منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   لماذا الخلط بين ((الهوية)) و ((عنوان الهوية)) ؟! (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=209634)

طبيب العقول 2018-09-11 10:41 AM

http://www7.0zz0.com/2018/09/11/09/701388169.jpg

طبيب العقول 2018-09-14 10:09 PM

https://www.ye1.org/forum/threads/841754/page-3

طبيب العقول 2018-09-15 07:10 PM

http://www.dhal3.com/vb/forumdisplay.php?f=18

طبيب العقول 2018-11-23 10:15 AM

الشماليون في مأزق عميق .. فهل سيستطيع الجنوبيون الاستفادة من هذا الوضع بذكاء بحيث ينسلون من الوحلة بطريقة تناسب واقع الحال ؟؟!!




هل سيؤدي خروج السعودية من الحرب إلى خروج الحوثي من صنعاء؟



الخميس 22 نوفمبر 2018 08:46 مساءً

د. مروان الغفوري


كتبت توكل كرمان مقالة في واشنطون بوست ضد الحرب في اليمن ختمتها بجملة: كفاية تعني كفاية. قالت إن هذه الجملة هي ما ينبغي أن تسمعه السعودية من العالم الحر. في نقاشي معها البارحة قلت لها إني أتفق مع جزء كبير مما جاء في مقالتها، غير أن الأسئلة الصعبة لا تزال غير قابلة للحل. فمثلاً: هل سيؤدي خروج السعودية من الحرب إلى خروج الحوثي من صنعاء؟
وهل سيفكك الحوثيون مملكتهم إذا ما توقفت الغارات الجوية؟ هل السلام جزء من الحرب أم من السياسة؟ إذا كان جزءا من الحرب فبالمقدور إنجازه، أي إيقافها.

السلام مع النظريات الدينية النهائية، كالولاية، لا يمكن أن يفضي إلى السياسة وإلا عنى مطالبتها بتفكيك ذاتها والتخلي عن كونها هي. السلام الذي يعني توقف الحروب شيء، والسلام الذي يعني إزالة أسباب اشتعالها شيء الآخر. لا يزال الشكل الثاني من السلام صعب المنال..

كيف يمكن دمج نظرية دينية قاطعة مثل "الولاية" في مشروع دنيوي حاسم مثل "دستور مدني"، بحيث يؤدي ذلك الدمج إلى حياة مستقرة بلا خنادق ولا خوف؟

في العام 2004 كان الحوثيون في جبال صعدة، في 2014 كانوا في القصر الجمهوري في عدن وصنعاء .. حدث كل هذا ولم يكن هناك من غارات جوية سعودية. لا بد وأن أصل المشكلة هناك في الأعلى، هناك حيث ينبع النهر. أسفل التيار، حيث تجري الحرب ويغير التحالف بمقاتلاته، يمكن مشاهدة الشكل الأخير للمعضلة لا حقيقتها الجوهرية. عاقب صالح اليمنيين بما اعتقد أنهم يستحقونه كناكري جميل، وكان يعلم جيداً خطورة ووحشية ذلك العقاب الذي اختاره، فالجماعات الدينية الجهادية إذا لم تربح كل شيء فهي مستعدة للتضحية بكل شيء. بعد 17 عام من الحرب في أفغانستان يعجز كل العالم عن الإتيان بطالبان وحكومة أفغانستان إلى طاولة واحدة رغم أن الخصميين ينتميان إلى المذهب الديني نفسه.

إن إبعاد طرف من أطراف الحرب الهجينة لا يضمن إيقاف الحرب. الحوثيون جماعة دينية تستند كلياً إلى نظرية بدائية/ أحادية في السياسة، تقول تلك النظرية إنهم جاؤوا ومعهم الملك، وهذا الملك الذي جاؤا به هو الحق والحقيقة. إن الحوار معهم ينظر إليه من قبلهم كما لو أن أحداً يطلب منهم أولاً التخلي عن الحق والحقيقة، ثانياً أن يبصقوا في وجه الإله الذي منحهم كل ذلك النصر وأن يهينوا إرادته المنتصرة "هو الله" .

هذه الحرب لن تستمر إلى الأبد ولم يعد ممكناً تحملها ولا الدفاع عنها أخلاقياً ولكن شرحها ممكن وطبيعي. العزيزة كرمان طرحت أسئلة صلبة مثل: إذا كان التحالف قد ساعد في تحرير 80% من الأرض فلماذا لا يزال الرئيس في المنفى؟ وإذا كانت مهمة التحالف هي إعادة الشرعية فلماذا خلق كل تلك الميليشيات في الأراضي المحررة؟

الحق أقول لكم،
ليس مستحيلاً إيقاف هذه الحرب، لكن سلاماً يجرد الحوثيين من صنعاء ويدفعهم إلى التخلي عن السلاح لا يزال مستحيلاً. كما أن أي سلام لا يفعل ذلك فلن يكون سوى هدنة، ولن يفضي إلى إنتاج دولة كما نعرفها.

