احمد عمر بن فريد
اعتقد انة داهية الجنوب والله اعلم والله واعلم والله اعلم
احمد عمر بن فريد العولقي داهية الجنوب ومهندس استقلالة داهية الجنوب احمد عمر بن فريد العولقي احمد عمر بن فريد العولقي النجم الساطع في سما الجنوب حوري الجنوب كما سماه حسين زيد بن ثابت ايضا ً نسمية داهية الجنوب ذلك الشاب اللطيف صاحب الكلمة المؤثرة في النفوس نستطيع ان نسمية مهندس الثورة الجنوبية وذلك لما يبذلة في سبيل قضية الجنوب قد يظن البعض انني من الناس الذين يمتدحون الاشخاص ويمجدون القادة لا والله ولكن هذا اقل قليل ان نتحث عن عبقري الجنبوب الذي استطاع وبذكاه ان يثبت للمحتلين الذين ظلو طوال فترة الاحتلال يستقلون طيبة ابنا الجنوب ويخادعونا بشعارتهم الزائفة ان الجنوبيين لديهم الذكاء والحنكة في شق طريقهم فمن هوا احمد عمر بن فريد العولقي ولد أحمد في «كورة آل صالح بن فريد» بمديرية الصعيد شبوة عام 1962 لأسرة مشتبكة بالسياسة. في غمرة صراعات الستينيات، وقبل أن يبلغ السادسة استشهد والده. غادر صحبة أفراد أسرته إلى السعودية حيث تخرج في جامعة الملك فهد - كلية إدارة الأعمال. بعد قيام الوحدة في 22 مايو 1990 عاد إلى «الوطن المنشود»، لكنه ما لبث أن غادره على وقع مدافع حرب 94. وبعد أن انتقلت الحرب من ظاهر الأرض إلى باطنها -على حد تعبير البردوني- عاد مجدداً إلى اليمن عاقداً العزم على النضال من أجل الحرية. كان قد قرأ مذكرات نيلسون مانديلا «رحلتي الطويلة من أجل الحرية». وعبر عموده الأربعائي في صحيفة «الأيام»، بدأ رحلة جديدة، شاقة ومثيرة، في سبيل الحرية. في الاجتماع الفريد الذي نظمته جمعية ردفان الخيرية مطلع 2006 كتدشين للتصالح والتسامح بين الجنوبيين، كان أحمد حاضراً.بل كان احد الشباب الداعين الى عقد لقا يظم كل الاطراف الجنوبية للتصالح واتسامح و ومع مرور الأيام برز كأحد أهم الناشطين في «الحراك الجنوبي». وفي المهرجان الذي نظم في ردفان العام الماضي بذكرى ثورة اكتوبر، أطلق قسمه الشهير بحرمة دم الجنوبي على الجنوبي. ورددت الجماهير المحتشدة في المكان القسم بعده. كان منتمياً إلى حزب رابطة أبناء اليمن لكنه استقال من الحزب احتجاجاً على تجاهل الرابطة لاعتقالهاعتقالهاعتقالهلاعتداء الذي تعرض له في 3 سبتمبر 2007. صباح ذلك الأحد شارك في اعتصام سلمي في ساحة الهاشمي، وبعد انفضاض الاعتصام، علم أن العميد ناصر النوبة رئيس المجلس الأعلى للمتقاعدين العسكريين والأمنيين، قد تم اعتقاله. سارع في المساء إلى تنفيذ اعتصام احتجاجي في ساحة الهاشمي التي كانت مطوقة برجال الأمن. غادر الساحة مجدداً صحبة أثنين من رفاقه. وفي «المنصورة» جلس الثلاثة في إحدى البوفيهات لشرب الشاي. لاحظ أحد الأشخاص يناديه من بعيد ويدعوه إلى الاقتراب منه. ترك أحمد كرسيه، باتجاه الشخص الغريب. لكنه فوجئ بأن الذي يدعوه عنصر أمني جاء مع آخرين للنيل منه. دفعه الخاطفون إلى سيارة، وأخذوه إلى بقعة نائية في «بئر أحمد»، وهناك انهالوا عليه بالسباب والضرب، ثم تركوه في الظلام. كان الاعتداء مروعاً، وقد أدانته الفعاليات الحقوقية والمدنية ، لكن حزبه لم يصدر أي بيان أو موقف يندِّد بالاعتداء، فسارع إلى تحرير استقالته من الحزب، مفضلاً الاستقلالية في خطوة على طريق نضاله من أجل وحدة الصف الجنوبي. انغمس أحمد بن فريد في العمل من أجل ابتداع صيغة جنوبية تستثمر النجاحات التي تحققت للحراك الجنوبي. وخلال العامين الماضيين تعرض لصنوف عديدة من المضايقات ومحاولات الترهيب لثنيه عن مشروعه.