صالح يعلن الحرب من اجتماع الموتمر الشعبي
 

مفروض من زمان يتخذون هذا القرارفعلي عفاش هوا الحاكم الفعلي لليمن ولازم يبقاء على الكرسي فهوا ارحم من الاصلاحيين ونعم في قيادت الموتمر وان شاء الله يعلنون حرب طاحنه ضد كل من يخرب اليمن فلاشتراكي والصلاح احزاب متطرفه فلا يجوز ان تحكم شعب مسلم ابد

تمام يعلن الحرب نحن نتفرج بس لانه يكفى ماحصل لنا نحن الان نشجع بس

بالعكس انا سمعت الان ومن قناة الجزيره مباشر

ان الرئيس اليمني اعلن توقيعه على المبادره الخليجيه

وسلامتكم

انت تصدق انه على بيخلى الكرس يا اخوانى عمره ما بيخرج من اليمن الا على جماجم عيال الاحمر و علي محسن او فى النهاية بيتفقوا
الشي الاكيد انه ما بيخرج من اليمن و ما بيسلم الكرسيى

صحيح اخى ولكن محرط بالريموت من علي
يعنى فى النهاية على هو الحاكم وفى الصورة عبدربه

كيف اعلانه الحرب وهو مره معها بكل حدافيرها ومره يتنصل منها الحاصل الرجال بايغير له شعب آخر بدل الذي عنده معاضيه

قال بأن رحيله رحيل لـ4 ملايين مواطن صوتوا له
صالح: «أنا أكلت، وتربيت، وتعسكرت، وتسلبطت، وترأست، في هذا الوطن.. فأين تريدوني أن أرحل..؟»
الأربعاء 19 أكتوبر-تشرين الأول 2011
مأرب برس/ متابعات خاصة


أطل الرئيس علي عبد الله صالح، في خطاب جديد له، صباح اليوم الأربعاء، خلال ترؤسه اجتماعا استثنائيا للجنة الدائمة للحزب الحاكم، عقد في دار الرئاسة بصنعاء، وخصص لبحث البدائل الممكنة لحسم الأزمة الراهنة، وإمكانية تشكيل حكومة جديدة خلال الأيام القادمة.
ووصف صالح الثورة الشعبية المطالبة برحيله عن السلطة، بأنها مجرد تقليد لما يجري في الخارج، وقال بأن الثوار لا توجد لديهم ثقافة خاصة بهم.
وخاطب صالح كبار قادة حزبه قائلا: بأن الثوار كانوا يطالبون باجتثاث عائلة الرئيس، أما الآن فإنهم يطالبون باجتثاث النظام بأكمله.
وكرر صالح تحذيره لشباب الثورة بأن ثورتهم قد تعرضت للسرقة، وقال مخاطبا الثوار: هم الآن يستخدمونكم كدروع بشرية، من أجل الإعلام، ومن أجل أن يقولوا بأن نظام صالح نظام دكتاتوري.
الخطاب الذي بثته قناة اليمن الفضائية، تضمن قول صالح بأنه مستعد لأن يوقع على المبادرة الخليجية بنفسه، قبل أن يتم قطع الجملة، والانتقال إلى سياق آخر في خطابه، يؤكد فيه بأن مسيرات جولة كنتاكي كانت من أجل فصل العاصمة صنعاء.
وفي سياق تهجمه على المعارضة، أضاف صالح: «المعارضة كانت تقول بأن هناك بقايا نظام، فلماذا لم يسقطوا النظام عندما كنت غائبا، لعدة أشهر، في السعودية، ولم يستطيعوا أن يعملوا شيئا».
واعتبر صالح رحيله عن السلطة رحيلا لأربعة ملايين مواطن يمني، قال بأنهم صوتوا له في الانتخابات الرئاسية، متسائلا: «إلى أين ترحلوهم، وعلي عبد الله صالح إلى أين يرحل، أنا تربيت وأكلت وتعسكرت وتسلبطت وترأست في هذا الوطن، فأين تريدوني أن أرحل؟، بالرغم من أن دراستي كانت متواضعة إلا أنني تعلمت خلال 33 عاما من كل أبناء الوطن».
وأشار صالح إلى أن المعارضة لديها الكثير من الخونة في صفوفها، وقال: «هم لديهم خونة، خانونا وطعنونا في الخاصرة، وهم أقر الناس إلينا، فكيف تثقون بهم وقد خانونا..؟».
وكذب صالح التقارير الحقوقية التي أكدت بأن عدد القتلى منذ عودته من السعودية قد تجاوز 190 شخصا.