منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   حتى لا يتحول الجنوب إلى ساحة للصراع من جديد!بقلم : احمد عمر بن فريد (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=104358)

قناص الجن 2013-01-09 05:10 PM

الكاتب احمد عمر بن فريد
 
في لقاء سابق جمعنا مع عدد من الإعلاميين العرب اللامعين في بيروت في إطار التعريف بحيثيات قضية الجنوب وشرح مقوماتها وعناصرها وتاريخها, قال "أبرزهم": عليكم أن تدركوا جيدا أن "ملف قضيتكم".. مع كامل احترامنا لكم, ولها ولما تحدثتم عنه بشأنها, سوف يكون واحدا من ضمن ملفات عديدة سيتم بحثها, والاتفاق حولها على هامش تسوية الملف الأهم والأخطر حاليا في الشرق الأوسط وهو "الملف السوري"!.. أي أن "التسوية النهائية" للملف السوري سوف تأخذ في طريقها عدة ملفات أخرى في المنطقة إلى طاولة المفاوضات الدولية كـ"أوراق ضغط" ومساومة فيما بين الأطراف المتصارعة.. ثم ستقرر قياداتها "الإقليمية والدولية" كيف؟.. وعلى أي أساس؟.. ومتى ستغلق هذه الملفات بصورة نهائية؟".. انتهى حديث صاحبنا "الإعلامي الكبير".
شخصيا.. كان وسيبقى لدي قناعة كبيرة لا تتزعزع أن "التسويات النهائية" المتعلقة بمصائر الشعوب لا يمكن أن تقرر بمعزل عن إرادة أهل الأرض مهما عظمت هيمنة وهيبة الدول ومهما بلغ تأثيرها وجبروتها وطغيانها!.. فعلى الرغم من إمكانية القول بوجود مصالح كبيرة "إقليمية ودولية" تتمحور حولها الصراعات والنزاعات في هذه المنطقة من العالم أو تلك, والتي يمكن لها أن تتحول في مراحل معينة إلى "منظومة مؤامرات" للوصول إلى أفضل النتائج الممكنة لهذه الدول في إطار صراع المصالح المحتدم في المنطقة, إلا أن "التسليم المطلق" بهذه النظرية من قبل أهل الشأن من القيادات الوطنية التي تمثل الشعب بشكل أو بآخر- أو التي يفترض أن تكون ممثلة للشعب- يعتبر من وجهة نظري الشخصية "استسلاما فاضحا".. و"تسليما مخزيا".. "وقلة حيلة وانعدام بصيرة".. إضافة إلى أنه جزء لا يتجزأ من منظومة المؤامرة على شعب الجنوب!.. وهل هناك ما هو أسوأ من أن تكون عنصرا بارزا في معركة ضد حرية وكرامة الشعب الذي تنتمي له... دون أن تدري؟!... لا أظن.
نقول هذا الكلام في هذه المرحلة تحديدا لمجرد "التنبيه".. ولدق "ناقوس الخطر" بقوة.. على اعتبار أننا نقف على عتبة مرحلة وطنية في غاية الخطورة, نلاحظ فيها حاليا- مع الأسف الشديد- مؤشرات تنبئ بقرب تحول العديد من (القيادات الجنوبية) بشكل عام- في الداخل والخارج- إلى جزء من هذه المنظومة الإقليمية والدولية أو تلك!.. أي أن طوابير من القيادات الجنوبية- التي يعول عليها الشعب- باتت تقف على بوابات الدخول إلى أحد المعسكرين الكبيرين في المنطقة قبل أن تفكر في الوقوف على بوابة الوطن والولوج إليها "جماعيا" من أوسع منافذها وأشرفها!.. وهي إذ تفعل ذلك إما نكاية بقيادات جنوبية أخرى من جهة أو لحجز مواقع مبكرة لها, أو لكي لا تكون خارج اللعبة السياسية من جهة أخرى!.. إنها مسألة في غاية الخطورة لا يجب الاستهانة بها أو التهوين من شأنها خاصة في هذه المرحلة المبكرة التي يمكننا- كجنوبيين- أن نتلافى نتائجها الكارثية قبل وقوعها, وقبل أن تتحول بموجبها أرض الجنوب إلى لبنان أخرى وعدن إلى بيروت أخرى لا سمح الله.
إن النتيجة الطبيعية للمضي قدما في هذه الدروب الشائكة, يمكن أن يحول الجنوب بعد ذلك- وهنا تكمن الخطورة- إلى منطقة صراع إقليمية جديدة تدور فيها وعلى أرضها "حرب بالوكالة".. ويكون شعب الجنوب الوقود الدائم لهذه الحرب أو "حطب المحرقة" كغيره من الشعوب التي شاءت الأقدار أن تكون كذلك, وإن حدث أمر مثل هذا- لا سمح الله- ستكون هذه القيادات بكل تأكيد- وكما هي العادة- بعيدة عن نيران المحرقة وقريبة جدا من "هواء المكيفات البارد" صيفا.. و"التدفئة الكهربائية" شتاءً!.
