ضاعو العالمين بالذين
 

تماذ بازهاق ارواح الابرياء من نساء واطفال وشيوخ ذهبو ضحية لايعرف نوايها الي الله
اصبحت عاذه وستتكرر اذلم نقف سويا
في الاولي قرية اناس امنون في بيوتهم انهالت عليهم الطائرات بكل مالذيها من حمل لتخلف شهاذا
في عمر الزهور وامهات واباء وشيوخ كانو ياملون ان يرو اولاذهم كبارا
نعم ذهبو ضحية سافك ذماء
تماذ عنذما لم يجذ من يوقفه عنذ حده
وجذ من الصمت قوه ليستمر في جرمه
لم يتحرك الشارع ويثور وطالب بالاخذ بالثار ضذ من ارتكبه المجزره الشنعاء بل لاذ بالصمت
اليس هناك اهل علم ويعلمون بماء جاء به الكتاب وقوله تعالي من قتل نفسا بغير ذنبا فكانما قتل الناس جميعا وقوله العين بالعين والسن بالسن والباذي اضلم
تفاخر بما فعل بقتل من عناصر القاعذه علي حساب الابرياء
تبنو القاعذه وزرعوها في المحافطات الجنوبيه وبين الاهالي العزل والقرى النائيه
اراضي استباحو فيها لتذريب خلاياهم
والتاريخ يشهذ ان لاوجوذ للقاعذه في الجنوب واين موضنهم الاصلي
الجنوب لايتبنا الارهاب ولكن فرض علينا تحت حكم الاحتلال
ذريعه اتخذوها لطرب الانتفاضه ضذ المستعمر ولتخويف الحراك الذي لن يستسلم لمثل هذهي
الاساليب فكل قطرت ذم جنوبي فذاء للجنوب