[جنوبيون دخلوا التاريخ ولكن!
 

جنوبيون دخلوا التاريخ ولكن:
علي سالم البيض أراد ان يدخل التاريخ من أوسع أبوابه فورط شعب الجنوب بتوقيعه على الوحدة في 22 مايو 1990م , وخرج من اضيق الابواب التي لا يمكن أن يخرج منها إلا فار (جرذي), وعبدربه منصور هادي كان احد أبطال احتلال الجنوب عام 1994م ومازال متمسكاً بالوحدة لأنه يريد أن يدخل التاريخ من أوسع ابوابه , ولكن يبدو أنه هو الأخر سوف يخرج من نفس الباب الذي خرج منه سلفه البيض.

كل الذين تقلدوا مناصب في الجنوب منذ عام 67م دخلوا وسط (خراء ) التاريخ وتمرغوا به من مشهم الى اخمص اقدامهم ومن ينكر ذالك فلينظر الى دول الجوار وحالهم وما وصلنا اليه نحن

بسم الله الرحمن الرحيم

يكفي فتن . يكفي نفث السموم ودسها بالعسل لابناء الجنوب
حسبي الله ونعم الوكيل.

هذه ليست فتن ولكنها الحقيقه المره التي تزعل كل من لايحترم شعب الجنوب العربي ..فالوطنيين الحقيقيين هم الذين يجاهرون الأعداء ببقائهم بين شعوبهم واما الذين ورطوا شعب الجنوب العربي ..سيخرجون من الأبواب الخلفيه
لأنهم يعلمون إن الشعب يبغضهم
نتيجة اعمالهم العشوائيه التي الحقت الضرر بهذا الشعب الجنوبي العظيم!!

ولايزال فصيل يكذب على الشعب الجنوبي تحت مسمى التحرير والاستقلال وهم لايملكون حتى مشروح تحرير او مشروع دولة وستكون الصدمة الكبرى يوم 30 نوفمبر ستكون الحقائق واضحة كل الوضوح بانهم لايفقهون ولايملكون حتى وسائل تحقيق ادنى شعارات التحرير والاستقلال

ياسلام سلم السلاحف بتتكلم!^^
طيب يااخونا السلحف اعطينا مما اعطاك الله من مواهبه العظيمة بعض الافكار
بدلا من ان تولول بالويل والثبور وعظائم الامور للشعب الجنوبي باكمله الذي اسميته فصيل التحرير والاستقلال!
وقول لنا ياعبقري زمانك هل الحل في حكم واسع الصلاحيات حق الدحابشة ؟! ام في الفيدرالية السعودية حق العطاس؟!
ام في الفيدرالية الايرانية حق علي ناصر؟! ام في الكونفيدرالية حق الجفري؟!
ياللا افقش البيضة ياشاطر ^^

السلحفة من انصار الحجوري والزنداني الفارين من حرب الشمال وهناء يحاول تسويق افكارة الشاذة الله يخزية هذا التكفيري . معؤوق ومعروف لدينا جميعا بالمنتداء .

رهييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييب ياسم الدحابيش
كل مداخلاتك دائماً تستند إلى المنطق والحجه بالحجه
مع موقف ثابت ورؤيه سليمه وإلمام بكل مايدور من لف
ودوران حول مشروع شعب الجنوب في التحرير والإستقلال
بل ومحاصرة حملة كل هذه المشاريع البائسة.