القائد العسكري الجنوبي سيف البقري يصف ابناء المدينة بانهم بلاطجة وعيال سوق ويؤكد بانه لن يسمح بإنزال
 

في سابقة خطيرة في القائد العسكري ابناء مدينة الضالع الابطال بانهم بلاطجة وعيال سوق وغيرها من الالفاظ التي لا تليق بشخص يدعي انه قائد وراعي مصالح ابناء الضالع لدى قوات الاحتلال اليمني ، جاء ذك عند مطالبة اللجنة العسكرية - التي هو احد اعضائها - بإنزال موقع ذي بيت المطل على مدينة نشام السكنية ، واضاف البقري - اسم على مسمى - بانه لن يسمح بانزال الموقع الا في حال وضعت الضمانات الاكيدة بعدم مهاجمة معسكر الجرباء ولن تقبل الا ضمانة المشائخ والاعيان الموالين للاحتلال ، مؤكداً انه سيكون اول المدافعين عن الموقع والى اخر طلقة في بندقيته بحسب تعبيره .
جدير بالذكر ان الموقع المذكور قد عزز مؤخراً تواجده بعد المطالبات الملحة من قبل الاهالي بانزاله نظراً للمضايقات التي يشكلها هذا الموقع المطل على مدينة نشام الآهالة بالسكان

النفوس والقروش

اخ سلمان كان افضل لو اكدت الامر بدليل ... حتى لا نضلم الاخرين .... اما من حيث الشجاعه فهو شجاع ومعركه الدروع في عمران خير شاهد ........... يجن ان ننصف حتى مع الذي نختلف معاهم

اخي الجحافي هو قال هذا الكلام وعلى مسئوليتي وذلك عندما ذهب اليه مجموعة من شباب المدينة - ولك ان تسال اي شخص تعرفه من المدينة - لمعرفة ماتوصل اليه لانه كان قد وعدهم هو وعبيد الاعرم بنزول الموقع ولان الاحتلال رفض النزول من موقع ذي بيت لاهميته ، وخروجاً من المأزق الذي وضع سيف البقري نفسه فيه باعتباره احد افراد اللجنة العسكرية المكلفة من سلطات الاحتلال بصنعاء بالاشراف على النزول وتامين الانسحابات لجأ الفندم سيف للهنجمة ووصف ابناء المدينة بانهم بلاطجة وعيال سوق ، اما من حيث الشجاعة فلست ادري عما تتحدث فالشجاع لا يرجع حتى خطوة واحدة الى الخلف ، والقائد الشجاع يفضل الموت مع جنوده على الفرار بمفرده وترك جنوده يلاقون مصيرهم المحتوم ... فهل هذه الشجاعة التي تتحدث عنها ؟!

البقري اسم علئ مسمى
 

للأسف مازال بعض القاده المحنطين اذناب الاحتلال يواصلون تهكمهم على ابناء شعب الجنوب الأبطال وهذا البقري الذي هرب في صيف 94 وترك الجنود يواجهون الموت وراحو في تلك الحرب العشرات من الواء الثالث بين قتيل وجريح والقائد الهمام هرب في جنح الليل عن طريق احد المشايخ واليوم وصل به الخرف ان يتكلام عن احفاد عنتر تبا لك والى مزبلة التاريخ في حوش بقر عمك حميد