من هذا الغبي و الحمار الذي رمى بقنبلة على مقر حزب الأصلاح في عدن ؟؟؟!!!!
 

إنها الثورة ياطبيب ولازم تكون بهذا الإسلوب ,, ويجب تكسير رؤس العملاء الجنوبيين لأن الوطن أغلا منهم.. هل تفتكر دماء ابناء الجنوب رخيصة الثمن؟؟
هكذا لازم تكون الثوره حمراء كالجمر تحرق كل من يقف إلى جانب لحتلال وتحرق كل من لازال عضو في حزب يمني محتل ..للوطن وشعبنا يعتبر كل جنوبي منضوي في عضوية حزب يمني يرفض تحرير الجنوب العربي.طالما وهوا عضوافي هذا الحزب اوذاك!!
ولابد اليوم من أن نضع النقاط على الحروف بشكلها الصحيح!!
لاسلم اليوم بعد ثمان سنوات لم يعترف المحتلين بقضية الجنوب العربي .ولا عملائهم لم يعترفون .ايضا.ولهذا لابد من تفجير كل مقرات الأحزاب اليمنيه عن بكرة ابيها وتفجير رؤس المحتلين اليمنيين وعملائهم!!

وإذا كانو مغسولين المخ ماذا نفعل لهم؟؟
هل نضل تحت إحتلال وهمي اليوم صنعاء بلاحكومه اليوم ولا أمن ولا جيش ولايحزنون هل نبقى محتلين ..ومن احتلو وطنا قدهم بتركياء..
في الأخير بن عمي أو جاري أوزميل طفولتي عليا واجب أحاوره واقنعه بما هوا واضح امام عينه. رضي كانبها مارضي.يجب أن يلاقي جزائه المستحق لسبب بسيط .
لأن الوطن أغلاء منه ومن كل من كان على شاكلته!!

برافو برافو اخي الكازمي وانا مع رايك 100%

......و إذا كانوا مغسولين الدماغ نعمل يهم مثل ما سيعمل بهم علي البخيتي :
أتعلّموا السياسة يا جنوبيين من علي البخيتي هذا الزيدي الشيعي الذي عداوته مع الوهابييين أشد من عداوتنا لهم.....أنظروا ماذا قال في آخر مقال له:
عندما أتحدث عن القوى السياسية فأنا لا استثني أحداً بما فيهم الإخوان المسلمين "حزب الإصلاح", فالمعركة الدائرة اليوم ليست ضدهم كحزب سياسي ولا كجماعة ايدلوجية, وعليهم أن يدركوا أن ما حصل هو إعادة هيكلة –من طرف خارج الحزب- لحزب الإصلاح الذي استحوذ عليه جناح عسكري دموي وجناح قبلي انتهازي وجناح متطرف إرهابي, وبالتالي يمكن لهم أن يكونوا اكبر المستفيدين من أحداث سبتمبر 2014م وما قبلها اذا احسنوا استغلالها, فلطالما اشتكى الإخوان المسلمين من الجناح القبلي والعسكري والديني المتطرف في الحزب, ولم يتمكنوا من انتزاع قرار الحزب من هذا الثلاثي الأشبه بمثلث برمودا الذي ابتلع اخوان اليمن, ولو حاولوا هم تصحيح تلك الأوضاع المختلة في الحزب لاندلعت معارك داخل الحزب قد تؤدي الى طمسه من الخارطة السياسية اليمنية أو اضعافه كثيراً, لأن الصراع الداخلي أشد فتكاً واكثر تأثيراً على نفسيات أعضاء أي حزب, وتاريخ صراعات الحزب الاشتراكي خير دليل.

موضوعنا ليس عن الرومانسية و أنما هو عن الدهاء و الحنكة السياسية