عين على الصحافه "تهديدات بعقوبات أمريكية أحادية ضد معرقلي التسوية السياسية في اليمن
 

تهديدات بعقوبات أمريكية أحادية ضد معرقلي التسوية السياسية في اليمن آخر تحديث:الثلاثاء ,13/11/2012
صنعاء - عادل الصلوي:


1/1




اعتبرت مصادر مقربة من السفارة الأمريكية بصنعاء أن إصدار مكتب مراقبة الأصول الأجنبية في وزارة الخارجية الأمريكية نهاية الأسبوع المنصرم، لائحة تفسيرية وتعليمات توجيهية تشمل توقيع عقوبات على معيقي التسوية السياسية في اليمن، يندرج ضمن حزمة إجراءات ستتخذها الولايات المتحدة بشكل أحادي لدعم مسار العملية السياسية القائمة في البلاد .

وكان المكتب قد أصدر الجمعة لائحة تفسيرية وتعليمات توجيهية تضم عقوبات جديدة بشأن اليمن، طبقاً للقانون بخصوص تطبيق أمر تنفيذي صادر من الرئيس الأمريكي باراك أوباما في 16 مايو/ أيار الماضي بشأن تجميد أصول وممتلكات الأشخاص الذين يهددون السلام، والأمن، أو الاستقرار في اليمن .

وأكدت المصادر أن ثمة توجهات أمريكية جادة لفرض عقوبات من قبيل تجميد الأرصدة المالية للشخصيات التي سيثبت تورطها في محاولات إعاقة مسار التسوية السياسية في اليمن وعقد مؤتمر الحوار الوطني . وأشارت إلى أن ثمة تنسيقاً يمنياً أمريكياً رفيع المستوى لمواجهة أي خروق سياسية تستهدف تقويض العملية السياسية الراهنة في البلاد عقب التوقيع على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة . وتوعدت المصادر من وصفتهم ب”معيقي التسوية السياسية في اليمن”بعقوبات دولية وأمريكية أحادية وشيكة، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة والمجتمع الدولي لن يسمح بإعادة الأوضاع في اليمن إلى المربع الأول وتهديد مسار التسوية السياسية من أي طرف من الأطراف .

وكشفت المصادر عن توجهات أمريكية لرفع سقف الدعم العسكري والاقتصادي لليمن خلال الفترة المتبقية من المرحلة الانتقالية . وأقرت الحكومة الأمريكية رفع حافظة المشاريع الممولة من قبلها في اليمن لتصل إلى 800 مليون دولار بزيادة نوعية بلغت أكثر من الضعفين عن سقف الدعم السابق .http://www.alkhaleej.ae/portal/efb18...e5b9481c6.aspx

ابن عمر يعود إلى صنعاء للوقوف على تحضيرات مؤتمر الحوار الوطني آخر تحديث:الثلاثاء ,13/11/2012
صنعاء - “الخليج«:


1/1




وصل إلى العاصمة اليمنية صنعاء أمس الاثنين مستشار الأمين العام للأمم المتحدة المبعوث الأممي إلى اليمن جمال بن عمر، للوقوف على التحضيرات التي تجريها السلطات المختصة في البلاد لعقد مؤتمر الحوار الوطني، واستكمال اللقاءات مع الأطراف السياسية المختلفة بهدف إنجاح العملية السياسية في اليمن .

وأكد بن عمر استمرار عقد اللقاءات مع قيادات الحراك الجنوبي والفعاليات الجنوبية المختلفة بهدف الدفع بالعملية السياسية وإنجاح مؤتمر الحوار الوطني وإيجاد حل عادل للقضية الجنوبية . وأشار إلى أنه التقى عددا من قيادات الحراك الجنوبي والفعاليات الجنوبية في العاصمة المصرية القاهرة قبل يومين، وتمت مناقشة وتقييم الوضع السياسي في اليمن وقضية الحوار الوطني والقضية الجنوبية وعدد من القضايا المتصلة بذلك .

وحول موعد انعقاد مؤتمر الحوار الوطني أكد بن عمر أن اللجنة الفنية للحوار الوطني بصدد إنهاء تقريرها النهائي حول ما قامت به لترتيبات انعقاد المؤتمر والوثيقة المتعلقة بضوابط المؤتمر بمساعدة الخبراء من الأمم المتحدة، متمنياً إنهاء عملها في أقرب وقت .

وتوقعت مصادر في اللجنة الفنية للحوار الوطني أن اللجنة انتهت من مناقشتها لكامل مشروع النظام الداخلي الخاص بضوابط سير أعمال المؤتمر الوطني خلال هذا الأسبوع تمهيدا لرفعه كمشروع متفق عليه من قبل جميع الأطراف الممثلة في لجنة الحوار في ختام أعمال اللجنة إلى الرئيس عبدربه منصور هادي ليصدر به قرارا مع بقية القضايا المطروحة لاتخاذ قرار بشأنها والمتعلقة بالأمور الإجرائية والتنظيمية لمؤتمر الحوار .

وأوضحت الناطقة الرسمية باسم اللجنة أمل الباشا أن اللجنة ستقوم بنشر مشروع النظام الداخلي فور اعتماده بالكامل كإحدى أهم الوثائق التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني الشامل .

وكان بن عمر قد ظل في اليمن لأكثر من أسبوعين في صنعاء قبل أن يغادرها قبل حلول عيد الأضحى المبارك، والتقى عددا من الشخصيات والقوى السياسية، أبرزها قوى من الحراك الجنوبي السلمي بمدينة عدن، قبل أن يلتقي في العاصمة المصرية القاهرة العشرات من القيادات الجنوبية لبحث مشاركتها في مؤتمر الحوار الوطني، من بينها الرئيسان علي ناصر محمد وحيدر أبوبكر العطاس .

إشتباكات "ربطة القات" تحصد المزيد من القتلى والجرحى في عدن آخر تحديث:الثلاثاء ,13/11/2012
عدن - “الخليج«:

تجددت اشتباكات مسلحة أمس الاثنين في إحدى ضواحي مدينة عدن، جنوبي اليمن بين مسلحين على خلفية اشتباكات جرت الاحد، سقط جراءها أربعة أشخاص وأصيب آخرون، نشبت بسبب خلاف على سعر “ربطة قات”.

وأسفر اشتباك أمس الاثنين عن سقوط قتيل وثلاثة جرحى على الأقل بعد قدوم مسلحين من محافظة ذمار، وسط البلاد، إلى منطقة البساتين بدار سعد واشتباكهم مع مسلحين من منطقة الصبيحة، التابعة لمحافظة لحج، والذين كانوا قد اشتبكوا معهم إثر اللقاء مصادفة في سوق القات بدار سعد الأحد، وكانوا قد اشتبكوا في وقت سابق من الشهر الجاري بسبب تنازع على قطعة أرض تقع على خط عدن/تعز . وكانت اشتباكات الأحد بالقرب من سوق لبيع القات بمديرية دار سعد بين عدد من المسلحين المجهولين وحراسة السوق اشتركت فيها قوة عسكرية مرابطة بالمنطقة، وأوضح شهود وقتها أن القوة العسكرية اشتركت في الاشتباكات وقتل منهم شخصان فيما لقي أحد حراس السوق مصرعه وشخص من أصدقاء بائع القات .

محكمة يمنية تستدعي صالح ورؤساء أحزاب سياسية آخر تحديث:الثلاثاء ,13/11/2012

استدعت محكمة يمنية بصنعاء للمرة الأولى الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح ورؤساء أحزاب “اللقاء المشترك”ووزراء في الحكومة الحالية للمثول أمامها في قضية مرفوعة ضدهم من بعض المحامين اليمنيين .

وحسب إعلان منشور في صحيفة “الثورة”الرسمية امس الاثنين قالت المحكمة “على المدعي عليهم الحضور للمثول أمام القسم المدني للرد على الدعوى المقامة ضدهم من المدعين”في القضية المدنية التي رفعها محامون يمنيون والتي لم يشر الإعلان إلى طبيعتها . وهددت المحكمة باتخاذ “الإجراءات القانونية والسير في النظر بالدعوى وفقاً للقانون في حال عدم التجاوب”. وشملت الدعوى عددا من السياسيين والوزراء ورؤساء الأحزاب من بينهم الرئيس السابق صالح بصفته رئيساً لحزب المؤتمر الشعبي، ورئيس حزب البعث قاسم سلام، وآخرين . (يو .بي .آي)

تعثر إطلاق مؤتمر الحوار في موعده والمبعوث الدولي يعود للتفاوض مع «جنوبيي الداخل»
قمة يمنية كويتية تبحث فصول «المبادرة الخليجية»
حجم الخط |

تاريخ النشر: الثلاثاء 13 نوفمبر 2012
عقيل الحـلالي (صنعاء) - أجرى الرئيس اليمني الانتقالي، عبدربه منصور هادي، أمس الاثنين، في الكويت، محطته الثانية في جولته الخليجية التي بدأها الأحد، مباحثات مع أمير دولة الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، بحثت خصوصا عملية انتقال السلطة في اليمن، التي ينظمها اتفاق “المبادرة الخليجية” منذ أواخر نوفمبر العام الماضي.

