منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   عاجل وخطير بيان اعلان قيام إعلان قيام جمهورية اليمن الديمقراطية في 1994 لم ينص على فك الارتباط (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=94200)

فارس لبعوس 2012-08-03 06:09 PM

عاجل وخطير بيان اعلان قيام إعلان قيام جمهورية اليمن الديمقراطية في 1994 لم ينص على فك الارتباط
 
نص وثيقة إعلان قيام جمهورية اليمن الديمقراطية:

على مدى عقود التاريخ الوطني المعاصر كانت الوحدة اليمنية هدفاً لتحقيق الأمن والاستقرار والتقدم الاجتماعي وصون الكرامة الوطنية لشعبنا اليمني وبإرادة طوعيه مخلصة لنيل تلك الغايات عملنا لقيام الوحدة في الثاني والعشرين من مايو 1990م بين دولتي اليمن ولترسيخها في حياة المجتمع ومن أجل معالجة المشاكل العميقة التي كان يعيشها في كل المجالات , وعملا بروح أهداف الثورة اليمنية وانسجاماً مع حركة التطورات العالمية المعاصرة اعتمدنا الديمقراطية والإصلاح أساساً لإعادة صياغة النظام القديم لشطري البلاد وبناء الدولة اليمنية الموحدة .

ومنذ اليوم الأول وخلال سنوات الوحدة , بذلت المحاولات المتواصلة والجهود الوطنية الخيرة والحوارات المستمرة ولكن شيئاً من ذلك لم يتحقق في الواقع , وعلى العكس وبأفعال منسقة ولإفشال عمليات التحول الديمقراطي وتكريس النظام الديكتاتوري العسكري , وبسيطرة أجهزة الجمهورية العربية اليمنية أعيق تنفيذ اتفاقيات الوحدة , وجرى تخريب الحياة السياسية بأكملها , وتدهورت معيشة الناس وأمنهم واستقرارهم وانهار نظام الإدارة بالكامل , وتفشت مظاهر المحسوبية والفساد وتحولت ملكية وموارد مؤسسات الدولة إلى أيدي العناصر المتنفذة في النظام مما أدى إلى تراكم العجز في الميزانية العامة ومعها نسبة التضخم وارتفاع الأسعار , وتدنى إلى الحضيض مستوى الخدمات الاجتماعية للشعب.

وبصورة موازية ارتفعت أعمال القمع والإرهاب السياسي في البلاد وطالت قادة الدولة وكوادرها من ممثلي الحزب الاشتراكي اليمني والشخصيات الوطنية المعارضة وتم بصورة منتظمة تخريب المؤسسات العسكرية والمدنية التي جاء بها الحزب الاشتراكي إلى دولة الوحدة وأصبحت جزءاً منها وتلك الواقعة في جنوب البلاد بصورة خاصة , وتعطيل صلاحيات واختصاصات كل كوادرها وممثليها في قيادات وهيئات الدولة وأوقفت بصورة تامة كل عمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المحافظات الجنوبية على وجه الخصوص , وبذلك فقدت الدولة وظائفها وأصبحت عاجزة عن تأدية مهامها الدستورية على صعيد الوطن كله.

ومن أجل إيقاف ذلك التدهور المريع في حياة الدولة والمجتمع بذل الحزب الاشتراكي ومعه كل الوطنيين الخيرين كل الجهود والمحاولات من خلال الحوار المتواصل مع رئيس الدولة وقيادات المؤتمر الشعبي العام والتجمع اليمني للإصلاح وتوقيع العديد من الاتفاقيات معهم لمعالجة مشاكل البلاد , ومبادرة الحزب الدعوة لقيام الائتلاف الحكومي حرصاً على الوحدة الوطنية واشراك ممثلي مختلف القوى السياسية في السلطة وتوسيع الحوار السياسي لتحقيق الوفاق الوطني وتوقيع وثيقة العهد والاتفاق , واعتماد شرعية الإجماع الوطني , إلا أنًّ تلك المحاولات جمعيها باءت بالفشل بسبب الإصرار المتعمد والتخريب المنتظم لتلك الجهود من قبل رئيس الدولة وبطانته الفردية المتنفذة والتي تصاعدت بصورة مذهلة بتوسيع نطاق البطش والعمليات العسكرية الإرهابية والتي طالت كذلك كل رعايا الدول الأجنبية وسفاراتها بهدف الضغط عليها وابتزاز مواقفها , والتلويح بتعريض مصالحها للخطر , والإمعان بدعم التيارات الأصولية المتطرفة , وتوسيع نفوذها في مؤسسات الدولة المختلفة , ورعاية البلاد الخارجية بنوع من المخادعة وعدم المصداقية والمتاجرة الرخيصة .

ومنذ بداية هذا العام اتسعت عمليات التمهيد لإدخال البلاد في أتون حرب أهلية مدمرة , والتي توجت بإقدام رئيس الدولة شخصياً بإعلان الحرب على الجميع في خطابه الشهير بميدان السبعين في السابع والعشرين من أبريل ( نيسان ) الماضي , والذي دعى فيه إلى إقامة المحاكم الميدانية لكل معارضيه من الحزب الاشتراكي ولجنة الحوار الوطني وكل القوى السياسية اليمنية , وهو الخطاب الذي أعقبه بساعات قليلة الهجوم الواسع على اللواء الثالث في عمران من الوحدات الجنوبية التي انتقلت إلى الشمال عند قيام الوحدة , تلاه الهجوم على لواء باصهيب في محافظة ذمار الشمالية , وقبلها كان قد جرى تصفية اللواء الخامس في حرف سفيان .

وفي الرابع من مايو ( أيار ) الجاري بدأت حرب الإبادة الشاملة على كل المحافظات الجنوبية والشرقية التي كانت تتكون منها جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الدولة الشريكة بإقامة دولة الوحدة , تبعها إعلان حالة الطوارئ في البلاد , وإقالة كبار المسؤولين من القياديين الجنوبيين في رئاسة الدولة والحكومة .