إن مناسبة يوم 13 يناير.. على الأبواب, وهي المناسبة التي تمكن فيها شعب الجنوب العظيم وقياداته الصادقة من تحويلها من مناسبة محزنة إلى مناسبة وطنية ذات معنى عظيم لقيم "التسامح والتصالح".. لكن على جميع القيادات السياسية التي قادت البلاد إلى "موقعة يناير" الكارثية التي قصمت ظهر الجنوب وأهدت بقايا دولته لصنعاء يوم 22 مايو 1990م، من الجانبين، أن يقفوا أمام أنفسهم وضمائرهم بكل تجرد ومسئولية ووطنية وشجاعة لكي يقيموا "أفعالهم الجديدة" إن كانت تنسجم مع مضامين التسامح والتصالح أم لا!... وإن كانت تعتبر مواقف سياسية تحمل في مضمونها ما يؤكد بشكل قاطع أنها- بالفعل- قد تخطت فكر الماضي وترسباته السيئة وتصنيفاته العقيمة أم لا!!... وفي الجانب الآخر على باقي القيادات السياسية الجنوبية التي تصنف نفسها كضحايا للمرحلة السابقة- وهي كانت كذلك بالفعل- أن تقف هي الأخرى أمام ضميرها بكل مسئولية أخلاقية لكي تسأل نفسها أيضا إن كانت تتعامل مع باقي القيادات الجنوبية الأخرى بمعزل عن الماضي "التعيس - البليد" أم أن الكيد السياسي لا يزال محور التفكير ومحدد الفعل وردة الفعل تجاه الآخر الجنوبي!!.
أنا لا أريد للرئيس علي ناصر محمد أن يأتي إلى بيروت لكي يلتقط صورة مع الرئيس علي سالم البيض فقط لكي تكون رسالة سياسية تقول: أيها المجتمعون في الرياض.. نحن هنا!.. وإنما أريده أن يحمل معه مشروعا وطنيا جنوبيا واضحا لجميع الأطراف الجنوبية بدون استثناء, كما لا أريد لمؤتمر جنوبي متكامل أن يتحول إلى مناسبة للحديث السلبي عن طرف جنوبي والحديث الإيجابي عن المحتل ضمن تصفية حسابات شخصية بليدة!.. ولا نريد لاجتماع الرياض أن يلوح بعصاه إلى قيادات جنوبية أخرى شاءت الأقدار أن تكون بعيدة عنها, ولا نريد أيضا بشكل عام, لمن يقفون على أعتاب "المعسكر (أ)" أن يعملوا ما بوسعهم من أجل الإمساك بأكبر قدر ممكن من أوراق اللعبة في الداخل ضد من يقفون على أعتاب "المعسكر (ب)"!.. إن الجنوب بحاجة ماسة إلى قيادة سياسية "حكيمة - تاريخية" تتجه بنفسها وبشكل جماعي إلى بوابة الجنوب الرئيسية بعيدا عن البوابات الجانبية مهما كانت كبيرة وجذابة, وعلى أن تنطلق في مشروعها الوطني من استيعاب كامل لكل تجارب الماضي المؤلمة, ومن روح وطنية صادقة مبينة على أسس ولب عملية "التسامح والتصالح" في نسختها الأصلية التي انطلقت من داخل جمعية ردفان الخيرية بعدن يوم 13 يناير 2006م, ومن إحساس كبير بالمسئولية يتجاوز الحسبات الشخصية وحسابات المصالح الإقليمية والدولية إلى المصلحة الحقيقية التي لم نمسك بها حتى الآن وهي مصلحة وطننا وشعبنا في الجنوب.
إن شعبنا بحاجة ماسة إلى قيادات تقف على ذات الأرضية الصلبة التي يقف عليها اليوم, وتتمسك- بشكل واضح- بنفس الحق المشروع لشعب الجنوب في الحرية والاستقلال بعيدا عن التضليل والخداع والتلاعب بالألفاظ والمصطلحات وشغل "الثلاث ورقات" ضد بعضنا البعض...! على اعتبار أنه لا يمكن اليوم أن يقول أي سياسي جنوبي إنه لا يعلم ماذا يريد شعب الجنوب تحديدا!!.. فمن الواضح جدا أنه يريد الحرية والاستقلال والسيادة الكاملة على ترابه الوطني وبناء دولته الوطنية على أسس ومبادئ جديدة, وهو حق مشروع يعلمه القاصي والداني فينا, كما يعلمه الصغير قبل الكبير, والجاهل قبل المتعلم.. فما الذي يجعل "معشر القيادات العظيمة" تتخبط في مشاريعها السياسية يمنة ويسرة.. وعلى غير هدى.. وما الذي يجعل من شغل "الباطنية" في التعامل الجنوبي - الجنوبي ديدن الجميع في هذه المرحلة.
إن حجم التناقضات السياسية (الجنوبية - الجنوبية) لا يمكن مقارنتها بحجم التناقضات السياسية (الشمالية - الشمالية).. على أساس أن الظروف المهيئة لتحقيق لحمة وطنية جنوبية تعتبر- من وجهة نظري الشخصية- مواتية بصورة غير مسبوقة في تاريخنا السياسي الحديث... فمن سيقود الركب ويقود المرحلة بروح مانديلا الوطنية وحكمة غاندي ووطنية ياسر عرفات. والأهم من كل ذلك علينا أن ندرك أن "الفرصة التاريخية" المتاحة حاليا أمامنا كجنوبيين لتحقيق أقصى ما نطمح إليه في استعادة وطننا المسلوب لا يمكن لها أن تبقى دائما "مفتوحة" إلى الأبد أمامنا.. فكما قال صديقنا الإعلامي الكبير سوف تتضاءل فرصنا في تحديد وجهتها النهائية بحسبما نريد كلما اقترب موعد الحسم في الملف السوري.


