عناق حار بين الرئيس البيض وشعبة في خطاب تاريخي
 

في تمام الساعة السادسة من مساء اليوم الخميس الحادي والعشرون من مايو بتوقيت عدن وبمناسبة ذكرى فك الارتباط الذي اعلن بنفس التاريخ عام 1994م .

سيلقي السيد / الرئيس علي سالم البيض خطابا تاريخيا هاما الى شعبنا الجنوبي المحتل والى العالم العربي والاسلامي والى العالم قاطبة . وسيكون الخطاب خطاب رئيس دولة شاملا كل القضايا , حيث سيستعرض معاناة شعبنا بعد الاحتلال الهمجي عام 94م والمتطلبات القادمة لتحرير الوطن من براثين الاستعمار القبلي العسكري لنظام الجمهوري العربية اليمنية ومطالبتة بالاستقلال الكامل الغير منقوص .
كما سيوجة الخطاب لجامعة الدول العربية بصفتنا عضوا فيها والى الاخوة اعضاء مجلس التعاون الخليجي والى العالم الاسلامي مناشدتهم الوقوف الى جانب حقنا بالحرية والاستقلال .
وسيوجة خطابة الى المنظمة الدولية الامم المتحدة ومطالبتها با استعادة مقعدنا بها والى مجلس الامن والدول الكبرى
العالم العربي والاسلامي والدولي ووكالات الانباء والقتوات الفضائية والصحافة تراقب وبعناية بالغة الى خطاب السيد / الرئيس علي سالم البيض ومؤتمرة الصحفي


كما نلفت عنايتكم الى انة عقب الخطاب سيعقد الرئيس البيض مؤتمرا صحفيا ويتواجد الان بقاعة المؤتمرات العشرات من القنوات الفضائية ووكالات الانباء

هام :
صار من المؤكد نقل الخطاب على قناة :

BBC العربية

قناة عدن الفضائية

ومن المحتمل قناة الجزيرة
وبعض القنوات العربية

المؤتمر الصحفي سينقل على كافة القنوات العربية والدولية

اسعوا مع الجزيرة قدر الامكان

تعجز اللسان عن شكرك اخي معلاوي على كل المجودالذي تبذله من اجل قضية شعبنا الجنوبي العربي
واننا لمتلهفون لسماع هذا الخطاب التاريخي
وابلغ تحياتنا الخالصة الى فخامة الرئيس علي سالم البيض وقله اننا رهن اشارة منه مادام مخلصا لابناء شعبه
وايضا تحياتنا لكل مخلص للجنوب العربي

نحن في شوق إلى سماعه صوت الرئيس وما يتناوله في خطابة.
ونتمنى أن يكون الخطاب عند مستوى الحدث والانتظار.
الوالد معلاوي تقبل أجمل وارق المنى

الجزيرة كانت من اول القنوات التى
طلبت حق البث لكن بعد اتصالات رئيس
الاحتلال ترددوا ولم ينسحبول
و بعد ان استعرضت صنعاء قوتها
با استعراضها العسكري
صار احتمال كبير جدا بنقل الجزيرة للخطاب
والتواصل معهم مستمر

الخطاب كبير جدا جدا وخطاب رئيس دولة

كلها دقائق اخي
وسيطل علينا الرئيس البيض
واثق الخطاء

تشكر ومن خلال متابعتي للنشرات الاخبارية للجزيرة هذا اليوم احس ان هناك امكانية للمشاركة في نقل الخطاب