|
يجوز قتل المتظاهرين السلميين الجنوبيين لانهم كفره والذي يدعوا للانفصال فهوا كافر
اذا هنا فتوى جديده من كبار علما اليمن الا وهو الشيخ محمد الامام حفظه الله والذي حدد في خطبته ....وفتى فتوه صريح بان الذين يدعون الى الانفصال كالذي يدعوا الى الكفر
معناه والذي يدعوا الى الكفر فهوا كافر ملحد هذا هو فهمنا الصحيح ويجوز قتله شرعا لانه اراد نشر الكفر بين اوساط المسلميين اي الذين خرجوا في عدن وجميع مناطق الجنوب بالاف وعشرات الالف ومئات الاف يجوز قتلهم فيا ايه الجنود البواسل في المحافظات الجنوبيه فانتم المجاهدون الحقيقيون فاقتلوا هولا المجرمون الكفره الذين يريدون تمزيق البلاد |
اللهم نجنا منهم، اللهم اكفنيهم بما شئت، اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم، اللهم انصرنا عليهم وخذ حقنا منهم، اللهم أطل عمرهم وابتليهم بالفقر والوسخ، اللهم افضح كيدهم وظلمهم وغشهم وتكفيرهم لنا ونحن مسلمون موحدون، اللهم شتت شملهم، اللهم نكد عليهم معيشتهم، اللهم اقصم ظهورهم، اللهم ابتلهم ببعضهم البعض.
فانهم لايعجزونك فانهم قد تمادوا في بغيهم وغيهم وماترتب عليه فتاويهم السابقه من ظلم اصابنا بسبب فتاويهم سئة الصيت |
كل جنوبي كافر
طيب كيف يتوحدون مع كفار وهل فتواء الامام ستعيد الجنوبيين الى الوحده الامام فقد مصدقيته وكذاب على الله وعلى رسوال الله |
طز فيه هذا الدحباشي لو يفتي على طول الجزيره وعرضها قسماً لنخرجنهم من ارضنا اذلة خاسئين باذن الله والله مع الصابرين
|
كل علماء ألدحابشه سرق وكذابين ويجب طردهم من أرضنا
|
اقتباس:
رد الشيخ / محمد الإمام حول الفتوى تكفير الجنوب وللكل الحق قبول ذلك التوضيح من عدمه !! ---------------------------------------------------------- الحمد لله وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فقبل الإجابة عن السؤال المذكور أقول: يقول الله: ﴿وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتاناً وَإِثْماً مُبِيناً ﴾ [النساء : 112]. ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال يوم القيامة، وردغة الخبال: عصارة أهل النار». وقال صلى الله عليه وسلم: «أربى الربا: استطالة الرجل في عرض أخيه المسلم». فيدخل في هذه الأدلة: ما يشاع عني في بعض الصحف والقنوات وغيرها أني كفرت إخواننا الجنوبيين، وهذا لا أساس له من الصحة، وهل يُصدِّق مثل هذا عاقل منصف أننا نُكَفِّر المسلمين بالجملة، ﴿سُبْحانَكَ هَذَا بُهْتانٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور : 16]. أما بالنسبة لما ذُكر في السؤال من أني قلت: «من يدعونا إلى الانفصال، فهو كمن يدعونا إلى الكفر، ومن يدعونا إلى الانفصال فهو كمن يدعونا إلى الموت»؛ فأنا لم أقل: «من يدعونا إلى الانفصال كُفَّار، أو: يدعونا إلى الكفر». وإنما قلت: «فهو كمن يدعونا إلى الكفر أو الموت» والفرق بين اللفظين ظاهر لا يخفى، والكلام يُفهم بسياقه وسباقه، وكلامنا كان في سياق بيان ما في الوحدة اليمنية من منافع، وأن الد عوة إلى الانفصال دعوة مرفوضة، كما أن من دعانا إلى الكفر أو الموت لا نجيبه، فكذلك من دعانا إلى الانفصال لا نجيبه؛ فهذا هو المفهوم من اللفظ المتقدم، لمن كان ذا عقل وإنصاف؛ فالتكفير لإخواننا في الجنوب لا وجود له في هذا اللفظ لا من قريب، ولا من بعيد. فنحن والحمد لله من أبعد الناس عن التكفير وهذا قد صار معلوما عند الناس في كتبنا وأشرطتنا ومحاضراتنا. أما إخواننا في جنوب اليمن قديما وحديثا فهم داخلون في ثناء الرسول صلى الله عليه وسلم على أهل اليمن بأنهم أهل الإيمان والحكمة والفقه في الدين والنصرة للإسلام والذب عن الشريعة. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. وكتب/ محمد بن عبد الله الإمام دار الحديث بمعبر 12/جمادى الأولى/1434هـ الموافق 24/3/2013م |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.