منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   بيان صادر عن عدد من كوادر ونشطاء الحراك:في محافظات ومديريات الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=74432)

صقر الجزيرة 2011-09-27 05:47 PM

بيان صادر عن عدد من كوادر ونشطاء الحراك:في محافظات ومديريات الجنوب
 
[
بسم الله الرحمن الرحيم



بيان صادر عن عدد من كوادر ونشطاء الحراك

في محافظات ومديريات الجنوب




ببالغ الأسى والحزن تابع عدد من كوادر ونشطاء الحراك في المحافظات والمديريات حالة الضعف والتشتت التي يعيشها حراكنا السلمي الجنوبي ذلك الحراك الذي كان متصاعداً وموحداً على كامل مستوى محافظات الجنون استطاع من خلالها أن يصل قضيتنا إلى مختلف المحافل المحلية والدولية، وأن يكسب الأنصار والمساندين لنضاله العادل من مختلف الفئات الاجتماعية والسياسية لشعبنا في الجنوب.

غير أن الوضعية الراهنة وما نلاحظه من تشتت وتفكك في الهيئات العليا للحراك ممثلاً بالمجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي قد عكس نفسه على القواعد في المحافظات وأضعف فعاليات الحراك ومستوى التأييد والمساندة الشعبية له ليس بسبب القضية العادلة التي يتبناها وإنما لطبيعة الخلافات والتباينات في إطار المجلس الأعلى للحراك والذي عكس نفسه سلباً على أوضاع الهيئات في المحافظات.

وقد كنا متفائلين بعملية التوحد التي تمت في التاسع من مايو 2009م في مدينة زنجبار الذي وحد هيئات الحراك في إطار مجلس واحد للحراك وتمت على ضوءه بناء وتوحيد هيئات الحراك في المحافظات غير أنه للأسف الشديد أن نزق البعض في إطار المجلس الأعلى الشرعي والمجالس العليا للحراك المستنسخة وعدم حفاظهم على وحدة الحراك بسبب عوامل الذاتية والزعامة وعدم التقيد بعمل الهيئات قد أوصل إلى القضاء على كل الهيئات المشكلة في اللقاء التوحيدي بزنجبار وأصبحت ظاهرة التعيين في المجلس ومجالس المحافظات تخضع للأمزجة واللاهواء بحكم عدم احترام العمل في إطار الهيئات.

ونتيجة لهذا التشتت في العمل فقد لاحظنا أبرز المسائل التي عصفت بالحراك نتيجة للعمل القيادي المتعدد والطريقة الذي تم فيه إدارة العمل القيادي بالمسائل التالية:

1) خطاب إعلامي متناقض بين لحظة وأخرى وكل مجموعة من القيادة تتهم الأخرى.

2) النزاعات الذاتية والتسلطية والوصايا على الآخرين.

3) ممارسة عملية التخوين وخلق الإشاعات المغرضة والهادفة لتمزيق الحراك.

4) عدم الشفافية في التعامل مع الجانب المالي وتسخيره لتلميع بعض الشخصيات دون الأخرى في قيادة الحراك واحتكار الوسيلة الوحيدة للحراك محطة عدن وتخسير المبالغ للانترنت ومسائل الإعلام الأخرى وكسب الولاءات الشخصية.

5) أن بعض الخطابات الإعلامية قد فتحت لنا جبهة أخرى إلى جانب جبهة العدو وذلك من خلال العداء للأحزاب والمنظمات والأشخاص وبالذات العداء لبعض الشخصيات في معارضة الخارج وإيجاد الوقيعة فيما بينها وكذا الرؤية الناقصة أمام الأخوة العاملين مع السلطة.

6) أن الخطاب الإعلامي الغير ممنهج قد أوجد التشويش بين أفراد وقيادات الحراك وأفراد الشعب ومزق الإرادات داخل الحراك وذلك من خلال تبني شعارات وسقوف ومسميات متناقضة الغرض منها إفراغ الرؤية الصحيحة للحراك المتمثلة في استعادة الدولة وتقرر المصير.

7) عدم اهتمام وتوافق القيادة على برنامج سياسي أي رؤية سياسية على الرغم من وجود أكثر من 6 رواء موجودة لديهم لأكثر من 4 سنوات.

8) عدم الالتزام بالعمل المؤسسي الذي قد وجد منذ بداية تشكيل الهيئات.

9) لقد لاحضنا وجود أشخاص في المجلس الأعلى المتعدد القيادات طلوع أفراد لم تكن لهم وضعية قيادية في هيئات الحراك والبعض لهم أوضاع في محافظاتهم وتخلوا عن أوضاعهم في المحافظة وقفزوا إلى عضوية المجلس الأعلى المتعدد التسميات.

