منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   تحت رمال جنوب الربع الخالي توجد أكبر بئر نفطي في العالم د. حسين مثنى العاقل (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=112907)

صقر الجزيرة 2013-03-27 04:41 PM

تحت رمال جنوب الربع الخالي توجد أكبر بئر نفطي في العالم د. حسين مثنى العاقل
 
الحلقة التاسعة : تحت رمال جنوب الربع الخالي توجد أكبر بئر نفطي في العالم


http://im39.gulfup.com/dvjvF.jpg




الحلقة التاسعة : تحت رمال جنوب الربع الخالي توجد أكبر بئر نفطي في العالم

صدى عدن / د. حسين مثنى العاقل

تحت رمال جنوب الربع الخالي توجد أكبر بئر نفطي في العالم

الحلقة التاسعة د. حسين مثنى العاقل

هنا تحت هذه الفيافي الواسعة يوجد الكنز الخفي The Hidden Treasure in Yemen

من عجائب الزمن ومفارقات الاختلالات الطبيعية الشاذة عن نواميس الحياة الإنسانية وأعراف المجتمعات البشرية، أن يحدث كل هذا النهب المكشوف والتفريط الجائر بالثروات الوطنية والسيادية لشعب الجنوب، كما يحدث في محافظتي شبوة وحضرموت، فإذا كانت العوامل الطبيعية ومتغيراتها الجيولوجية، قد مكنة أرض محافظات الجنوب من الاحتفاظ بمخزون ثرواتها من خامات النفط والغاز الطبيعي وغيرها، منذ عهود تاريخية قديمة. إذ تشير الدراسات الجيولوجية، ومنها الدراسة التي أعدتها إحدى الشركات العالمية المتخصصة في مجال المسح والاستكشافات النفطية عام 1992م، وكانت تحت عنوان (الكنز الخفي في اليمنLooking for Yemen's Hidden Treasure) إلى وجود بحيرة نفطية كبرى تقع جنوب الجزيرة العربية، وتحديداً ما بين محافظات مأرب، الجوف، حضرموت ، شبوة، أبين.... كما توضح هذه الدراسة أنّ البحيرة النفطية المتجمعة (Supper-Continent)، قد أخذت بالتشكل والتجمع خلال العصر الجوراسي قبل حوالي 150 مليون عاماً، عندما كانت قارة آسيا لا زالت مرتبطة بقارة أفريقيا في قارة واحدة (31).

وطوال هذا التاريخ الجيولوجي السحيق، ظلت الأرض المباركة سواء كانت في مأرب والجوف أو في شبوة وحضرموت وأبين وغيرها، تحتضن تحت تجاويف طبقاتها الصخرية، وفي أعماق أحواضها الرسوبية المغطاة بطبقات سميكة من الكثبان الرملية، الثابتة والمتحركة لصحراء الربع الخالي ورملة السبعتين (انظر الصورتين 7 - 8) ... إلى أن جاءت التحولات المتسارعة في عصرنا الحديث، الذي صارت فيه ثروات الشعوب في مختلف



بلدان العالم وتحديداً ثروات البلدان النامية ومنها الدول العربية تحت هيمنة الشركات الاحتكارية وبخاصة الشركات النفطية، التي أطلق عليها بعد الحرب العالمية الثانية بالشركات متعددة الجنسية، والشقيقات السبع، والشركات العابرة للقارات وغيرها من التسميات، " حيث إنها تمثل اليوم إحدى القوة المؤثرة في صناعة الأحداث والتحولات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في العالم المعاصر، ولذا أصبحت الشركات متعددة الجنسيات بمثابة الحكومة الكونية Global Government لما لهذه الشركات من قدرة على التحكم في موارد طبيعية هائلة، وتسيطر على أهم النشاطات الاقتصادية في كل المجتمعات في العالم، وقد دفع تعاظم نفوذ هذه الشركات إلى خلق نوع من المزج بين الوحدات الإنتاجية والمؤسسات المالية والمصرفية العالمية على الصعيد العالمي (32).