ومع ما شكلته هذه الحرب وتلك الإجراءات والقرارات من خرق كامل للدستور وللشرعية فإن القيادة في صنعاء تواصل هذه الحرب بعناد جنوني وضرب الأهداف المدنية وتدمير القرى و منازل المواطنين وقتل النساء والأطفال ونهب الممتلكات وهتك الأعراض وترفض بصورة متغطرسة نداءات القوى السياسية والاجتماعية اليمنية وقادة الدول العربية والأجنبية بوقف إطلاق النار والعودة للحوار وبذلك تتحمل أسرة بيت الأحمر وحلفائها المسؤولية الية بإحراق أواصر الأخوة ومقومات الوحدة وفرض الانفصال على الواقع استكمالاً لإعاقتها السابقة في إنجاز وحدة البلاد التي ضلت مشطرة فعلاً رغم إعلان وحدتها حيث بقي النظام الإداري والقضائي والعملة والجيش والموانئ وشركات الطيران مجزأة كما كانت عليه قبل الوحدة ولم تكن الوحدة قائمة إلا بصيغة العلم والنشيد الوطني ليس إلا .

وفي سلوك قادة صنعاء ضلت عقليات الماضي وإرث التخلف الي هو السائد وطغت على ممارستهم سياسة الانتقام والإلحاق والاحتواء ونزعات التصفية الدموية والاستئثار بالسلطة وفي الواقع يعتمد حكام صنعاء على فلسفة بالية وعقيمة للحكم تقوم على منظومة متكاملة من مبادئ إدارة السلطة وضمنها اعتبار قيام مؤسسات للدولة انتقاساً من سلطة الرئيس القوة العسكرية أساساً للسيطرة والقمع الدموي والإفساد أسلوبا لكبح المعارضة واحتوائها والفتن بين القبائل وسيلة من أشغالهم والتخلف طريقة لفرض التبعية وتكريس التقسيم الاجتماعي المتخلف لمراتب تشكل كل منها أعلى من الآخر بين الفخيذة والقبيلة والطائفة والإقليم فيما يرسخ الحق الي سلطة مناطقية متخلفة مما أفقد الناس حق المواطنة المتساوية وفي هذا السلم المراتبي وجد أبناء المناطق الجنوبية والشرقية أنفسهم مواطنين من الدرجة الرابعة .

واستناداً إلى كل تلك المعاناة والامتهان والتمزيق الفعلي للمجتمع والوطن وانطلاقاً من المسؤوليات الدستورية في الدفاع عن حقوق المواطنين في الدوائر الانتخابية التي منحت أصواتها لنا يعلن نواب الشعب في الكتلة البرلمانية للمحافظات الجنوبية والشرقية وممثلون للأحزاب السياسية والقوى والشخصيات الاجتماعية وبروح وثيقة العهد والاتفاق المقرة من قبل الإجماع الوطني قيام جمهورية اليمن الديمقراطية على الأسس والمبادئ التالية :

المادة 1 – نعلن عن قيام دولة مستقلة ذات سيادة تسمى جمهورية اليمن الديمقراطية وعاصمتها عدن وهي جزء من الأمة العربية والإسلامية .

المادة 2 – تضل الوحدة اليمنية هدفاً أساسياً تسعى الدولة بفضل التحالفات الوطنية الواسعة وتعزيز الوحدة الوطنية إلى إعادة الوحدة اليمنية على أسس ديمقراطية وسلمية .

المادة 3- الإسلام دين الدولة والشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع .

المادة 4- يقوم النظام السياسي على أساس التعددية السياسية والحزبية .

المادة5 5- يعتبر دستور الجمهورية اليمنية هو دستور دولة جمهورية اليمن الديمقراطية .

المادة 6- تعتبر وثيقة العهد والاتفاق أساس قيام وبناء الدولة اليمنية الديمقراطية ونظامها السياسي والاقتصادي .

المادة 7- الالتزام بمواثيق الجامعة العربية والأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان وقواعد القانون الدولي المعترف بها وكذا الالتزام بكافة الاتفاقيات والمعاهدات الإقليمية والدولية والحفاظ ورعاية مصالح كل الدول والشركات العاملة في نطاق الدولة .

المادة 8- الالتزام بسياسة حسن الجوار وتعزيز أواصر الأخوة والصداقة مع كافة الدول الشقيقة والصديقة وبخاصة الدول المجاورة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية .

المادة 9- قيام نظام الدولة على أساس اللامركزية الإدارية في اعتبارها أساس تنظيم العلاقات الديمقراطية بين مكونات الدولة .

المادة 10 – حماية الحريات العامة واحترام حقوق الإنسان وحرية الرأي والعمل والصحافة وفقاً لأسس الديمقراطية ومنطلقاتها السلمية .

المادة 11- إن السياسة الاقتصادية تقوم على أساس حرية النشاط الاقتصادي وآلية السوق الحر وبما يؤمن الرعاية والموازنة بين جميع المصالح .

المادة 12- إجراء انتخابات عامة نيابية ومحلية خلال عام من إعلان هذه الوثيقة وذلك على أساس التعددية السياسية والحزبية .

المادة 13- تشكل جمعية مؤقتة للإنقاذ الوطني " 111 " عضواً وذلك على النحو التالي :

أ- أعضاء مجلس النواب الممثلون للدوائر الانتخابية في المحافظات الجنوبية والشرقية .

ب- ممثلون عن الأحزاب والتنظيمات السياسية .؟

ج- شخصيات وطنية واجتماعية ودينية .

المادة 14- تتولى الجمعية المؤقتة المهام التالية :

أ- اختيار رئيس للجمعية .