10) لقد لاحظنا أنه كلما اقتربنا من التئام القيادات والوصول إلى قيادة موحدة ورؤية موحدة كلما وضعت هذه القيادات العراقيل وخلق حالة من التمزق والدلائل كثيرة.

11) لم تدرك هذه القيادة طوال هذه الفترة أنه لم توجد أ] ثورة أو حركة ثورية إلى بتوفر ثلاثة عناصر رئيسية.

- رؤية سياسية.

- برنامج ونظام داخلي ولوائح منظمة للعمل.

- قيادة مركزية منتخبة وتوفيقية.

12) لقد أوجدت هذه القيادة بينها وبين الأكاديميين والمخضرمين السياسيين وقدماء الحراك والمرأة والشباب حاجز لا يقربهم من الحراك ولا يشركهم في الحراك وعزلهم عن المشهد السياسي بطريقة التهميش والإقصاء وظلة هذه القيادات بعيدة من هذه الفئات.

ورغم المحاولات التي بذلت من خلال لجان حوار مختلفة لردع الصدع في الحراك إلا أن قيادات في المجلس لم تستجب للحوار وأخرى لم تستطيع أن تنتقد هذه الوضعية وتبرر مسؤوليتها أمام قاعدة الحراك، وقيادة المجلس عموماً لم تستدعي إلى اجتماع موسع أو كنفرنس لمعالجة الوضعية الراهنة في الحراك، لكون المشكلة أساس تكمن فيمن يسمون أنفسهم بالمجلس الأعلى وكم يا مجالس عليا تشكلت.

ونحن شخصياً أصبحنا حالياً لا نعرف من هي القيادات الشرعية في المجلس التي تمت في 9 مايو وما هي القيادات التي فرضت نفسها على المجلس هذا من جهة.

ومن جهة ثانية فل تدرك كل تلك القيادات رغم احترامنا وتقديرنا لدورها النضالي إلا أنها قد كانت السبب في تشتت الحراك من خلال تشكيل القيادات المختلفة من خلال التعيين وليس التوافق أو تمثيل المحافظات بشكل عادل وناسف كل الأسف أن البعض لم يستوعب عملية التصالح والتسامح ولم يستوعبوا بأن عملية الإقصاءات لا يمكن قبولها وإن عملية الحوار والتوافق هي الضمانة المثلى لنجاح الحراك وانتصار قضيته، وأن العودة لتتبع ماضي الأفراد والأحزاب هي عملية تناقض عملية التصالح والتسامح التي جسدها الحراك في بداية نشأته، وأن من يحاولون أن ينتصرون لقضية الجنوب دون غيرهم هم واهمون واقصائيون، ولنتعض من الماضي القريب.

إننا دخلنا الوحدة مشتتون فخسرنا ثقلنا ومكانتنا، ودخلنا الحرب عام 1994م ونحن منقسمون فكانت الهزيمة نصيبنا وإن لم نتعض ونتوحد على قاعدة التوافق والتمثيل المتكافئ وعلى مبدأ التصالح والتسامح فلن ننج أبداً مهما رفعنا من شعارات ومهما رسمنا من برامج ومهما امتلكنا من مشروعيات وطموح.

أننا من خلال بياننا هذا لا نحب أن نهاجم أحداً أو نخون أحداً ولكننا نوجه ندائنا لقيادة المجلس الأعلى المتعدد التشكيلات أن نقف بمسؤولية أمام الوضعية الراهنة التي توصل إليها الحراك، وأن نعمل فوراً على ضرورة تصحيح وضع المجلس واستعادة وحدته ووحدة هيئات الحراك في المحافظات وذلك من خلال:

1) عقد كنفرنس عاجل للحراك تحضره كل الأطراف المختلفة والمؤتلفة حتى يتم على ضوءه تجديد المشروعية للمجلس والتعديل والإضافة في قوام هيئاته.

2) استعادة وحدت الحراك في المحافظات ، والعمل وفق الهيئات وعدم العمل من خارجها.

3) رسم البرنامج السياسي الموحد للحراك.

4) توحيد فعاليات الحراك وعدم انتحال مسميات المجلس أو هيئاته ولمن يريد الخروج، تتم عملية التنسيق مع من يخرج عن المجلس على قاسم مشترك هو حق استعادة الدولة وتقرير المصير لشعبنا في الجنوب.

5) التنسيق مع كل القوى السياسية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني وجعل الحراك حاضنها الأساسي إذ يريد الحراك أن يكون حاملاً سياسياً لقضية الجنوب وأن عملية الإقصاء التي يروج البعض لها هي عملية خطرة بوحدة الجنوبيون ومصير قضيتهم.

