|
تحذير هام للاستمرار وعدم اليأس
[frame="7 10"]
نظام الاحتلال مصدوم وفي حالة إرباك شديدة تصرفاته غير موزونة وبهذه التصرفات يتولد لديهم وهم كبير ناتج عن قصور في الرؤية الأمر الذي جعل منظومتهم ( هلامية ) وفي هذا الظروف التي يعاني منها العدو .. فإنه يبحث عن فرص في محاولات يائسة لبعثرة صفوفنا وجعلها تبدو كفوضوية لاستعادة توازنه , ولنفقد كل الاعتبارات أمام العالم .. ولهذا حذرنا ونحذر دائما وندعو إلى عدم الانسياق وراء الدعايات والإشاعات التي يبثونها وكذلك نحذر كل الذين ينفذون أجندة ألاحتلال . لن نسمح بالتلاعب بنفسيات الجماهير الطامحة للخلاص واستعادة الكرامة وسوف نحاسب كل المتعاونين مع العدو نعم سيحاسبون على ما فرطوا فيه من خيانة للوطن وللشعب وسيحاسبون لأنهم لم يقفوا الى جانب أهلهم في عملية التحرير , بل كانوا جواسيس يساهمون في قتل أهلهم وتثبيت المحتل . إنها حرب إرادات .. لقد استوعبنا كل الضربات ومن الآن فصاعدا سيبدأ العد العكسي .. وهذا النضال سيستمر ولن يتوقف آخذا صفته الشعبية الجماهيرية ومن خلاله سنرسم الخرائط ونرسم الأبعاد الجيواستراتيجية , كما أن الشجاعة والروح المعنوية العالية ضرورية للقيام بمسيرات طويلة تترافق أحيانا بمجابهات متقطعة بقوة قتال بسيطة وبفعاليات متزايدة .. وهذه من ميزات النفوس الكبيرة في ساعة الخطر وهي من أهم أسباب الانتصارات . هذه مهمات صعبة وشاقة تتطلب عملا متواصلا وتنظيما دقيقا وروح معنوية عالية .. ومهما تأخر النصر فإنه سيتحقق لمن اتخذ لنفسه طريقا واضحا للوصول إلى الهدف . هناك عناصر أربعة تساعد على الانتصار هي : ( الهدف - والعدد - والزمان - والمكان ) . تتعاون فيما بينها بارتباط جدلي يسعى إلى حل الصعوبات وإيجاد حلول صحيحة ودقيقة .. هذه العناصر بالمفهوم العلمي الصحيح هب الشرط الأساسي لتوجيه طاقات الجماهير نحو تحقيق النصر. ستكون هناك مجابهات في كل مكان وعلى كل المستويات وبشكل متنوع .. مجموع و مجمل هذه المجابهات الناجحة هي .. هي النصر بإذن الله . علينا أن نحتفظ بكل ما هو إيجابي ونتخلص مما يتسم بالتطير واللاعقلانية وأن نحقق التقدم أكثر فأكثر دون أن نفقد هويتنا مع تملكنا لعناصر أربعة أخرى تحرك محموع العمليات النضالية هذه العناصر هي : ( القيادة - الفكر - الخارطة الإستراتيجية - تكامل البدائل ) وهذه تحتاج إلى إعادة صياغة وترتيب لفهم عقيدتنا القتالية ولإرجاع الأمور الى نصابها والى استعادة الدولة ( ج ي د ش ) . هلامية : تعني تماسك الظاهر بينما هي في الحقيقة هشة وغير واضحة ولا يقدر على حمل نفسه . الأربعاء 16 جمادى الأولى 1434 [/frame] |
[frame="7 80"]نظام الاحتلال مصدوم وفي حالة إرباك شديدة تصرفاته غير موزونة وبهذه التصرفات يتولد لديهم وهم كبير ناتج عن قصور في الرؤية الأمر الذي جعل منظومتهم ( هلامية ) وفي هذا الظروف التي يعاني منها العدو .. فإنه يبحث عن فرص في محاولات يائسة لبعثرة صفوفنا وجعلها تبدو كفوضوية لاستعادة توازنه , ولنفقد كل الاعتبارات أمام العالم .. ولهذا حذرنا ونحذر دائما وندعو إلى عدم الانسياق وراء الدعايات والإشاعات التي يبثونها وكذلك نحذر كل الذين ينفذون أجندة ألاحتلال .