ب- اختيار رئيس وأعضاء مجلس الرئاسة ليقوم بمهام رئاسة الدولة .

ج- اختيار حكومة مؤقتة .

د- إعداد الدستور الدائم لجمهورية اليمن الديمقراطية وفقاً لوثيقة العهد والاتفاق.

ه- إعداد قانون الحكم المحلي .

و-إعداد قانون الانتخابات .

ز- الإعداد لأجراء الانتخابات النيابية والمحلية وفقاً لما جاء في المادة 12 من الوثيقة .

ح- القيام بكافة المهام والتشريعية إلى حين انتخاب مجلس النواب الجديد .

وبناء على ذلك تدعو جمهورية اليمن الديمقراطية كافة الدول الشقيقة والصديقة بالاعتراف بدولتها وذلك وفقاً للتشريعات الدولية وكلنا ثقة وأمل بان هذه الدول ستقدر موقف هذه الدولة وقيادتها التي اتسمت دوماً بالحكمة التعقل والتروي والتمسك بالديمقراطية والحريات العامة وحقوق الإنسان . ب 21 / 5 / 1994 م

21 مايو 1994


من يفسر لي هذا النقطة الي بالون الاحمر كيف دستور الجمهورية اليمنية يعنى اننا بنرفع علم اليمن بدل علم الديمقراطية الشعبية فسرورها لنا

لشري 2012-08-03 06:26 PM

أعلن البيض بإن الدستور هو دستور الجمهورية اليمنية والذي تنص مادته الاولى على: إن اليمن وحدة واحدة

ابوالعز 2012-08-03 07:44 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي مطلوب
الرجال ما يفهمه الا ربه سبحانه.
بس ليش جمهورية اليمن الديمقراطيه . بدون( الشعبيه) ومن اتخذ القرار؟ وهل يحق له دستوريا؟

لشري 2012-08-03 08:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالعز (المشاركة 992223)
بسم الله الرحمن الرحيم

اخي مطلوب
الرجال ما يفهمه الا ربه سبحانه.
بس ليش جمهورية اليمن الديمقراطيه . بدون( الشعبيه) ومن اتخذ القرار؟ وهل يحق له دستوريا؟

أسأل من يطالبون بإن يعودون إلى قبل ١٩٩٠م ويطالبون بإعادة دولتهم ويعتبرون رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية التي أعلنت في ٢١ مايو ١٩٩٤م ودستورها دستورالجمهورية اليمنية إن يفتوا وخاصة القانونييون أمثال الغريب المستشار.


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهثان المر (المشاركة 992202)
لماذا تم أعلان (جمهورية اليمن الديمقراطية) وليس (جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية) في ١٩٩٤م ?? !!
حتى يعرف شعب الجنوب العربي والعالم. الحقائق كما هي. بدون مغالطات ولي الحقائق. يوجد سؤال وهو على النحو التالي: لماذا أعلن أمين عام الحزب الاشتراكي اليمني نائب الرئيس اليمني علي سالم البيض في ٢١ مايو ١٩٩٤م: أسم ( جمهورية اليمن الديمقراطية ) ولم يعلن أسم: ( جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ) وكذا لم يشير في بيانات الاعلان إلى كلمة: (فك الارتباط) التي يرددها بعد خروجه في ٢٠٠٩م. هل من جواب ??? !!! لان معرفة مثل هذه الشطحات والطمحات والقفزات التاريخية مهماَ جداً. لمن يريدون : تحرير أرض الجنوب العربي من الاستعمار اليمني الاجنبي. وإذنابه ثوار فلول وأحفاد ثورة ١٤ أكتوبر اليمنية.


الرئيس علي ناصر يكتب : قصتي مع الحوار والعبور إلى الفيديرالية وصرخة لاستنهاض اليمنيين
الأربعاء, 01 أغسطس 2012


علي ناصر محمد *
حاولت استشراف الموقف الأسلم للوحدة قبل حرب 1994، وتحديداً أثناء الأزمة السياسية التي نشبت بعد توقيع وثيقة العهد والاتفاق في عمان أي قبل الاقتتال والانفصال، وتحدثت عن الفيديرالية من إقليمين، ولقد دار حوار في هذا الصدد بيني وبين كل من الشيخ زايد رئيس دولة الإمارات رحمه الله وأفسح مثواه ، وحوار آخر بيني وبين وزير خارجية سلطنة عمان يوسف بن علوي، ومع علي سالم البيض نائب الرئيس علي عبدالله صالح عندما التقيته في أبو ظبي في نيسان (أبريل) 1994 وقد رفض حينها الفكرة وقال نحن مع وحدة اندماجية وعاصمتها جبلة أو تعز. وطرحت نفس الفكرة مع علي عبدالله صالح في الدوحة بعد يوم من لقائي البيض وقد رفض (العليّان) هذه الفكرة، وقلت لهما أنكما تحضران للاقتتال والانفصال وكانت طبول الحرب تدق على أبواب المسؤولين في عدن وصنعاء ومئات الملايين بل البلايين من الدولارات تتدفق على الطرفين لإشعال فتيل الحرب التي دفع الشعب ثمنها، وكانت فترة استقطاب حاد فقد عرض كل طرف عليّ أعلى المناصب ورفضتها، وكنت أثير الموضوع مع أكثر من طرف ذي صلة بالشأن اليمني والأزمة التي استدعت الكثير من التدخلات الخارجية في حينه، بحثاً عن حل للمشكلة اليمنية وليس بحثاً عن مكاسب شخصية فقد جربت السلطة من محافظ إلى رئيس جمهورية.