6) وضع ميثاق شرف بأن كل القيادات في الحراك لا يمكنها تحمل أي مسؤولية بعد تحقيق الاستقلال إلا بعد دورة انتخابية واحدة من عمر الدولة الجديدة.

نأمل أن تتم الاستجابة لملاحظاتنا وأن تساندنا القيادة هذا الهم الكبير المرتبط بمصير قضيتنا.

فإن لم نلتمس المعالجات السريعة واللازمة لمعالجة الأوضاع الراهنة من قبل قيادة المجلس وفروعه في المحافظات فإننا سنمتنع عن التعامل مع تلك القيادات وسنعمل على إعادة بناء قواعد الحراك وهيئاته مع كل المناضلين الشرفاء في قواعد الحراك وأنصاره ومؤيديه.

نأمل أن تستجيب قيادة الحراك لملاحظاتنا وسنكون سنداً قوياً لها وأن لم تعمل سنحاول نعمل بما يمليه علينا واجبنا الوطني ولملمة الصف الجنوبي كضمانه لانتصار قضيتنا العادلة.





صادر عن عدد من قيادات وقواعد نشطاء

الحراك في عدد من المحافظات والمديريات

23 سبتمبر 2011م






http://sadaaden.com//ar/15/5064/بيان...%20الجنوب.html

صقر الجزيرة 2011-09-27 06:02 PM

نا مل من المشرف والاداره تثبيت هذا البيان والامر لكم
مودتي

لشري 2011-09-27 06:07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجزيرة (المشاركة 787694)
[
بسم الله الرحمن الرحيم



بيان صادر عن عدد من كوادر ونشطاء الحراك

في محافظات ومديريات الجنوب




ببالغ الأسى والحزن تابع عدد من كوادر ونشطاء الحراك في المحافظات والمديريات حالة الضعف والتشتت التي يعيشها حراكنا السلمي الجنوبي ذلك الحراك الذي كان متصاعداً وموحداً على كامل مستوى محافظات الجنون استطاع من خلالها أن يصل قضيتنا إلى مختلف المحافل المحلية والدولية، وأن يكسب الأنصار والمساندين لنضاله العادل من مختلف الفئات الاجتماعية والسياسية لشعبنا في الجنوب.

غير أن الوضعية الراهنة وما نلاحظه من تشتت وتفكك في الهيئات العليا للحراك ممثلاً بالمجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي قد عكس نفسه على القواعد في المحافظات وأضعف فعاليات الحراك ومستوى التأييد والمساندة الشعبية له ليس بسبب القضية العادلة التي يتبناها وإنما لطبيعة الخلافات والتباينات في إطار المجلس الأعلى للحراك والذي عكس نفسه سلباً على أوضاع الهيئات في المحافظات.

وقد كنا متفائلين بعملية التوحد التي تمت في التاسع من مايو 2009م في مدينة زنجبار الذي وحد هيئات الحراك في إطار مجلس واحد للحراك وتمت على ضوءه بناء وتوحيد هيئات الحراك في المحافظات غير أنه للأسف الشديد أن نزق البعض في إطار المجلس الأعلى الشرعي والمجالس العليا للحراك المستنسخة وعدم حفاظهم على وحدة الحراك بسبب عوامل الذاتية والزعامة وعدم التقيد بعمل الهيئات قد أوصل إلى القضاء على كل الهيئات المشكلة في اللقاء التوحيدي بزنجبار وأصبحت ظاهرة التعيين في المجلس ومجالس المحافظات تخضع للأمزجة واللاهواء بحكم عدم احترام العمل في إطار الهيئات.

ونتيجة لهذا التشتت في العمل فقد لاحظنا أبرز المسائل التي عصفت بالحراك نتيجة للعمل القيادي المتعدد والطريقة الذي تم فيه إدارة العمل القيادي بالمسائل التالية:

1) خطاب إعلامي متناقض بين لحظة وأخرى وكل مجموعة من القيادة تتهم الأخرى.

2) النزاعات الذاتية والتسلطية والوصايا على الآخرين.

3) ممارسة عملية التخوين وخلق الإشاعات المغرضة والهادفة لتمزيق الحراك.

4) عدم الشفافية في التعامل مع الجانب المالي وتسخيره لتلميع بعض الشخصيات دون الأخرى في قيادة الحراك واحتكار الوسيلة الوحيدة للحراك محطة عدن وتخسير المبالغ للانترنت ومسائل الإعلام الأخرى وكسب الولاءات الشخصية.