اعتقاله في منتصف ليل 31 مارس الماضي كان أحمد في شقته الكائنة بمنطقة المنصورة بعدن والتي يسكنها بالإيجار يلاطف أطفاله، كما يفعل في العادة قبل النوم. وقد فوجئ بطرقات على الباب. غادر الغرفة باتجاه الباب، ولحقت به يارا (7سنوات) انفتح الباب أمام الغرباء. لم يقولوا شيئاً، انتزعوه بقوة إلى الخارج، وسط ذهول يارا. عندما شرعت في الصراخ، صفع أحدهم الباب في وجهها بقوة، وغادر الغرباء المكان ومعهم الصيد الثمين. كانوا ملثمين. وقد هرعت يارا إلى أمها وأشقائها في الداخل، وصاحت: «ملثمين شلوا بابا». في تلك الليلة انتزعت الأجهزة الأمنية ناشطين في الحراك الجنوبي آخرين من بيوتهم. أحمد عمر بن فريد الكاتب الصحفي والناشط السياسي، اعتقلت الأجهزة القائد الكبيرحسن باعوم، وعلي هيثم الغريب، ويحيى غالب أحمد، وعلي منصر، وحسين زيد بن ثابت ومعارضين آخرين في عدن ولحج والضالع وأبين.وقبيل اعتقاله في عتمة ليل 31 مارس، كان قد أطلق مبادرة فريدة تقضي بتحريك قافلة أطلق عليها إسم «قافلة التصالح»، تتنقل في محافظة شبوة التي تشهد نزاعات ثار دامية، لإقناع أطراف هذه النزاعات بوقف الاقتتال ونبذ الثأر، والتوحد من أجل استعادة الحقوق المنهوبة. لم يسعفه الوقت لتنفيذ مبادرته إذ سارعت الأجهزة إلى اعتقاله. قبل ان يطلق تلك المبادرة التي اراد من خلالها لم الشمل بين ابنا شبة ظل احمد عمر بن فريد في المعتقل يفكر بحيلة تساعد زملائة بالخروج من معتقل الامن السياس البقيض ونجح في ذلك عبر خدعه لم يكن يدركة كبار ضباط الامن السياسي وقدم اعتذارة الشهير من اجل ينال زملائة حريتهم ظل مبتعد عن العمل النضالي لفترة والكل كان يتقد ان داهية الجنوب قتد تنحى جانباً او استكان لكن لم يكن من ذلك شيء بل ظل يبحث عن مخرج وقادر ارض الجنوب الى الماني لعلاج ابنه ومن هناك استطاع ان يحرك القوى الجنوبية في الخرج لتعود الى صفوف الجماهير ويرمي الاحتلال بسهام لم تكن في بالهم فهذ هوا داهية الجنوب ويستحق ان نسمية مهندس الثورة الجنبية [color="red"]منقول من منتديات الضالع[/color] |
احمد عمر بن فريد انه تلك الهامة الجنوبيه المناضله في سبيل الحرية والاستقلال فباسمي وباسم كل جنوبي شريف نتقدم بالشكر والعرفان لكل مايقوم به من دور واضح وضوح الشمس في خدمة قضية الجنوب http://dc247.4shared.com/img/3377689...s7/mnmn_-1.jpg http://dc232.4shared.com/img/3762255...4_10000091.jpg |
الله يكتب له مافيه الخير ولنا
|
تسلممممممممممممم
الله يحفضك |
الى الامام يالعولقي دربك خضر وربي يحفظك
|
صباح الحريه
صباح الاسنقلال |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.