القلق الاميركي من انشطة القاعدة في اليمن يتزايد رغم تأكيد السلطات اليمنية
 

القلق الاميركي من انشطة القاعدة في اليمن يتزايد رغم تأكيد السلطات اليمنية ان مكافحة الارهاب يندرج ضمن مسؤولياتها.

ميدل ايست اونلاين



واشنطن - اكد البنتاغون الخميس ان مسؤولين في الجيش الاميركي اقترحوا تخصيص 1.2 مليار دولار على مدى خمسة اعوام لتعزيز الامن في اليمن، ما يؤشر الى قلق الولايات المتحدة المتزايد حيال وجود القاعدة في المنطقة.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في عددها الخميس ان القيادة المركزية الاميركية التي تشرف على القوات الاميركية في الشرق الاوسط كانت طلبت القيام باستثمار مماثل.


واكد مسؤولون في البنتاغون هذه المعلومة لصحافيين.

واوضح هؤلاء انه لم يتخذ اي قرار نهائي حتى الان في ما يتصل بتقديم هذه المساعدة الى اليمن في اطار موازنة العام 2012، وان المسالة قيد البحث راهنا من جانب المسؤولين في وزارتي الخارجية والدفاع.

وقال المتحدث براين ويتمان "من المبكر جدا ان نتوقع بالضبط طبيعة المساعدة التي يمكن ان تنتج (من هذا التشاور) وقيمتها".

ووقعت في الايام الاخيرة مواجهات بين قوات الامن اليمنية وناشطين في القاعدة للسيطرة على مدينة لودر في جنوب اليمن، اسفرت عن 33 قتيلا هم 11 عسكريا و19 عنصرا من القاعدة وثلاثة مدنيين.

وكانت اجهزة الاستخبارات الاميركية حذرت من خطر القاعدة في اليمن حتى قبل ان يشتبه بان التنظيم يقف وراء محاولة تفجير طائرة كانت متجهة من امستردام الى ديترويت يوم عيد الميلاد الفائت.

وفي هذا الشان، اعتبرت السلطات اليمنية قبل اسبوع ان المسؤولين الاميركيين يبالغون في الحديث عن تهديد القاعدة وكررت ان التصدي لعناصر التنظيم يندرج ضمن مسؤوليتها.

والاثنين، تم اعتقال يمنيين اثنين اشتبه بممارستهما انشطة ارهابية لدى وصولهما الى مطار امستردام اتيين من شيكاغو "استنادا الى معلومات" قدمتها الولايات المتحدة. وتم الافراج عنهما لاحقا لعدم كفاية الدليل.

1.2 مليار دولار
يسلم جزء منه لعلي وعلي وستنتهي القاعد في اليمن
علي عبدالله كان غبي في عملية اللعب بورقة القاعده
يريد الصاق القاعده بالحراك
والان يجني نتائج افعاله
والقادم كبير

ياخي لاقاعده ولاشي في الجنوب والجنوبيين يعرفون بلدهم انه ليس يوجد بها قاعده والعرب كذالك يعرفون ان موضوع القاعده هوصناعة النظام من اجل ضرب الحراك الجنوبي حتى المسؤليين الامريكيين يعرفون انها لعبه سياسيه وهذا هو عالم المصالح والمال

الدول العربيه تعرف انه لايوجد قاعد ه وان تكلمت دوله عربيه في الحق وقالة انه لايوجد قاعده سوف تدخل هذه الدوله مشاكل مع النظام بمعنى التدخل في الشؤن الداخليه وهنا سوف يتدخل النظام بمشاكل مع هذه الدوله هذا هو سبب سكوت هذه الدول وهم يعرفون الحقيقه

امريكا كذالك تعرف ان القاعده صناعة النظام وهذا لايهمها رقم انها تعرف ........ مادام سفنها العملاقه شقالة بشفط البترول الجنوبي وامور المسؤلين الامريكيين ماشي
وتحويل مساعدات كم مليار لحرب القاعده الذي هو اساس لايوجد ونص المبلغ كذا ونص المبلغ كذا وبعدين انت الجنوبي سوف تستقرب كيف المسوليين الامريكيين يصدقون ان في قاعده وهنا يحاول الجنوبيين تفهيم الامريكيين ان النظام كذاب وهم يعرفون انه كذاب ولكن لاينطقون الى في حدود السياسه والمصلحه
هذا هو الواقع من اراد يفهم الواقع عالم مصالح مات فيه الضمير

لايمنع من تفهيم العالم ان النظام كذاب بخصوص القاعده وان النظام يستعمل القاعده ذريعه لضرب الحراك الجنوبي والقاعده صناعة النظام رقم ان العالم العربي وكثير من الدول الكبرا عندهم خبر انه كذاب ولاكن واجب من قبل الجنوبيين لتوضيح وقول الحقيقه


والمخرج من كل ذالك هو فرض الجنوبيين انفسهم فرضا من اجل نيل استقلال الجنوب سوا كان فرض سياسي او فرض عسكري من قبل الشعب الجنوبي والحريه تنتزع انتزاع وهذا هو الطريق الصحيح اما الفرض السياسي فهو مثل اقناع بعض الدول العربيه المجاوره ان هذا النظام خطر على الجميع وقد انبثق منهم الحوثي وله توساعات تشكل خطر على المنطقه

لاحض ان قتل شخص في سيرلنكا او الفلبين او الكونغوااو في ساحل العاج سوف يطلع بالصحف وبالتكبير في الصحف العربيه لكن القتل كل يوم في الجنوب ولا يطلع في الصحف العربيه الا ماندر وكله سياسة عدم التدخل في الشون الداخليه

اذن نحن الجنوبيين لاننتظر مساعده من احد بل كيف نفرض انفسنا بالطرق السياسيه او العسكريه

وهنا ياتي دور القياديين الجادين لتحرير الجنوب