5) أن بعض الخطابات الإعلامية قد فتحت لنا جبهة أخرى إلى جانب جبهة العدو وذلك من خلال العداء للأحزاب والمنظمات والأشخاص وبالذات العداء لبعض الشخصيات في معارضة الخارج وإيجاد الوقيعة فيما بينها وكذا الرؤية الناقصة أمام الأخوة العاملين مع السلطة.

6) أن الخطاب الإعلامي الغير ممنهج قد أوجد التشويش بين أفراد وقيادات الحراك وأفراد الشعب ومزق الإرادات داخل الحراك وذلك من خلال تبني شعارات وسقوف ومسميات متناقضة الغرض منها إفراغ الرؤية الصحيحة للحراك المتمثلة في استعادة الدولة وتقرر المصير.

7) عدم اهتمام وتوافق القيادة على برنامج سياسي أي رؤية سياسية على الرغم من وجود أكثر من 6 رواء موجودة لديهم لأكثر من 4 سنوات.

8) عدم الالتزام بالعمل المؤسسي الذي قد وجد منذ بداية تشكيل الهيئات.

9) لقد لاحضنا وجود أشخاص في المجلس الأعلى المتعدد القيادات طلوع أفراد لم تكن لهم وضعية قيادية في هيئات الحراك والبعض لهم أوضاع في محافظاتهم وتخلوا عن أوضاعهم في المحافظة وقفزوا إلى عضوية المجلس الأعلى المتعدد التسميات.

10) لقد لاحظنا أنه كلما اقتربنا من التئام القيادات والوصول إلى قيادة موحدة ورؤية موحدة كلما وضعت هذه القيادات العراقيل وخلق حالة من التمزق والدلائل كثيرة.

11) لم تدرك هذه القيادة طوال هذه الفترة أنه لم توجد أ] ثورة أو حركة ثورية إلى بتوفر ثلاثة عناصر رئيسية.

- رؤية سياسية.

- برنامج ونظام داخلي ولوائح منظمة للعمل.

- قيادة مركزية منتخبة وتوفيقية.

12) لقد أوجدت هذه القيادة بينها وبين الأكاديميين والمخضرمين السياسيين وقدماء الحراك والمرأة والشباب حاجز لا يقربهم من الحراك ولا يشركهم في الحراك وعزلهم عن المشهد السياسي بطريقة التهميش والإقصاء وظلة هذه القيادات بعيدة من هذه الفئات.

ورغم المحاولات التي بذلت من خلال لجان حوار مختلفة لردع الصدع في الحراك إلا أن قيادات في المجلس لم تستجب للحوار وأخرى لم تستطيع أن تنتقد هذه الوضعية وتبرر مسؤوليتها أمام قاعدة الحراك، وقيادة المجلس عموماً لم تستدعي إلى اجتماع موسع أو كنفرنس لمعالجة الوضعية الراهنة في الحراك، لكون المشكلة أساس تكمن فيمن يسمون أنفسهم بالمجلس الأعلى وكم يا مجالس عليا تشكلت.

ونحن شخصياً أصبحنا حالياً لا نعرف من هي القيادات الشرعية في المجلس التي تمت في 9 مايو وما هي القيادات التي فرضت نفسها على المجلس هذا من جهة.

ومن جهة ثانية فل تدرك كل تلك القيادات رغم احترامنا وتقديرنا لدورها النضالي إلا أنها قد كانت السبب في تشتت الحراك من خلال تشكيل القيادات المختلفة من خلال التعيين وليس التوافق أو تمثيل المحافظات بشكل عادل وناسف كل الأسف أن البعض لم يستوعب عملية التصالح والتسامح ولم يستوعبوا بأن عملية الإقصاءات لا يمكن قبولها وإن عملية الحوار والتوافق هي الضمانة المثلى لنجاح الحراك وانتصار قضيته، وأن العودة لتتبع ماضي الأفراد والأحزاب هي عملية تناقض عملية التصالح والتسامح التي جسدها الحراك في بداية نشأته، وأن من يحاولون أن ينتصرون لقضية الجنوب دون غيرهم هم واهمون واقصائيون، ولنتعض من الماضي القريب.

إننا دخلنا الوحدة مشتتون فخسرنا ثقلنا ومكانتنا، ودخلنا الحرب عام 1994م ونحن منقسمون فكانت الهزيمة نصيبنا وإن لم نتعض ونتوحد على قاعدة التوافق والتمثيل المتكافئ وعلى مبدأ التصالح والتسامح فلن ننج أبداً مهما رفعنا من شعارات ومهما رسمنا من برامج ومهما امتلكنا من مشروعيات وطموح.