لإحلال السياسة مطرح الحرب لا بد من دمج هاتين المعادلتين "الديموقراطية والولاية" في صيغة واحدة قابلة للحياة. تلك مهمة ليس بمقدور أحد إنجازها في الوقت الراهن ولا لاحقاً. الحق أن إحداهما لا بد وأن تحل مطرح الأخرى أو تعيش على أطرافها.

حسناً، لننس شأن السياسة الآن ودعونا لا نتحدث عن الديموقراطية: لتتوقف الحرب أولاً. نعم لنوقف تلك الحرب، ولتتحدث الأطراف. من يدري..

ولننس هذه الحقيقة، أو ما اعتقدت خلال الأعوام الماضية إنها حقيقة:
إذا رأيت الحوثيين فإن أمامك خيارين، أما أن تدحرهم أو تفر منهم، ولكن لا تحاول الحديث إليهم فلن تفهم شيئاً.

ولنجرب الحديث هذه المرة، فقد جربنا كل شيء..

وأياً كان ما نستطيع قوله حول الحوثيين فهم في نهاية المطاف عملنا السيء..

وما ربك بظلام للعباد.

م.غ.

طبيب العقول 2018-11-23 10:59 AM

الانتقالي يستحق الصفـر الإعلامـي بجـدارة
ياسر علي



• من لا يعطي الاعلام قدره الحقيقي وقوة تأثيره في ترجيح موازين القوى عسكرياً وسياسياً فإنه وبدون وعي يكتب نهايته بيده، وسيستفيق على واقع مغاير عكس ما يظنه، السيطرة على الأرض أمر مهم، لكن الذكي من يسيطر على العقول، التي تتحقق بها السيطرة على الأرض، فالعقل هو المنتصر في النهاية.



• هذا الامر انعكس إعلامياً على سير المعارك في الحديدة لنكتشف الآتي:

- اسم طارق يتردد في معارك الحديدة اكثر من قيادات الألوية المحرمي واللحجي والصبيحي.

- مشاهد مقاتلي طارق وهم خلف الجبهة اكثر من مشاهد ابطالنا في الخطوط الامامية.

- علم اليمن في الحديدة أكثر حضوراً على المدرعات والأطقم وحتى عبر القنوات العربية، وغياب تام لعلم الجنوب!



• حشود بآلاف المقاتلين الجنوبيين بتسليح يفوق مئات ملايين الدولارات، وبرغم كل هذا حجم التغطية الاعلامية لسير المعارك والبطولات التي يقوم بها الجنوبيون صفر، بالمقابل تجد أن الاعلام الحربي الحوثي يصنع من تفجير قنبلة او اصابة لاحد ابطالنا، وكأنه انتصار ساحق.



• انعكاسات هذا الامر لا تحتاج الى تحليلات او اي عمق، فببساطة هناك أكثر من 25 مليون شمالي يستقي ويشاهد كل هذه الاخبار ليل نهار!! حتى اهل الأراضي التي يتم تحريرها يقعدون في بيوتهم ليشاهدوا غياب المقاومة الجنوبية إعلامياً، الناس ليسوا معنيين بالتواجد في الجبهات، هم حتى وان سمعوا انفجار بجانب منزلهم يفتحون التلفزيون لمعرفة الخبر دون الذهاب ومعرفة الحقيقة بأنفسهم.



• التغذية العكسية التي يمارسها الاعلام المعادي تصنع واقعا مغايرا، ويصل مداه للتأثير على حاضنتك الشعبية التي تدين لك بالولاء، الأمر الذي يُسهّل او يصعّب عليك خوض المعارك سواء المعركة العسكرية او السياسية، فتحشيد الراي العام لأي فكرة يعد اهم المكاسب التي يحققها طرف ضد آخر، وبها يحقق اكبر المكاسب بأقل الخسائر.



• النماذج كثيرة، ابرزها الاصلاح الذي صنع معاركه وحشده الشعبي من خلال انسحابه من المواجهات وتبليطه في نهم، بل وصل الامر الى حصول تقارب بين الحوثي والاصلاح وسط ارتياح وقبول شعبي، ذلك لانهم تحكموا بعقول انصارهم عبر تلك الآلة الاعلامية.



