منتديات الضالع بوابة الجنوب - فشلت الأمارة وأنتصر أبناء يافع الأحرار وحراكهم الشعبي الثوري التحرري

دبت خلافات قوية بين المتطرفين في يافع السلفية الجهادية أنقسموا الى فريقين بالداخل والخارج .. التيار المرتبط في علي محسن الأحمر.

يريد تفجير الأوضاع في يافع والتزم بالمدد لهم ومدهم في مقاتلين من اليمن الشمال وفي أخرين غير راضين من أبناء يافع المغرر بهم على نقل المعركة الى يافع من العناصر الضالة .الذين أعتنقوا الفكر السلفي الجهادي التكفيري الجمعات الجهادية منقسمة قسمين الذراع العسكري مصر على أقتحام يافع والدعوي يريد تأجيل الهجوم وخاصة بعد فشلهم في مظاهرات في عدن وبعد هزيمة الأخونج والسلفية الجهادية في مصر .

الشي الأخر المدد من أتجاة الزاهر البيضاء من قبل مجاميع السلفية الجهادية تم منعة من قبل الشيخ الحميقاني حيث عادوا أكثر من 400 مقاتل

مع أسلحتهم كانوا مستعدين للأقتحام يافع لكن حدث أرباك بينهم وخلافات وأهمها قتل القادمين من البيضاء بعدها تلقوا توجيهات أخرى من قيادة صنعاء بعدم المخاطرة بدخول يافع بعد قتل أثنين منهم في لبعوس ونهب الأسلحة منها وقد غرر بعدد

من أبناء يافع والذي غسلت أدمغتهم في مدارس الأرهابي الزنداني والأرهابي الحجوري الذي تأثروا بهذا الفكر الشيطاني الخطير و الذي تولوا قتل أحد القيادات الحراكية البارزة في يافع الذي

أفشلت الهجوم من خلال أغلاق المعابر والمدد أيذانا بدخول المجاهدين الى يافع وقلب الطاولة فوق رؤوس أبناء يافع وحراكهم السلمي

وبالتالي عودة الحرس الجمهوري الى العر الى سابق عهدة وكسر شوكت يافع وقد لاقوا حتفهم جميعا المتطرفين الذين لم يتمكنوا من الهرب أو أحتموا برفاقهم من أبناء من أبناء يافع المغرر بهم مثل خالد المرفدي وغيرة وبعضهم هربوا وأخرين هربوا خارج يافع السيارة التي تحمل الأسلحة والذخائر وقتلوا وأصيبوا

من فيها من أبناء البيضاء من السلفية الجهادية أربكة خطة الهجوم وتاخر القتل والأعدام رميا بالرصاص لعدد من أبناء يافع وفي مقدمتهم للمناضل العقيد / المنصوري ووقف رجال يافع كارجل واحد أربك الخلايا السائبة

وهربوا عبر جبل اليزيدي وعبر ذي ناخب والبيضاء وبعضهم تم حصارهم من المدد من أتجاة البيضاء وغيرها سيطرة قبائل يافع الأحرار على الموقف والمنافذ وحماية يافع وديارها من التدمير

الذي كانت سلطات الأحتلال اليمني تنوي القيام بة بارض يافع الحرة الأن الخلاف على أوجة بين الفرق الضالة الظلامية وكلا يحمل المسؤولية الأخر بعد فشل الهجوم والسيطرة على يافع عموما

هم عناصر قليلة منهم في الداخل وبعضهم في دول الجوار وكان هدفهم قيام أمارة أسلامية

في يافع بس بأقل الخسائر ولكن هزيمة الأخونج والسلفية الجهادية في مصر غير اللعبة برمتها ومع ذلك نفذوا الخطة حسب ما كان مخطط لها من قبل المحتل اليمني لكن فشلت الأمارة وأنتصر أبناء يافع الأحرار وحراكهم الشعبي الثوري التحرري