أننا من خلال بياننا هذا لا نحب أن نهاجم أحداً أو نخون أحداً ولكننا نوجه ندائنا لقيادة المجلس الأعلى المتعدد التشكيلات أن نقف بمسؤولية أمام الوضعية الراهنة التي توصل إليها الحراك، وأن نعمل فوراً على ضرورة تصحيح وضع المجلس واستعادة وحدته ووحدة هيئات الحراك في المحافظات وذلك من خلال:

1) عقد كنفرنس عاجل للحراك تحضره كل الأطراف المختلفة والمؤتلفة حتى يتم على ضوءه تجديد المشروعية للمجلس والتعديل والإضافة في قوام هيئاته.

2) استعادة وحدت الحراك في المحافظات ، والعمل وفق الهيئات وعدم العمل من خارجها.

3) رسم البرنامج السياسي الموحد للحراك.

4) توحيد فعاليات الحراك وعدم انتحال مسميات المجلس أو هيئاته ولمن يريد الخروج، تتم عملية التنسيق مع من يخرج عن المجلس على قاسم مشترك هو حق استعادة الدولة وتقرير المصير لشعبنا في الجنوب.

5) التنسيق مع كل القوى السياسية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني وجعل الحراك حاضنها الأساسي إذ يريد الحراك أن يكون حاملاً سياسياً لقضية الجنوب وأن عملية الإقصاء التي يروج البعض لها هي عملية خطرة بوحدة الجنوبيون ومصير قضيتهم.

6) وضع ميثاق شرف بأن كل القيادات في الحراك لا يمكنها تحمل أي مسؤولية بعد تحقيق الاستقلال إلا بعد دورة انتخابية واحدة من عمر الدولة الجديدة.

نأمل أن تتم الاستجابة لملاحظاتنا وأن تساندنا القيادة هذا الهم الكبير المرتبط بمصير قضيتنا.

فإن لم نلتمس المعالجات السريعة واللازمة لمعالجة الأوضاع الراهنة من قبل قيادة المجلس وفروعه في المحافظات فإننا سنمتنع عن التعامل مع تلك القيادات وسنعمل على إعادة بناء قواعد الحراك وهيئاته مع كل المناضلين الشرفاء في قواعد الحراك وأنصاره ومؤيديه.

نأمل أن تستجيب قيادة الحراك لملاحظاتنا وسنكون سنداً قوياً لها وأن لم تعمل سنحاول نعمل بما يمليه علينا واجبنا الوطني ولملمة الصف الجنوبي كضمانه لانتصار قضيتنا العادلة.





صادر عن عدد من قيادات وقواعد نشطاء

الحراك في عدد من المحافظات والمديريات

23 سبتمبر 2011م






http://sadaaden.com//ar/15/5064/بيان...%20الجنوب.html

في أي جنوب وبإي بلد??? هل بجنوب الكرة الارضية أو جنوب أفريقياء أو بجنوب لبنان أو بجنوب مجهول الهوية ??
إذا من أصدروا هذا البيان لايعرفون أو يعتقدون أو يؤمنون بهويتهم فكيف سيعرفهم العالم ويعرفون بإنقسهم ولمن ولاءهم إذا هم مجهولون الهوية. ولم يتأكدوا بعد من هويتهم

جنوبي سعودي 2011-09-27 07:33 PM

فكرة البيان وكثير مما فيه ممتاز ولكن....
بدون اسماء وهذا يجعل اهميته صفر
لو كان فيه اسم واحد لكانت اهميته 20%
لو 5 اسماء اهميته 50%
لو 100 اسم اهميته 100%
هذا بيان حكاوي للانترنت لأنه بلا اسماء
واسفااااه، ننتقد غيرنا وننسى نفسنا

همام شبوه 2011-09-27 07:55 PM

اخي اي بيان لم يكون بدون اسماء شي ماسف واهميتة كاهميت مقال لااي شخص

مناف الهتاري 2011-09-27 08:00 PM

ارجو من الجميع الدخول والمشاركة في دراسة فحوى هذه الرسالة...
واتمنى من ناقل الخبر انزال اسماء الموقعين على الرسالة..

