بيان صادر عن اللجنة الأمنية العليا بخصوص الأحداث التي وقعت أمام مجمع الدفاع يوم 14/8/2012
 

تصريح أمني
صادر عن اللجنة الأمنية العليا
صرح مصدر مسئول باللجنة الأمنية العليا:- بأنه في تمام الساعة 5.40 من فجر يومنا هذا الثلاثاء الموافق 14/8/2012م قامت مجموعه محدودة من إفراد اللواء الثاني مشاه جبلي حاملين أسلحتهم الشخصية الخفيفة وبعض الأسلحة المتوسطة ممن تم إلحاقهم بقيادة المنطقة الجنوبية بناءً على قرار رئيس الجمهورية رقم (33) وتاريخ 6/8/2012م بالتجمع حول وزارة الدفاع ومحاولة السيطرة على بعض الفنادق والأماكن المرتفعة المحيطة بالوزارة وقاموا بقطع الخط من باب اليمن باتجاه شارع تعز مطالبين ببعض المطالب الغير قانونية والمبالغ فيها وقاموا بمحاولة الاعتداء على حراسة وزارة الدفاع ، الأمر الذي اضطر الوزارة لتعزيز حراساتها من قيادة الشرطة العسكرية واللواء (314)، وتمت محاولة إقناعهم بالعودة إلى معسكرهم وانه سيتم النظر في مطالبهم إلا أنهم باشروا حراسة وزارة الدفاع بإطلاق النار وقد أسفر الحادث عن وقوع عشرة جرحى من أبناء القوات المسلحة والأمن و المواطنين المارين وعدد (2) قتلى لم يستدل على هويتهم الشخصية إلى الآن ، وقد تم القبض على عدد من المهاجمين وسيتم التحقيق معهم وإحالتهم إلى القضاء العسكري عملاً بالقانون لينالوا جزاءهم العادل.

كما أشار المصدر الأمني إلى انه تم تشكيل لجنة مشتركة من وزارتي الدفاع والداخلية للبحث في أسباب وملابسات الحادث والرفع بالنتائج للجنة الأمنية العليا بصورة عاجلة .
وتحذر اللجنة الأمنية العليا من تكرار مثل هذه الحوادث من قبل أي عناصر تخريبية قد تحاول المساس بأمن واستقرار الوطن وتؤكد بأنه سيتم التعامل معهم بحزم وشده وإخضاع كل من يحاول إقلاق الأمن والسكينة العامة أو الخروج عن النظام والقانون لطائلة المحاسبة والمسائلة القانونية.
صادر عن اللجنة الأمنية العليا
بتاريخ 14/8/2012م

الزيود مجتمع قبلي ما فيش خوف منهم ومن حركاتهم هذه سيذبحون أثنين اثوار لعبدربة منصور ووزير دفاعة أن تطلب الأمر وأن رفض الذبيحة عبدوة مركوز الحقوهم في بارشيد وقطن وأنتهت المشكلة من ساسها الى رأسها هولاء مجتمع قبلي همجي ولا يصلحون الا بعد 1200 سنة وهي فترة حكم القبيلة النازية القروية اليمنية .محتاجين فترة 1200 سنة حتى تنموا عقليتهم الى عقلية الأنسان الجنوبي الحضري في فرق بين الشعبين في العقلية وفي الثقافة وفي الدين ( المذهب )