منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   معجزة جديدة للجنوب والجنوبييين ( نطقت المومياء )، فعبد العزيز المقالح قد عاد للحياة !!!! (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=128549)

NoOne 2013-12-25 05:32 PM

معجزة جديدة للجنوب والجنوبييين ( نطقت المومياء )، فعبد العزيز المقالح قد عاد للحياة !!!!
 

المومياء هو إنسان متوفي تم تحنيطه والإحتفاظ بجثته على أمل أن يعود للحياة يوما ما

وهذه عادة قديمة كانت تمارس مع من كانت له أهمية يوما ما أو حتى من كان يعبد من دون الله كالفراعنة

وهو أمر أشبه بالتمسك بالحياة حتى لمن إستنفذ مسببات بقائه ولم تعد له قيمة تذكر كجثة آيلة للتعفن


وفي وقتنا الحاضر لازالت الحالة الموميائية موجودة وإن بشكل معنوي


ولو أننا أردنا أن نرى مثالا جليا على مومياء بيننا اليوم فلن يكون أفضل من اليمني عبد العزيز المقالح مثالا حيا على المومياء المحنطة

وجه كالح مغبر مدبر متبلد المشاعر لا يربطه شيء بالحياة

ممتلىء غبارا ووكأنك أخرجته من قبر أو في أفضل الأحوال متجمدا باردا باهتا من ثلاجة حفظ الموتى


يبدو لك من أول وهلة أنك حتى لو قطعته إربا إربا فلن تسيل منه قطرة دم

ومهما حاولت أن تستخرج من ملامحه تعبير ما عن فرح أو حزن أو ما سواه من التعابير الإنسانية لن تتمكن من ذلك


وكعادة الجنوب والجنوبيين في إجتراح المعجزات فإنهم تمكنوا من إجتراح معجزة جديدة حتى مع هذا الجسد البائس المحنط والروح الميتة صاحب المشاعر المتكلسة

فما إن سمعت تلك المومياء إسم ( الجنوب ) حتى بدأ الدم يتحرك في عروقها وعادت للحياة

وإستل الجهبذ اليمني الحاد من إقلامه نازعا إياه من غمدة الصدىء

مالئا إياه بقطرات السم والكذب والتزييف والتدليس وغرور المنكسرين العاجزين الوضعاء

لم يكتفي بتزييف التاريخ والكذب عليه

ولا بالشماتة بمن يزعم أنهم جزء منه ولو كانت مسببات الشماتة لا تعنيهم إلا من حيث حركته كلمة (الجنوب) وأخرجت مكنونات نفسه المريضة

هدد وتوعد وأزبد وأرعد

وتنبىء بالمستقبل المظلم ما لم يسر الجنوبيين على الخطا التي يريد لهم السير عليها ويقبلون بعبوديتهم له ولمن ينتمي لهم ولبلده

هذه المومياء عادت للحياة حين سمعت بوجود مشاكل داخلية في جنوب السودان

بل ولنقل بوجود مقبرة جماعية لـ 70 شخصا هناك

لم تحركه ست حروب في صعدة وإلى جوار عاصمته

ولم يهتم لأصوات المدافع وقصف الطيران هناك

ولا اهتم بمئات الآف القتلى والجرحى والمشردين

لم يهتم يوما بشعب بائس يعيش تحت عبىء حكم أحط عصابة متخلفة عرفها التاريخ

وكيف يهتم وهو من كبار سدنة زعيم العصابة وعفاشي بإمتياز

لم يثر حين ثار شعبه

ولم يحزن على الدماء التي سالت في الشوارع والتي لم يتوقف سلانها يوما واحد

لم يرى كيف تحولت عاصمته إلى مناطق وقطاعات وغابات لمرتزقة القبائل والقتلة عاثوا فيها فسادا وتقاتلوا فيها وأحرقوا البشر والشجر


حين قتل في تفجير إرهابي واحد في حفل عسكري واحد في أهم ميادين بلده وسبعينها حين قتل في حادثة واحدة أكثر ممن وجدوا مدفونين في مقبرة جماعية في جنوب السودان لم يهتم بذلك وواصل عيش حياة المومياءات