لن نسمح بالتلاعب بنفسيات الجماهير الطامحة للخلاص واستعادة الكرامة وسوف نحاسب كل المتعاونين مع العدو نعم سيحاسبون على ما فرطوا فيه من خيانة للوطن وللشعب وسيحاسبون لأنهم لم يقفوا الى جانب أهلهم في عملية التحرير , بل كانوا جواسيس يساهمون في قتل أهلهم وتثبيت المحتل . إنها حرب إرادات .. لقد استوعبنا كل الضربات ومن الآن فصاعدا سيبدأ العد العكسي .. وهذا النضال سيستمر ولن يتوقف آخذا صفته الشعبية الجماهيرية ومن خلاله سنرسم الخرائط ونرسم الأبعاد الجيواستراتيجية , كما أن الشجاعة والروح المعنوية العالية ضرورية للقيام بمسيرات طويلة تترافق أحيانا بمجابهات متقطعة بقوة قتال بسيطة وبفعاليات متزايدة .. وهذه من ميزات النفوس الكبيرة في ساعة الخطر وهي من أهم أسباب الانتصارات . هذه مهمات صعبة وشاقة تتطلب عملا متواصلا وتنظيما دقيقا وروح معنوية عالية .. ومهما تأخر النصر فإنه سيتحقق لمن اتخذ لنفسه طريقا واضحا للوصول إلى الهدف . هناك عناصر أربعة تساعد على الانتصار هي : ( الهدف - والعدد - والزمان - والمكان ) . تتعاون فيما بينها بارتباط جدلي يسعى إلى حل الصعوبات وإيجاد حلول صحيحة ودقيقة .. هذه العناصر بالمفهوم العلمي الصحيح هب الشرط الأساسي لتوجيه طاقات الجماهير نحو تحقيق النصر. ستكون هناك مجابهات في كل مكان وعلى كل المستويات وبشكل متنوع .. مجموع و مجمل هذه المجابهات الناجحة هي .. هي النصر بإذن الله . علينا أن نحتفظ بكل ما هو إيجابي ونتخلص مما يتسم بالتطير واللاعقلانية وأن نحقق التقدم أكثر فأكثر دون أن نفقد هويتنا مع تملكنا لعناصر أربعة أخرى تحرك محموع العمليات النضالية هذه العناصر هي : ( القيادة - الفكر - الخارطة الإستراتيجية - تكامل البدائل ) وهذه تحتاج إلى إعادة صياغة وترتيب لفهم عقيدتنا القتالية ولإرجاع الأمور الى نصابها والى استعادة الدولة ( ج ي د ش ) . هلامية : تعني تماسك الظاهر بينما هي في الحقيقة هشة وغير واضحة ولا يقدر على حمل نفسه . Read more: http://www.al-dhala.com/vb/showthrea...#ixzz2Ol541h8J[/frame] |
يعاد .................................................. ........................................
|
هلامية : تعني تماسك الظاهر بينما هي في الحقيقة هشة وغير واضحة ولا يقدر على حمل نفسه والهشاشة مرض ينهي صاحبه .
Read more: http://www.al-dhala.com/vb/showthread.php?t=112914#ixzz06Ko7weVh |
علينا أن نحتفظ بكل ما هو إيجابي ونتخلص مما يتسم بالتطير واللاعقلانية وأن نحقق التقدم أكثر فأكثر دون أن نفقد هويتنا مع تملكنا لعناصر أربعة أخرى تحرك محموع العمليات النضالية هذه العناصر هي :
( القيادة - الفكر - الخارطة الإستراتيجية - تكامل البدائل ) وهذه تحتاج إلى إعادة صياغة وترتيب لفهم عقيدتنا القتالية ولإرجاع الأمور الى نصابها والى استعادة الدولة ( ج ي د ش ) . Read more: http://www.al-dhala.com/vb/showthrea...#ixzz2OwvU6wHI |
تحذير هام .................................................. ........................ يعاد
|
الأخ عرين الأسود
قطرة الماء تفلق الحجر ليســــــــت بقوتـــــــــها ولكــــن بتكرار المحاولة فلا تيـــــــــــــــأس .. لك التحية |
أشكر لك مداخلتك أخي أبو أسعد ولك مني التحية ويعجبني فيك عدم وجود اليأس
الجمعة 2 جمادى الثانية 1434 |
الأخ عرين الأسود
قطرة الماء تفلق الحجر ليســــــــت بقوتـــــــــها ولكــــن بتكرار المحاولة فلا تيـــــــــــــــأس .. لك التحية Read more: http://www.dhal3.com/vb/showthread.p...#ixzz2dw1LQ8j2 |
قطرة الماء تفلق الحجر ليســــــــت بقوتـــــــــها ولكــــن بتكرار المحاولة فلا تيـــــــــــــــأس ..
لك التحية Read more: http://www.dhal3.com/vb/showthread.p...#ixzz2hKsFl5Xl |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.