المحاولة الثانية لمحاولة أختراق الهيئة الشرعية الجنوبية من قبل الخوارج خريجي مدارس الأستخبارات ال
 

للتوضيح أكثر بفضل الله ووبفضل أحرر الجنوب تم أفشال الفتوى الأولى الذي تحرم الكفاح المسلح

وحاليا تم أفشال الفتوى الثانية .

المحاولتين من قبل نفس الفرقة الظلامية حاولت أختراق الهيئة الشرعية الجنوبية ولكن أفشلنا مخططهم في مهدة ,,

الفتوى الأولى أًصدرت الهيئة الشرعية الجنوبية فتوى تجيز للجنوبيين القتال للدفاع عن الأرض والعرض والمال الجنوبي بكل الوسائل السلمية والعسكرية ,

الأن الهيئة تخلت عن أتباع النهضة الحجورية والأخوان الزناطنة والزعاترة والديانمة وقالت لهم بالحرف الواحد أنتم ما تمثلون الا أنفسكم ولا تمثلون الهيئة الشرعية الجنوبية لا من غريب ولا من بعيد ..

لا من غريب ولا من بعيد .. صراعنا مع هولاء الخوارج سيتضح لشعبنا السني الشافعي شيئا فشيا لجميع أبناء الشعب الجنوبي وسنعمل على فضحهم وتعريتهم وتعرية فتاويهم الظالمة ومخططاتهم التدميرية والمجحفة بحق شعبنا الجنوبي وحريتة وأستقلالة ..

عندما نزل الخبر / في الموروث الشعبي العولقي . ردينا عليه في حينه وقلنا ان الهيئه الشرعيه الجنوبيه لا يمكنها ان تأخذ هذا المنحى الخطير
ولا يمكنها ان تنساق الى فتاوى علماء الدولار , وعلماء السلطان وهم معروفون بالاسم والصوره . وان شعب الجنوب وهيئآته الشرعيه والسياسيه
تنأء بنفسها عن الدخول في الشؤن العربيه الداخليه . وان لديها ما يشغلها عن ذلك , كنا متأكدين ان هذا دس ومحاوله اختراق للقضيه الجنوبيه
وتشويهها وان ضعاف النفوس ممن اعتادوا على المرور على الجمعيات الخيريه لا يمكنهم ان يعبروا عن ضمير او اهداف الثوره السلميه الجنوبيه
وها هو اليوم تبان الوجيه وانصاف الذقون . ليعملوا من انفسهم هيئه // نحن نثق كل الثقه في الشيخ الجليل محمد بن شعيب واخوانه من العلماء
المشهود لهم بنظافة اليد والقلب واللســان / واما من تربى في سراديب الخارج ووضع على رأسه كوفيه فلاء يمثل الا نفسـه وهو يتحمل وزر ما يقول
من هناء على كل جنوبي النأي بنفسـه عن الدخول في دهاليز المؤامرات وبيع الرقاب . ويتركها لمن ادمنها منذو صغره // طبتم بخير .

أصبح فتح مدارس شافعية بكل المناطق الجنوبية واجب مقدس لقطع الطريق على مدارس التطرف والآرهاب الاخونجي الحجوري .مدرسة تريم ومدرسة عدن وعلماء الشافعية لا بد أن يتحركون

وخاصة الجو مهيئ لهم أكثر من أي وقتا مضى ..والآهاربيين محاصرين عربيا ودوليا ومحليا .وان وضعهم باليمن لا يزال مريح .. بحكم الأوضاع السياسية بين اليمن والجنوب .