مضمون الصراع الدائر في عدن هو بين تركت الاحتلال اليمني العفن وطلائع التحرير والاستقلال
 

الاحتلال اليمني البقيض ترك تركة عفنة وثقيلة على كاهل شعب الجنوب هو الفكر الضال وعناصرة المتطرفة مغسولة الادمغة بالجنوب هم خريجي مدارس التكفير والارهاب اليمني بالشمال من مدرسة البهتان الزنداني ودماج الحجوري وسلفة محمد الامام واكثر عناصرة هم ضمن حزب التكفير والارهاب الاصلاح الاخونج وتنظيم السلفية الجهادية بانواعها سلفية انصار الشريعة سلفية القاعدة سلفية النهضة وغيرها من التنظيمات الارهابية المتطرفة التي تم انشائها بعد الغزو الاول عام 1994م

حقيقة الصراع في عدن الاغتيالات والمفخخات والانتحاريين كلهم من هولاء الخوارج الذي غرر بهم في مدارس الاستخبارات اليمنية وهم الان ينفذون سياسة الاحتلال في الجنوب العربي وهم جيشة الاحتياطي لان ايديولوجيتهم لا تؤمن في الحدود بين الدول اطلاقا وهذا ينسجم مع اطماع الاحتلال اليمني بالجنوب العربي وانشاء هذه التنظيمات الارهابية المتطرفة الاحتلال لهذا القرض فقط لا اقل ولا اكثر وليس حبا في الدين الاسلامي لانهم هم شيعة الزيود اساسا ضد الدين الحقيقي انهم احفاد الفرس وملالي ايران وهم اللعن من اليهود والنصارى بل اليهود والنصارى ارحم منهم واعدل منهم بكثير .

مشروعهم المتطرفيين بكافة مسمياتهم خلافة اسلامية بالجنوب العربي واليمن وطلائع التحرير والاستقلال هدفهم استعادة دولة الجنوب الديمقراطية الحديثة والعصرية دولة النظام والقانون . الان الصراع على هذا الاساس في عدن وان اخفي طابعة الحقيقي الى اجل غير مسمى .

شرعية الاحتلال والحوافيش هي من تغذي هذه القوى لان أهدافها تلتقي في شي اسمة اليمن والاقاليم هذه القوى الان تستهدف طلائع قوى التحرير تستهدف شعب الجنوب العربي باسرة من المهرة الى مضيق باب المندب .

للرفع للمتابعة موضوع يستحق القراءة .

صراع فكري وثقافي ووجودي بين الجنوبيين والاحتلال اليمني وعملاءه انهم يريدون الارض والثروة الجنوبية وطمس الهوية والتاريخ الجنوبي والارث الحضاري والانساني للانسان الجنوبي و من الوجود الانساني تحت سشعارات عفاء عليها الزمن لم تعد مجدية وغير قابلة للتطبيق مثل الوحدة والخلافة وغيرها من القوالب الجامدة .

شعاراتت قومجية وجاهلية تكفيرية ما امر بها الله من سلطان لم تعد في قاموس الامم والشعوب التي تحكم علاقاتها تلك الشعوب المصالح المادية لشعوب والتقدم والرقي الانساني بالشرية في كافة المجالات .