كل ذلك وغيره كثير كثير تجعل من هم مثله يهتمون ببلدهم قبل الإهتمام بغيرهم ويرون الكواراث التي تحصل فيه والتي لاتقارن بكوارث بلدان غيرهم كل ذلك لم يحركه ولم يـُعد بعض الحياة لجثته

وتمكن إسم ( الجنوب ) ولو كان جنوب السودان لكنه جنوب تمكن من أن يفعل ذلك ويجترح المعجزات

فيعود الميت حيا والمتبلد البارد المتجمد متقدا

فيا له من فخر يا جنوب وياشعب الجنوب


لم ترى المومياء اليمنية التجارب الناجحة في كل البلدان التي تحررت أو حتى التي إنفصلت لو تبنينا مصطلحاتهم

لم يضع إحتمال أن يكون الجنوب ( الشقيق ) حسب قولهم إحداها

ولم يتمناه ولايرغب به ولا حتى يتخيله

تخلى عن إنسانيته إن كان يوما ما إنسانا وتبنى وجهة النظر الأنانية الحقودة الجاهلية العنصرية المجرمة و :

إذا مت ظمآنا فلا نزل القطر


تناسى إذهبوا وأنتم الطلقاء وقال إذهبوا للجحيم وتمناه لمن يزعم أنهم أشقاءه أو عل الأقل شركاءه في الإنسانية


لن أستغرب تجاهله كل التجارب الناجحة ولا إختياره مايراه فشلا لان المتنبي قد أخبرنا عن هذه العينات حين قال :


عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ"
. . . ." وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها"
. . . . " وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ

والصغير الميت الفاشل التافهة العاجز لا يرى إلا النماذج الفاشلة بل وينقب عنها حتى إن لم يجدها ليقنع غيره بأن النجاح أمر لا يمكن حصوله

أما من نفسه شامخة وروحه تعانق السماء فهو يؤمن بأنه قادر على إجتراح المعجزات ولو كان كل ما حوله فاشلا

وهل من إجتراح للمعجزات أكبر من أن تكون قادرا على إعادة الروح لمومياء يمنية محنظة

وقد فعلها الجنوب وشعب الجنوب

وإن كان قادرا على ذلك فما دونها أسهل وأقل إعجازا


فبارك الله في الجنوب وشعبه وسيروا وعين الله ترعاكم

ويكفيكم فخرا إن ذكر إسم الجنوب يعيد الحياة حتى للجثث المحنظة المتعفنة وإن كانت شكليا لازالت تحتفظ بحالتها الجسدية المحنظة وتسير بين الأحياء


http://www.quran-m.com/firas/ar_phot...6825ccffda.jpg


http://www.alqabas.com.kw/sites/defa.../03/227640.jpg

شيخان اليافعي 2013-12-25 08:05 PM

أخي الفاضل ( نو ون ) لك التحية ولو تكرمت إشرح لنا بالواضح لأننا لم نفهم شيئاً من رسالتك مجرد عرفنا إسم الدكتور المقالح ولم توضح لنا ماذا قال حول الجنوب العربي بطريقة بسيطة لأن رسالتك يحتاج لها محللين يكتشفون الشفرات والرموز .

أبوسعد 2013-12-25 10:23 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخان اليافعي (المشاركة 1156893)
أخي الفاضل ( نو ون ) لك التحية ولو تكرمت إشرح لنا بالواضح لأننا لم نفهم شيئاً من رسالتك مجرد عرفنا إسم الدكتور المقالح ولم توضح لنا ماذا قال حول الجنوب العربي بطريقة بسيطة لأن رسالتك يحتاج لها محللين يكتشفون الشفرات والرموز .



