|
الجاسوس لحسون .. من طالب لجوء الى ملاحق للاجئين الجنوبيين في سفارة صنعاء بلندن
[align=right]كشفت مصادر دبلوماسية في وزارة الخارجية اليمنية في صنعاء لـ" عدن برس " أن مسلسل شراء الذمم من قبل نظام الرئيس علي عبدالله صالح لبعض من المتساقطين الجنوبين او المحسوبين على الجنوب لا يزال مستمرا ، خاصة بين اولئك الذين نزحوا الى الخارج وقدموا طلبات للجوء السياسي في بريطانيا تحديدا ، وقالت المصادر أن محمد عبدالرب لحسون وهو" نقيلة " شمالي من مريس عاش في الجنوب ، سيعود هو الاخر للعمل كنائب للملحق للشئون القنصلية ومهمته أمنية بحثه ستتركز خاصة على أبناء الجنوب وأنشطتهم المعارضة لنظام صنعاء .
وأن مهمته إرسال تقارير للأمن القومي عن أية أنشطة سياسية للجنوبيين في بريطانيا حيث توجد أنشطة إجتماعية وسياسية لابناء الجنوب ضد ما يجري في بلادهم من إحتلال من قبل نظام صنعاء. وأكدت المصادر أن المهمة التي أوكلت للحسون هي التعقب والابلاغ عن جميع تحركات الجنوبيين الذين نشطوا وساهموا في تعرية نظام الاحتلال وممارساته في الجنوب من نهب وطمس للهوية ، ولن تقتصر مهمة لحسون حسب المصدر الجنوبي في مبنى الوزارة في صنعاء الذي كان على إطلاع بقرارات التعيينات الاخيرة على كتابة التقارير عن الانشطة السياسية للمعارضين الجنوبين ، بل ستتعدى ذلك الى زرع الشكوك في ما بينهم وخلق حالات عدم الثقة سعيا الى خلخلة هذه التحركات الجنوبية في بريطانيا محذرا الجنوبيين من الوقوع في فخ هؤلاء ، ونفت المصادر في ردها على تساؤلات " عدن برس " في ما اذا كانت هناك مهمات أخرى أنيطت بلحسون تتجاوز كتابات التقارير عن المعارضة ، خاصة وأنه يعد خبير سابق في وزارة أمن الدولة " الاستخبارات " في عهد محمد سعيد عبدالله محسن الشرجبي ، التي إشتهرت مرحلته بأسوأ مرحلة شهدها الجنوب ، وقد جرت خلالها تصفيات جسدية لكوكبة من أبناء الجنوب وخيرة كوادره ، وكان لحسون مسؤولا عن الامن الخارجي ، ثم أنضم الى الجهاز الامني الخاص لنائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض ، وحسب المصادر فأن البيض كان يرفض بقاء محمد عبدالرب لحسون في اي اجتماع يعقده مع مستشاريه او قيادات الحزب الاشتراكي اليمني أثناء الازمة السياسية التي أدت الى اندلاع حرب طاحنة بين الشمال والجنوب عام 1994 . وقالت المصادر أن محافظ عدن السابق الدكتور يحي الشعيبي لعب دورا كبيرا في إعادة لحسون كما فعل مع غيره للعمل في السفارة كمسؤول أمني ، و أسهم في إعادة منزله في خورمكسر بعد أن جرى تعويض ساكنه " المحمدي " بعشرات الملايين من الريالات دفعت من خزينة الدولة . وقالت المصادر أن لحسون الذي قدم اللجوء السياسي في بريطانيا عقب حرب 1994 سيتسلم منصبه في السفارة كدبلوماسي بعد أن حصل على الجنسية البريطانية أخيرا . يذكر أن صنعاء تتعمد التوقيت لهذه التعيينات في الوقت الذي تمارس فيه أقذر عملية إعتقالات لشرفاء الجنوب أمثال حسن باعوم المضرب عن الطعام والمحامي يحي غالب الشعيبي والكاتب احمد عمر بن فريد والناشط السياسي علي هيثم الغريب والصحافي حسين زيد بن يحي ومحمود زيد حسن واحمد القمع وعشرات من خيرة الناشطين في الحراك الجنوبي و القابعين الان في سجون السلطة تحت ظروف سيئة للغاية وفقا لتقارير منظمات حقوقية لمطالبتهم في حق الجنوبيين في تقرير مصيرهم السياسي . [/align] |
الأخوة الجنوبيون في بريطانيا, عندما يباشر هؤلاء العملاء العمل في السفارة اليمنية أرجو منكم أن تنشرو ذلك في هذا المنتدى و عندها سيكون لكل حدث حديث!!
