الشيعي للزيدية الفاشية . |
لا تأسفنَّ على غـدرِ الزمانِ لطالمـا....رقصت على جثثِ الأســودِ كلابا
لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها....تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا الأمام الشافعــي :: ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لا تَأْسَفَنَّ عَلَى الدُّنْيَا وَمَا فِيْهَا * * * فَالمَوْتُ لا شَكَّ يُفْنِيْنَا وَيُفْنِيْهَا وَمَنْ يَكُنْ هَمُّهُ الدُّنْيَا لِيَجْمَعَهَا * * * فَسَوْفَ يَوْمًا عَلَى رَغْمٍ يُخَلِّيْهَا لا تَشْبَعُ النَّفْسُ مِنْ دُنْيَا تُجَمِّعُهَا * * * وَبُلَغَةٌ مِنْ قِوَامِ العِيْشِ تَكْفِيْهَا اعمل لِدَارِ البَقَا رِضْوَانُ خَازنُهَا * * * الجَارُ أحْمِدُ والرَّحمنُ بَانِيْهَا أَرْضٌ لَهَا ذَهَبٌ والمِسْكُ طِيْنَتُهَا * * * وَالزَّعْفَرانُ حَشِيْشٌ نَابِتٌ فِيْهَا أَنْهَارُهَا لَبَنٌ محْضَّ وَمِنْ عَسَلٍ * * * والخَمْرُ يَجْرِي رَحَيْقًا في مَجَارِيْهَا وَالطَّيْرُ تَجْرِي عَلَى الأَغْصَانِ عَاكِفَةً * * * تُسَبِّحُ اللهَ جَهْرًا في مَغَانِيْهَا مَنْ يَشْتَرِي قُبَّةً في العَدْنِ عَالِيةً * * * في ظَلِّ طُوبى رَفِيْعَاتٍ مَبَانِيْهَا دَلالُهَا المُصْطَفَى واللهُ بَائِعُهَا * * * وَجُبْرَئِيْل يُنَادِي في نَوَاحِيْهَا مَنْ يَشْتَرِيْ الدَّارِ في الفِرْدَوْسِ يَعْمُرَهَا * * * بِرَكْعَةٍ في ظَلامِ اللَّيْلِ يُخْفِيْهَا أَو سَدِّ جَوْعَةِ مِسْكِينٍ بِشِبْعَتِهِ * * * في يَوْم مَسْغَبَةٍ عَمَّ الغَلا فِيْهَا النَّفْسُ تَطْمَعُ في الدَّنْيَا وَقَدْ عَلِمَتْ * * * أَنَّ السَّلامَةَ مِنْهَا تَرْكُ مَا فِيْهَا وَاللهِ لَو قَنِعَتْ نَفْسِي بِمَا رُزِقَتْ * * * مِنَ المَعِيْشَةِ إِلا كَانَ يَكْفِيْهَا وَاللهُ واللهِ أَيْمَانٌ مُكَرَّرَةٌ * * * ثَلاثَةٌ عَنْ يَمِيْنٍ بَعْدَ ثَانِيْهَا لَوْ أَنْ في صَخْرَةٍ صَمَّا مُلَمْلَمَةٍ * * * في البَحْر رَاسِيَةٌ مِلْسٌ نَوَاحِيْهَا رِزْقًًا لِعَبْدٍ بَرَاهَا اللهُ لانْفَلَقَتْ * * * حَتَّى تُؤدِيْ إِلَيْهِ كُلُّ مَا فِيْهَا أَوْ كَانَ فَوْقَ طِباقِ السَّبْعِ مَسْلَكُهَا * * * لَسَهَّلَ اللهُ في المَرْقَى مَرَاقِيْهَا حَتَّى يَنَال الذِي في اللَّوحِ خُطَّ لَهُ * * * فَإِنْ أَتَتْهُ وإِلا سَوْفَ يَأْتِيْهَا أَمْوَالُنَا لِذَوِي المِيْرَاثِ نَجْمَعُهَا * * * وَدَارُنا لِخَرَاِب البُومِ نَبْنِيْهَا لا دَارَ لِلْمَرْءِ بَعْدَ المَوتِ يَسْكُنُهَا * * * إِلا التي كانَ قَبْلَ المَوْتِ يَبْنِيْهَا فَمَنْ بَنَاهَا بِخَيْر طَابَ مَسْكَنُهُ * * * وَمَنْ بَنَاهَا بِشرِّ خَابَ بِانِيْهَا وَالنَّاسُ كَالحَبِّ والدُّنْيَا رَحَى نَصُبِتْ * * * لِلْعَالمِيْنَ وَكفُّ المَوْتِ يُلْهِيْهَا فَلا الإِقَامَةُ تُنْجِي النَّفْسَ مِنْ تَلَفٍ * * * وَلا الفِرَارُ مِنَ الأَحْدَاثِ يُنجِيْهَا ولِلنُّفُوسِ وَإَن كَانَتْ عَلَى وَجَلٍ * * * مِن المنية آمَالٌ تُقَوِّيْهَا فَالمَرْء يَبْسُطُهَا والدَّهْرُ يَقْبِضُهَا * * * وَالبِشْرُ يَنْشُرهَا وَالمَوْتُ يَطْوِيْهَا وَكُلُّ نَفْسٍ لَهَا زَوْرٌ يُصَبِّحُهَّا * * * مِنَ المَنِيَّةِ يَوْمًا أَوْ يُمَسِّيْهَا تِلْكَ المَنَازِلُ في الآفَاقِ خَاوِيَةٌ * * * أَضْحَتْ خَرَابًا وَذَاقَ المَوْتَ بَانِيْهَا كَمْ مِن عَزيزٍ سَيَلْقَى بَعد عزته * * * ذُلاً وضَاحِكَةٍ يَوْمًا سَيُبْكِيْهَا وَلِلْمَنَايَا تُرَبِّي كُلُّ مُرضِعَةٍ * * * وَلِلْحِسَاب بَرَى الأَرْواحَ بارِيْهَا لا تَبْرَحَ النَّفْسُ تَنْعَى وهي سَالمةٌ * * * حَتَّى يَقُومَ بِنَادِ القَومِ نَاعِيْهَا وَلَنْ تَزَالَ طِوَالَ الدَّهْرِ ظَاعِنَةً * * * حَتَّى تُقِيْمَ بِوَادٍ غَيْرِ وَادِيْهَا أَيْنَ المُلوكُ الَّتِي عَنْ حَظِّهَا غَفَلَتْ * * * حَتَّى سَقَاهَا بِكَأسِ المَوْتِ سَاقِيْهَا أَفْنَى القُرونَ وَأَفْنَى كُلَّ ذِي عُمُرٍ * * * كَذَلِكَ المَوتُ يُفْنِي كُلَّ مَا فِيْهَا فَالمَوتُ أَحْدَقَ بِالدُّنْيَا وَزُخْرُفِهَا * * * وَالنَّاسُ في غَفْلَةٍ عَنْ كُلَّ مَا فِيْهَا لَوْ أَنَّهَا عَقَلَتَ مَاذَا يُرَادُ بِهَا * * * مَا طَابَ عَيْشٌ لَهَا يَوْمًا وَيُلْهِيْهَا تَجْني الثَمَارَ غَدًا في دَارِ مَكْرُمَةٍ * * * لا مَنَّ فِيْهَا وَلا التَّكْدِيْرُ يَأْتِيْهَا فِيْهَا نَعِيْمٌ مُقِيْمٌ دَائِمًا أَبَدًا * * * بِلا انْقِطَاعٍ وَلا مَن يُدَانِيْهَا الأُذْنُ وَالعَيْنُ لَمْ تَسْمَعْ وَلَمْ تَرَهُ * * * وَلَمْ يَدْر في قُلُوبِ الخَلْقِ مَا فِيْهَا فَيَا لَهَا مِنْ كَرَامَاتٍ إِذَا حَصَلَتْ * * * وَيَا لَهَا مِنْ نُفُوسِ سَوْفَ تَحْوِيْهَا وَهَذِهِ الدَّارُ لا تَغْرُرْكَ زَهْرَتُهَا * * * فَعَنْ قَرِيْبٍ تَرَى مُعْجِبكَ ذَاوِيْهَا فَارْبَأ بنَفْسُكَ لا يَخْدَعكَ لامِعُهَا * * * مِنَ الزَّخَارِفِ وَاحْذَرْ مِنْ دَوَاهِيْهَا خَدَّاعَةٌ لَمْ تَدُمْ يَوْمًا عَلَى أَحَدٍ * * * وَلا اسْتَقَرَّتْ عَلَى حَالٍ لَيَالِيْهَا فَانْظُرْ وَفَكَّرْ فَكَمْ غَرَّتْ ذَوي طَيْشِ * * * وَكَمْ أَصَابَتْ بِسَهْم المَوْتِ أَهْلِيْهَا اعْتَزَّ قَارُون في دُنْيَاهُ مِنْ سَفَهٍ * * * وَكَانَ مِنْ خَمْرِهَا يَا قَوْمُ ذَاتِيْهَا يَبِيْتُ لَيْلَتَهُ سَهْرَانَ مُنْشَغِلاً * * * في أَمْرِ أَمْوَالِهِ في الهَمِّ يَفْدِيْهَا وَفي النَّهَارِ لَقَدْ كَانَتْ مُصِيْبَتُهُ * * * تَحُزُّ في قَلْبِه حَزًّا فَيُخْفِيْهَا فَمَا اسْتَقَامَتْ لَهُ الدُّنْيَا وَلا قَبِلتْ * * * مِنْهُ الودَادَ وَلَمْ تَرْحَمْ مُجِبِّيْهَا ثُمَّ الصَّلاةُ عَلَى المَعْصُومِ سَيِّدِنَا * * * أَزْكَى البَرِّيةِ دَانِيْهَا وَقَاصِيْهَا |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.