اقرأ المزيد من عدن الغد | (حديث الأربعاء) حتى لا يتحول الجنوب إلى ساحة للصراع من جديد! http://adenalghad.net/news/36211/#ixzz2HU1vAb4k

الصراحة راحة 2013-01-09 06:29 PM

انت تريد وانا اريد والله يفعل مايريد يا ابو يريد !
المشكلة والكارثة والطامة الكبرئ
ان الواحد مننا لايعترف بالأخطاء التي أرتكبها و يرتكبها في حق الشعب..
وكانوا السياسيين الجنوبيين لايتعدون أصابع الرجلين
واما الا ن كثرنا وتكاثرنا وأصبحنا كلنا سياسيين ..وتطورنا الى بنا أحزاب وكل واحد في محيطة
ويعرف , ما , الذي ييريدة ..و احزابنا الجنوبية الان لاتعد ولاتحصئ ..!؟؟

ونقول ما العمل وماذا نريد وماهوا المخرج لوحدة الجنوب والخروج من حفرة الزيود الذي لقبع داخلها بسبب فاعل .... وكيف نعمل ونقضي , على المهازل التي نراها ونحن لانستطيع نوقفها ..لا انا ولا انت يا ابا يريد----
انا عندي وجهت نظر بسيطة وقد كتبتها وقلتها لمن يشكوا ماتشكوا منة .. ولكنها ستحقق ماتشكوا منه وستقطع دابر المزايدين
الاولين والاخرين ---------؟؟؟ ولكن محتاجة لشوية عمل وبذل ..!
وانا من هنا واعتبر نفسي من مناضلين المواقع وعلي واجب ان أطرح فكرتي :
-- انت من شبوة النفط وانت رجل سياسي ومعك من بايحقق لك ماتشكوا منه في محافظتك بذات وعليك ان تتحرك..انت ومن فيهم الخير
من ابنا شبوة الى ارض الواقع وتخيمون بجول في وسط شبوة وتطرحون مخيمكم حيث تختارونة !
وتدعون عقلأ شبوة الى مخيمكم وتطرحون عليهم الاتي:
نريد من كل مديرية مجموعة حسب نصيبها من مندوبين المحافظات بواسطت الترشيح والاقتراع وبعيدأ عن الاحزاب . . ثم يذهبون الى مديرياتهم ويرشحون مجموعة أشخاص حسب الحصة المقررة لهم لتمثيلهم في مديريتهم من اجل وحدة الجنوب
وبعدما يكتمل الترشيح يتم التصويت على المرشحين وبعد الانتها ..يطلعون الفائزين الى خيمة ..المحافظة.. ويشكلون مجلس وطني للمحافظة .. واذا كان مثلآ حصة مندوبين شبوة 100 نفر !
-ينتخبون من بين الحاضرين مندوبيهم ..المقرر في المجلس الاعلا للجنوب مثلآ اذا كان حصتهم 25 مندوب ثم
ينتخبون رئيس لهم يمثلهم ..من بين 25 مندوب وهم اعضا وياخذون القيادة بينهم دورية بالشهر او السنة او اليوم ..لايهم !
ثم يتحركون الى العاصمة التي بايجتمعون فيها مع المصدرين من بقية المحافظات الجنوبية ..
--و عندما يجتمعون المندوبين في القصر الجمهوري الجنوبي .. ينتخبون من بين المندوبين رؤسا الوفود او الممثلين ..ويشكلون مجلس وطني اعلا للجنوب .. !
وهنا ستكمل الفلسفات والتشرذم وسنفعل ايادينا على قلوبنا .. لاننا وكلنا في قضينا ..! وعندما تكتمل دولة الجنوب على ارضة !
--------------
1-لامانع بعد ذلك أن ياتي باعوم والعطاس من بوابة حضرموت الكبرئ
2-----وعلي ناصر زمن معة من بوابة ابين
3---والجفري ومن معة من بوابة شبوة ولكن بدون حزبة !
4---والبيض ومن معة من بوابة الضالع اذا عادهم بحاجتة والا جوازة معة !
5---وعدني اصلي ولطفي شمارة من بوابة عدن
6---وبن عفريت من بوابة المهرة ومن معة !
9---وانا ممثل للجزر الجنوبية كلها .. وعاصمتها سقطرئ !
طيب ..ترضون يامناضلين والا لا؟؟
مرة كنت مع مجموعة من مناضلين الجنوب ..في جلسة قات .. لناقش قضية الجنوب وخلافاتنا وكيف حلها .. وكان من بيننا شخص يحلم بالكرسي !؟؟
وطرحت الاقتراح هذا وعندما اكملت قام من مجلسة بعصبية وبدون شعور.. وقال لا ياصريح برنامجك سيفلت الامور من ايادينا ..وحس بنفسة انة افتضح امرة .. ولكن المنافقين سكتوا كلهم.. !
وكما يقول الشاعرحتئ الكلاب اذا رءت , يومآ غنيآ ,جازعآ نبحت وحركة اذنابها ..واذا رءت الفقير جازعآ , نبحت وكشرة أنيابهاء !
طبعآ هذة الفكرة في راسي منذوا رئيت كثرة المؤتمرات وتفريخ الاحزاب والمؤامرات على بعضنا البعض !