أستاذي " شيخان اليافعي "
الدكتور عبد العزيز المقالح ظهر فجأة يوم أمس بعد أن أختفى طويلا وكان أعتقادنا أنه مات فعلاً لأن الشخص المثقف يكون حاضر في كل أوقات الازمات التي يشهدها المجتمع الذي يعيش فيه وهو مالم يحصل من المثقف الكبير الدكتور المقالح الذي لم يشاهده أحد في الفترة الماضية وبالذات في فترة " ثورة التغيير " في بلاده ومابعدها حتى يوم أمس عندما خرج من سابع كهف تقريبا يشهر سيفه في وجه الحراك الجنوب والفوضويين الخارجين من الاحزاب الذين يدعون الى " الانفصال " أو الى " جنوب " ودعا المثقف صاحب الكلمة والحس المرهف " الى الضرب بيد من من حديد ضد الحراك الجنوبي " وايضا " الفوضويين من الاحزاب " ودعاهم للاتعاظ بحالة جنوب السودان التي لم تحل مشكلتها بل فاقمتها كما قال وتركت شروخا كبيرة في النفوس !!
طبعاً أخرج الدكتور المقالح كل ما في جمجمته ضد الجنوب والحراك بعد ان ظنيناه من عداد الموتى - سريرياً - على الأقل ، وما تلفظ به سبقه الغراب فيها وإن كان فيها أدنى خير فهي سبب لعودة المتألق " NoOne" الينا ..

NoOne 2013-12-25 10:56 PM



ألا نعتبر بما يحدث في (جنوب) السودان؟


http://www.quran-m.com/firas/ar_phot...mses2mummy.jpg

د. عبدالعزيز المقالح


الثلاثاء, 24-ديسمبر-2013

- السؤال موجه إلينا جميعاً نحن أبناء اليمن الواحد، هذا الذي كان واحداً منذ بدأت البشرية في تكوين نفسها والتوزع إلى أوطان, وأقاليم. وما يحدث الآن في جنوب السودان المنفصل منذ عامين فقط كيانه الكبير، هو الدرس الأخير، وليس الأول، لمن ير د. عبدالعزيز المقالح -



