قصة قصيرة
 

الحكم للقارئ
عدنان زين خواجه

كان هنا عائلتين جوار بعض لديهم ارض يزرعونها فالرجل الاول اسمه صادق فذلك الرجل لديه من الأبناء خمسة عشر ولدآ وبنت من ام واحدة الأبناء الذكور لصادق كانوا احد عشر ولد وأربعة من البنات وربى ذلك الأب أبناءه على حب العلم والنظام في المنزل وخارجه كان يمتلك حوالي خمسون فدان تأتية بخير وفير تغني حاجته ويفيض منه كمدخرات للمستقبل بينما الجار لصادق اسمه يحي فهو متزوج اربع ولدية من الأبناء أربعون ولد وبنت الأولاد عددهم ثلاثون والبنات عشر ويملك من الأرض عشره فدان فهو بالكاد تنتج مايسد رمق هذه الاسرة الكبير ولذا يلجأ الى تسريح ابناءه للعمل خارج أرضه .
كان صادق يقبل بأبناء جاره يعملون في أرضة حتى يساعد في رفع مستوى جاره ومن طيبة صادق انه قبل ان يجعل من ابناء جاره مسئولين عن أرضه يتحكموا في ابناءه ولانه محبا لجيرانه لم يتعامل معهم بانهم ناس غرباء بل جعل لهم أرضه كأنها ملكا لهم فبدأ ابناء جاره يزرعون الفتن بين ابناءه وظهرت الضغينة في أسرة صادق ولكن صادق ظن في ابناء وجاره الخير واستمر يتعامل معهم بالحسنى ومع ذلك لم يكتفي ابناء جارة بالفتن وإنما جاره العزيز كان يخطط باي وسيلة يصبح هو وأبناءه ملاك لارض صادق المسكين الطيب كونها تنتج محصول وفير وهم قليل ولديه ارض كبيره .
فأطماع الجار يحي لم يعلنها ولكن كان يغرسها في عقول ابناءه ويستخدم في ذلك كل الحيل حتى ينال من جاره وأرض جاره صادق الذي جاء اليه في مرة من المرات يطلب منه ان يجمع الأرضين مع بعض حتى يقدر الجميع ان يعيشوا في هذه الارض أخوة يتقاسموا خير الارض سواسية لا يدري صادق انه جاره وأبناءه خططوا للوصول للهدف هذا مبكرا من خلال زراعة الفتنه بين ابناءه لحتى يضعفوهم ومن ثم جاءت الفرصة لهم على طبق من ذهب هاهي الارض توحدت واصبح يحي بحكم عدد الابناء الكثر هو المتحكم في الارض وجعل صادق وأبناءه عمال لديه وبدأ بالأضطهاد لصادق وأبناءه وأضعف صادق وموقفه قبول بعض ابناءه ان يكونوا أعداء لآبوهم واخوتهم متحالفين مع يحي
ولم يكتفي يحي وأبناءه بذلك بل فكروا كيف يطردوا جارهم صادق من الارض وطرد بعض الأبناء الذين لم يرضخوا لإرادة يحي وأبناءه وفعلا عدوا العدة وفي يوم اجتمع الأب يحي بأبناءه وشدد عليهم بأنه لن يهدأ له بال الا بطرد صادق من الارض وفعلا اظهروا حقدهم فدخلوا على الارض ونهبوا مايمتلكه صادق وطردوه وبعض الأبناء وللأسف بعض ابناء صادق شاركوا في هذه الفعلة الشنيعة ورضخت زوجة صادق والمتبقي من الأبناء لسيطرة يحي وأبناءه وقالوا ربما يعمل يحي شئ يحسن صورته بعد ترحيل صادق وعياله ولكن الجشع والطمع أعمى يحي وابناءه وبدا ينهب خيرات الارض بل ويوزع ارض صادق لأولاده فعاثوا في الارض فساد وأبناء صادق الذين كانوا مشاركين في طرد أباهم اكتفوا بما يجود به يحي وابناءه من فضلات خير ارض ابوهم وضلوا صامتين طائعين لانه ربما ندموا او لازال رضاهم بالفتات يعتبر مصلحه يخشوا ان يفقدوها لو قالوا كلمة ليحي وابناءه
صمت صادق سنين وابناءه يعانوا من ويلات يحي وابناءه فأرضهم لم تعد لهم فيها شئ وخير أرضهم ينهب وهم ينظرون وقهرهم من إخوتهم من قبلوا ان يكونوا أداة ظلم عليهم حتى انهم طردوا من عملهم في الارض واصبح مصير الأبناء اقرب الى مصير الأب صادق هو غريب عن أرضه وهم غرباء في أرضهم
فبدأ الأبناء يرفضون الظلم فخرجوا ضدالطاغية يحي وابناءه وإخوانهم الذين كانوا مشاركين ليحي في ظلمه بل رضيوا ان يسجن ويقتل إخوتهم امام أعينهم ولا زالوا مصرين إخوتهم على ان بقاء الارض في يد يحي وهم تابعين ولا ان يستعيد أباهم واخوتهم الارض من يحي وابناءه الظالمين
من هذه القصة الحكم لكم في ابناء صادق الذين تحالفوا مع يحي وابناءه في قتل ونهب ارض ابوهم واخوتهم