الرأي العام 2013-01-09 06:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصراحة راحة (المشاركة 1056863)
انت تريد وانا اريد والله يفعل مايريد يا ابو يريد !
المشكلة والكارثة والطامة الكبرئ
ان الواحد مننا لايعترف بالأخطاء التي أرتكبها و يرتكبها في حق الشعب..
وكانون السياسيين الجنوبيين لايتعدون أصابع الرجلين
واما الا ن كثرنا وتكاثرنا وأصبحنا كلنا سياسيين ..وتطورنا الى بنا أحزاب وكل واحد في محيطة
ويعرف ايش الذي يعملة ..وقد بلغة احزابنا الجنوبية لاتعد ولاتحصئ ..!؟؟

ونقول ما العمل وماذا نريد وماهوا المخرج لوحدة الجنوب والخروج من حفرة الزيود الذي لقبع داخلها .. وكيف نعمل ونقضي , على المهازل التي نراها ونحن لانستطيع نوقفها ..لا انا ولا انت يا ابا يريد----
انا عندي وجهت نظر بسيطة وقد كتبتها وقلتها لمن يشكوا ماتشكوا منة .. ولكنها ستحقق ماتشكوا منه وستقطع دابر المزايدين
الاولين والاخرين ---------؟؟؟ ولكن محتاجة لشوية عمل وبذل ..! لا كتابات في المواقع وهدرات تطير بها الرياح !
وانا من هنا واعتبر نفسي من مناضلين المواقع وعلي واجب ان أطرح فكرتي :
1--- انت من شبوة النفط وانت رجل سياسي ومعك من بايحقق لك ماتشكوا منه في محافظتك وعليك ان تتحرك..انت ومن فيهم الخير
من ابنا شبوة الى ارض الواقع وتخيمون بجول في وسط شبوة وتطرحون مخيم !
وتدعون الناس وتطرحون عليهم الاتي:
نريد من كل مديرية مجموعةحسب نصيبها من المندوبين في كل المحافظات . . ثم
يذهبون الى مديرياتهم ويرشحون مجموعة الشخاص حسب الحثة المقرر تمثلهم في مديريتهم من اجل وحدة الجنوب
وبعدما يكتمل الترشيح يتم التصويت على المرشحين وبعد الانتها ..يطلعون الفائزين الى المحافظة.. ومثلآ حصة مندوبين شبوة 100 نفر
2--ينتخبون من الحاضرين الحصة المقررة لمحافطتهم تمثلهم في المجلس الاعلا للجنوب مثلآ 25 مندوب
3--- ينتخبون رئيس لهم يمثلهم وهم اعضا وياخذون القيادة بينهم دورية بالشهر او السنة او اليوم ..لايهم !
4-- يتحركون الى العاصمة التي بايجتمعون فيها مع المصدرين من بقية المحافظات