الجرح النازف 2011-09-27 08:35 PM

الساكت عن الحق شيطانآاخرس
 
ياجماعه كفاهرج ومرج فقدان الاوان لنقيم الحق وفي المقدمه وقبل كل شي التحرك الئ عدن والثبات فيها
حتئ الشهاده اوتحقيق النصروفي عدن نشكل قيادات من الميدان وهنايكون النصر

الداعري 2011-09-27 09:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الجزيرة (المشاركة 787694)
[
بسم الله الرحمن الرحيم



بيان صادر عن عدد من كوادر ونشطاء الحراك

في محافظات ومديريات الجنوب




ببالغ الأسى والحزن تابع عدد من كوادر ونشطاء الحراك في المحافظات والمديريات حالة الضعف والتشتت التي يعيشها حراكنا السلمي الجنوبي ذلك الحراك الذي كان متصاعداً وموحداً على كامل مستوى محافظات الجنون استطاع من خلالها أن يصل قضيتنا إلى مختلف المحافل المحلية والدولية، وأن يكسب الأنصار والمساندين لنضاله العادل من مختلف الفئات الاجتماعية والسياسية لشعبنا في الجنوب.

غير أن الوضعية الراهنة وما نلاحظه من تشتت وتفكك في الهيئات العليا للحراك ممثلاً بالمجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي قد عكس نفسه على القواعد في المحافظات وأضعف فعاليات الحراك ومستوى التأييد والمساندة الشعبية له ليس بسبب القضية العادلة التي يتبناها وإنما لطبيعة الخلافات والتباينات في إطار المجلس الأعلى للحراك والذي عكس نفسه سلباً على أوضاع الهيئات في المحافظات.

وقد كنا متفائلين بعملية التوحد التي تمت في التاسع من مايو 2009م في مدينة زنجبار الذي وحد هيئات الحراك في إطار مجلس واحد للحراك وتمت على ضوءه بناء وتوحيد هيئات الحراك في المحافظات غير أنه للأسف الشديد أن نزق البعض في إطار المجلس الأعلى الشرعي والمجالس العليا للحراك المستنسخة وعدم حفاظهم على وحدة الحراك بسبب عوامل الذاتية والزعامة وعدم التقيد بعمل الهيئات قد أوصل إلى القضاء على كل الهيئات المشكلة في اللقاء التوحيدي بزنجبار وأصبحت ظاهرة التعيين في المجلس ومجالس المحافظات تخضع للأمزجة واللاهواء بحكم عدم احترام العمل في إطار الهيئات.

ونتيجة لهذا التشتت في العمل فقد لاحظنا أبرز المسائل التي عصفت بالحراك نتيجة للعمل القيادي المتعدد والطريقة الذي تم فيه إدارة العمل القيادي بالمسائل التالية:

1) خطاب إعلامي متناقض بين لحظة وأخرى وكل مجموعة من القيادة تتهم الأخرى.

2) النزاعات الذاتية والتسلطية والوصايا على الآخرين.

3) ممارسة عملية التخوين وخلق الإشاعات المغرضة والهادفة لتمزيق الحراك.

4) عدم الشفافية في التعامل مع الجانب المالي وتسخيره لتلميع بعض الشخصيات دون الأخرى في قيادة الحراك واحتكار الوسيلة الوحيدة للحراك محطة عدن وتخسير المبالغ للانترنت ومسائل الإعلام الأخرى وكسب الولاءات الشخصية.

5) أن بعض الخطابات الإعلامية قد فتحت لنا جبهة أخرى إلى جانب جبهة العدو وذلك من خلال العداء للأحزاب والمنظمات والأشخاص وبالذات العداء لبعض الشخصيات في معارضة الخارج وإيجاد الوقيعة فيما بينها وكذا الرؤية الناقصة أمام الأخوة العاملين مع السلطة.

6) أن الخطاب الإعلامي الغير ممنهج قد أوجد التشويش بين أفراد وقيادات الحراك وأفراد الشعب ومزق الإرادات داخل الحراك وذلك من خلال تبني شعارات وسقوف ومسميات متناقضة الغرض منها إفراغ الرؤية الصحيحة للحراك المتمثلة في استعادة الدولة وتقرر المصير.

7) عدم اهتمام وتوافق القيادة على برنامج سياسي أي رؤية سياسية على الرغم من وجود أكثر من 6 رواء موجودة لديهم لأكثر من 4 سنوات.

8) عدم الالتزام بالعمل المؤسسي الذي قد وجد منذ بداية تشكيل الهيئات.

9) لقد لاحضنا وجود أشخاص في المجلس الأعلى المتعدد القيادات طلوع أفراد لم تكن لهم وضعية قيادية في هيئات الحراك والبعض لهم أوضاع في محافظاتهم وتخلوا عن أوضاعهم في المحافظة وقفزوا إلى عضوية المجلس الأعلى المتعدد التسميات.

10) لقد لاحظنا أنه كلما اقتربنا من التئام القيادات والوصول إلى قيادة موحدة ورؤية موحدة كلما وضعت هذه القيادات العراقيل وخلق حالة من التمزق والدلائل كثيرة.

