هل صحيح الخبر تسليم قيادة محافظة لحج الى العائدين من دماج .
 

عمل جبان أن صح الخبر في سيطرة العائدين من دماج على لحج فهم تلاميذ القاعدة المدللين .

أحسنت . كفيت ووفيت ..

لم تلبس يوما الشّرعية ثوب الشرف بل ظلـت عاهرة لمصطلح سياسي أستخدمه حُثالـة الساسة لقتلِ القضية الجنوبية ، فتلك الشرعية طريق يسير في منهجها من لا يملك الضمير و من تعلـم أن يأكل الحرام حتى أصبح كرشه يشتعل " نار " و هو لا يعلم فقد فقد إحساسه حين أصبح سلعة في سوق الساسة ..

فأصبحـت الشرعيـة دون وقار و من أراد أستخدامها على حسب الطلب و المصالحة أستخدمها ، في واقعها مطرقة تدافع عن " الوحدة الإجرامية " في مقهى ليلي لأجل كذبة حقوق الإنسان الذي ماتت حقوقهُ في الواقع بـ ٩٤ ، فاجتمع حولها أنواع متنوعة من الخنازير السياسية ، فمنهم بلحية حمراء و أخر بلحية سوداء و أخر بلحية بيضاء و تكون لون علم "جمهورية الصعاليـك" الذي كان رمز للتنظيمات الإرهابية فكل منهم يفجر و يهدم على حسب لون اللحية و باسم الشرعية و بأغنية " الجنة "
فأصبحت الشرعية وهم في واقع كاذب يدمر في الجنوب و يحطم كل جميل فيها ، فالشرعية كأنها راقصة كانت باحثة عن طبال فطبلت الوحدة و رقصت الشرعية على أنغام " شمس الشموس " ..
واقع سياسي منحرف جعل من دول #‏التحالف لعبة يستخدمها فريق " شمس الشموس " منهم من يأخذ الكاش في الرياض و منهمْ من يستخدم معونات الرحمة لمنجزات " الوحلة " و يشتري الأسلحة و المتفجرات للتدمير قوة نضال الجنوبييـن و تدمير ما تقوم به ِ دول #التحالف من إنجازات في " عدن " و الجنوب كافة ..

لذلك صحح الجنوبيين مسار قضيتهمْ في الطريق السليم و أستخدموا حبهم للوطن سلاح جبار لقتل شرعية الإجرام ، ففي الجنوب لا تقبل محاكم الشرف براءَة الساقطات ، لذلك رزعت المتفجرات في كل ركن من أركان أرض عدن الحبيبة فالشّرعية تريد الإنتقام من قطع رزقها ..
رفعت الجلسة و أنتصر الجنوب و الشرعية تتنفس أنفاسها الأخيرة فقد حكم عليها بالإعدام من محكمة السماء قبل محكمة الأرض ، فقضية الجنوب قضية إنسان و شرف و حرية و حق و لا يوجد في قاموس قضيتنا مساحة للساقطين ..
#‏أنتهى

العائدين من الشمال ( اليمن المتوكلي ) وحاملين الفكر الضال الظلامي معاهم الى جنوب الوسطية والأعتدال الجنوب العربي أرض الأحقاف هل يتوبوا أم لا والله المستعان ...

الاستخبارات اليمنية غررت بعدد من الشباب الجنوبي وهذه حقيقة

لا يمكن أنكارها بعد غزو الجنوب العربي 1994م في جامعة البهتان الزندانية ومعهد محمد الأمام في دماج ..

من يسمون أنفسهم بالسلفيات وهم تنظيمات عديدة متطرفة تم أعدادها بحكمة وحنكة من قبل عصابات الاحتلال اليمني الغاشم ..

الناهبة لثروات للجنوب العربي من أهم تلك التظيمات الارهابية المتطرفة مايلي .

تنظيم الاخوان السلفي

تنظيم النهضة السلفي

حزب الرشاد السلفي

تنظيم أنصار الشريعة السلفي

وكل هذه التنظيمات تمد القاعدة بالعنصر البشري والمادي وهو التنظيم السلفي الام والأكبر والجامع لهم جميعا تنظيم القاعدة في جزيرة العر ب . كونهم كلهم هولاء الخوارج على نفس الفكر السلفي الضال الظلامي التكفيري للأمة . واللي يستهدف المذاهب الاسلامية الأربعة الشافعية والمالكية والحنبلية والحنفية قبل أن يستهدف الشيعة أو النصارى واليهود كما يدعون في أطروحاتهم وخطبهم لكن كل ضحايا هم مع الأسف من أتباع السنة الشوافع الجنوبيين العرب حيث كفروا السنة الشوافع في الجنوب العربي عام 1994م وعام 2015م وقتلوا منهم الألاف وشردوهم من ديارهم ولم يقتلون يهوديا واحد .. وقتلوا ثمانمائة ألف مسلم سني مالكي في الجزائر بحجة أنهم صوفية وشيوعية كما هو حال الجنوبيين اليوم واللي يوصفونهم بالصوفية والشيوعية والمرتدين وغيرها من الحجج الكاذبة . هذه التنظيمات تقتل السنة بمذاهبهم الأربعة تحت حجج واهية ما أمر بها الله من سلطان . ولم تقتل زيديا في عدن وكل مفخخاتهم تنسفنا اليوم في في الشارع والمدرسة والمؤسساات المدنية لأننا جنوبيين ونطالب بتقرير مصيرنا بأنفسنا عن اليمن المتوكلي المجوسي . وللحديث بقية .