وعلى برغم من بقاء الثروة النفطية والغازية في المحافظات الجنوبية مصانة ومحمية خلال فترة حكم الدولة الجنوبية (جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية)، إلا أنَّ كارثة احتلال أراضيها من قبل نظام (الجمهورية العربية اليمنية) بعد خديعة الوحدة، وتكالب حلفائها في المنطقة العربية ومساندة القوى الإقليمية والدولية لنظامها القبلي المتخلف، بهدف إسقاط نظام دولة الجنوب قد مكّن الشركات النفطية وغير النفطية من تهافتها على تقاسم الغنيمة، أو الكنز المخفي الذي كانت تلك الشركات تترقب الفرص وتتحين التوقيت المناسب لحصولها عليه، ولأنّ الشركات العالمية هي التي تمتلك المعلومات والخرائط والصور الجوية وغيرها من الوسائل العلمية والتقنية الخاصة بالدراسات الجيولوجية والجيوفيزيائية، فقد وجدت برموز نظام الحكم القبلي باليمن وسيلتها المنشودة للدفع بها لتنفيذ مخططها الملبي لمصالح الدول الرأسمالية وشركاتها الاحتكارية، فهي أي الشركات والدول التابعة لها، لا يهمها النتائج المأساوية والتدميرية المترتبة عن تلك الجرائم غير الإنسانية لحرب احتلال الجنوب، بقدر ما يهمها هو الوصول إلى فوق رمال جنوب صحراء الربع الخالي، حيث توجد البحيرة النفطية المتجمعة منذ ملايين السنين. انظر الخريطة رقم (4).

خريطة رقم (4) تبين القطاعات المنتجة لخام النفط والغاز الطبيعي في محافظة شبوة وحضرموت، والمنطقة الصحراوية لجنوب الربع الخالي التي يتوقع أن يكون الكنز الخفي لبحيرة النفط مخزون تحت طبقات رمالها.



المصدر: الخريطة عن: https://www.google.com/search وتحديد منطقة الكنز الخفي من اجتهادات الباحث.

وحول حقيقة وجود هذا الكنز الخفي حسب الدراسة الجيولوجية التي أعدها فريق من الخبراء تحت عنوان ( Middle East Well Evaluation Review: Looking for Yemen's Hidden Treasure (33)) فقد أظهرت محتوياتها المدعومة بالصور والخرائط والمقاطع الجيولوجية، أنّ قطاع 18 مأرب الجوف يشكل جزءاً من الحوض الرسوبي لبحيرة النفط الممتدة تحت رمال جنوب صحراء الربع الخالي في كل من محافظتي شبوة وحضرموت ومتصلة بعد ذلك إلى داخل أراضي المملكة العربية السعودية، وهذه الحقيقة تتوافق مع ما سربته القناة الفضائية الأمريكية سكاي نيوز Sky News مطلع العام الحالي 2013م، حول وجود أكبر بئر نفطي في العالم، كما أنّ (وليم إنجدل) المحرر الرئيسي في موقع الأبحاث العالمية الأمريكي (Global Research) هو الآخر قد " كشف عن حصوله على معلومات من اجتماع خاص في واشنطن من مصدر أمريكي (مطلع) أنّ اليمن لديها من النفط ما يغطي احتياجات العالم لخمسين سنة قادمة، وجاء في حديثه عن الاحتياطات النفطية غير المستغلة في المناطق الحدودية بين السعودية واليمن، .... بأنّ اليمن تعد واحدة من أهم احتياطات النفط في العالم، فحوضا المسيلة وشبوة – بحسب "معلومات" شركات النفط العالمية – هما من أهم الحقول الاستكشافية في العالم، وذكر بالنص عن وجود (بحيرة النفط العظمى في شبوة وحضرموت (34).

بحيرة النفط وعلاقتها بترسيم الحدود اليمنية السعودية.

كانت الحدود السياسية بين دولة جمهورية اليمن الديمقراطية وجارتها الشقيقة المملكة العربية السعودية عبارة عن حدود غير متفق عليها، وإنما كانت حدود وهمية لا تُرسَم على الخرائط، وتحديداً الحدود الشمالية لصحراء الربع الخالي في كل من محافظات شبوة وحضرموت والمهرة. وبقية نقطة التقاء دائرة العرض الفلكية 19 درجة شمال خط الاستواء، مع خط الطول الزمني 52 درجة شرق جرينتش، هما نقطتا الارتكاز الرئيسية التي تبدأ عندهما معالم الحدود الشمالية بين دولة الجنوب (ج.ي.د.ش) والمملكة العربية السعودية، وتسير وفق ذلك فوق مساحة الكثبان الرملية باتجاه الشرق بصورة غير محددة، لم ترسم أو يتفق بشأنها، ومع ذلك لم تكن مثار نزاعات وصراعات بين الدولتين الشقيقتين، باستثناء الحدود الفاصلة بمنطقة الشرورة والوديعة، التي حدثت حولها مناوشات عسكرية في سبعينات القرن الماضي، إلا أنّها أفضت إلى تطبيع العلاقة بين الدولتين سادتها علاقة حسن الجوار واحترام سيادة كل منهما للآخر..