11) لم تدرك هذه القيادة طوال هذه الفترة أنه لم توجد أ] ثورة أو حركة ثورية إلى بتوفر ثلاثة عناصر رئيسية.

- رؤية سياسية.

- برنامج ونظام داخلي ولوائح منظمة للعمل.

- قيادة مركزية منتخبة وتوفيقية.

12) لقد أوجدت هذه القيادة بينها وبين الأكاديميين والمخضرمين السياسيين وقدماء الحراك والمرأة والشباب حاجز لا يقربهم من الحراك ولا يشركهم في الحراك وعزلهم عن المشهد السياسي بطريقة التهميش والإقصاء وظلة هذه القيادات بعيدة من هذه الفئات.

ورغم المحاولات التي بذلت من خلال لجان حوار مختلفة لردع الصدع في الحراك إلا أن قيادات في المجلس لم تستجب للحوار وأخرى لم تستطيع أن تنتقد هذه الوضعية وتبرر مسؤوليتها أمام قاعدة الحراك، وقيادة المجلس عموماً لم تستدعي إلى اجتماع موسع أو كنفرنس لمعالجة الوضعية الراهنة في الحراك، لكون المشكلة أساس تكمن فيمن يسمون أنفسهم بالمجلس الأعلى وكم يا مجالس عليا تشكلت.

ونحن شخصياً أصبحنا حالياً لا نعرف من هي القيادات الشرعية في المجلس التي تمت في 9 مايو وما هي القيادات التي فرضت نفسها على المجلس هذا من جهة.

ومن جهة ثانية فل تدرك كل تلك القيادات رغم احترامنا وتقديرنا لدورها النضالي إلا أنها قد كانت السبب في تشتت الحراك من خلال تشكيل القيادات المختلفة من خلال التعيين وليس التوافق أو تمثيل المحافظات بشكل عادل وناسف كل الأسف أن البعض لم يستوعب عملية التصالح والتسامح ولم يستوعبوا بأن عملية الإقصاءات لا يمكن قبولها وإن عملية الحوار والتوافق هي الضمانة المثلى لنجاح الحراك وانتصار قضيته، وأن العودة لتتبع ماضي الأفراد والأحزاب هي عملية تناقض عملية التصالح والتسامح التي جسدها الحراك في بداية نشأته، وأن من يحاولون أن ينتصرون لقضية الجنوب دون غيرهم هم واهمون واقصائيون، ولنتعض من الماضي القريب.

إننا دخلنا الوحدة مشتتون فخسرنا ثقلنا ومكانتنا، ودخلنا الحرب عام 1994م ونحن منقسمون فكانت الهزيمة نصيبنا وإن لم نتعض ونتوحد على قاعدة التوافق والتمثيل المتكافئ وعلى مبدأ التصالح والتسامح فلن ننج أبداً مهما رفعنا من شعارات ومهما رسمنا من برامج ومهما امتلكنا من مشروعيات وطموح.

أننا من خلال بياننا هذا لا نحب أن نهاجم أحداً أو نخون أحداً ولكننا نوجه ندائنا لقيادة المجلس الأعلى المتعدد التشكيلات أن نقف بمسؤولية أمام الوضعية الراهنة التي توصل إليها الحراك، وأن نعمل فوراً على ضرورة تصحيح وضع المجلس واستعادة وحدته ووحدة هيئات الحراك في المحافظات وذلك من خلال:

1) عقد كنفرنس عاجل للحراك تحضره كل الأطراف المختلفة والمؤتلفة حتى يتم على ضوءه تجديد المشروعية للمجلس والتعديل والإضافة في قوام هيئاته.

2) استعادة وحدت الحراك في المحافظات ، والعمل وفق الهيئات وعدم العمل من خارجها.

3) رسم البرنامج السياسي الموحد للحراك.

4) توحيد فعاليات الحراك وعدم انتحال مسميات المجلس أو هيئاته ولمن يريد الخروج، تتم عملية التنسيق مع من يخرج عن المجلس على قاسم مشترك هو حق استعادة الدولة وتقرير المصير لشعبنا في الجنوب.

5) التنسيق مع كل القوى السياسية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني وجعل الحراك حاضنها الأساسي إذ يريد الحراك أن يكون حاملاً سياسياً لقضية الجنوب وأن عملية الإقصاء التي يروج البعض لها هي عملية خطرة بوحدة الجنوبيون ومصير قضيتهم.

6) وضع ميثاق شرف بأن كل القيادات في الحراك لا يمكنها تحمل أي مسؤولية بعد تحقيق الاستقلال إلا بعد دورة انتخابية واحدة من عمر الدولة الجديدة.