السؤال موجه إلينا جميعاً نحن أبناء اليمن الواحد، هذا الذي كان واحداً منذ بدأت البشرية في تكوين نفسها والتوزع إلى أوطان, وأقاليم. وما يحدث الآن في جنوب السودان المنفصل منذ عامين فقط كيانه الكبير، هو الدرس الأخير، وليس الأول، لمن يريد تقسيم وطنه والعودة به إلى عصر الدويلات والسلطنات. والتجربة السودانية تؤكد الآن بكل وضوح أن ما حدث من فصل جنوب السودان عن شماله كان خطأ استراتيجياً فادحاً سيظل يعاني منه السودان وجنوبه خاصة لعشرات وربما مئات السنين. ولم يكن خافياً أن الاستعماريين عملوا على مدى قرن كامل لفصل جنوب السودان عن شماله وتركزت اهتماماتهم على انشاء المدارس التبشيرية ونشر اللغة الإنجليزية وإعداد قادة الانفصال منذ وقت مبكر، ونجحت تلك القوى بعد جهد طويل في مهمتها وإقامة دولة في الجنوب معترف بها من الأمم المتحدة بوصفها دولة ذات كيان مستقل وسيادة تامة.
لكن الصادم لكل المخططات أن الانفصال المعترف به لم يحل المشكلة بل ضاعف من تداعياتها وترك شرخاً كبيراً في النفوس، وفي الواقع بدأ الإحساس بالفراغ منذ أول يوم للتقسيم وظهر الانفصال على حقيقته: ضعفاً في الشمال وما هو أكبر من الضعف في الجنوب الذي وضعه قادته الانفصاليون في مهب العواصف. وكان العقلاء من الجنوبيين وفي مقدمتهم القائد الراحل جون قرنق يرى في الانفصال –إن حدث- ضربة قاصمة لجنوب السودان بشكل خاص، على الرغم من أن ذلك القائد قد ترعرع في أحضان الاستعماريين وتحت رعايتهم إلاَّ أنه كان يدرك خطورة ما يعدّ له أعداء وحدة البلاد، فنأى بنفسه عن تخريب وحدة السودان الكبير. وربما كانت نهايته الغامضة تسريعاً لتحقيق مخطط الانفصال. وقد حدث، وجاء اليوم الذي تثبت فيه الأيام أنه لن تقوم قائمة لسودان انفصالي، وأن اتساع الأوطان يحقق لأبنائها مزيداً من الأحلام والطموحات ويجعل البلد مفتوحاً لمزيد من الأنشطة والاستثمارات، وهذا ما كان يفسر وجود العدد الكبير من الجنوبيين في الشمال وفي الخرطوم العاصمة على وجه الخصوص. وهنا يمكن القول أن ما يحدث في جنوب السودان المختلف عن شماله لغة وعرقاً وديناً يشكل عبرة لنا جميعاً نحن الإخوة المتجانسين تاريخياً ولغة وديناً. والعاقل
–كما تقول الحكمة- من اتّعظ بغيره. وقد كانت هناك وما تزال مطالب يقف عندها العقلاء ويؤيدونها تأييداً تاماً وهي تدعو إلى تصحيح الاختلالات والالتزام بمفهوم المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات، وتشكل الهدف الجامع بين العقلاء في الجنوب والشمال، ولا مكان لتحقيقها عن طريق ركوب موجات الهبّات الجماهيرية العفوية وما يرافقها من انفعالات خارجة عن حدود العقل والمنطق. لقد توحّد النظامان السياسيان في الثاني والعشرين من مايو 1990م انطلاقاً من الإيمان التام بوطن كان موحداً عبر التاريخ في اسمه وفي وجدان مواطنيه. وإذا كانت قد حدثت أخطاء فادحة وتجاوزات غير مقبولة فإن وقوعها لا يدعو اطلاقاً إلى ما يسمى بفك الارتباط أو التنكر لمبدأ الوحدة التي لم تكن في يوم من الأيام ملكاً للمتنفذين ولا هدفاً من أهدافهم ولو قد كانت كذلك لما تنكروا لها وساعدوا على افراغها من معانيها.
الوحدة إذاً، هي الهدف الوطني الاستراتيجي لكل أبناء اليمن على اختلاف انتماءاتهم، وهي صمام الأمان السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وإصلاح الانحرافات التي أصابت دولة الوحدة هي الغاية من وراء كل تحرك إيجابي بما في ذلك المظاهرات والاعتصامات السلمية والتعبير بمختلف الوسائل المعقولة والمقبولة وطنياً وأخلاقياً. وهذا لا ينفي وجود فئات عاطلة فوضوية لا علاقة لها بالأحزاب ولا بالحراك، وهي تنتظر حالة الانفلات والمشاركة في المظاهرات لتقوم بالتخريب والانتقام من الوطن، كما لا يجوز اغفال فئة المندسين الذين يعملون لصالح قوى خارجية من مصلحتها أن تظل البلاد في حالة من الفوضى والتشرذم وإضعاف كيان الدولة، وهذه الفئات هي التي ينبغي أن تُضرب بيد من حديد وهي بالتأكيد وراء مجمل الاعتداءات وإحراق بعض دكاكين المواطنين ورفع الشعارات المعادية والمنافية لكل المعاني الأخوية كما تتعارض مع مفهوم الوحدة الوطنية . تلك التي استقرت في قلوب اليمنيين منذ آلاف السنين.
الأستاذ علي محمد صبره وقصيدته المطولة «يا مصر»:
لمصر العربية مكانة خاصة في قلب كل عربي، وما من قطر من أقطار الأمة إلاَّ وهو مدينٌ لها بالفضل سواء في تاريخها القديم أو الحديث. وفي أعناق اليمنيين دَين ستظل تحمله الأجيال إلى ما شاء الله من الأزمان، وفي القصيدة المطولة «يا مصر» الصادرة منذ أسابيع في كتاب عن دار عبادي للدراسات والنشر يعكس الكاتب والمبدع الأستاذ علي محمد أحمد صبره مشاعر المحبة والتقدير للكنانة، مستعرضاً بلغة شفافة واضحة ما تعاني منه الأمة العربية في حاضرها وما تنتظره على يد مصر العربية من مواقف إيجابية لردم الصدع ومقاومة الخلافات التي يزرعها الاعداء لتحقيق ما تبقى من مخططاتهم وتصوراتهم المريبة.
تأملات شعرية:
الآن،
الآن،
تبيضّ وجوه
وتسودّ وجوه
ويكتشف الوطن الأبناءَ
من الأعداءْ .
يختلف الأهل ويتفقون،
وفي المحنة يتبين أكثرُهم
إخلاصاً للوطن الغالي
وأشدَّ ولاءْ.

http://www.althawranews.net/portal/news-66530.htm




شيخان اليافعي 2013-12-25 11:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوسعد (المشاركة 1156927)