قصة قصيرة
 

الحكم للقارئ
عدنان زين خواجه

كان هنا عائلتين جوار بعض لديهم ارض يزرعونها فالرجل الاول اسمه صادق فذلك الرجل لديه من الأبناء خمسة عشر ولدآ وبنت من ام واحدة الأبناء الذكور لصادق كانوا احد عشر ولد وأربعة من البنات وربى ذلك الأب أبناءه على حب العلم والنظام في المنزل وخارجه كان يمتلك حوالي خمسون فدان تأتية بخير وفير تغني حاجته ويفيض منه كمدخرات للمستقبل بينما الجار لصادق اسمه يحي فهو متزوج اربع ولدية من الأبناء أربعون ولد وبنت الأولاد عددهم ثلاثون والبنات عشر ويملك من الأرض عشره فدان فهو بالكاد تنتج مايسد رمق هذه الاسرة الكبير ولذا يلجأ الى تسريح ابناءه للعمل خارج أرضه .
كان صادق يقبل بأبناء جاره يعملون في أرضة حتى يساعد في رفع مستوى جاره ومن طيبة صادق انه قبل ان يجعل من ابناء جاره مسئولين عن أرضه يتحكموا في ابناءه ولانه محبا لجيرانه لم يتعامل معهم بانهم ناس غرباء بل جعل لهم أرضه كأنها ملكا لهم فبدأ ابناء جاره يزرعون الفتن بين ابناءه وظهرت الضغينة في أسرة صادق ولكن صادق ظن في ابناء وجاره الخير واستمر يتعامل معهم بالحسنى ومع ذلك لم يكتفي ابناء جارة بالفتن وإنما جاره العزيز كان يخطط باي وسيلة يصبح هو وأبناءه ملاك لارض صادق المسكين الطيب كونها تنتج محصول وفير وهم قليل ولديه ارض كبيره .
فأطماع الجار يحي لم يعلنها ولكن كان يغرسها في عقول ابناءه ويستخدم في ذلك كل الحيل حتى ينال من جاره وأرض جاره صادق الذي جاء اليه في مرة من المرات يطلب منه ان يجمع الأرضين مع بعض حتى يقدر الجميع ان يعيشوا في هذه الارض أخوة يتقاسموا خير الارض سواسية لا يدري صادق انه جاره وأبناءه خططوا للوصول للهدف هذا مبكرا من خلال زراعة الفتنه بين ابناءه لحتى يضعفوهم ومن ثم جاءت الفرصة لهم على طبق من ذهب هاهي الارض توحدت واصبح يحي بحكم عدد الابناء الكثر هو المتحكم في الارض وجعل صادق وأبناءه عمال لديه وبدأ بالأضطهاد لصادق وأبناءه وأضعف صادق وموقفه قبول بعض ابناءه ان يكونوا أعداء لآبوهم واخوتهم متحالفين مع يحي
ولم يكتفي يحي وأبناءه بذلك بل فكروا كيف يطردوا جارهم صادق من الارض وطرد بعض الأبناء الذين لم يرضخوا لإرادة يحي وأبناءه وفعلا عدوا العدة وفي يوم اجتمع الأب يحي بأبناءه وشدد عليهم بأنه لن يهدأ له بال الا بطرد صادق من الارض وفعلا اظهروا حقدهم فدخلوا على الارض ونهبوا مايمتلكه صادق وطردوه وبعض الأبناء وللأسف بعض ابناء صادق شاركوا في هذه الفعلة الشنيعة ورضخت زوجة صادق والمتبقي من الأبناء لسيطرة يحي وأبناءه وقالوا ربما يعمل يحي شئ يحسن صورته بعد ترحيل صادق وعياله ولكن الجشع والطمع أعمى يحي وابناءه وبدا ينهب خيرات الارض بل ويوزع ارض صادق لأولاده فعاثوا في الارض فساد وأبناء صادق الذين كانوا مشاركين في طرد أباهم اكتفوا بما يجود به يحي وابناءه من فضلات خير ارض ابوهم وضلوا صامتين طائعين لانه ربما ندموا او لازال رضاهم بالفتات يعتبر مصلحه يخشوا ان يفقدوها لو قالوا كلمة ليحي وابناءه
صمت صادق سنين وابناءه يعانوا من ويلات يحي وابناءه فأرضهم لم تعد لهم فيها شئ وخير أرضهم ينهب وهم ينظرون وقهرهم من إخوتهم من قبلوا ان يكونوا أداة ظلم عليهم حتى انهم طردوا من عملهم في الارض واصبح مصير الأبناء اقرب الى مصير الأب صادق هو غريب عن أرضه وهم غرباء في أرضهم
فبدأ الأبناء يرفضون الظلم فخرجوا ضدالطاغية يحي وابناءه وإخوانهم الذين كانوا مشاركين ليحي في ظلمه بل رضيوا ان يسجن ويقتل إخوتهم امام أعينهم ولا زالوا مصرين إخوتهم على ان بقاء الارض في يد يحي وهم تابعين ولا ان يستعيد أباهم واخوتهم الارض من يحي وابناءه الظالمين
من هذه القصة الحكم لكم في ابناء صادق الذين تحالفوا مع يحي وابناءه في قتل ونهب ارض ابوهم واخوتهم