يافعي حضرمي 2012-08-03 11:19 PM

يكفى هذه المادة

المادة 1 – نعلن عن قيام دولة مستقلة ذات سيادة تسمى جمهورية اليمن الديمقراطية وعاصمتها عدن وهي جزء من الأمة العربية والإسلامية

الوليدي 2012-08-03 11:55 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يافعي حضرمي (المشاركة 992273)
يكفى هذه المادة

المادة 1 – نعلن عن قيام دولة مستقلة ذات سيادة تسمى جمهورية اليمن الديمقراطية وعاصمتها عدن وهي جزء من الأمة العربية والإسلامية

اعتقد وانا البدوي الذي لايفهم في السياسه لو قالوا لي ايش رايك في هذه النقطه سوف
ارد لا اريده وسوف استبدلها بالتالي
اعلان فك الارتباط وبطلان كل الوثائق الاتفاقية التي اعلن عنها قيام مايعرف بجمهورية اليمن
بيوم 22 -مايو -1990م والعوده الى ماقبل ذالك التاريخ

محمد خميس 2012-08-04 04:51 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يافعي حضرمي (المشاركة 992273)
يكفى هذه المادة

المادة 1 – نعلن عن قيام دولة مستقلة ذات سيادة تسمى جمهورية اليمن الديمقراطية وعاصمتها عدن وهي جزء من الأمة العربية والإسلامية

تعلن عن قيام دولة مستقلة عن من استقلت هذه الدولة لم يبين البند بيان واضح ،،،

المسكة بقوة على قرارات قيادة الجنوب في 1994م خطاء كبير جدا جدا بحق الحراك وثورة الجنوبية الشبابية السلمية
يجب ان نعتبرها شي من التاريخ لكن لا يجب ان نعتبرها وثيقه من وثائق الاثبات للحق الجنوبي فما أكثر التغرات والنكصات والابهامات والتاؤيلات فيها

محمد اليافعي 99 2012-08-04 05:54 PM

بيان اعلان قيام إعلان قيام جمهورية اليمن الديمقراطية في 1994 لم ينص على فك الارتباط

يا اخي فارس العنوان اضحكني اضحك الله سنّك
انته تذكرني بالممثل محمد سعد ( اللمبي ) في فيلم كتكوت ابو الليل
قال له غريب اجلس يا كتكوت حاتموت قال له كتكوت مش احسن منقتل ..

قده يقول لك اعلان قيام جمهوريه و تقول لي ما فيش فك الارتباط
بالله ذا كلااااااااااااااام

شهثان المر 2012-08-04 06:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد اليافعي 99 (المشاركة 992476)
بيان اعلان قيام إعلان قيام جمهورية اليمن الديمقراطية في 1994 لم ينص على فك الارتباط

يا اخي فارس العنوان اضحكني اضحك الله سنّك
انته تذكرني بالممثل محمد سعد ( اللمبي ) في فيلم كتكوت ابو الليل
قال له غريب اجلس يا كتكوت حاتموت قال له كتكوت مش احسن منقتل ..

قده يقول لك اعلان قيام جمهوريه و تقول لي ما فيش فك الارتباط
بالله ذا كلااااااااااااااام

تم أعلان جمهورية اليمن الديمقراطية في ٢١ مايو ١٩٩٤م
* دستورها دستور الجمهورية اليمنية ووثيقة العهد والاتفاق أساس عملها والوحدة اليمنية غايتها.
إذا كان وهو فك الارتباط كان من المفروض بإن يتم العودة إلى جمهورية اليمنة الديمقراطية الشعبية والتي لها دستورها ورئيسها وكل أجهزتها ولكن الغاية كانت غير ما أنتم تعتقدون لم نسمع كلمة فك الارتباط إلا في ٢٠٠٩م للمغالة فقط.. ودستور الجمهورية اليمنية يحرم تقسيم اليمن وتنص مادته الاولى على : دستور الجمهورية اليمنية
الباب الأول
أسس الدولة
الفصل الأول
الأسس السياسية
مادة 1
الجمهورية اليمنية دولة عربية إسلامية مستقلة ذات سيادة، وهي وحدة لا تتجزأ ولا يجوز التنازل عن أي جزء منها،.والشعب اليمني جزء من الأمة العربية والإسلامية.

يافعي حضرمي 2012-08-26 02:25 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليدي (المشاركة 992299)
اعتقد وانا البدوي الذي لايفهم في السياسه لو قالوا لي ايش رايك في هذه النقطه سوف
ارد لا اريده وسوف استبدلها بالتالي
اعلان فك الارتباط وبطلان كل الوثائق الاتفاقية التي اعلن عنها قيام مايعرف بجمهورية اليمن
بيوم 22 -مايو -1990م والعوده الى ماقبل ذالك التاريخ

مع ماذكرت العودة الى ماقبل90

فارس لبعوس 2013-05-04 08:32 PM

http://im33.gulfup.com/0esgE.jpg

فارس لبعوس 2013-05-04 09:34 PM

محمد غالب احمد : بدايات تهيئة لجولات عنف تدور في الشارع الجنوبي
صنعاء :

قال محمد غالب احمد -رئيس دائرة العلاقات الخارجية للحزب الاشتراكي اليمني بأن هذه الايام تدور بدايات وتهيئه لجولات عنف في الشارع الجنوبي بدأت في الضالع قبل اسبوعين بفرض انقسام على شباب الحراك الأوفياء الى مسيرتين في يوم الاسير الجنوبي , الاولى : تهتف باسم شخص (كقائدا للجنوب) والثانية : تهتف لشخصا اخر(كقائدا للجنوب ايضا) ومطاردة بالشوارع والاسلحة على الاكتاف.

وأضاف غالب في تصريح صحفي , أمس الجمعة , " وتكرر المشهد يوم الاربعاء الاول من مايو ولكن هذه المره باستخدام السلاح وسقوط جرحى بسبب دعوة للعصيان المدني في احد اسواق المدينة من قبل مجلس اعلى للحراك بالضالع ورفضا لها من قبل مجلس اعلى اخر للحراك في الضالع ايضا".

