الصراع الطائفي التاريخي بين شوافع الجنوب العربي وزيود اليمن المتوكلي .صراع تاريخي .
 

مافيات الزيدية هي من تعيث فسادا وقتلا هذه الايام في عدن خاصة والجنوب عامة فالحقد الطائفي قديم جدا .

الحقيقة أننا وقعنا ضحية غدر اللوبي اليمني بالجنوب اللي كان يغالط الشباب القومجي المتطرف ولم ينبهون شعبنا لهذا التاريخ الآسسود بين الشعبين اليمني والجنوبي

والحقد الطائفي والثار الا بعد الغزو عام 1994م شعب أحمد طائفي قبلي متخلف حاقد على ما طرحة الامام يحي وشعب الجنوب العربي عاطفي ولا يدرك العواقب الا بعد ان ابيد واصبح في الشارع .

الحقد قديم وهو أمتداد لما يدور في المنطقة العربية من صراع طائفي سواء بالعراق او ليبيا او لبنان او سوريا الجمعات الارهابية القادمة من مدارس الاستخبارات اليمنية في صنعاء
ودماج كان لها دور في ادخال عصابات اليمن المتوكلي الحاقدة بأسم الآسلام السياسي ولهم أهداف أنتقامية وأستعمارية قديمة جدا بعد الغزو الى الجنوب وهدموا المساجد والاضرحة للسنة الشوافع ووزع الارض والثروة انطلاقا من حقد تاريخي واطماع بالجنوب العربي وتاريخة وهويتة ومن اليوم واليوم علينا الحذر .وتحرير بلادنا من هذه العصابات بكافة مدارسها القادمة من خارج الحدود الجنوبية من المهرة الى باب المندب .

صراعنا مع اليمن المتوكلي قديم واطماعة في بلادنا قديمة واخذ الطابع الطائفي تارة وتارة اخرى السياسي والقومجي والاسلام السياسي

عدائنا تاريخي فعلا وزمن الشطحات انتهى ومرد الاصل الى اصلة لا هم من ثوبنا بو يمن ولا نحن من ثوبهم وكلا لة ارضة والحدود معروفة وبراميل الشريجة لا بد ما يرجعين

ولو كرة الكافرون .

كلامك ما فية شي واقعية أخي الفاضل لا تنطلق من حساسيات الماضي على حساب قضية شعب وارض تنهب وأنسان تداس كرامتة كل يوم على أيدي جحافل الأحتلال اليمني الشطحات القومجية كلنا وقعنا فيها وكلنا صحينا للوحلة

بس فشلت لان الجانب الاخر لا يريد وحدة أصلا بل يريد أرض وثروة بدون بشر وهناء مربط الفرس بعد الغزو عام 1994م سرحوا كل الشعب الجنوبي من المؤسسات المدنية


والعسكرية بل ووقفوا توظيف الشباب الجنوبي بهدف تفريغ الارض من سكانها الاصليون وهذا العمل الاجرامي شمل الاثار الاسلامية والتاريخ والهوية الجنوبية .

و والأباء نحن وهم في خندق واحد وقارب واحد أن غرق غرقنا جميعا شيبة وشباب اليوم ومش عيب نستعيد وطننا بشكلا مشترك واللي ما لة اول ما لة تالي نحن الشباب بحاجة الى الاباء من دونهم لا نستطيع تحرير وطن

لا تصدق قوى التطرف والارهاب الزيدي وخريجي مدارس الأستخبارات اليمنية . جربناهم في شبوة و أبين ما فعلوة فينا لم تفعلة النازية في اليهود في الحرب العالمية الثانية .

نحن سنة شوافع عبرالتاريخ الاسلامي واي لفكار وهابية وحجورية وغيرها مدارس الاستخبارات والاستعمار مرفوضة في بلادنا كونها فتنة ستكون دون شك بين السنة الشوافع والوهابية هدامي المساجد ونبش القبور وتهديم الاثار الاسلامية الجنوبية .

لا تغير جلدك ما حل في أبناء الجنوب بسبب تغيير الجلود والشطحات الغير محسوبة على مذهب سني شافعي عمرة 16 قرن في الجنوب العربي من قبل بعض الارهابيون القادمون من افغانستان وزعطة .