الجنوبية ..
5--- عندما يجتمعون المندوبين ينتخبون من بين المندوبين رؤسا الوفود او الممثلين ..ويشكلون مجلس وطني اعلا للجنوب .. !
وهنا ستكمل الفلسفات والتشرذم وسنفعل ايادينا على قلوبنا .. لاننا وكلنا في قضينا ..!
--------------
1-لامانع بعد ذلك أن ياتي باعوم والعطاس من بوابة حضرموت الكبرئ
2-----وعلي ناصر من باوابة ابين
3---والجفري ومن معة من بوابة شبوة ولكن بدون حزبة !
4---والبيض ومن معة من بوابة الضالع اذا عادهم بحاجتة والا جوازة معة !
5---وعدني اصلي من بوابة عدن
6---وبن عفريت من بوابة المهرة ومن معة !
9---وانا ممثل للجزر الجنوبية كلها .. وعاصمتها سقطرئ !
طيب ..ترضون يامناضلين والا لا؟؟
مرة كنت مع مجموعة من مناضلين الجنوب ..في جلسة قات .. لناقش قضية الجنوب وخلافاتنا وكيف حلها .. وكان من بيننا شخص يحلم بالكرسي
وطرحت الاقتراح هذا وعندما اكملت قام من مجلسة بعصبية وبدون شعور.. وقال لا ياصريح برنامجك سيفلت الامور من ايادينا ..وحس بنفسة انة افتضح امرة .. ولكن المنافقين سكتوا كلهم.. !
وكما يقول الشاعرحتئ الكلاب اذا رءت , يومآ غنيآ ,جازعآ نبحت وحركة اذنابها ..واذا رءت الفقير جازعآ , نبحت وكشرة أنيابهاء !
طبعآ هذة الفكرة في راسي منذوا رئيت كثرة المؤتمرات وتفريخ الاحزاب والمؤامرات على بعضنا البعض !

اقتراح ممتاز لم يخطر ببال احد من قبلك .
واجمل من ذلك بيت الشعر !

الصراحة راحة 2013-01-09 07:01 PM

حياك ياراي وحيا صراحتك المعهودة .. وانا متأكد انك من المتضررين من ما طرحتة ! لان أقتراحي .. حتئ بايقضي على اغلاق بوابتنا المحبوبة لان المشاكل ستنتهي ..وكل واحد با يفتح لة بوابة في بيتة قصدي في محافظتة ؟؟؟ يناضل منها !

الرأي العام 2013-01-09 07:21 PM

يتحدث المتحدثون ، ويكتب الاعلاميون ، ويصرح السياسيون من ابناء الجنوب
في مناسبات كثيرة وفي عبر وسائل متعددة عن قضية الجنوب ومستقبل الجنوب
ويجتهد من اجتهد وكل يدعي صواب فكره وتوجهه وبرنامجه ووسائله وتخطيطه
سواء من خلال تيار سياسي او بصفته الشخصية او من خلال علاقاته ورصيده
السياسي فاختلفت تبعا لذلك الاتجهات والتصورات والمؤثرات السياسية الداخلية
والخارجية على هذه التوجهات ، حتى ان المتابع والمراقب لهذه القضية يكاد يصاب
بالحيرة فيمن يمثل الجنوب وكيف يمكن التوفيق بين هذا الوضع الجنوبي وتمثيلهم
في مؤتمر الحوار اليمني الذي انتجته المبادرة الخليجية ، فتشابهت الابقار الجنوبية
في صنعاء بين احزاب وتيارات مستقلة وشخصيات نسبت نفسها للحراك وشجعتها
ودفعت بها القوى اليمنية ، وآخر هذه التيارات والتكتلات المتناسلة في الجنوب كانت
بقيادة محمد علي احمد ، الذي سمى تكتله تكتل الشعب الجنوبي ( مرة وحدة )
وجعل من نفسه بالتالي ممثلا للشعب الجنوبي وذلك تقدمة للمشاركة في مؤتمر
الحوار اليمني .
امام هذه الصورة المتداخلة الملامح والمشوهة المنظر ، نجد الكثير يتناسى او يتيه
نظره بعيدا عن الصورة الصافية والصادقة وعن أصل وجوهر التمثيل الجنوبي
لقضيته الوطنية العادلة رغم ان هذه الصورة تمتد ملء الارض الجنوبية ، وترتسم
يوميا عاليا لتعانق السماء ، هي صورة جماهير الشعب الجنوبي ، صورة الملايين
المتوثبة والصامدة تحت لهيب الحر ، وقسوة البرد .
نقول لكل ابناء الجنوب صغيرهم والكبير ، لا تذهب بكم كل تلك الاجتهادات السياسية
والتيارات التضليلية المزيفة بعيدا عن قبلة وعنوان الحق الجنوبي وطريق النصر
الجنوبي في استعادة حريته وكرامته ، هذا العنوان أمامكم شامخا كالطود العظيم
انه عنوان النصر والتحرير الا وهو الشعب الجنوبي الذي رأيتموه بملايينه في
اكتوبر ونوفمبر وسترونه يوم السبت القادم 13 يناير .
هذا الشارع العظيم هو عنواننا هو من يمثل قضيتنا ويحقق نصرنا ، فمن
يبحث عن الجنوب فلا عنوان غير عنوان شعب الجنوب بملايينه في شوارع
عدن العاصمة ، ومن لا ينتمي ولا ينتظم الى تلك الملايين ويقف مع صيحاتهم
وتطلعاتهم واهدافهم ، فانه قطعا يبحث عن شيء آخر غير الجنوب الوطن الكريم
المتحرر من الغزاة والمحتلين .
اخي الجنوبي ، اذا كنت تبحث عن الحرية والاستقلال والعزة للجنوب ،
فلا تنحاز الا للشعب المرابط في الساحات ولا تمجد الا الشهداء والجرحى
وكل من يقف مع الملايين في ثورتهم واهدافها الواضحة . .
هو من يقف مع تحرير واستقلال الجنوب .*

