الشيخ أحمد بامعلم شيخ اخواني يتطلع إلى قيادة الحراك الجنوبي
 

اخي الكريم اي قيادة تتحدث عنها التي لم توحدها دماء الجنوبيين مالذي سوف يوحدها؟؟
فقدنا الامل في هذه القيادات

الصبر ثما الصبر وعدم التسرع الوقت عصيب وهناك من يصطاد بالما العكر

اذا أخطئوا بعض القيادات علينا أصلاحهم وليس أعتقالهم وبث روح الأنهزام

أستواء خطاء بالمنصة هذا بسيط على القيادات تلافية مستقبلا وأيضا العمل الأن كاخلية نحل لردم الهوة بين قوى الأستقلال والتنسيق من قبل عقلا المجلس الأعلى وهم كثير ومراجعة باعوم وجماعتة والبيض وفريقة وبقية القوى حتى لا يستغلها المحتل ويفعلها ويقدم الجواسيس والأموال لنخر الثورة من داخلها .

عند ما يخطاء أي قائد أو مجموعة عليهم تصحيح هفواتهم وتطعيم موكناتهم بوجوة جديدة مع الحفاظ على المخلصين وخاصة القيادات القديمة نحن بحاجتهم أكثر من أي وقتا مضى لردم الصدع وعقد مؤتمر جهوي تحت أي أسم والقى المجلسين المنشقين عن المجلس الأعلى لأن أستمرار هذا الشرخ سيتوسع من خلال أختراق المجلسين وبالتالي سيجرونا الى ما يحمد عقباة .

كنت أراقب منذ أول يوم أعلن باعوم مؤتمرة وكذلك مجموعة البيض كنت أشوف سيل من الجواسيس والأنبطاحيين والمتطرفين ينضمون الى الفريقين بهدف خلخلة الشارع الجنوبي ويدفعون عنوة بأنقسامة وسخروا أموال باهضة لهذه المهمة من المتنفذين في الجمهورية العربية اليمنية .

بالأضافة الى رعاية السلفية الجهادية وتسليحها وهي نحصد أرواح الضباط الجنوبيين وتقوم كل يوم في غزو على محافظات الجنوب

المحتل اليمني يعمل على كافة الجبهات والمحتل أستيطاني وعنصري ولا يعترف في شي أسمة دولة الجنوب بل فرع عاد الى الأصل .

هذه الثقافة ترسخ كل يوم في مواطني دولة الأحتلال ويصدروا الفتاوى كل يوم بقتل الجنوبيين ,أستباحة أرضهم وممتلكاتهم وثرواتهم . أعقلوا وصلحوا على النبي ووحدوا الصفوف ولا تزيدون الشرخ أتساعا . قانون التصالح والتسامح يشمل الجميع حتى المتطرفين والسلفية الجهادية بشقيها الأخوانج والسلفية الجهادية كل هولاء يشملهم قانون التصالح والتسامح اذا عدلوا نهجهم التكفيري

ضد شعب الجنوب وثقافتة الوطنية الأصيلة عبر التاريخ الأسلامي .

لمصلحة من هذا الكلام؟
اعرف ناس في الاصلاح يتمنوا اليوم قبل بكرة الاستقلال وحتى من السلفية ولكنهم عليهم ارهاب فكري
يا اخوان اطمئنوا سيكون هناك خير كثير وعليكم بالصبر

جماعات الأسلام السياسي تأثيرهم بالجنوب قليل حتى الأن وأغلبهم ظاهرة نتية ومن ينفذ العمليات بالجنوب والتفجيرات والغزوات بأسم الكاعدة هم من أبناء اليمن الشقيق

ولا ننكر وجود عناصر بالسلفية الجهادية جنوبيون في الأخونج وبقية التتنظيمات المتأسلمة مثل السلفية الجهادية التكفيرية لكنهم أغلية وشعب الجنوب بطبيعتة شعب وسطي المذهب تاريخيا .بحضرموت وغير حضرموت قوى كانت متطرفة بعد حرب 1994م لكنهم أعتدلوا وأنخرطوا في المجتمع الجنوبي والحراك ويتمنون أستقلال الجنوب اليوم قبل بكرة هذا صحيح لأنة قدر بهم من قبل عصابات الشمال وتعرض بعضهم للقتل والمطاردة من قبل المحتل عند ما عصوا أوامر الأمن القومي وتم أنقسام بين المتأسلمين وأقتتلوا مع بعضهم البعض مثل كاعدة العفاش وكاعدة علي محسن .