نأمل أن تتم الاستجابة لملاحظاتنا وأن تساندنا القيادة هذا الهم الكبير المرتبط بمصير قضيتنا.

فإن لم نلتمس المعالجات السريعة واللازمة لمعالجة الأوضاع الراهنة من قبل قيادة المجلس وفروعه في المحافظات فإننا سنمتنع عن التعامل مع تلك القيادات وسنعمل على إعادة بناء قواعد الحراك وهيئاته مع كل المناضلين الشرفاء في قواعد الحراك وأنصاره ومؤيديه.

نأمل أن تستجيب قيادة الحراك لملاحظاتنا وسنكون سنداً قوياً لها وأن لم تعمل سنحاول نعمل بما يمليه علينا واجبنا الوطني ولملمة الصف الجنوبي كضمانه لانتصار قضيتنا العادلة.





صادر عن عدد من قيادات وقواعد نشطاء

الحراك في عدد من المحافظات والمديريات

23 سبتمبر 2011م






http://sadaaden.com//ar/15/5064/بيان%20صادر%20عن%20عدد%20من%20كوادر%20ونشطاء%20الح راك%20في%20محافظات%20ومديريات%20الجنوب.html

اولا نشكر كل من ساهم في كتابة هذا البيان وان دل على شى فانما يدل على الحرص الشديد على الحفاظ على وحدة الحراك والقضية الجنوبية .حيث تم تشخيص الاسباب الحقيقية التي اوصلت الحراك الى الوضعية القائمة اليوم ووضعة الحلول للخروج من هذا المازق الخطير.ونحن في قواعد الحراك نؤيدهم وندعم بيانهم الذي احتوى كثير من المصداقية والشفافية وادعوا كل جنوبي غيور على قضيتة الالتفاف حول هذا البيان وتاييدة وتغليب مصلحة الوطن على المصالح الشخصية حتى نستطيع تحقيق هدفنا في استعادة دولتنا وتقرير مصيرنا .ونامل ممن صاغوا البيان نشر اسمائهم كي نستطيع التواصل معهم ودعمهم ولهم خالص التحايا

سالم عيسى 2011-09-27 09:40 PM

قد يكون صاحب البيان شخص واحد فقط وهو قيادي في الحراك لأن معلوماته من احتكاك ولكن لو كان واحد او مجموعه فلا يمكن يعلنوا عن اسمائهم لأنهم يريدوا ان يكونوا زعماء بدل الآخرين وقد عملوا لنفسهم لغم رهيب في البيان ويخشون لو عملوا اسمائهم ان يكون هذا البيان ضدهم في المستقبل عند (تقاسم الغنيمه) وهذا اللغم نفسه سيجعل جميع قيادات الحراك في الداخل والخارج تتطنش على ماجاء في البيان واهماله (وياليت من اصدروه ذكروا اسمائهم كنا بانحترمهم جد)
ولكن ماهو اللغم الرهيب؟؟
(6) وضع ميثاق شرف بأن كل القيادات في الحراك لا يمكنها تحمل أي مسؤولية بعد تحقيق الاستقلال إلا بعد دورة انتخابية واحدة من عمر الدولة الجديدة.)

سمير مربوش 2011-09-27 10:04 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم عيسى (المشاركة 787850)
قد يكون صاحب البيان شخص واحد فقط وهو قيادي في الحراك لأن معلوماته من احتكاك ولكن لو كان واحد او مجموعه فلا يمكن يعلنوا عن اسمائهم لأنهم يريدوا ان يكونوا زعماء بدل الآخرين وقد عملوا لنفسهم لغم رهيب في البيان ويخشون لو عملوا اسمائهم ان يكون هذا البيان ضدهم في المستقبل عند (تقاسم الغنيمه) وهذا اللغم نفسه سيجعل جميع قيادات الحراك في الداخل والخارج تتطنش على ماجاء في البيان واهماله (وياليت من اصدروه ذكروا اسمائهم كنا بانحترمهم جد)
ولكن ماهو اللغم الرهيب؟؟
(6) وضع ميثاق شرف بأن كل القيادات في الحراك لا يمكنها تحمل أي مسؤولية بعد تحقيق الاستقلال إلا بعد دورة انتخابية واحدة من عمر الدولة الجديدة.)

ولا لغم رهيب ولا حاجه وانا اول واحد موافق عليه ، بس انتم اعملونا قيادي في الحراك وشوفو كيف بالعب بكم شوطح وباسترزق من يمين ويسار ومن داخل وخارج وباعصد لكم الحراك عصيد وحلني لو تلاقوا استقلال وانا قيادي فيه
اليس هذا مايعمله بالجنوب 90 بالمئه من (زعماء) الحراك حاليا؟


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.