قصة قصيرة
 

الحكم للقارئ
عدنان زين خواجه

كان هنا عائلتين جوار بعض لديهم ارض يزرعونها فالرجل الاول اسمه صادق فذلك الرجل لديه من الأبناء خمسة عشر ولدآ وبنت من ام واحدة الأبناء الذكور لصادق كانوا احد عشر ولد وأربعة من البنات وربى ذلك الأب أبناءه على حب العلم والنظام في المنزل وخارجه كان يمتلك حوالي خمسون فدان تأتية بخير وفير تغني حاجته ويفيض منه كمدخرات للمستقبل بينما الجار لصادق اسمه يحي فهو متزوج اربع ولدية من الأبناء أربعون ولد وبنت الأولاد عددهم ثلاثون والبنات عشر ويملك من الأرض عشره فدان فهو بالكاد تنتج مايسد رمق هذه الاسرة الكبير ولذا يلجأ الى تسريح ابناءه للعمل خارج أرضه .
كان صادق يقبل بأبناء جاره يعملون في أرضة حتى يساعد في رفع مستوى جاره ومن طيبة صادق انه قبل ان يجعل من الابناء لجاره مسئولين عن أرضه يتحكموا في ابناءه ولانه محبا لجيرانه لم يتعامل معهم بانهم ناس غرباء بل جعل لهم أرضه كأنها ملكا لهم فبدأ ابناء جاره يزرعون الفتن بين ابناءه وظهرت الضغينة في أسرة صادق ولكن صادق ظن في ابناء وجاره الخير واستمر يتعامل معهم بالحسنى ومع ذلك لم يكتفي ابناء جارة بالفتن وإنما جاره العزيز كان يخطط باي وسيلة يصبح هو وأبناءه ملاك لارض صادق المسكين الطيب كونها تنتج محصول وفير وهم قليل ولديه ارض كبيره .
فأطماع الجار يحي لم يعلنها ولكن كان يغرسها في عقول ابناءه ويستخدم في ذلك كل الحيل حتى ينال من جاره وأرض جاره صادق الذي جاء اليه في مرة من المرات يطلب منه ان يجمع الأرضين مع بعض حتى يقدر الجميع ان يعيشوا في هذه الارض أخوة يتقاسموا خير الارض سواسية لا يدري صادق انه جاره وأبناءه خططوا للوصول للهدف هذا مبكرا من خلال زراعة الفتنه بين ابناءه لحتى يضعفوهم ومن ثم جاءت الفرصة لهم على طبق من ذهب هاهي الارض توحدت واصبح يحي بحكم عدد الابناء الكثر هو المتحكم في الارض وجعل صادق وأبناءه عمال لديه وبدأ بالأضطهاد لصادق وأبناءه وأضعف صادق وموقفه قبول بعض ابناءه ان يكونوا أعداء لآبوهم واخوتهم متحالفين مع يحي