وذكر نائب وزير شؤون الديوان الأميري، الشيخ علي جراح الصباح، أن جلسة المباحثات، التي عقدت في قصر بيان، “تناولت تقوية أواصر العلاقات الأخوية الطيبة بين دولة الكويت والجمهورية اليمنية الشقيقة، وسبل تعزيزها وتنميتها في المجالات كافة وتوسيع أطر التعاون بينهما بما يخدم مصالحهما المشتركة”.

وأضاف أن المباحثات تناولت أيضا “القضايا ذات الاهتمام المشترك”، إضافة إلى “أهم المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية”. وشارك في المباحثات من الجانب الكويتي، ولي العهد، الشيخ نواف الأحمد جابر الصباح، ورئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، فيما شارك من الجانب اليمني، وزير الخارجية أبو القربي، ووزير التخطيط والتعاون الدولي، محمد السعدي، ووزير المالية صخر الوجيه، وأمين عام رئاسة الجمهورية، علي منصور بن سفاع.




وذكرت وكالة الأنباء الكويتية “كونا” أن المباحثات سادها “جو ودي عكس روح الأخوة التي تتميز بها العلاقات بين البلدين الشقيقين ورغبتهما المشتركة في المزيد من التعاون والتنسيق على مختلف الأصعدة”.
وكان الرئيس اليمني الانتقالي، وصل في وقت سابق الاثنين إلى الكويت، حيث كان في مقدمة مستقبليه أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وكبار المسؤولين في البلاد. وهذه هي الزيارة الأولى لهادي إلى الكويت منذ انتخابه بشكل توافقي، أواخر فبراير، رئيسا مؤقتا لليمن، خلفا لسلفه علي عبدالله صالح، الذي أُجبر على التنحي تحت ضغط موجة احتجاجات عنيفة ووفق اتفاق مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي. وقالت وكالة “كونا” إن زيارة هادي تكتسب “أهمية قصوى بالنظر إلى تجسيدها عمق العلاقات المتجذرة بين البلدين في وقت يرسم اليمن معالم ديمقراطيته الجديدة في ظل المبادرة الخليجية ودعم دول مجلس التعاون الدائم لأمنه واستقراره”.

وأشاد هادي، في تصريح أدلى به لوسائل الإعلام لدى وصوله الكويت، بالدعم الكويتي “الكبير” لمسار التنمية والتطور في بلاده. وقال إن زيارته “تأتي في إطار العلاقات المتميزة بين البلدين من اجل التشاور والتفاهم في كل ما يهم العلاقات الثنائية والمنطقة والأمة العربية والإسلامية”.

وأوضح أنه سيطلع أمير الكويت على مسار عملية انتقال السلطة في بلاده وفق اتفاق “المبادرة الخليجية” وقراري مجلس الأمن الدولي 2014 و2051 بشأن الأزمة اليمنية المتفاقمة منذ يناير العام الماضي.

وقال مسؤول رئاسي يمني لـ”الاتحاد” إن جولة هادي إلى دول خليجية تهدف إلى تسريع الدعم المالي لبلاده لاستكمال عملية انتقال السلطة في فبراير 2014.

وفي سبتمبر الماضي، تعهد مانحون دوليون، اجتمعوا في الرياض ونيويورك، بتقديم 7.8 مليار دولار لمساعدة اليمن على الخروج من أزمته الراهنة، شريطة إدخال المزيد من الإصلاحات السياسية والأمنية.

ولم يستبعد المسؤول الرئاسي، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن يسعى هادي خلال جولته الحالية إلى الحصول على تأييد إقليمي واسع بشأن أي قرارات يتخذها في المستقبل القريب في سبيل استكمال عملية انتقال السلطة، خصوصا ما يتعلق بمؤتمر الحوار الوطني وتوحيد الجيش، الذي لا يزال نجل الرئيس السابق، العميد أحمد علي صالح، يقود أقوى فصائله عتادا وتسليحا.