الصراحة راحة 2013-01-09 07:53 PM

يا راي ..كلامك لا باءس بة ..وللأستهلاك في الموقع فقط .... نحن نتزاحم على الزعامات ومن بايقود الجنوب الى مصرعة ..الاخير اما الى النجاة او الهلاك .. وعليك ان تفهم .. ان قطيع الغنم اذا مالة رعيان تأكلة السباع والضباع ..!و
لاتقول لي ان فلتان او علان يمثل هذة الجماهير الهادرة الثائرة التي تريد الانعتاق والحرية من جبروت الزيود ..وماضيهم الاسود ومن هذة الزعامات المنتهية صلاحيتها اصلآ ..محمد علي حصل فرصة .. ومن حقة ان يتبناء اي مشروع .. ولكن على حسابة لايمثل الا نفسة ومن يذهب معة والبيض كذلك وناصر ومن معهم والسلاطين ومن يدور في فلكهم ..شعب الجنوب ..محتاج قيادة موحدة من كل المحافظات ورؤية واضحة لحكم الجنوب بعد الاستقلال .. وأتركوكم من المزايدات على هذا الشعب الضائع منذوا 45 عام خلت !

الصراحة راحة 2013-01-09 07:53 PM

يا راي ..كلامك لا باءس بة ..وللأستهلاك في الموقع فقط .... نحن نتزاحم على الزعامات ومن بايقود الجنوب الى مصرعة ..الاخير اما الى النجاة او الهلاك .. وعليك ان تفهم .. ان قطيع الغنم اذا مالة رعيان تأكلة السباع والضباع ..!و
لاتقول لي ان فلتان او علان يمثل هذة الجماهير الهادرة الثائرة التي تريد الانعتاق والحرية من جبروت الزيود ..وماضيهم الاسود ومن هذة الزعامات المنتهية صلاحيتها اصلآ ..محمد علي حصل فرصة .. ومن حقة ان يتبناء اي مشروع .. ولكن على حسابة لايمثل الا نفسة ومن يذهب معة والبيض كذلك وناصر ومن معهم والسلاطين ومن يدور في فلكهم ..شعب الجنوب ..محتاج قيادة موحدة من كل المحافظات ورؤية واضحة لحكم الجنوب بعد الاستقلال .. وأتركوكم من المزايدات على هذا الشعب الضائع منذوا 45 عام خلت !

