عااااااااااااااااااااااجل عناصر القاعدة الرئاسية بزنجبار تستعد للزحف نحو عدن
 

عناصر القاعدة الرئاسية بزنجبار تستعد للزحف نحو عدن
السبت / 28 مايو أيار 2011





زنجبار (عنا) - قال سكان بمدينة زنجبار عاصمة محافظة أبين (30 كيلومتر شرق عدن) الساحلية الجنوبية أن أصوات اشتباكات لاتزال تسمع بين الحين والآخر في المدينة التي سيطر مسلحون من تنظيم القاعدة الرئاسية على مؤسسات فيها.

ومصطلح القاعدة الرئاسية هو توصيف يطلقه سكان الجنوب على إرهابيين مفترضين يتم تمويلهم وتسهيل عملياتهم من القصر الرئاسي اليمني ويستعملون أو يتركون لتعزيز أو إضعاف النظام اليمني أمام المجتمع الدولي بغرض تمرير ضغوطات خارجية.

وكان عناصر القاعدة قد أوقفوا نشاطهم خلال فترة استضافة المدينتين "عدن-زنجبار" للنسخة العشرين من كأس الخليج أواخر العام المنصرم.

وعقب موجة من المواجهات العنيفة التي خلفت قتلى وجرحى أمس الجمعة سيطر مسلحو القاعدة الرئاسية على مؤسستين أمنيتين فيما يخوضون قتالاً للسيطرة على معسكر للجيش.

وقال أهالي المدينة في أحاديث عبر الهاتف مع مراسل وكالة أنباء عدن بمدينة عدن أن عدداً من المسلحين المنتشرين في المدينة أخبروهم بأنهم ينوون "إقامة شرع الله, وأنهم يؤمنون بأن اليمن واحد, والوطن العربي والإسلامي واحد كذلك".

ووفقاً لعدد من الأهالي فإن المسلحين ينوون الزحف نحو مدينة عدن والسيطرة عليها حيث يمر بمحاذاة سواحلها أكثر من ثلاثة مليون برميل من النفط يومياً.

وتعد مدينة عدن مركز إشعاع مدني في جنوب الجزيرة العربية منذ قرون خلت, واحتضنت موجات من البشر من إثنيات وعرقيات وأديان مختلفة.

وكان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح قد حذر قبل أيام من سيطرة القاعدة على محافظات في الجنوب والشمال تمثل عصباً رئيسياً للطاقة التي يتقاسم انتاجها مع شركات استكشاف أجنبية تستحوذ على النصيب الأكبر وفق إحصائيات رسمية منشورة يقول خبراء محليون أن الإحصائيات الحقيقية للانتاج اليومي تمثل أضعافها.

وتعرضت عدد من المنازل في "باجدار" بمدينة زنجبار للتدمير الجزئي بينها منزل العميد محمد دنبع, و علوي الجرح, و مدرسة خولة للبنات.

كما تعرضت منازل في حي سواحل لأضرار مماثلة بينها منزل سعيد دبش, وعلي سليمان, ومنزل "حسين رمضان" الذي جرحت ابنته الطفلة بشظية في الرأس.

ونزح عدد من السكان من المدينة صوب مديريات أبين شمالاً, وآخرون صوب مدينة عدن غرباً وقال بعضهم أنهم شاهدوا جثثاً للجنود مرمية في الطرقات وبين أزقة الشوارع التي يسيطر عليها مسلحو القاعدة الرئاسية.

ياابناء الجنوب الجنوب يضيع ولن تقوم لكم قائمة الم توقفو هذةالعصبات الاجارمية
التي تتبع علي صالح انة يريد تدمير الجنوب

انهم اخطر من الصهيونية انهم مجرمين وهم وقطاع طرق
ولاصلة للجنوب والحراك الجنوبي باعمالهم البطلجية الاجرامية

تعبنا من تفهيم البعض - الي حاصل في زنجبار خطر على ابين والجنوب - الله يستر علينا --

ضماري رايي وان حر فية
وضماري عماد اليافعي
ان مايجري في زنجبار اخطر من الخطر على الجنوب فلا تخجلو قولو الصراحة لعل من رجل رشيد يعي ماترمون الية


ويتحرك وينادي الناس ان توقف هذة السرطنات من الانتشار في باقي مناطق الجنوب

حقيقة انة شي مخيف وغريب على المجتمع الجنوبي سيقيمون الحد على كل من خالفهم

لقد عملو هذة الجرائم في العراق لقد وصل بهم الامر في العراق ان يامرون الرجل ان يطلق زوجتة من عقدة
انهم بلاطجةزمانهم

لقد استقدم صالح الكثير منهم من العراق والصومال
لقد كانت قاعدة الدليمي في صنعاء مقر تجمعهم ينطلقون منها حيث مايريدهم ان يذهبون
انقذو الجنوب ولو بكلمة فانه امانة في اعناقكم

وفقكم الله وكان في عونكم على اصحاب الشطحات

اخي الموجود في زنجبار قاعدة ومجاهديين وقتلة محكوم عليهم - واخبارنا موكدة لاحراك ولا تحرير - على ابنا الجنوب الشرفا التوجة الى زنجبار الوضع خطير خطير

على ابناء الجنوب التأكد من هوية هولاء المسلحيين , وهنا يأتي دور الكبير لابناء القبائل في ابين وبمساندة الحراك الجنوبي وكل الشرفاء حتى لا ننجر الى مربع ثاني .