|
لا تعليق حتى يتم التاكد من الخير
|
اقتباس:
والله انكم صرتو ياانفصاليون اضحوكة العالم كل من يرجع الى الصواب بعد ماكان يسير على نهجكم تقولون هذا نقيله انفصالي ههههههههههههههههههههههههه طيب ممكن تجيب لنا نسب بعض قادة تاج في لندن والذي يعود اصولهم الى ايران وبلاد الهند وليس الى الشمال اليمني فوقو وعودو الى رشدكم فلن يجدي ماتقوم به حركة تاج الارهابيه فهي معروفه وتاريخ اعضائها الاجرامي معروف وابناء الشعب يعرفهم عز المعرفه وليس لهم مجال الان بين ابنائه ولا على الارض الطاهره |
اقتباس:
وشوي شوي هدي من الضحكه عشان مايموت قلبك الحقود الى النهايه.. طبعاً وكالعاده تردد شعار لاتعي معناه.. وتخوض مع الخائضين.. مالفت أنتباهي هنـــــــــا في الهراء اعلاه كلمة الصواب.. العوده للصواب..باترى هل العوده الى حضن الفساد صواب؟ ياترى هل القبول أن تكون محرم ورقي صواب؟ وهل صواب أن تكون ديكور وكوز في نظام العصابات؟؟ وهل صواب أن تمثل دور الشرف ولاتجيده من اجل الترزق والعيش؟ ولك ولامثالك ولاسيادك نقول .. أفرحوا بمعادن العاج والفالصو . وعند المواقف ستنكشف لكم انكم مغفلون وواهمون وأن معادم اولئك لن تدوم ولن تصمد وربما تشترى باموال غيركم..لانهم رخاص والطيور على اشكالها تقع.. والجنوب سيبقى وينتصر برجاله وابطاله ومعادنهم الاصيله.. |
إي شخص يعيش في بريطانيا من حقه أن يذهب إلى أي مركز شرطة و يقدم بلاغ ضد أي من هؤلاء الأشخاص الذين يتعاملون مع السلطة و يقول أنه يشك أنهم نقلو عنه أخبار لجهات أمنية في الداخل و هو يخاف على حياته من السفر إلى اليمن لهذا السبب كما أنه يخاف على حياة أقرباءه في الداخل إن هو واصل نشاطه السياسي.....
مقدم البلاغ لا يشترط فيه أن يثبت أن هؤلاء الأشخاص يعملون مع السلطة إبداء الشك و خاصة إذا جاء من أكثر من شخص يكفي لفتح تحقيق في الموضوع... التخابر لصالح جهات خارجية جريمة يعاقب عليها القانون!! و هذا الأمر حصل في أكثر من دولة أروبية و حكم على بعضهم بالسجن.. بالنسبة للأشخاص الذين قدمو طلب لجوء سياسي لأنهم متابعون من نظام صنعاء و الآن يعملون مع السفارة من السهل جدا إثبات التهمة عليهم!!! و تقديم البلاغ ضدهم يمكن أن يؤدي إلى سحب الجنسية البريطانية منهم!! و بالنسبة للآخرين ففتح التحقيق سوف يسبب لهم مشاكل لأنهم خلال التحقيق يجب أن يوضحو لماذا إختارتهم السفارة للعمل لديها و ماهي المؤهلات التي تسمح لهم بالعمل في السلك الدبلوماسي؟؟ رفع التقارير على الناشطين الجنوبيين يجب أن لا يمر دون عقاب و الدول الديمقراطية تعرف كيف تحمي مواطنيها!! فلا تخافو من عملاء صنعاء يا مواطني بريطانيا فأنتم في وضع اقوى من هؤلاء الجواسيس!!! |
هذا المستوطن الحقير المنزل اللي أخذة في أرضنا الجنوبية الطاهرة سوف نستعيدة ونعطية أبناء الشهداء الأبرار اللي ضحوا في حياتهم من أجل الجنوب ومن أجل عدن الغالية .. بعد اليوم أتضحت خيوط التأمر على هوية وتاريخ شعبنا من قبل الجواسيس اللي كانوا بين صفوفنا هذا اللوبي الحقير أنكشفت أوراقهم بس أطلب أعطائنا عنوان المنزل في خور مكسر حتى نتبه لة مع بداية حرب العصابات ومن ثم تسليمة الى أحد اسر الشهداء الجنوبيين بعد الأستقلالف الثاني .