وأضاف محمد غالب " اما ماجرى في منصة وساحة العروض بخور مكسر يوم 27 ابريل الماضي من ممارسات واعتداءات واتهامات متبادلة خطيرة وطعنات نجلاء في قلب التصالح والتسامح فذلك امر معروف للقاصي والداني وقد امتدت تداعياته وردود افعاله الى محافظات اخرى بشكل حاد يوم الخميس 2 مايو الجاري مع عودة نغمة الطغمه والزمره لاول مره منذو سنوات طوال . وفيما يختص بالقلق من خلق اجواء غير طبيعية يتم التهيئه لها فأن ذلك يأتي بسبب الدعوة المفاجئه للزحف والاحتفال باعلان 21 مايو 1994م تحت مسمى : احياء ذكرى فك الارتباط ".

وأوضح بالقول " وبرأيي الشخصي كما هو رأي كثير من القانونيين بأن ذلك الاعلان قد حمل سبب وفاته داخله على النحو الاتي :

اولا: لقد جاء نص المادة الاولى من ذلك الاعلان كما يلي ((المادة 1- نعلن عن قيام دولة مستقلة ذات سيادة تسمى جمهورية اليمن الديموقراطية وهي جزء من الامة العربية والاسلامية )).

ثانيا: تنص المادة الثانية من الاعلان كما يلي))المادة 2- تظل الوحدة اليمنية هدفا اساسيا تسعى الدولة بفضل التحالفات الوطنية الواسعة وتعزيز الوحدة الوطنية الى اعادة الوحدة اليمنية : على اسس ديموقراطية وسلمية)).

تنص المادة الخامسة: من الاعلان كما يلي (( المادة5- يعتبر دستور الجمهورية اليمنية هو دستور جمهورية اليمن الديموقراطية )).

تنص المادة السادسة كما يلي (( المادة 6- تعتبر وثيقة العهد والاتفاق اساس قيام وبناء الدولة اليمنية الديموقراطية ونظامها السياسي والاقتصادي)).

وبالعودة فقط الى المادة الخامسة من اعلان 21 مايو 1994م التي تعتمد دستور الجمهورية اليمنية كدستور للدولة المعلنة فأن ذلك يعني ان المادة الاولى وتلك الدولة قد دفنتا قانونيا ودستوريا بنص المادة الخامسة من الاعلان. وان مايقال انه قد تم اعلان فك الارتباط في ذلك اليوم واصبح نهائيا ماهو الا مجرد وهم ليس الا . حيث ان دستور الجمهورية اليمنية المشار اليه في المادة الخامسة من الاعلان ينص في مادته الاولى على مايلي(( - الجمهورية اليمنية دولة عربية اسلامية مستقلة ذلت سيادة وهي وحدة لاتتجزء ولايجوز التنازل عن أي جزء منها)). اذا اين هو فك الارتباط المزعوم؟

ثالثا: ان المادة السادسة من الاعلان المذكور تعتبر وثيقة العهد والاتفاق اساس قيام وبناء الدولة اليمنية الديموقراطية ونظامها السياسي والاقتصادي. وهذا يؤكد مجددا عدم وجود شيئ اسمه : اعلان فك الارتباط , كون تلك الوثيقة اعلنت وتم التوقيع عليها في عمان كوثيقة خاصة بالجمهورية اليمنية فقط دون سواها.

رابعا: ان هذه الدعوة المفاجئة للاحتفال بذكرى 21 مايو 1994م تتزامن مع الانقسامات التي زرعت قسرا وسط مكونات الحراك السلمي وهي من خارجه كما هو معروف . مما يثير القلق بأن يؤدي ذلك الى تعميق تلك الانقسامات ولا سمح الله قد تسيل ولو قطرة دم واحده لأي من نشطاء الحراك البواسل على ذمة رغبات عاطفيه انانيه مغامره تصيب القضية والحراك بمقتل .

خامسا: اما اذا كان الغرض من هذه الدعوة هو التذكير بأن اعلان 21 مايو 94م قد جاء بسبب اعلان الحرب الظالمة في 27 ابريل 94م من ميدان السبعين فذلك امر لا يحتاج الى أثبات حيث أن من أعلن الحرب وبدءا بها يتحمل كل تبعاتها ، علما بأن اعلان 21 مايو جاء والقوات التي اجتاحت الجنوب على ابواب عدن . ولكن السؤال هو : لماذا جاءت هذه الدعوة المفاجئة للاحتفال بتلك الذكرى بعد صمت القبور دام 19 عام ؟ اما السؤال الثاني فهو : لماذا لا يلتقي الاخ علي سالم البيض في اجتماع أو لقاء قبل21 مايو الجاري بفترة كافية مع الاخوة التالية اسمائهم وجميعهم موجودين في الخارج :

1- عبد الرحمن الجفري /

2- سالم صالح محمد /

3- سليمان ناصر محمد مسعود /

4- أنيس حسن يحيى /

5- شعفل عمر علي /

6- حيدر أبو بكر العطاس /

7- صالح عبيد أحمد /

8- عبد الله عبد المجيد الاصنج /

9- هيثم قاسم طاهر /

10- محسن محمد ابوبكر بن فريد /

11- يحيى محمد الجفري /

وهم في مقدمة التشكيلة المعلنة في 21 مايو 1994م على النحو الاتي :نائب رئيس – عضوي هيئة رئاسة – رئيس ونائب رئيس جمعية وطنية- رئيس وزراء- نائب رئيس وزراء ووزير نقل- وزير خارجية – وزير دفاع – وزير تخطيط – وزير تجارة-

ومع ثقتي التامة بأن هؤلاء الاخوة قد نسوا تماما وبوقت مبكر تلك المناصب ، وأصبحت لديهم هموم وطنية أكبر وأرفع وأسمى منها ، لكن من المهم ان يسمع الناس رأيهم فيما يختص بيوم 21 مايو 2013م وبالدعوة للزحف في مثل هذه الظروف المتوترة .

