هل حان القتال الطائفي بين الشوافع الجنوبيون والمتأسلمين الجدد .
هل حان القتال بين الشوافع الجنوبيون والمتأسلمين أنا أضن أن نقل فرع من معهد دماج الى الجنوب هذا المعهد التكفيري الى الجنوب عمل مخابراتي يمني صرف وهدفة تفكيك المجتمع الجنوبي طائفيا ومحاربة الشعب الجنوبي المعتدل والوسطي في مذهبة السني الشافعي ..


والجنوبيون الشوافع يحذرون الأستخبارات اليمنية من نقل فرع لهذا المعهد التكفيري الأقصائي الى الجنوب وما هو اليوم

من مآسي في صعدة بين أنصار الله وهولاء يكفي ..


الجنوب عاش منذ القرن االثالث في أنسجام مذهبي ويوجد مدرسة سنية شافعية في تريم وفرع لها في عدن ما يسمى بمدرسة البيحاني وعلى أبناء الجنوب الحذر مما تعدة لهم سلطات ألأحتلال من قنبة طائفية رهيبة قد تأكل الأخضر واليابس بين الوهابية التكفيرية المتعصبة والشوافع السنة المعتدلين ..


أنني أشم رائحة الأحتلال اليمني تزرع الطائفية والصراع الطائفي في الجنوب العربي بعد أن زرعوة في دماج صعدة في عقر بيت مؤسسي المذهب الزيدي والذي شهدت ستة حروب مذهبية ..



على قوى الحراك الجنوبي والشعب الجنوبي الحذر كل الحذر مما يعدة لهم المحتل اليمني من صراع مذهبي والعمل على تدمير هذه النبتة قبل أستفحالها وأستئصالها من جذورها قبل فوات الاون وكانت أمارة وقار نموذج لهولاء ومآسات أبين وشبوة وغيل باوزير ليس ببعيد . والحفاظ على تماسك المجتمع الجنوبي طائفيا شافعيا خالصا كما كان عبر التاريخ الاسلامي قبل أنة ينخرة

المتأسلمون الجدد القادمون من جبال صعدة من أتباع الحجوري ومرعي الحجري وهو من أبناء اليمن السافل من تعز وهدفة تدمير الجنوب من المهرة الى باب المندب ارضا وانسانا وقد وصل بهم الغي الى زرع مجاميع تكفيرية في عقر دار السنة الشوافع تريم حضرموت وعدن الفيوش حاليا حقا أنها كارثة فلا بد من أغلاقة فورا بتعاون الخيريين وفتح المدارس الفقهية السنية الشافعية المعتدلة وتشجيعها في تريم المركز الروحي للشعب الجنوبي عبر التاريخ وعدن وكافة المحافظات الجنوبية ...


الله وما أني بلغت فأشهد ...