السيد اكرم القداحي 2013-01-10 07:26 AM

حتى لا يتحول الجنوب إلى ساحة للصراع من جديد!بقلم : احمد عمر بن فريد
 
حتى لا يتحول الجنوب إلى ساحة للصراع من جديد!
بقلم : احمد عمر بن فريد


في لقاء سابق جمعنا مع عدد من الإعلاميين العرب اللامعين في بيروت في إطار التعريف بحيثيات قضية الجنوب وشرح مقوماتها وعناصرها وتاريخها, قال "أبرزهم": عليكم أن تدركوا جيدا أن "ملف قضيتكم".. مع كامل احترامنا لكم, ولها ولما تحدثتم عنه بشأنها, سوف يكون واحدا من ضمن ملفات عديدة سيتم بحثها, والاتفاق حولها على هامش تسوية الملف الأهم والأخطر حاليا في الشرق الأوسط وهو "الملف السوري"!.. أي أن "التسوية النهائية" للملف السوري سوف تأخذ في طريقها عدة ملفات أخرى في المنطقة إلى طاولة المفاوضات الدولية كـ"أوراق ضغط" ومساومة فيما بين الأطراف المتصارعة.. ثم ستقرر قياداتها "الإقليمية والدولية" كيف؟.. وعلى أي أساس؟.. ومتى ستغلق هذه الملفات بصورة نهائية؟".. انتهى حديث صاحبنا "الإعلامي الكبير".
شخصيا.. كان وسيبقى لدي قناعة كبيرة لا تتزعزع أن "التسويات النهائية" المتعلقة بمصائر الشعوب لا يمكن أن تقرر بمعزل عن إرادة أهل الأرض مهما عظمت هيمنة وهيبة الدول ومهما بلغ تأثيرها وجبروتها وطغيانها!.. فعلى الرغم من إمكانية القول بوجود مصالح كبيرة "إقليمية ودولية" تتمحور حولها الصراعات والنزاعات في هذه المنطقة من العالم أو تلك, والتي يمكن لها أن تتحول في مراحل معينة إلى "منظومة مؤامرات" للوصول إلى أفضل النتائج الممكنة لهذه الدول في إطار صراع المصالح المحتدم في المنطقة, إلا أن "التسليم المطلق" بهذه النظرية من قبل أهل الشأن من القيادات الوطنية التي تمثل الشعب بشكل أو بآخر- أو التي يفترض أن تكون ممثلة للشعب- يعتبر من وجهة نظري الشخصية "استسلاما فاضحا".. و"تسليما مخزيا".. "وقلة حيلة وانعدام بصيرة".. إضافة إلى أنه جزء لا يتجزأ من منظومة المؤامرة على شعب الجنوب!.. وهل هناك ما هو أسوأ من أن تكون عنصرا بارزا في معركة ضد حرية وكرامة الشعب الذي تنتمي له... دون أن تدري؟!... لا أظن.
نقول هذا الكلام في هذه المرحلة تحديدا لمجرد "التنبيه".. ولدق "ناقوس الخطر" بقوة.. على اعتبار أننا نقف على عتبة مرحلة وطنية في غاية الخطورة, نلاحظ فيها حاليا- مع الأسف الشديد- مؤشرات تنبئ بقرب تحول العديد من (القيادات الجنوبية) بشكل عام- في الداخل والخارج- إلى جزء من هذه المنظومة الإقليمية والدولية أو تلك!.. أي أن طوابير من القيادات الجنوبية- التي يعول عليها الشعب- باتت تقف على بوابات الدخول إلى أحد المعسكرين الكبيرين في المنطقة قبل أن تفكر في الوقوف على بوابة الوطن والولوج إليها "جماعيا" من أوسع منافذها وأشرفها!.. وهي إذ تفعل ذلك إما نكاية بقيادات جنوبية أخرى من جهة أو لحجز مواقع مبكرة لها, أو لكي لا تكون خارج اللعبة السياسية من جهة أخرى!.. إنها مسألة في غاية الخطورة لا يجب الاستهانة بها أو التهوين من شأنها خاصة في هذه المرحلة المبكرة التي يمكننا- كجنوبيين- أن نتلافى نتائجها الكارثية قبل وقوعها, وقبل أن تتحول بموجبها أرض الجنوب إلى لبنان أخرى وعدن إلى بيروت أخرى لا سمح الله.
إن النتيجة الطبيعية للمضي قدما في هذه الدروب الشائكة, يمكن أن يحول الجنوب بعد ذلك- وهنا تكمن الخطورة- إلى منطقة صراع إقليمية جديدة تدور فيها وعلى أرضها "حرب بالوكالة".. ويكون شعب الجنوب الوقود الدائم لهذه الحرب أو "حطب المحرقة" كغيره من الشعوب التي شاءت الأقدار أن تكون كذلك, وإن حدث أمر مثل هذا- لا سمح الله- ستكون هذه القيادات بكل تأكيد- وكما هي العادة- بعيدة عن نيران المحرقة وقريبة جدا من "هواء المكيفات البارد" صيفا.. و"التدفئة الكهربائية" شتاءً!.