|
اسد الجنوب
اشكرك على نقل الاخبار في مثل عندنا ويمكن في سائر البلاد يقول لو همينا العصافير ما زرعنا الدخن |
ياشباب محمد الاحسون الذي جابه وشغله مش محسن الشرجبي وانما كان يعتبر ابن صالح مصلح رحمه الله والذي حصل الان من الاحسون مش جديد - اولا الاحسون اولاده اعتقد اغلبهم من مواليد بريطانيا من ايام الاشتراكي وانا متاكد من ذالك - ثانيا الرفاق كانوا يستخدموا الاحسون وامثاله ضد نظام صنعاء وكنا امنيا مثل اسرائيل وسوريا اقويا وكان امن الدوله يرصد كل التامر القادم من الشمال الى الجنوب ونحن نعرف منهم الذين كانوا يحاولوا زعزعت النظام في الجنوب لصالح نظام صنعاء - وبعد الوحده الاخوه المنظلين هم الذين غيروا جلودهم بما يتماشاء مع نظام صنعاء وهم معروفين - ونحنوا يجب ان نعرف ان النظام يستخدم الجنوبيين ضد اهلهم والشماليين ضد اهلهم والخيانه مالها موطن ولادين ولاحزب كما قال امين عام حزب الله حسن نصر الله - والحرك والثوره الجنوبيه مااحد يقدر يكشفها الافي وقتها سوف تفصح عن نفسها
|
موسكو – لندن " عدن برس " خاص : 10 – 6 – 2008
علم " عدن برس " أن ابن شقيق الرئيس اليمني علي عبد الله صالح ، طارق محمد عبد الله صالح قائد الحرس الخاص يزور العاصمة الروسية موسكو بصورة سرية يرافقه مدير الحسابات في وزارة الدفاع اليمنية ، وقالت المصادر ان طارق يواصل عقد لقاءات سابقة أجراها مؤخرا مع عدد من الشركات الروسية المصنعة للأسلحة من أجل الحصول على أسلحة متطورة وبصورة عاجلة لرفد الجيش اليمني الذي يتقهقر بصمود أنصار الحوثي في صعدة ، والذين وصلوا الى حرف سفيان في ضواحي صنعاء . وقالت المصادر أن طارق محمد عبد الله صالح يريد ومن خلال السفارة في العاصمة الروسية عقد لقاءات انفرادية بعدد من الجنوبيين المقيمين هناك وترغيبهم على العودة الى صنعاء ودفع جميع مستحقاتهم المالية المعلقة من سنوات ، مع إغراءات بمواقع حكومية على غرار ما حصل عليها عدد من الجنوبيين اللاجئين في بريطانيا الذين عاد قلة منهم الى مناصبهم في السلك الدبلوماسي ، وأكدت المصادر الجنوبية في روسيا أنها بالفعل تلقت اتصالات من السفارة تدعوها الحضور الى السفارة في اقرب فرصة وبأسرع وقت ممكن . على الصعيد ذاته علم " عدن برس " أن عدد من طالبي اللجوء السياسي الجنوبيين في المملكة المتحدة ينون التقدم بشكوى الى وزارتي الداخلية والخارجية البريطانية عن عودة دبلوماسيين جنوبيين الى مناصبهم في السفارة اليمنية في لندن بعد حصولهم على اللجؤ السياسي ومن تم على الجنسية البريطانية بحجة معارضتهم لنظام الرئيس علي عبدالله صالح الذي لا يزال في السلطة اليوم ، وقالت المصادر أن الشكوى سببها قلق هؤلاء اللاجئين الذين لم يحصلوا على حق الإقامة بعد ، من عدم حصولهم على حق اللجوء في بريطانيا ، كون هذه التعيينات تمت بصورة انتقائية لبعض الجنوبيين ، وأن الجنوب لا يزال محتل من قبل نظام الرئيس علي عبدالله صالح الذي بسببه حصل أولئك الدبلوماسيين السابقين على اللجوء السياسي في بريطانيا ، ومن تم عادوا للعمل كدبلوماسيين سياسيين وبجنسية بريطانية لنفس نظام الرئيس صالح الذي لم يتغير حتى اليوم . هذا الكلام الصح يا شباب!!!! |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.