خاص لللعسكريين الجنوبين :الدليل على وجود معلومات سرية لدى انصار الشريعة عن الحملة بالغيل هو :
 

سيناريوا ابين يراد له وبالحاح ان يتكرر بحضرموت بنفس الاجندة والادوات .

لقد اكثرت المصادر العسكرية اليمنية وبعض المواقع اليمنية والجنوبية الحديث على ان الحملة العسكرية التي شهدتها الغيل فجر الاربعاء كانت تحاط بسرية مطلقة لدرجة ان الامن المحلي بالغيل ومجلها المدني لا يعلم بالعملية ولكن ما ينفي هذا القول ويؤكد ضلوع عدد من المسئوليين العسكريين في علاقة واضحة مع انصار الشريعة هو الخبر التالي الذي نشرة موقع يمن برس انقر هنا للاطلاع
والذي في مضمونة خبر حول وصول اربع سيارات من انصار الشريعة يقدرون ب 60_70 عنصر الى منطقة تبالة بالشحر وذلك فجر يوم الثلاثاء وثم اتجهو الى الواسط قادمين كما يبدوا من الغيل عبر الخط الداخلي الرابط بين الشحر والغيل فهذا الخبر يؤكد بما لا يدع مجال للشك ان انصار الشريعة المفترضين قاموا بهجرة من الغيل فجر الثلاثاء وسبقوا وقوع العملية العسكرية بنحو 24 ساعة حيث ان العملية العسكرية كانت يوم الاربعاء .
وفي نفس الخبر نقل الموقع يمن برس ان انصار الشريعة لديهم قائمة ب81 شخصية من الشحر يراد تصفيتها وهذا يفسر بانها رسالة تهديد بعثها التنظيم للحكومة حال قيامها بالعملية العسكرية والتي وصلت اخبارها الى التنظيم بنحو 24 ساعة بان التنظيم سيقوم بتصفية 81 شخصية بالشحر ومن ناحية يعتبر اصدار التنظيم عبر يمن برس بهذه القائمة هو لغرض بث الرعب بالشحر وتهيئة الاجواء لاتخاذ مدينة الشحر مقر ثاني بعد مدينة الغيل .
هذا ما اردت توصيلة لكم اخواني ابناء الجنوب ، ونحن بحاجة الى خبراء عسكريين جنوبيين يقرئون هذا الموضوع ويعتبرونة مادة اولية لاثبات الدليل من الادلة الكثيرة والتي تشير الى امتداد نفوذ الجماعات الاسلامية المتشددة في عهد ما بعد الثورة .

ينقل الموضوع الى باعوم وبامعلم
الزيود يتقطبوب الثروه وصحاب الحرك
يتقطبون على المكرفونات والمناصات