إن مناسبة يوم 13 يناير.. على الأبواب, وهي المناسبة التي تمكن فيها شعب الجنوب العظيم وقياداته الصادقة من تحويلها من مناسبة محزنة إلى مناسبة وطنية ذات معنى عظيم لقيم "التسامح والتصالح".. لكن على جميع القيادات السياسية التي قادت البلاد إلى "موقعة يناير" الكارثية التي قصمت ظهر الجنوب وأهدت بقايا دولته لصنعاء يوم 22 مايو 1990م، من الجانبين، أن يقفوا أمام أنفسهم وضمائرهم بكل تجرد ومسئولية ووطنية وشجاعة لكي يقيموا "أفعالهم الجديدة" إن كانت تنسجم مع مضامين التسامح والتصالح أم لا!... وإن كانت تعتبر مواقف سياسية تحمل في مضمونها ما يؤكد بشكل قاطع أنها- بالفعل- قد تخطت فكر الماضي وترسباته السيئة وتصنيفاته العقيمة أم لا!!... وفي الجانب الآخر على باقي القيادات السياسية الجنوبية التي تصنف نفسها كضحايا للمرحلة السابقة- وهي كانت كذلك بالفعل- أن تقف هي الأخرى أمام ضميرها بكل مسئولية أخلاقية لكي تسأل نفسها أيضا إن كانت تتعامل مع باقي القيادات الجنوبية الأخرى بمعزل عن الماضي "التعيس - البليد" أم أن الكيد السياسي لا يزال محور التفكير ومحدد الفعل وردة الفعل تجاه الآخر الجنوبي!!.
أنا لا أريد للرئيس علي ناصر محمد أن يأتي إلى بيروت لكي يلتقط صورة مع الرئيس علي سالم البيض فقط لكي تكون رسالة سياسية تقول: أيها المجتمعون في الرياض.. نحن هنا!.. وإنما أريده أن يحمل معه مشروعا وطنيا جنوبيا واضحا لجميع الأطراف الجنوبية بدون استثناء, كما لا أريد لمؤتمر جنوبي متكامل أن يتحول إلى مناسبة للحديث السلبي عن طرف جنوبي والحديث الإيجابي عن المحتل ضمن تصفية حسابات شخصية بليدة!.. ولا نريد لاجتماع الرياض أن يلوح بعصاه إلى قيادات جنوبية أخرى شاءت الأقدار أن تكون بعيدة عنها, ولا نريد أيضا بشكل عام, لمن يقفون على أعتاب "المعسكر (أ)" أن يعملوا ما بوسعهم من أجل الإمساك بأكبر قدر ممكن من أوراق اللعبة في الداخل ضد من يقفون على أعتاب "المعسكر (ب)"!.. إن الجنوب بحاجة ماسة إلى قيادة سياسية "حكيمة - تاريخية" تتجه بنفسها وبشكل جماعي إلى بوابة الجنوب الرئيسية بعيدا عن البوابات الجانبية مهما كانت كبيرة وجذابة, وعلى أن تنطلق في مشروعها الوطني من استيعاب كامل لكل تجارب الماضي المؤلمة, ومن روح وطنية صادقة مبينة على أسس ولب عملية "التسامح والتصالح" في نسختها الأصلية التي انطلقت من داخل جمعية ردفان الخيرية بعدن يوم 13 يناير 2006م, ومن إحساس كبير بالمسئولية يتجاوز الحسبات الشخصية وحسابات المصالح الإقليمية والدولية إلى المصلحة الحقيقية التي لم نمسك بها حتى الآن وهي مصلحة وطننا وشعبنا في الجنوب.
إن شعبنا بحاجة ماسة إلى قيادات تقف على ذات الأرضية الصلبة التي يقف عليها اليوم, وتتمسك- بشكل واضح- بنفس الحق المشروع لشعب الجنوب في الحرية والاستقلال بعيدا عن التضليل والخداع والتلاعب بالألفاظ والمصطلحات وشغل "الثلاث ورقات" ضد بعضنا البعض...! على اعتبار أنه لا يمكن اليوم أن يقول أي سياسي جنوبي إنه لا يعلم ماذا يريد شعب الجنوب تحديدا!!.. فمن الواضح جدا أنه يريد الحرية والاستقلال والسيادة الكاملة على ترابه الوطني وبناء دولته الوطنية على أسس ومبادئ جديدة, وهو حق مشروع يعلمه القاصي والداني فينا, كما يعلمه الصغير قبل الكبير, والجاهل قبل المتعلم.. فما الذي يجعل "معشر القيادات العظيمة" تتخبط في مشاريعها السياسية يمنة ويسرة.. وعلى غير هدى.. وما الذي يجعل من شغل "الباطنية" في التعامل الجنوبي - الجنوبي ديدن الجميع في هذه المرحلة.
إن حجم التناقضات السياسية (الجنوبية - الجنوبية) لا يمكن مقارنتها بحجم التناقضات السياسية (الشمالية - الشمالية).. على أساس أن الظروف المهيئة لتحقيق لحمة وطنية جنوبية تعتبر- من وجهة نظري الشخصية- مواتية بصورة غير مسبوقة في تاريخنا السياسي الحديث... فمن سيقود الركب ويقود المرحلة بروح مانديلا الوطنية وحكمة غاندي ووطنية ياسر عرفات. والأهم من كل ذلك علينا أن ندرك أن "الفرصة التاريخية" المتاحة حاليا أمامنا كجنوبيين لتحقيق أقصى ما نطمح إليه في استعادة وطننا المسلوب لا يمكن لها أن تبقى دائما "مفتوحة" إلى الأبد أمامنا.. فكما قال صديقنا الإعلامي الكبير سوف تتضاءل فرصنا في تحديد وجهتها النهائية بحسبما نريد كلما اقترب موعد الحسم في الملف السوري.

ابو مالك الحالمي 2013-01-10 09:57 AM

نعم انا اويد فكرة كل مديريه تختار مندوبيها وبعدها المحافضه وبعدها على مستوى الجنوب.والي راح يطلع
على مستوى الجنوب تسلم له كل القيادات مقاليد الجنوب.

ثعلب الجزيره 2013-01-10 10:37 AM

الله يصلح الامور


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.