وفي حالة عدم انعقاد هذا اللقاء فأنني أشعر شخصيا بأن الحراك السلمي الجنوبي ليس له لا ناقة ولا جمل في أحياء مناسبة تحت هذا المسمى ، كما يصبح الامر غريبا جدا أن تقحم مكونات الحراك بهذه الدعوة وهي في حالة فقدان الاجماع والتوافق لديها .

وفي ختام تصريحة قال محمد غالب " اشعر بالقلق لما يجري من تمزيق للحراك الجنوبي : الثورة السلمية الاولى في الوطن العربي والشرق الاوسط . ومبعث هذا الحزن والقلق في أن يزداد الحراك تمزقا فوق تمزقه وان تسال دماء بريئة ويتواصل ضرب التصالح والتسامح كأهم منجز للثورة السلمية الجنوبية ، كل ذلك بسبب اللهث وراء فرض الزعامات وقناعات خارجه عن أجندة الحراك السلمي الباسل وقضية الجنوب العادلة بل وتتناقض كلية مع التضحيات الجسيمة للشهداء والجرحى والمعتقلين وأهدافهم السامية النبيلة

ذئب الصحراء 2013-05-04 10:29 PM

ا
لمادة 6- تعتبر وثيقة العهد والاتفاق أساس قيام وبناء الدولة اليمنية الديمقراطية ونظامها السياسي والاقتصادي .

كااااااااااااااارثة
ان الاحتفال بهذا اليوم هو تاييد للحوار اليمني في صنعاء
الذي سيطبق ما يطلبه البيض في الاعلان هذا

هام 2013-05-04 10:34 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس لبعوس (المشاركة 992208)
نص وثيقة إعلان قيام جمهورية اليمن الديمقراطية:

على مدى عقود التاريخ الوطني المعاصر كانت الوحدة اليمنية هدفاً لتحقيق الأمن والاستقرار والتقدم الاجتماعي وصون الكرامة الوطنية لشعبنا اليمني وبإرادة طوعيه مخلصة لنيل تلك الغايات عملنا لقيام الوحدة في الثاني والعشرين من مايو 1990م بين دولتي اليمن ولترسيخها في حياة المجتمع ومن أجل معالجة المشاكل العميقة التي كان يعيشها في كل المجالات , وعملا بروح أهداف الثورة اليمنية وانسجاماً مع حركة التطورات العالمية المعاصرة اعتمدنا الديمقراطية والإصلاح أساساً لإعادة صياغة النظام القديم لشطري البلاد وبناء الدولة اليمنية الموحدة .

ومنذ اليوم الأول وخلال سنوات الوحدة , بذلت المحاولات المتواصلة والجهود الوطنية الخيرة والحوارات المستمرة ولكن شيئاً من ذلك لم يتحقق في الواقع , وعلى العكس وبأفعال منسقة ولإفشال عمليات التحول الديمقراطي وتكريس النظام الديكتاتوري العسكري , وبسيطرة أجهزة الجمهورية العربية اليمنية أعيق تنفيذ اتفاقيات الوحدة , وجرى تخريب الحياة السياسية بأكملها , وتدهورت معيشة الناس وأمنهم واستقرارهم وانهار نظام الإدارة بالكامل , وتفشت مظاهر المحسوبية والفساد وتحولت ملكية وموارد مؤسسات الدولة إلى أيدي العناصر المتنفذة في النظام مما أدى إلى تراكم العجز في الميزانية العامة ومعها نسبة التضخم وارتفاع الأسعار , وتدنى إلى الحضيض مستوى الخدمات الاجتماعية للشعب.

وبصورة موازية ارتفعت أعمال القمع والإرهاب السياسي في البلاد وطالت قادة الدولة وكوادرها من ممثلي الحزب الاشتراكي اليمني والشخصيات الوطنية المعارضة وتم بصورة منتظمة تخريب المؤسسات العسكرية والمدنية التي جاء بها الحزب الاشتراكي إلى دولة الوحدة وأصبحت جزءاً منها وتلك الواقعة في جنوب البلاد بصورة خاصة , وتعطيل صلاحيات واختصاصات كل كوادرها وممثليها في قيادات وهيئات الدولة وأوقفت بصورة تامة كل عمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المحافظات الجنوبية على وجه الخصوص , وبذلك فقدت الدولة وظائفها وأصبحت عاجزة عن تأدية مهامها الدستورية على صعيد الوطن كله.

ومن أجل إيقاف ذلك التدهور المريع في حياة الدولة والمجتمع بذل الحزب الاشتراكي ومعه كل الوطنيين الخيرين كل الجهود والمحاولات من خلال الحوار المتواصل مع رئيس الدولة وقيادات المؤتمر الشعبي العام والتجمع اليمني للإصلاح وتوقيع العديد من الاتفاقيات معهم لمعالجة مشاكل البلاد , ومبادرة الحزب الدعوة لقيام الائتلاف الحكومي حرصاً على الوحدة الوطنية واشراك ممثلي مختلف القوى السياسية في السلطة وتوسيع الحوار السياسي لتحقيق الوفاق الوطني وتوقيع وثيقة العهد والاتفاق , واعتماد شرعية الإجماع الوطني , إلا أنًّ تلك المحاولات جمعيها باءت بالفشل بسبب الإصرار المتعمد والتخريب المنتظم لتلك الجهود من قبل رئيس الدولة وبطانته الفردية المتنفذة والتي تصاعدت بصورة مذهلة بتوسيع نطاق البطش والعمليات العسكرية الإرهابية والتي طالت كذلك كل رعايا الدول الأجنبية وسفاراتها بهدف الضغط عليها وابتزاز مواقفها , والتلويح بتعريض مصالحها للخطر , والإمعان بدعم التيارات الأصولية المتطرفة , وتوسيع نفوذها في مؤسسات الدولة المختلفة , ورعاية البلاد الخارجية بنوع من المخادعة وعدم المصداقية والمتاجرة الرخيصة .