إلى ذلك، وصل مستشار الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه إلى اليمن، جمال بن عمر، أمس الاثنين، إلى العاصمة صنعاء، في زيارة هي الخامسة عشرة له لليمن منذ أبريل 2011.

وذكرت وكالة الأنباء اليمنية “سبأ”، أن زيارة بن عمر تهدف إلى “استكمال اللقاءات مع الأطراف السياسية المختلفة بهدف إنجاح العملية السياسية في اليمن”.

وقال بن عمر إنه سيواصل لقاءاته “مع قيادات “الحراك الجنوبي” والفعاليات الجنوبية المختلفة بهدف الدفع بالعملية السياسية وإنجاح مؤتمر الحوار الوطني وإيجاد حل عادل للقضية الجنوبية”.

وتتزعم فصائل متباينة ومنضوية في لواء “الحراك الجنوبي”، حركة احتجاجية شعبية انفصالية متصاعدة في جنوب اليمن منذ مارس 2007. وكان المبعوث الدولي أجرى، يومي الجمعة والسبت، في العاصمة المصرية القاهرة لقاءات مع 31 شخصية من قيادات المعارضة الجنوبية بالخارج، على رأسها الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق، علي ناصر محمد، ورئيس الوزراء الأسبق، حيدر أبو بكر العطاس.

وحسب ما رشح من معلومات فإن بن عمر سيعرض خلال زيارته الحالية على لجنة الحوار الوطني شروط القيادات الجنوبية في الخارج، والتي على رأسها منح “الجنوبيين” حق تقرير مصيرهم، للمشاركة في مؤتمر الحوار، الذي من المفترض إطلاقه في 15 نوفمبر الجاري. لكن عضوا في لجنة الحوار اليمني قال لـ(الاتحاد)، أمس الاثنين، إن تأجيل إطلاق مؤتمر الحوار بات “أمرا حتميا”، مشيرا إلى أن التأجيل سيكون لمدة شهر “على الأقل”. وتمنى المبعوث الدولي، في سياق تصريحاته السابقة، أن تتمكن لجنة الحوار الوطني، المكلفة بالترتيب لانعقاد مؤتمر الحوار بموجب مرسوم رئاسي صدر منتصف يوليو الماضي، في إنجاز مهمتها الرئيسية “في أقرب وقت”.

وأقرت لجنة الحوار، أمس الاثنين، ثماني مواد من مشروع النظام الداخلي لمؤتمر الحوار، الذي من المفترض أن يستمر ستة شهور بمشاركة ثمانية فصائل رئيسية متصارعة، على رأسها حزب الرئيس اليمني السابق وحلفاؤه، وتكتل “اللقاء المشترك” وشركاؤه، وهما الطرفان الموقعان على معاهدة “المبادرة الخليجية”.

وقالت الناطق الرسمي باسم اللجنة، أمل الباشا، إن اللجنة “ستقوم بنشر مشروع النظام الداخلي فور اعتماده بالكامل كأحد أهم الوثائق التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني الشامل”.



اقرأ المزيد : المقال كامل - قمة يمنية كويتية تبحث فصول «المبادرة الخليجية» - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...xzz2C5l enBdO

نجاة مسؤول يمني من محاولة اغتيال
حجم الخط |

تاريخ النشر: الثلاثاء 13 نوفمبر 2012
صنعاء (وام) - نجا نائب مدير فرع شركة النفط اليمنية بمحافظة ذمار جنوب صنعاء، من محاولة اغتيال عندما وضع مجهولون قنبلة يدوية تحت سيارته أدت إلى انفجارها الليلة قبل الماضية. ونسب موقع تابع لوزارة الدفاع اليمنية إلى مصدر بالسلطة المحلية في المحافظة قوله إن القنبلة ألحقت أضرارا بالغة بالسيارة التي كانت داخل المنزل.

على نفس الصعيد أصيب أحد العسكريين برتبة المساعد أثناء محاولة اغتيال تعرض لها صباح أمس من قبل مجهولين يستقلون دراجة نارية بوسط العاصمة صنعاء ولاذوا بالفرار.