وبعد جريمة الحرب الدموية عام 1994 التي انهت وحدة الشراكة اليمنية السلمية، وفُرضت بالقوة وحدة الضم والإلحاق باحتلال كامل أراضي دولة الجنوب من قبل نظام سلطة صنعاء القبلية، فقد انفتح الباب على مصراعيه لاستباحة الثروات النفطية الجنوبية ونهبها، الأمر الذي هيأ الفرصة المنتظرة لتنافس الشركات العالمية بالحصول على نصيبها من مساحة (الكنز الخفي The Hidden Treasure)، من ناحية ومن ناحية أخرى أخذ ملف ترسيم الحدود اليمنية السعودية بالتحرك في اروقة المفاوضات السرية لتقاسم غنيمة الأرض المستباحة. كانت خلاصتها التوقيع في 12 يوليو 2000م على ترسيم الحدود بين اليمن والسعودية، ولأنّ عملية ترسيم الحدود قد شابها الغموض واكتنف بنودها السرية مقابل صفقات مالية كبيرة تقدر حسب بعض المصادر بحوالي900 مليون دولاراً أمريكياً (35)، دُفعت رشاوي لعدد من زعماء المشايخ الذين هم في الأساس من كبار المتنفذين في نظام سلطة الاحتلال المتورطين بنهب ممتلكات دولة الجنوب وثرواتها وتدميرها، فإن مثل هذه القضية الحساسة والهامة (الحدود السياسية) تعد من وجهة نظرنا إلى تفاهم ودي مستقبلاً بين الأشقاء الجنوبيين والسعوديين، وذلك بما يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة، ويجسد بينهما تبادل المنافع والمصالح المشتركة..

ويهمنا في هذا السياق التأكيد على أنّ هناك العديد من التساؤلات المحيرة حول قضية ترسيم الحدود بين اليمن والسعودية وعلاقتها بموضوع الكنز الخفي في جنوب الربع الخالي، وهذه التساؤلات لم نجد لها بعد إجابات شافية وصادقة ومنها على سبيل التمثيل السؤالان الآتيان:-

1- إذا كانت معظم دول العالم تحرص على أنّتحتوي إصداراتها الرسمية لاسيما كتاب الإحصاء السنوي العام، على مقدمة تعريفية تتضمن اسم الدولة و مساحتها الكلية وموقعها الفلكي (الجغرافي) أو الطبيعي، وحدودها السياسية والدولية، وهذه العادة كانت متبعة في كتاب الإحصاء السنوي الصادر عن وزارة التخطيط والتنمية بدولة الجنوب وخلال سنوات الوحدة اليمنية السلمية، إلا أنّ كتب الإحصاء الصادرة عن وزارة التخطيط والتعاون الدولي بالجمهورية اليمنية، منذ سنوات ما بعد توقيع اتفاقية ترسيم الحدود مع المملكة العربية السعودية، لا تحتوي على ذكر مساحة الجمهورية اليمنية أبداً. فهل هذا دليل على أن وراء الصفقة ما وراها ؟؟.

2- عُرفت مساحة دولة الجنوب (ج.ي.د.ش) بأنّها تقدر بحوالي 338.000كم2، ومساحة الشمال (ج.ع.ي) بنحو 217.000كم2، لتشكل بعد الوحدة (الجمهورية اليمنية) مساحتها تقدر بنحو 555.000كم2. إلا أنّ هذه المساحة قد انخفضت لتصل إلى حوالي 460.000كم2، حسب الإصدارات الرسمية لوزارة التخطيط والتعاون الدولي اليمنية(36). فاختفت أو استقطع منها مساحة 95.000كم2، لم يعرف مصيرها ؟؟.

وفيما له صلة بالخرائط الجيولوجية عن وجود البحيرة النفطية أو ما يسمى بالكنز الخفي، فقد جاء في موقع صحيفة الأهالي نت اليمنية، بأنّ خبير نفطي قد أكد " إنّ وزارة وشركة النفط على دراية مسبقة بتلك المعلومات، مؤكدا امتلاكهما خرائط جيولوجية عن الحقل النفطي الممتد (بين) الحدود السعودية ومحافظات الجوف ومأرب وشبوة وصحراء الربع الخالي تحديدا. وبحسب ما أوردته الأهالي نت، فإنّ الخبير النفطي قد أكد على أن النظام السابق(*) أخفى تلك الخرائط وجمد الاستكشافات والتنقيب في تلك المناطق(37).

في الحلقة القادمة بمشيئة الله سنتناول حقائق مهمة عن أساليب النهب والاستحواذ وعمليات تقاسم ثروات م/ شبوة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ الهوامش

(31) أحمد شبح، صراع واشنطن وموسكو على مخزون النفط في اليمن، صحيفة الأهالي نت- أسبوعية-سياسية- مستقلة، العدد (285)، انظر الرابط: http://alahale-net/article/9106.