أستاذي " شيخان اليافعي "
الدكتور عبد العزيز المقالح ظهر فجأة يوم أمس بعد أن أختفى طويلا وكان أعتقادنا أنه مات فعلاً لأن الشخص المثقف يكون حاضر في كل أوقات الازمات التي يشهدها المجتمع الذي يعيش فيه وهو مالم يحصل من المثقف الكبير الدكتور المقالح الذي لم يشاهده أحد في الفترة الماضية وبالذات في فترة " ثورة التغيير " في بلاده ومابعدها حتى يوم أمس عندما خرج من سابع كهف تقريبا يشهر سيفه في وجه الحراك الجنوب والفوضويين الخارجين من الاحزاب الذين يدعون الى " الانفصال " أو الى " جنوب " ودعا المثقف صاحب الكلمة والحس المرهف " الى الضرب بيد من من حديد ضد الحراك الجنوبي " وايضا " الفوضويين من الاحزاب " ودعاهم للاتعاظ بحالة جنوب السودان التي لم تحل مشكلتها بل فاقمتها كما قال وتركت شروخا كبيرة في النفوس !!
طبعاً أخرج الدكتور المقالح كل ما في جمجمته ضد الجنوب والحراك بعد ان ظنيناه من عداد الموتى - سريرياً - على الأقل ، وما تلفظ به سبقه الغراب فيها وإن كان فيها أدنى خير فهي سبب لعودة المتألق " noone" الينا ..

أخي الفاضل أبوسعد لك التحية ومشكور على التوضيح وأفيدك أن اليمنيين حصلوا على فُرصة تاريخية ثمينة في عام 1990 يتمنونها منذ مئآت السنين ووجدوا إمامهُم أغبياء بالجنوب بالإضافة إلى وجود لوبي يمني كبير في مفاصل السلطة الجنوبية وحققوا هدفهُم وأحتلوا وطننا الجنوب العربي تحت شعار وحدة ولكن الخطاء الكبير هو من أبناء الجنوب الذين كانوا يمجدون اليمنيين وكنا ننصحهُم وكانوا يردون علينا بكلام جارح حتى وقعوا وأوقعونا بالمصيدة والآن نبدأ من الصفر من أجل التحرير والإستقلال ولكن بعون الله نخرج من تحت الإحتلال اليمني وبعدها أي جنوبي يشطح ويقف إلى جانب الشعب الدحباشي سنقوم ضده بكُل قوة ونخيره بالبقاء في وطنه الجنوب العربي أو الرحيل إلى أحبابه في ذمار وحجة .

أبوسعد 2013-12-26 12:08 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخان اليافعي (المشاركة 1156942)
أخي الفاضل أبوسعد لك التحية ومشكور على التوضيح وأفيدك أن اليمنيين حصلوا على فُرصة تاريخية ثمينة في عام 1990 يتمنونها منذ مئآت السنين ووجدوا إمامهُم أغبياء بالجنوب بالإضافة إلى وجود لوبي يمني كبير في مفاصل السلطة الجنوبية وحققوا هدفهُم وأحتلوا وطننا الجنوب العربي تحت شعار وحدة ولكن الخطاء الكبير هو من أبناء الجنوب الذين كانوا يمجدون اليمنيين وكنا ننصحهُم وكانوا يردون علينا بكلام جارح حتى وقعوا وأوقعونا بالمصيدة والآن نبدأ من الصفر من أجل التحرير والإستقلال ولكن بعون الله نخرج من تحت الإحتلال اليمني وبعدها أي جنوبي يشطح ويقف إلى جانب الشعب الدحباشي سنقوم ضده بكُل قوة ونخيره بالبقاء في وطنه الجنوب العربي أو الرحيل إلى أحبابه في ذمار وحجة .

عودة المومياء المقالح الى الحياة لكي يهددنا باليد الحديدية إن لم نتعظ بحال جنوب السودان دليل وصول الى مسامعه اننا نسير بثقة الى هدفنا المنشود بإرادة صلبة وعزيمة لا تلين واصبحنا قاب قوسين أو أدنى من تحقيق الهدف .. كلما أشتدت هجمتهم علينا كلما عرفنا اننا في الطريق السليم ..

بندري عدني 2013-12-26 12:42 AM

يحشدون الأخونج والسلفج لقتال الشعب الجنوبي ولكن شعبنا الجنوبي حدد مسارة وهو حرية أستقلال هوية جنوبية محسومة لا ليمننة بعد اليوم .