اقرأ المزيد : نجاة مسؤول يمني من محاولة اغتيال - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2C5lvz6S7

محكمة يمنية تستدعي صالح و21 من قادة الائتلاف الحاكم
حجم الخط |

تاريخ النشر: الثلاثاء 13 نوفمبر 2012
صنعاء (الاتحاد) - استدعت محكمة يمنية، أمس الاثنين، 22 من قادة الائتلاف الحاكم، على رأسهم الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، للمثول أمامها يوم 21 نوفمبر الجاري، للرد على دعوى ضدهم من محامين يمنيين. واستدعت محكمة “جنوب غرب الأمانة”، في إعلان نشرته صحيفة “الثورة” الرسمية، الرئيس صالح، بصفته رئيسا لحزب المؤتمر الشعبي العام، و11 من قادة أحزاب “التحالف الوطني” الموالية للرئيس السابق، إضافة إلى 10 من قيادات تكتل “اللقاء المشترك” وشركائه، بينهم الزعيم القبلي والتاجر المعروف حميد الأحمر، بصفته أمينا عاما للجنة التحضيرية للحوار الوطني، وهو تكتل سياسي قبلي تأسس في عام 2007.

وضمت قائمة المطلوبين أعضاء في لجنة الحوار اليمني، بينهم نائب رئيس اللجنة، سلطان العتواني، بصفته أمينا عاما للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، وعضو اللجنة، عبدالوهاب الآنسي، بصفته أمينا عاما لحزب الإصلاح الإسلامي. كما ضمت القائمة برلمانيين وسياسيين ووزراء في حكومة الوفاق الوطني. ودعت المحكمة “المدعى عليهم أو محاميهم” إلى المثول أمامها للرد على الدعوى المقامة ضدهم “بخصوص القضية المدنية رقم 253”، دون أن تضيف مزيدا من التفاصيل بشأن طبيعة القضية. وهددت المحكمة بأنها “ستتخذ الإجراءات القانونية والسير في نظر الدعوى وفقا للقانون” في حال عدم التجاوب.



اقرأ المزيد : محكمة يمنية تستدعي صالح و21 من قادة الائتلاف الحاكم - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2C5mJy2Uo

تخريب جديد لأنبوب النفط وسط اليمن
حجم الخط |

تاريخ النشر: الثلاثاء 13 نوفمبر 2012
صنعاء (ا ف ب) - ذكرت وكالة الأنباء اليمنية أن أنبوب النفط الرئيسي في البلاد تعرض لتفجيرين جديدين في منطقة وادي عبيدة بمحافظة مأرب في وسط اليمن، ما أسفر عن اضطراب عمليات الضخ. وقالت إن التفجيرين استهدفا الأنبوب في محافظة مأرب بوسط البلاد ، مع العلم أن الأنبوب ينقل الخام من حقول صافر في مأرب إلى ميناء التصدير في رأس عيسى على البحر الأحمر.

وذكرت مصادر في السلطة بمأرب لوكالة فرنس برس أن الانفجارين وقعا منتصف ليل الأحد الاثنين، وتفصل بينهما مسافة 500 متر. وأضافت المصادر أن مسلحين مجهولين أقدموا على تفجير أنبوب النفط بمنطقة الدماشقة بوادي عبيده التي تبعد قرابة 173 كلم شرق العاصمة صنعاء. ولم تتمكن اجراءات الحماية التي فرضها الجيش اليمني على أنابيب النفط في المحافظة من منع وقوع التفجيرين.



اقرأ المزيد : تخريب جديد لأنبوب النفط وسط اليمن - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?...#ixzz2C5mqbwz9

محكمة يمنية تستدعي صالح ورؤساء أحزاب سياسية
المصدر:يو بي اي
التاريخ: 12 نوفمبر 2012

استدعت محكمة يمنية بصنعاء للمرة الأولى الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح ورؤساء أحزاب " اللقاء المشترك" ووزراء في الحكومة الحالية للمثول أمامها في قضية مرفوعة ضدهم من بعض المحامين اليمنيين .

وحسب إعلان منشور في صحيفة "الثورة" الرسمية اليوم الاثنين قالت المحكمة "على المدعى عليهم الحضور للمثول أمام القسم المدني للرد على الدعوى المقامة ضدهم من المدعين" في القضية المدنية التي رفعها محامون يمنيون والتي لم يشر الإعلان الى طبيعتها.

وهددت المحكمة باتخاذ "الإجراءات القانونية والسير في النظر بالدعوى وفقاً للقانون في حال عدم التجاوب".