ولم يكتفي يحي وأبناءه بذلك بل فكروا كيف يطردوا جارهم صادق من الارض وطرد بعض الأبناء الذين لم يرضخوا لإرادة يحي وأبناءه وفعلا عدوا العدة وفي يوم اجتمع الأب يحي بأبناءه وشدد عليهم بأنه لن يهدأ له بال الا بطرد صادق من الارض وفعلا اظهروا حقدهم فدخلوا على الارض ونهبوا مايمتلكه صادق وطردوه وبعض الأبناء وللأسف بعض ابناء صادق شاركوا في هذه الفعلة الشنيعة ورضخت زوجة صادق والمتبقي من الأبناء لسيطرة يحي وأبناءه وقالوا ربما يعمل يحي شئ يحسن صورته بعد ترحيل صادق وعياله ولكن الجشع والطمع أعمى يحي وابناءه وبدا ينهب خيرات الارض بل ويوزع ارض صادق لأولاده فعاثوا في الارض فساد وأبناء صادق الذين كانوا مشاركين في طرد أباهم اكتفوا بما يجود به يحي وابناءه من فضلات خير ارض ابوهم وضلوا صامتين طائعين لانه ربما ندموا او لازال رضاهم بالفتات يعتبر مصلحه يخشوا ان يفقدوها لو قالوا كلمة ليحي وابناءه
صمت صادق سنين وابناءه يعانوا من ويلات يحي وابناءه فأرضهم لم تعد لهم فيها شئ وخير أرضهم ينهب وهم ينظرون وقهرهم من إخوتهم من قبلوا ان يكونوا أداة ظلم عليهم حتى انهم طردوا من عملهم في الارض واصبح مصير الأبناء اقرب الى مصير الأب صادق هو غريب عن أرضه وهم غرباء في أرضهم
فبدأ الأبناء يرفضون الظلم فخرجوا ضدالطاغية يحي وابناءه وإخوانهم الذين كانوا مشاركين ليحي في ظلمه بل رضيوا ان يسجن ويقتل إخوتهم امام أعينهم ولا زالوا مصرين إخوتهم على ان بقاء الارض في يد يحي وهم تابعين ولا ان يستعيد أباهم واخوتهم الارض من يحي وابناءه الظالمين
من هذه القصة الحكم لكم في ابناء صادق الذين تحالفوا مع يحي وابناءه في قتل ونهب ارض ابوهم واخوتهم

القصه طويله والمجانين يدورو خبار الضهار
لفحك البرد في ارض الو وجبت لنا قصة صادق