|
ليس هناك قضية تسمى قضية جنوبية سياسية
عندما يجتمع الناس حول قضية ما إنسانية كانت أو حقوقية فان العقل والمنطق والفطرة الإنسانية السليمة تؤيد هذا المسعى وتباركه خاصة عندما تكون هذه القضية أو المطالب الحقوقية في إطار الشرع والقانون والثوابت الوطنية.
ولكن عندما ينحرف المسار وتصبح هذه المطالب وسيلة فقط لشق الصف وإثارة الكراهية في المجتمع ورفع شعارات تمزيقية تدعوا إلى المستحيل كدعوة الانفصال فهنا يقف العقل والمنطق والفطرة الإنسانية نفسها في وجه هذه المطالب الهدامة التي تسمى زورا حقوقية لان ما بني على باطل فهو في النهاية باطل حتى وان غلف بشعارات إنسانية أو حقوقية مغرضة. الحديث عن ما يسمى بالقضية الجنوبية يدعونا كيمنيين إلى إعمال العقل والمنطق قبل الحديث عن تعارض هذه الدعوة مع نصوص و روح الدستور والقانون لان العقل السليم في الجسم الوطني الوحدوي السليم يرفض مثل هكذا دعوات أو قضايا لسبب بسيط أنها أي هذه القضية تقوم على أسس تمزيقية ومناطقية مقيتة في ظل دولة الوحدة التي ناضل الأجداد والآباء وقدموا في سبيل تحقيقها الغالي والنفيس حتى وصلوا إلى هذا التاريخ الخالد في 22 من مايو عام 1990م. شعب اليمن باقي موحد 000 والله قدبارك خطاه وحده قوية تسحق الخاين ومرتد 000 اعدامه افضل من بقاه والبعم والباعوم وامثاله مؤكد000 بانقبره جنب الغزاه واحنا فداها والسند والله يشهد000 واحنا ذي انهينا الطغاه يحيا الوطن يحيا الوطن عاش الشعب العظيم والوحده باقيه وان كره الحاقدون |
اقتباس:
|
اقتباس:
ليش التشنج الواضح من خلال ردك الذي لايعبر سواء عن انسان مفلس ليس لديه مايقوله كان الاجدر بك التعليق والدفاع عن ماتراه صحيح |
[align=center]
اقتباس:
عندا يسرح اخوانك ويقتل الاخرون وتنطلق نيران العنصرية في شتى الادارات فان العقــــــــل سينكر كل ما تدعية من وطنية وكل معاني الوحدة سيجحدها المنطق عندما تكون هناك قبيلة تفرض سيطرتها فوق القانون والدستور فان المنطق ينكر كل شيء عندما تكون وحدة لا معنى لها وكل المراد منها هو المغنم فانة من الخطاء عمل ضوضاء بتكرارها لانة ينتفي المعنى للشيء بانتفائة بربك اخي الكريم هلى المنطق والعقل يرضيان في واقعك المؤلم هل واقع المواطن الجنوبي واقع يصح لنا ان نقول عنة انة واقع انسان يعيش في بلد الوحدة كما تقول كل ما في الامر انك تنظر لجانب من العقلانية التي تحدث عنها وتترك النصف الاخر منها ولو نظرت بعين الحق لوجدت ان الفطــــــــرة لا تقبل الظلم وسلب الحقوق [/align] |
اقتباس:
اخي ليس هناك عنصريه كما تقول في ردك هناك ظلم على الجميع سواء في الشمال او الجنوب ولاكن للاسف اعتقد بان المتسبب الرئيس لعدم وجود تصدي شعبي لظلم والفساد هو هذا الحراك الانفصالي الذي اثبت فشله امام الجميع لعدم وجود تاييد شعبي له او التفات منظمات حقوقيه له وعلى ذالك هو المتسبب الرئيس في زرع الطائفيه والمناطقيه وعدم التحرك الشعبي الموحد ضد الظلم والطغيان |
[align=center]
اقتباس:
ليس الظلم متساو والعنصرية متجذرة بكل ا تحملة الكلمة انت تتحدث عن من لا تتحدث عن السبب في الوجود انت تنكر واقع وتصور واقع مثالي لشعب نمــــــــوذجي كيف تلجأ الى اسباب واهية وانت تتحدث عن الفطرة والمنطق وهما لا يعرفان قدرا للمســـــــبب[/align] |
اقتباس:
|
اقتباس:
اخي فتى العروبه00 00000000يقول القرآن: ((إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ)) (الأنفال/22)، وأوضح أن غرض القرآن من الصم والبكم، ليس الصم والبكم العضوي، بل، الغرض منهما هم الأشخاص الذين لا يريدون أن يستمعوا الحقيقة، أو أنهم يسمعونها ولا يعترفون بألسنتهم. فالأذن التي تعجز عن سماع الحقائق وتستعد فقط لسماع المهملات والأراجيف أن هذه الأذن صماء من وجهة نظر القرآن. واللسان الذي يستخدم فقط في بث الأراجيف، يعتبر لسانا أبكما حسب رأي القرآن. "لا يعقلون" هم الذين لا ينتفعون من أفكارهم، يعتبر القرآن مثل هؤلاء الأشخاص - الذين لا يحق أن يطلق عليهم اسم "الإنسان" بالحيوانات ويخاطبهم بالبهائم. العقل البشري دئمآ يستمد فكره من التجربه اليوميه والواقع المعيشي000 وانت اخي فتى العرروبه لاندري من اين تستمد في اقوالك وطرحك هذا الجنوب اليوم ليس فرد ولاشخص بعينه ولاكنه شعب حي له قضيه عادله ومطلبه فيها هو الاستقلال000 ومن المستحيل فعلآ ان نصمت بعد هذا العذاب خلال فتره طويله 18 عام ونحن تحت رحمه هولاء الاقزام المحتلين000 اما شرع الغاب وقانون الفساد الذي تدعيه00 فهذا قانون يحمي الصوص والمجرمين والقتله وباسمه يهان الاحرار ويموت الابرياء ويظلمون الفقراء 000 |
موظوع ثري جدآ من الاخ قاهر الانفصالين واحب اظيف ان اللي قاحمرن معدتهون من الاسبرتو واصبحو يحنو لايام الفوتكاء هم الذين يهسترو في المنتديات
|
[align=center]
اقتباس:
قسما اني لم افهم اي كلمة ما قلت [/align] |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.