وشملت الدعوى عددا من السياسيين والوزراء ورؤساء الأحزاب من بينهم الرئيس السابق صالح بصفته رئيسا لحزب المؤتمر الشعبي ، ورئيس حزب البعث قاسم سلام ، وآخرون.http://www.albayan.ae/one-world/arab...1-12-1.1765566

متواجد في بيت يمتلكه وزير الدفاع في عدن
اليمن يضع الفضلي رهن الإقامة الجبرية تمهيداً لمحاكمته
المصدر:صنعاء - محمد الغباري
التاريخ: 12 نوفمبر 2012

وضعت سلطات الأمن اليمنية أحد زعماء القبائل في عدن طارق الفضلي رهن الإقامة الجبرية المنزلية للاشتباه في علاقته بتنظيم القاعدة، بعد أسبوع من إنذاره بتسليم نفسه للسلطات حيث وضع في بيت يمتلكه وزير الدفاع اللواء محمد ناصر احمد في مدينة عدن الى حين تجهيز منزل آخر يقيم فيه بصورة دائمة مع أفراد أسرته في انتظار تقديم أدلة الإدانة ضده تمهيدا لمحاكمته.

وقال زعماء قبليون، توسطوا لمنع اندلاع مواجهة مسلحة بين الفضلي الذي عاد الى مدينة زنجبار منذ أيام واللجان الشعبية التي شاركت في عملية طرد القاعدة من المدينة، أن لجنة الوساطة «تمكنت من إقناع طارق الفضلي بالخروج من مدينة زنجبار بمحافظة أبين والانتقال للإقامة بمحافظة عدن».

وساطة قبلية

وحسب هؤلاء فان «شقيق طارق الفضلي وعمه وبعض زعماء القبائل في محافظة أبين اقنعوه بترك منزله والانتقال إلى عدن حقناً للدماء، وأن يعتزل العمل السياسي ويعيش مواطناً من اجل خدمة المحافظة وأبنائها وانه على استعداد أن يسلم اثنين من أولاده إلى القبائل في حالة ثبوت قيامه بمساعدة تنظيم القاعدة على الاستيلاء على مدن المحافظة أتناء الثورة ضد نظام حكم الرئيس السابق».

وقالت المصادر ان «الفضلي نقل تحت حماية الجيش من مدينة زنجبار وبرفقة قائد المنطقة العسكرية الجنوبية الظاهري الشدادي ومحافظ أبين جمال العاقل وانه وضع في بيت يمتلكه وزير الدفاع اللواء محمد ناصر احمد في مدينة عدن الى حين تجهيز منزل اخر يقيم فيه بصورة دائمة مع أفراد أسرته».

محاكمة مرتقبة

ونقلت «رويترز»عن مسؤول من أبين القول: «نجحنا في إخراج الفضلي من منزله في أبين، وهو الآن رهن التحفظ المنزلي في عدن». وأضاف «سيظل الفضلي الآن رهن الإقامة الجبرية المنزلية إلى أن يقدم سكان أبين الأدلة التي تؤدي إلى محاكمته».

ووفق مصادر محلية فان عودة الفضلي الى زنجبار كانت مطلبا للسلطات التي تخشى ان يؤدي بقاؤه في مرفأ شقرة الى عودة التعاون مع عناصر تنظيم القاعدة التي ماتزال تنشط في بعض مديريات محافظة أبين وخصوصا مديرية المحفد والمرتفعات الجبلية.

وكان الفضل اختفى قبل عدة شهور عندما قام الجيش اليمني مدعوما بطائرات أميركية بلا طيار بحملة لطرد مقاتلي القاعدة من بلدات بجنوبي اليمن كانوا قد احتلوها أثناء الثورة في العام الماضي ضد حكم علي عبد الله صالح.

وظهر الفضلي مجددا الأسبوع الماضي في مسقط رأسه بمدينة زنجبار الساحلية وهي إحدى المدن التي استعادها الجيش من القاعدة مما أدى إلى مواجهة بين أنصاره وقوات الجيش. وأعطته سلطات الأمن إنذارا يوم الثلاثاء الماضي لتسليم نفسه, ووافق أول أمس على الانتقال إلى عدن حيث وضع رهن الإقامة الجبرية المنزلية.http://www.albayan.ae/one-world/arab...1-12-1.1765074