• بينما تم اتخاذ الجنوبيين برغم تضحياتهم كأعداء حتى لأهل الاراضي التي حرروها، وبهكذا يقع الجنوب فريسة سهلة في ساحات القتال بغياب الحاضنة الشعبية المؤقتة، وبعد التحرير وانجاز المهمة يسهل التنكر لأفعالهم واحلال قوى كانت بعيدة عن الساحات لكنها قريبة من عقول مشاهدي ومتابعي الإعلام.



• هذه اكبر الاخطاء الاستراتيجية التي وقع بها المجلس الانتقالي الذي اهمل الجانب الاعلامي المؤثر جدا حتى على المشهد السياسي، الأمر الذي بامكانه اختصار الكثير من المعارك على الأرض حال سخرت أقل الامكانيات لصناعة اعلام جنوبي موازي يبرز انتصارات وتضحيات الابطال ويرسل رسالة ايجابية لحقيقة تحركات الجنوبيين في المعارك للعالم.



• على المجلس الانتقالي ان يدرك ان معركته على الأرض غير كافية لتحقيق المكاسب، فالمرحلة الآن ليست حكرا على الانتصارات في المعارك التقليدية، بل تجاوزتها إلى شكل آخر رأس حربته (الحرب الاعلامية) ومتى ماتنبه الانتقالي لهذه الحقيقة حينها فقط سيقضي وبالضربة القاضية على خصومه، وما عدا ذلك سيظل كمن يحرث البحر.



#ياسر_علي

اقرأ المزيد من شبوة برس | الانتقالي يستحق الصفـر الإعلامـي بجـدارة http://shabwaah-press.info/news/54989/#ixzz5XewobEMD

طبيب العقول 2018-11-23 06:33 PM

http://www12.0zz0.com/2018/11/23/17/599704611.jpg

طبيب العقول 2018-11-24 08:30 PM

نزّل من الأنترنت و اطبع و وزّع على ساسة الجنوب !!

http://www6.0zz0.com/2018/11/24/19/785251487.jpg

طبيب العقول 2018-12-08 10:46 PM

http://www5.0zz0.com/2018/12/08/11/481013802.jpg

طبيب العقول 2018-12-11 09:48 PM

http://www5.0zz0.com/2018/12/11/20/466966699.jpg

طبيب العقول 2018-12-15 08:26 AM

http://www2.0zz0.com/2018/12/15/07/908364292.jpg


لماذا الخلط بين ((الهوية)) و ((عنوان الهوية)) ؟!
أغبياء الجنوب يخلطون بين مفهوم الهوية بحد ذاتها و بين مجرد عنوان الهوية أو أسمها ......
الهوية (هوية الشعوب) مفهوم راسخ رسوخ الجبال الراسية لا يتغير و لا يتبدل الا وفق صيرورة تغيير بطيئة جدا جدا تمتد لمئات عديدة من السنين بل و أكثر ....ذلك لأن الهوية تعرّف و ترتبط بسلسلة طويلة جدا من العادات و التقاليد و اللهجات و الطباع ......الخ
بينما العنوان أو الأسم التعريفي لهذه الهوية مجرد "أسم" لا أقل و لا أكثر و ليس بذات المستوى من الأهمية !
ما حدث لنا نحن الجنوبيون في أحد أيام عام 1967 حين صحينا ذات يوم و عنوان هويتنا قد تغير من الجنوب العربي الى الجنوب اليمني لا يعني أن هويتنا قد تغيرت في ذلك الحين و الجنوبي الذي يعتقد أن هويته قد تغيرت في ذلك اليوم فليراجع أسلوب تفكيره, أكيد في نمط تفكيره هذا خلل ما...........
في 1967 قرار تغيير عنوان الهوية كان قرار نخبوي بامتياز و بقرار اتخذه ثلة من ساسة الجنوب و كانوا تحت تأثير الحماس القومي العربي الذي أشعله الزعيم التاريخي جمال عبدالناصر و كانت نوايا و مثاليات الساسة الجنوبيين في غاية السمو و الرقي و لا يوجد أي شك في نواياهم السامية و لكن ما ترتب على قرارهم من آثار و وقائع تاريخية و حروب أمر في غاية الفظاعة !
في 1967 لم يناقش قرار تغيير "عنوان الهوية" من قبل الشعب أو أخذ رأيه و بالتالي من حق الشعب أن يراجع قرار تغيير عنوان الهوية و يفتح النقاش من جديد لألغاء القرار السابق واختيار عنوان جديد لهويته و لكن وفق آلية ديمقراطية تخضع لنقاش جماهيري شعبي واسع...
مع تحياتي فضل عبدالله احمد عبدالحافظ القديمي المفلحي اليافعي


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.