ما الذي يجب ان تفعلة قيادات الحراك الجنوبي خلاف ام أتلاف في المرحلة الحالية ؟
 

بعد كل الانتصارات التي حققها شعب الجنوب هل ستظل القيادات تمارس نفس النهج في العناد والخلاف ؟
ام ان المرحلة تحتاج الى تجاوز كل الخلافات الشخصية لاننا لا نستطيع ان نسميها خلافات سياسية لان المطلع على الخلافات يدرك من اول مره ان ما يدور بين قيادات الحراك خلافات شخصية وليسة خلافات على الهدفلان الكل متفق على الهدف لكنها تظهر بعض النتواءت بين القيادات مما تسبب عجز في تقدم قطار الثورة الجنوبية
كثير ما نسمع من المحتل حجج واهية حول الخلافات بين قيادات الحراك الجنوبي مما تربك الشارع الجنوبي الملتهب بحماس الثورة والحرية
لان الشارع لا يمكن ان يوجد غطاء سياسي للثورة الجنوبية

هل يجب على قيادات الحراك ان يستمر في نفس النهج خلاف ام اتلاف
 

بعد كل الانتصارات التي حققها شعب الجنوب هل ستظل القيادات تمارس نفس النهج في العناد والخلاف ؟
ام ان المرحلة تحتاج الى تجاوز كل الخلافات الشخصية لاننا لا نستطيع ان نسميها خلافات سياسية لان المطلع على الخلافات يدرك من اول مره ان ما يدور بين قيادات الحراك خلافات شخصية وليسة خلافات على الهدفلان الكل متفق على الهدف لكنها تظهر بعض النتواءت بين القيادات مما تسبب عجز في تقدم قطار الثورة الجنوبية
كثير ما نسمع من المحتل حجج واهية حول الخلافات بين قيادات الحراك الجنوبي مما تربك الشارع الجنوبي الملتهب بحماس الثورة والحرية
لان الشارع لا يمكن ان يوجد غطاء سياسي للثورة الجنوبية

صدقت

الخلاف شخصي بحت
ومزايدة
وتقفاز
وعدم احترام الآخر
وابتزاز الجنوب بسابقية نضال
او اعتقال

والتاريخ يعيد نفسه
فماحدث بعد ثورة 14 اكتوبر
من تسليم الدولة للمناضلين وليس لرجال دولة يبنونها
يسعى كل قيادات الحراك لتجسيدة مرة اخرى

وياريت نتعلم كم الليبييين والتوانسه
فقد سلموا السلطة والقيادة لرجال دولة
وليس لمناضلين