موقع نباء نيوز يشكي ويبكي ... ويتوعد !
 

تتعرض "نبأ نيوز" منذ ما يزيد عن الشهر لأعنف حرب رسائل فيروسية تشنها عناصر مجهولة يعتقد أنها من انفصاليي الخارج، وقد تسببت بتدمير جميع الشبكات الداخلية، والتجهيزات الالكترونية، وإتلاف الأرشيف الأساسي، بعد فشل محاولات مضنية من قبل تلك العناصر لاختراق الموقع.



ورغم أن إدارة التحرير قامت باستحداث أسلوب جديد للعمل يقلل من حجم الخسائر، إلاّ أن تلك العناصر صعدت حربها الفيروسية مؤخراً، وذلك برسائل يومية موجهة عبر بريد مواقع يمنية يتم اختراقها، وإيميلات مزورة تنتحل صفة مؤسسات مدنية، وشخصيات على علاقة وثيقة بالموقع، وضمن قائمته البريدية، الأمر الذي شلّ قنوات تواصل الإدارة مع محرريها ومصادرها، علاوة على تكبيده الموقع خسائراً تقنية كبيرة.



ويعتقد فريق الدعم الفني الذي يعمل حالياً على مواجهة هذه الحرب، أن الفيروسات المستخدمة هي من نوع جديد متفوق على برامج الحماية المتداولة، مؤكداً أن جميع الرسائل الفيروسية التي أرسلت خلال الأسبوع الجاري كانت عبر مواقع وإيميلات تم اختراقها وإرسال الرسائل منها.. ويجري الفريق حالياً اتصالاته مع إحدى الشركات الأمريكية المتخصصة في إيجاد الحلول لمثل هذه المشاكل.



هذا وقد وسعت نفس الجهة دائرة استهدافها لتطول خلال الأسبوع الجاري "شبكة أخبار الجنوب"، والتي تم مهاجمتها اليوم برسائل فيروسية أتلفت جميع تجهيزاتها، وشلتها عن العمل.



"نبأ نيوز" تؤكد لهذه العناصر الفاشلة المهزومة: أن من لم يفلح بتمزيق وحدة اليمن بكل ترسانته "السوفيتية" التي كانت معدة لحرب المعسكر الرأسمالي، لن يفلح بإسكات منابر الوحدة اليوم برسائل فيروسية من أرصفة لندن... "وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون"!

http://www.nabanews.net/2009/25386.html

كيف تستطيع الفيروسات القضاء على فيروسات

نعم انه
التطاول على أمير دولة قطر الحبيبه
وهل تمر عليهم بسلام
وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون
باذن الله

جواب مقنع ووارد

فقط اسكت نباح كلاب نبا نيوز و كلاب شوارع العراق

مسكين فطعو رزقهم يبكون لان كل مقال له ثمن

كله مجرد كذب وافتراء فقط .
من اجل زيادة الدخل اليومي لمزوري الحقائق وضعاف النفوس امثال الكوافيره ألاء صفار المخابراتية البعثية العراقية وزوجها نزار عبادي .. يعني كذبه وتلفيق من مهره واساتذه في كيفية الحصول على المبالغ بدون عنى يذكر ..
ابو ابداع ,,

اول مره نشوف هاذا الموقع بهذا الانكسار يستاهلوا ولهم اكثر من كذا وهذا نمتيجة كذبهم على خلق الله
شكرا مقهايتنا