على ما يبدو أن قناة المصير ستقوم بالدور الذي تقوم فية قناة سهيل بعد فشل قناة سهيل في مهمتها بين أو
 

على ما يبدو أن قناة المصير ستقوم بالدور الذي تقوم فية قناة سهيل بعد فشل قناة سهيل في مهمتها بين أوساط الشعب الجنوبي .

د/ عبدالله الشعيبي هل هو من أصول شمالية . مقابلة عبر قناة المصير يستفز فيها شعب الجنوب .

عبر قناة المصير يتبجح هذا الدختور الشعيبي على رجال الأستقلال وفي مقدمتهم فخامة الرئيس الشرعي للجنوب البيض ويصفة بالفاشل كما يتحدث الناخبي وأزلام النظام المحتل اليمني الغاشم بل وأكثر منهم وقاحة هل قبض هذا الدختور الشعيبي أو المتشعب الثمن مسبقا من أسيادة الزيود كي يهاجم قوى الأستقلال ممثلا بالرئيس البيض وهل هو شعيبي حقا أم متشعب من بقايا الجبهة الوطنية أمثال صالح

مصلح وغيرهم من اللوبي اليمني من المندسين في صفوف الشعب الجنوبي يستنقص الدختور كلمة فك الآرتباط ونشاط قيادات الخارج المهم في نضال شعبنا الجنوبي الصابر ويركز على الميدان حسب قولة ولا يعترف هذا الدختور أن هناك ترابط جدلي بين الداخل والخارج وقيادات الداخل والخارج في نضال شعبنا الجنوبي ولكن يظهر من حديثة أستهداف قوى الأستقلال والحرية والكرامة الجنوبية بدرجة أساسية والأساءه الى فخامة الرئيس البيض لقد القى النشاط الثوري للثوار الجنوبيين في خارج الوطن والذي لا يقل أهمية عن نشاط الداخل الميداني هذه الدختور يقول العالم لا يعترف في أستقلال الجنوب ولا توجد أمكانية لدى الجنوبيين بتحررير الجنوب من الأحتلال اليمني الغاشم

وموافق على الفدرالية من خمسة أقاليم في حديثة المستفز ويتكلم بأستحياء عن فدرالية بين أقليمين شمال وجنوب بينما كان د/ القباطي يمني شمالي يدعو الى فدرالية بين الشمال والجنوب في حديث لة عبر قناة سهيل هذا اليوم وهو أفضل بكثير من د/ عبدالله الشعيبي

كلام الدختور عبدالله الشعيبي يجيب الغثيان كان مع الأسف يسئ الى تضحيات شعبنا الجنوبي في حديثة ودماء الشهداء
وقد تطرق في حديثة على أن الثوار يخونون الذي لا زالوا يعملون في صفوف دولة الأحتلال اليمني
وهاجم الحراك الجنوبي وقوى الأستقلال وبشكلا فج حتى عبدالله حسن ومحمد علي أحمد وأمثالهم من الأنبطاحيين لم يجرئون على ما تفوه بة هذا المدعو عبدالله الشعيبي وقال الحراك الجنوبي يسئ الى مواطني دولة الأحتلال المساكين حسب قولة أذن ؟ من هم المساكين مواطني دولة الأحتلال المنتصرين الذين كوشوا على كل شي بالجنوب أم شعب الجنوب المشرد والمسرح من أعمالة المدنية والعسكرية يادختور عبداللة متشعب . ؟ الأجابة منك ومن أمثالك من الأنبطاحيين .
I



د/ عبدالله الشعيبي هل هو من أصول شمالية . مقابلة عبر قناة المصير يستفز فيها شعب الجنوب .

عبر قناة المصير يتبجح هذا الدختور الشعيبي على رجال الأستقلال وفي مقدمتهم فخامة الرئيس الشرعي للجنوب البيض ويصفة بالفاشل كما يتحدث الناخبي وأزلام النظام المحتل اليمني الغاشم بل وأكثر منهم وقاحة هل قبض هذا الدختور الشعيبي أو المتشعب الثمن مسبقا من أسيادة الزيود كي يهاجم قوى الأستقلال ممثلا بالرئيس البيض وهل هو شعيبي حقا أم متشعب من بقايا الجبهة الوطنية أمثال صالح

مصلح وغيرهم من اللوبي اليمني من المندسين في صفوف الشعب الجنوبي يستنقص الدختور كلمة فك الآرتباط ونشاط قيادات الخارج المهم في نضال شعبنا الجنوبي الصابر ويركز على الميدان حسب قولة ولا يعترف هذا الدختور أن هناك ترابط جدلي بين الداخل والخارج وقيادات الداخل والخارج في نضال شعبنا الجنوبي ولكن يظهر من حديثة أستهداف قوى الأستقلال والحرية والكرامة الجنوبية بدرجة أساسية والأساءه الى فخامة الرئيس البيض لقد القى النشاط الثوري للثوار الجنوبيين في خارج الوطن والذي لا يقل أهمية عن نشاط الداخل الميداني هذه الدختور يقول العالم لا يعترف في أستقلال الجنوب ولا توجد أمكانية لدى الجنوبيين بتحررير الجنوب من الأحتلال اليمني الغاشم

وموافق على الفدرالية من خمسة أقاليم في حديثة المستفز ويتكلم بأستحياء عن فدرالية بين أقليمين شمال وجنوب بينما كان د/ القباطي يمني شمالي يدعو الى فدرالية بين الشمال والجنوب في حديث لة عبر قناة سهيل هذا اليوم وهو أفضل بكثير من د/ عبدالله الشعيبي

كلام الدختور عبدالله الشعيبي يجيب الغثيان كان مع الأسف يسئ الى تضحيات شعبنا الجنوبي في حديثة ودماء الشهداء
وقد تطرق في حديثة على أن الثوار يخونون الذي لا زالوا يعملون في صفوف دولة الأحتلال اليمني
وهاجم الحراك الجنوبي وقوى الأستقلال وبشكلا فج حتى عبدالله حسن ومحمد علي أحمد وأمثالهم من الأنبطاحيين لم يجرئون على ما تفوه بة هذا المدعو عبدالله الشعيبي وقال الحراك الجنوبي يسئ الى مواطني دولة الأحتلال المساكين حسب قولة أذن ؟ من هم المساكين مواطني دولة الأحتلال المنتصرين الذين كوشوا على كل شي بالجنوب أم شعب الجنوب المشرد والمسرح من أعمالة المدنية والعسكرية يادختور عبداللة متشعب . ؟ الأجابة منك ومن أمثالك من الأنبطاحيين .
I