الزنداني لايقبل ان يكون سياسي ولايحترم اصول السياسه ولايعرف بالتجارة هو صالح فقط امام
 

[size="5"]الزنداني عندما توحد اليمن شماله وجنوبه هرب السعودية وعندما عاد ودخل في العمل السياسي ماكان يرى اي جديد بالوحدة غير مآخذه السابقة على الاشتراكي قبل الوحدة ولم يدري ان الاشتراكي اصبح جزء من نظام تعددي واقتصاد حر مفتوح فيه احترام الملكية العامه والخاصة
ويقبل بالاسلام تشريع رئيسي بل استمر بالتحريض على الاشتراكي وجاب كل المعسكرات ولو كان عاقل سيقف بالوسط مابين الاشتراكي والمؤتمر ويحل مابينهم من خلاف ولكنه وقف مع المؤتمر وما ان تمكن الموتمر قذف بحزب الاصلاح الى الشارع ولم يقدر حتى يدافع الزنداني دستوريا ان العمال الذي يعمل فيه اعضاء من الاصلاح ويدرك انه ملك لهم وحق من حقوقهم كامواطنين من حقهم العمل ومن يخالف بعمله يقدم للقضاء ولايفصل بالرغبات الحزبية فما وقع للاشتراكي وقع لاحقا للاصلاح ووقوف الاصلاح مع المشترك بالايام الاخيرة هو ادراكهم انهم لم يعد يخسروا شيئ واصحابه خارج العمل وخصوصي التربيه والتعليم وعندما تولى الزنداني رئيس شركة الاسماك والاحياء البحرية اوكلت السلطته لبعض الوزراء لقتل الشركة ولم ينشط الزنداني النظام والقانون ويدافع ويفضح الزنداني السلطة وانها كاذبه تحارب الاستثمار الوطني فهيا تحارب شركة اعضائها ماة وثلاثه وثلاثين الف عضو وهنا نقول انه فشل في ادارة شركة تجارية وعندما الشعب دخل الانتخابات بترشيح رئيس الجمهورية ذهب الزنداني الى تشجيع اصلاحي اسلامي في الانتخابات وبالعلن قال انه سوف يعطي صوته لعلي عبدالله صالح وهذ غريب في عالم السياسة حزبه والمعارضة يرشحوا بن شملان رحمةالله وهو مع على عبدالله صالح ودعوة الزنداني لم تكن شخصية كما يقول البعض انها دعوة لكل الجناح من الاخوان المسلمين داخل حزب الاصلاح بان يصوتوا للرئيس وكما قلنا هذ لايتفق مع قاموس السياسة الحزبية فهوى لايقتنع بالحزبية كانظام صالح للحكم ومن هذ المنطلق فهو لايقر التداول السلمي للسلطة عن طريق الانتخابات والتعدد الحزبي
فهوى يقبل على عبدالله صالح رئيس ابدي ويحبذ فقط ويميل الى دوله تقوم على الشورى ليس عن طريق الانتخاب بل تزكية من قبل العلماء المسلمين باليمن امثاله وليس من كافة ابناءالشعب والزنداني يميل الى الشعوذة والخزعبلات وله ناس تشيع اخبار قدرته على علاج الايدز والسكري
ولم يدرك الزنداني ان قدرات علميه عاليه بهذ المستوى لوكان يقدر عليها لكان اغنى رجل بالعالم بل سيركع العالم تقدير واحترام لعلمه فلماذا يقبل الاشاعة باسمه باشياء لا يمكن ان يعملها ومن الشعوذة انه قال ذات مرة بشريط ان في اوكرانيا قامة شركة بحفر حفره عميقة جدا وان الناس هربوا من الحفره لسماعهم عذاب اهل البرزخ وان هناك تكتم على هذ الموضوع فهل يقيس كلامه قبل ان يطلقه باشرطه انا احترم الزنداني بعلمه وفقهه الاسلامي ولااقبل ان يجعل من الاسلام وسيله بالسياسة والفتاوي خارج نظام القانون والدستور ويجير الدين في مصلحت السلطة مداهنه او مجاملة لغرض شخصي خوف من امريكا فالعالم المسلم لايخاف احد بالارض إلا الله من هذ الشرح اقول الزنداني ليس سياسي ولاله خبرة بالتجارة والادارة وكان الافضل له ان يتجنب هذه الامور حتى لايقع في دائرة الشك والريبة والاحراج وان يتجنب ويرفض الشعوذة والادعاء بما لايقدر عليه ومن لايعرف فلنفتح موضوع شركة الاسماك والاحياء البحرية ونسال اين ضاعت ومن ضيعها ومن اراد ان يتوسع فلامانع ولامعصوم إلا انبياء الله في الارض فلاتكابروا ياخوان؟؟؟[/size]

أخي العزيز الذيب ،،، تحية ..
النبي صلى الله عليه و سلم الذي نهانا عن أكل لحوم العلماء قال في علماء السوء : " يخرج في آخر الزمان رجال يختلون الدنيا بالدين ، يلبسون للناس جلود الضآن من اللين ، ألسنتهم أحلى من العسل و قلوبهم قلوب الذئاب ، يقول الله تبارك و تعالى أفبي يغترون أم علي يجترئون ، فبي حلفت لأبعثن على أؤلئك منهم فتنة تدع الحليم فيهم حيران " .

و أيضاً قال صلى الله عليه وسلم : " سيأتي على الناس زمان لا يبقي من القرآن إلا رسمه ، ولا من الدين إلا اسمه، يتسمون به وهم أبعد الناس منه ، مساجدهم عامرة وقلوبهم خراب من الهدى، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء، منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود " .

الله سبحانه و تعالى حذر من المنافقين قائلاً : " وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون "

إننا يا أخي الذيب مع علماء الإسلام الذين يقولون الحق و لا يخافون فيها لومة لائم أو حتى على الأقل إن لم يستطيعوا تغيير المنكر بقول الحق فعليهم بالتغيير بقلوبهم و يتفرغوا لأمور دينهم و علمهم ، لا أن يكونوا عوناً مع المحتل أو الحاكم على المواطن ، و هؤلاء نجلهم و نتبع ما يأمرونا به بغض النظر عن جنسيتهم و عرقهم و لونهم ... و لك خالص التحايا ...

صح لسانك
................................................

هاذي لك يمذيب
 

لن يمروا
 

-----------
مع المادة كما وردة والتحية الى الاخ ابو غريب الصبيحي على التحليل الرائع
اطيب المنى

الزنداني عبارة عن شخص ربته الاستخبارات الغربية وجندته لمصالحها في المنطقة ،ثم انقلب عليها عندما تعارضت مصالحه مع مصالحها ،وهو يستخدم الدين لجمع الاموال ،ونعرف كيف تم احتياله على الناس عندما اسس مؤسسة الاسماك في عدن بعد عام 94م وكيف نهب اصول دولة الجنوب واموال المشتركين معا ،وهو يستخدم جامعة الايمان لنشر الارهاب واستقطاب الاموال الخليجية لدعمها.

الزنداني مجرم قاتل . قبل حرب 94 قتل لينا مصطفى عبد الخالق في منزله . مسكينة كانت تريد تتعلم على ايده فقام بالاعتدا عليها ثم قتلها . ستبقى وصمة عار على جبينه .