ومنذ بداية هذا العام اتسعت عمليات التمهيد لإدخال البلاد في أتون حرب أهلية مدمرة , والتي توجت بإقدام رئيس الدولة شخصياً بإعلان الحرب على الجميع في خطابه الشهير بميدان السبعين في السابع والعشرين من أبريل ( نيسان ) الماضي , والذي دعى فيه إلى إقامة المحاكم الميدانية لكل معارضيه من الحزب الاشتراكي ولجنة الحوار الوطني وكل القوى السياسية اليمنية , وهو الخطاب الذي أعقبه بساعات قليلة الهجوم الواسع على اللواء الثالث في عمران من الوحدات الجنوبية التي انتقلت إلى الشمال عند قيام الوحدة , تلاه الهجوم على لواء باصهيب في محافظة ذمار الشمالية , وقبلها كان قد جرى تصفية اللواء الخامس في حرف سفيان .

وفي الرابع من مايو ( أيار ) الجاري بدأت حرب الإبادة الشاملة على كل المحافظات الجنوبية والشرقية التي كانت تتكون منها جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الدولة الشريكة بإقامة دولة الوحدة , تبعها إعلان حالة الطوارئ في البلاد , وإقالة كبار المسؤولين من القياديين الجنوبيين في رئاسة الدولة والحكومة .

ومع ما شكلته هذه الحرب وتلك الإجراءات والقرارات من خرق كامل للدستور وللشرعية فإن القيادة في صنعاء تواصل هذه الحرب بعناد جنوني وضرب الأهداف المدنية وتدمير القرى و منازل المواطنين وقتل النساء والأطفال ونهب الممتلكات وهتك الأعراض وترفض بصورة متغطرسة نداءات القوى السياسية والاجتماعية اليمنية وقادة الدول العربية والأجنبية بوقف إطلاق النار والعودة للحوار وبذلك تتحمل أسرة بيت الأحمر وحلفائها المسؤولية الية بإحراق أواصر الأخوة ومقومات الوحدة وفرض الانفصال على الواقع استكمالاً لإعاقتها السابقة في إنجاز وحدة البلاد التي ضلت مشطرة فعلاً رغم إعلان وحدتها حيث بقي النظام الإداري والقضائي والعملة والجيش والموانئ وشركات الطيران مجزأة كما كانت عليه قبل الوحدة ولم تكن الوحدة قائمة إلا بصيغة العلم والنشيد الوطني ليس إلا .

وفي سلوك قادة صنعاء ضلت عقليات الماضي وإرث التخلف الي هو السائد وطغت على ممارستهم سياسة الانتقام والإلحاق والاحتواء ونزعات التصفية الدموية والاستئثار بالسلطة وفي الواقع يعتمد حكام صنعاء على فلسفة بالية وعقيمة للحكم تقوم على منظومة متكاملة من مبادئ إدارة السلطة وضمنها اعتبار قيام مؤسسات للدولة انتقاساً من سلطة الرئيس القوة العسكرية أساساً للسيطرة والقمع الدموي والإفساد أسلوبا لكبح المعارضة واحتوائها والفتن بين القبائل وسيلة من أشغالهم والتخلف طريقة لفرض التبعية وتكريس التقسيم الاجتماعي المتخلف لمراتب تشكل كل منها أعلى من الآخر بين الفخيذة والقبيلة والطائفة والإقليم فيما يرسخ الحق الي سلطة مناطقية متخلفة مما أفقد الناس حق المواطنة المتساوية وفي هذا السلم المراتبي وجد أبناء المناطق الجنوبية والشرقية أنفسهم مواطنين من الدرجة الرابعة .

واستناداً إلى كل تلك المعاناة والامتهان والتمزيق الفعلي للمجتمع والوطن وانطلاقاً من المسؤوليات الدستورية في الدفاع عن حقوق المواطنين في الدوائر الانتخابية التي منحت أصواتها لنا يعلن نواب الشعب في الكتلة البرلمانية للمحافظات الجنوبية والشرقية وممثلون للأحزاب السياسية والقوى والشخصيات الاجتماعية وبروح وثيقة العهد والاتفاق المقرة من قبل الإجماع الوطني قيام جمهورية اليمن الديمقراطية على الأسس والمبادئ التالية :

المادة 1 – نعلن عن قيام دولة مستقلة ذات سيادة تسمى جمهورية اليمن الديمقراطية وعاصمتها عدن وهي جزء من الأمة العربية والإسلامية .

المادة 2 – تضل الوحدة اليمنية هدفاً أساسياً تسعى الدولة بفضل التحالفات الوطنية الواسعة وتعزيز الوحدة الوطنية إلى إعادة الوحدة اليمنية على أسس ديمقراطية وسلمية .

المادة 3- الإسلام دين الدولة والشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع .

المادة 4- يقوم النظام السياسي على أساس التعددية السياسية والحزبية .

المادة5 5- يعتبر دستور الجمهورية اليمنية هو دستور دولة جمهورية اليمن الديمقراطية .

المادة 6- تعتبر وثيقة العهد والاتفاق أساس قيام وبناء الدولة اليمنية الديمقراطية ونظامها السياسي والاقتصادي .

المادة 7- الالتزام بمواثيق الجامعة العربية والأمم المتحدة والإعلان العالمي لحقوق الإنسان وقواعد القانون الدولي المعترف بها وكذا الالتزام بكافة الاتفاقيات والمعاهدات الإقليمية والدولية والحفاظ ورعاية مصالح كل الدول والشركات العاملة في نطاق الدولة .