(32) د. نوزاد عبد الرحمن الهيثي، ورقة عمل الشركات متعددة الجنسية ودورها في الاقتصاد العالمي، انظر الرابط: http://www.world-acc.net/vb/showthread.php?t=656.

(33) Yemen Ministry of Oil: Asker Ali Taheri& others. Looking for Yemen,s Hidden Treasure, Schlumberger 1992, http://www.slb.com/resources/publica...rticles/mearr/

(34) أحمد شيح، صراع واشنطن وموسكو على مخزون النفط في اليمن، مرجع سبق ذكره.

(35) موقع يمن استريت، كيف رسمت الحدود اليمنية السعودية ؟ ومن يملك شركة المباني التي وضعت العلامات الحدودية ؟؟ 10 ابريل 2012، انظر الرابط: http://www.yemenstreet.net/news-1184.htm

(36) الجمهورية اليمنية، وزارة التخطيط والتعاون الدولي، الجمهورية اليمنية 15 عاما من البناء والتطور، 1990 – 2005، كتاب خاص بمناسبة العيد الوطني الخامس عشر 22 مايو ، مطابع دائرة التوجيه المعنوي، صنعاء 2005، ص 19.

(*) يقصد بالنظام السابق: نظام الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح الأحمر، بينما النظام وأجهزته ومكوناته وشخصياته الفاسدة ما زالت تحكم وتحافظ على زعيمها المخلوع نفسه؟!.

فضولي جداً 2013-03-27 06:18 PM

باعوا نسوانهم بما يسمونه الزواج السياحي واحياناً بدون زواج للسعوديين فكيف بالارض فالعرض اكرم من الارض لكن ابو دحبش عندهم كل شيء قابل للبيع

اسد الشرق الخليفي 2013-03-27 08:45 PM



بريطانيا كانت على علم بكل تلك المعلومات عن الثروات النفطية والغازية في الجنوب العربي وخاصة في محافظات شبوة وحضرموت لذلك سلمت السلطة للجبهة القومية منفردة حيث انشغل
الرفاق بممارساتهم الغبية والمراهقية بتوجههم لتحرير العالم من الامبريالية والرجعية وانشغالهم بصراعاتهم الدموية للاستحواذ على السلطة كما توقعت بريطانيا بل ارادت ذلك لمعرفتها بحقيقة وطبيعة القائمين على الجبهة القومية بل ولعلاقتها السرية المشبوهة مع العديد منهم .

والنتيجة دمار الجنوب العربي وتخلفه بشكل مخيف .

حكيـم الجنوب 2013-03-27 11:32 PM

بحسب ما وصف لي اثنين من الجنود العاملين مع الانجليز
بانهم رافقوا خبراء انجليز على امتداد الصحراء وكانوا يتفقون مع سكان تلك المناطق بان يحفرون حفرة
عمقها حوالي متر وليقوم الخبرا الانجليز بوضع صفيحة مرقمة في اسمنت ويدفنونه في تلك الحفر
فخارطة الحدود الجنوبية لدى الاصدقاء الانجليز الذين هم سبب في كل بلاوي الجنوب

اجيال الجنوب العربي 2013-03-28 02:08 AM




والله كبيرة يابريطانيا .... بالفعل دولة عريقة وتمارس سياسة مش عربجة

ساذج من يظن ان بريطانيا رحلت في 30 نوفمبر 1967

ساذج من يعتقد ان الرفاق كانوا اعداء بريطانيا

والحليم تكفيه الاشارة

الله يعينك شعب الجنوب ويعوضك خير

الكريم يظل كريم والنبيل يظل نبيل والاصيل يظل اصيل والحقير يظل حقير والنذل يظل نذل

والرفاق يظلوا رفاق

جنوب احرار 2013-03-28 02:19 AM

خلونا وابعدونا عن البترول
في الوقت الحاضر
الان تحرير لماذا تنبشون في كميه بترول الجنوب واماكنه
هل تريدو من
ان يتمسكو بالجنوب اكثر مما هم عليه اليوم
والا ماهدفكم
لان الجنوبين يريدو الجنوب حتى وان اليمن كل جباله يتحول الى ذهب

هوية بلد 2013-03-28 08:27 AM

الآن نحن ندور على وطن مآشئ بندور علئ زلط

اجيال الجنوب العربي 2013-03-28 01:16 PM

ضيعوا البلاد بسبب الزلط

عيون النمر 2013-03-30 10:40 AM



الخبر عند الشيوعيين الاذناب الذين تولوا الكرسي في الجنوب من يوم مغادرة الانجليز البلاد ليش الجنوب مااستقر وليش ماخرجوش البترول ؟ هل كانت الاوامر من اسيادهم الانجليز وغير الانجليز
ان لايستقر الجنوب ولا يستفيد من ثرواته الكبيرة والمختلفة .


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.