الطائر المهاجر 2013-12-26 09:59 AM

هبة شعب الجنوب من المهره الى الى باب المندب ارعبتهم

NoOne 2013-12-27 09:32 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخان اليافعي (المشاركة 1156893)
أخي الفاضل ( نو ون ) لك التحية ولو تكرمت إشرح لنا بالواضح لأننا لم نفهم شيئاً من رسالتك مجرد عرفنا إسم الدكتور المقالح ولم توضح لنا ماذا قال حول الجنوب العربي بطريقة بسيطة لأن رسالتك يحتاج لها محللين يكتشفون الشفرات والرموز .


بالمختصر عفاشي قذر

صمت دهرا ونطق كفرا

تجاهل كل النماذج الناجحة وتجاهل كل مآسي وحلتة العفة وحروبها وصراعاتها قبل الوحلة وبعد تحويلها إلى نكبة حقيقية لشعب الجنوب

وتجاهل الحروب في بلده وكل الكوارث وما أن سمع بمشكلة في جنوب السودان حتى أتى يبشر الجنوبيين بالويل والثبور وعظائم الأمور مع أن كوارث بلده لا يحسب ما يحصل في جنوب السودان مما يهوله اليوم حتى قطرة في بحر ما حصل ويحصل لديه وفي قلب عاصمته

طبعا الفاشل لايرى إلا النماذج الفاشلة وعدوك لا تتتوقع منه إلا أن يتمنى لك الفشل ولا يهديك إلا نماذج فاشلة وهذا أمر طبيعي

وخصوصا من مومياء عفاشية ميتة الفكر والضمير


NoOne 2013-12-27 09:53 AM


السؤال الذي يطرح نفسه وإذا تجاهلنا حجم الكوارث في بلد المومياء اليمنية المقالح السؤال لماذا تجاهل كل النماذج الأخرى وأهملها من تقييمه وتنبوءاته المستقبلية وذهب ليبشر بنموذج جنوب السودان والذي يعتبر رغم مافيه أنجح من وحلته اليمنية المزعومة

والمثقف الحقيقي عليه أن يقدم رؤية فيها حتى أقل درجة من درجات المنطقية والمنهجية فلا يتجاهل كل النماذج ويحصر نفسه في النموذج الذي يوافقه هواه أو أمنياته

لماذا تجاهل التشيك والسلوفاك

لماذا تجاهل جمهوريات الإتحاد السوفيتي السابقة

لماذا تجاهل يوغسلافيا السابقة البوسنك والهرسك والصرب والكروات وحتى كوسوفو

لماذا تجاهل تيمور الشرقية

بل لماذا تجاهل حتى تجربة أرض الصومال والذي يعيش مستقرا ديمقراطيا لأكثر من 24 عام رغم كونه إلى جوار بلد من أكثر البلدان خطورة وصراعا (الصومال) ورغم أنه لم يدعمه أحد بل لم يعترف به

بل وحتى لماذا تجاهل أرتيريا والتي ما أن فكت إرتباطها بأثيوبيا حتى قارعت بلده اليمن وتمكنت من أن تمرغ بكرامة الجمهورية اليمنية بالتارب وتحتل حنيش


لمذا تجاهل أن كل تلك النماذج السابقة بما فيها الجانب الإيجابي من النموذج الجنوب سوداني، وكلها يكفيها أن نجحت في وقف الصراعات العبثية ووقف الإقتتال والدمار ووفرت فرص لكل شعوبها لتختط مستقبلها نجاحا أو حتى فشلا


الأمر يمكن أن يكون ببساطة كما قلنا سابقا وكما قالها المتنبي :


عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ"
. . . .. . . . . . . ." وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها"
. . . .. . . . . . . . " وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ


ويبدو أن هذا أكبر عزمه وأكثر كرمه وأفضل طموحاته للجنوب


أو ربما تكون وفق مبدأ أنه لا تنتظر أن يأتيك عدوك بنموذج يبشرك فيه بالنجاح بل أنك ستجده دوما يخوفك من الفشل ومن الكواراث التي ستحل بك إن رفضت أن تكون مسلوب الإرادة وتابعا له ولمن ينتمي لهم




Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.