نهوض المدرسة السنية الشافعية ومهاجمتها للخوارج القادمين الى أرض الجنوب . يجب أن تتخلص المدرسة الس
 

نهوض المدرسة السنية الشافعية ومهاجمتها للخوارج القادمين الى أرض الجنوب .


يجب أن تتخلص المدرسة السنية الشافعية الجنوبية من كابوس التطرف والآرهاب الذي ينخر في المجتمع الجنوبي وراح ضحيتة الألأف من الجنوبيين المغرر بهم في مدارس غير شافعية

تخدم أجندة عربية ودولية ليس الا وهي بعيدة كل البعد عن الدين والأسلام الحننيف . ويلاحظ خلال الفترة منذ عام 2007م مع قيام ثورة الجنوب السلمية . تكشير هذا الجماعات عن أنيابها

وقد تطاولو الى حد أحتلال بعض المناطق الجنوبية وبمساعدة من الأحتلال اليمني مثل أمارة وقار في يافع الساحل وأمارة في شبوة وحاليا في غيل باوزير ..

بل وتسللت تلك الجماعلت الى الأندية الجنوبية كامشرفين للأندية وغيرها .. لكن في المقابل هذه الجماعات لم تألف صراع مع السنة الشوافع أنفسهم فكان صراعهم عادتا بينهم البين

كما حدث بين المجاهدين وطلبان في أفغانستان .. لكن في الجنوب أختلف الوضع فأصبح الجنوبيين يهاجمون هولاء المتطرفين ممثلا في اللجان الشعبية والتيار الجارف الشافعي

الذي دون شك سيجتث هذه النفيات الذي زرعها الأحتلال اليمني في الجسد الجنوبي منذ غزو الجنوب عام 1994م وهم بتوع السلفية الجهادية بكافة فرغها الظلامية الأخونجية الحجورية والشريعة

تلك القوى التكفيرية ساهمت بطريقة وأخرى في ذبح الشعب الجنوبي وتكفيرة وأن حاولت التملص من مسؤوليتها تجاة تلك الجرائم البشعة بحق الشعب الجنوبي المعتنقين الدين الأسلامي وعلى مذهب الشافعي منذ بزوق فجر الأسلام .

أصبح فتح مدارس شافعية بكل المناطق الجنوبية واجب مقدس لقطع الطريق على مدارس التطرف والآرهاب الاخونجي الحجوري .مدرسة تريم ومدرسة عدن وعلماء الشافعية لا بد أن يتحركون

وخاصة الجو مهيئ لهم أكثر من أي وقتا مضى ..والآهاربيين محاصرين عربيا ودوليا ومحليا .وان وضعهم باليمن لا يزال مريح .. بحكم الأوضاع السياسية بين اليمن والجنوب .