المادة 8- الالتزام بسياسة حسن الجوار وتعزيز أواصر الأخوة والصداقة مع كافة الدول الشقيقة والصديقة وبخاصة الدول المجاورة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية .

المادة 9- قيام نظام الدولة على أساس اللامركزية الإدارية في اعتبارها أساس تنظيم العلاقات الديمقراطية بين مكونات الدولة .

المادة 10 – حماية الحريات العامة واحترام حقوق الإنسان وحرية الرأي والعمل والصحافة وفقاً لأسس الديمقراطية ومنطلقاتها السلمية .

المادة 11- إن السياسة الاقتصادية تقوم على أساس حرية النشاط الاقتصادي وآلية السوق الحر وبما يؤمن الرعاية والموازنة بين جميع المصالح .

المادة 12- إجراء انتخابات عامة نيابية ومحلية خلال عام من إعلان هذه الوثيقة وذلك على أساس التعددية السياسية والحزبية .

المادة 13- تشكل جمعية مؤقتة للإنقاذ الوطني " 111 " عضواً وذلك على النحو التالي :

أ- أعضاء مجلس النواب الممثلون للدوائر الانتخابية في المحافظات الجنوبية والشرقية .

ب- ممثلون عن الأحزاب والتنظيمات السياسية .؟

ج- شخصيات وطنية واجتماعية ودينية .

المادة 14- تتولى الجمعية المؤقتة المهام التالية :

أ- اختيار رئيس للجمعية .

ب- اختيار رئيس وأعضاء مجلس الرئاسة ليقوم بمهام رئاسة الدولة .

ج- اختيار حكومة مؤقتة .

د- إعداد الدستور الدائم لجمهورية اليمن الديمقراطية وفقاً لوثيقة العهد والاتفاق.

ه- إعداد قانون الحكم المحلي .

و-إعداد قانون الانتخابات .

ز- الإعداد لأجراء الانتخابات النيابية والمحلية وفقاً لما جاء في المادة 12 من الوثيقة .

ح- القيام بكافة المهام والتشريعية إلى حين انتخاب مجلس النواب الجديد .

وبناء على ذلك تدعو جمهورية اليمن الديمقراطية كافة الدول الشقيقة والصديقة بالاعتراف بدولتها وذلك وفقاً للتشريعات الدولية وكلنا ثقة وأمل بان هذه الدول ستقدر موقف هذه الدولة وقيادتها التي اتسمت دوماً بالحكمة التعقل والتروي والتمسك بالديمقراطية والحريات العامة وحقوق الإنسان . ب 21 / 5 / 1994 م

21 مايو 1994


من يفسر لي هذا النقطة الي بالون الاحمر كيف دستور الجمهورية اليمنية يعنى اننا بنرفع علم اليمن بدل علم الديمقراطية الشعبية فسرورها لنا

يا فارس لبعوس اتركوا البعسسه والفسفسه
الخبر موجود ومنقول من عدن اولا ين التابع لحميد الاحمر

صقر لكمه صلاح 2013-05-04 10:39 PM

سؤال .و اشتي جواب صريح
لماذا سمي فك الارتباط مادامت اليمن واحده ولماذا اعلنت جمهوريه اليمن الديمقراطيه مادامت اليمن وحده واحده ؟؟؟؟

احمد الخليفي 2013-05-04 11:04 PM

الاحتفال بذكرى اعلان البيض في 21 مايو 1994م عن قيام الدولة الوليدة التي لم ترى النور يعتبر احتفال بترسيخ الوحدة اليمنية وتثبيت اتفاقياتها التي وقعت في 22مايو1990 لان اعلان الدولة الوليدة في 94 لاعلاقة لة قانونين ودستوريا بتلك الدولة التي دخلت في وحدة طوعية مع الجمهورية العربية اليمنية بل يقول اعلان البيض ان دستور الجمهورية اليمنية يعتبر دستور جمهورية اليمن الديمقراطية الجديدة وان وثيقة العهد والاتفاق تعتبر اساس قيام الدولة المعن عنة في 21 مايو 1994 وكلنا يعرف ماهو منصوص علية في وثيقة العهد والاتفاق وايضا في دستور الجمهورية اليمنية الذي ينصان على التمسك بالوحدة واعتبارها ثابت وطني يمنع المساس بة ..

ابوحسام 2013-05-05 01:45 AM

جمهورية اليمن الديمقراطية 21 مايو 1994م " والشعبية تظاف للاسم عندما تاخذ شرعيتها من الشعب وفي هذة الحالة غير موجود ولكي يطمئن الجنوبيين بانة بايقع استفتاء على الاسم ونظام الحكم وووو ـــــــــ وهذا كلة لم يشفع لة لان جزء هام من الجنوب مستبعد ويقاتل في الجانب الاخر
جمهورية اليمن الديمقراطية ""الشعبية"" كلها جمهوريات الرفاق في العالم مذيلة بالشعب ويعدمون خلق اللة باسم الشعب وحسب مايقولون اننا نحكم عبر مندوبينا في مجلسنا اللي رئيسة رئيس الجمهورية
والحزب حق محمد غالب احمد القائد والموجة ونحن ما معنا الا الاسم
وفك الارتباط " مصطلح من حيدر العطاس " رقضة ابناء الجنوب اللي ما استوعبتهم جمهورية مابعد 1967 "" اضافوا لة بعد الرفض,,يتم بعد الاستقلال الاستفتاء على الاسم ونظام الحكم فيدرالي بين المحافظات والاسم فقط ليستوعب كل تراب الجنوب وكلها للبحث عن توافق ويبدو بعيد
والدستور وغيرة لصحاب منزل وشرعية الحرب غير ـــــــــ وفعلا على مشارف عدن ولاكن اعلان الجمهورية يتم ويعترف بة مباشرة المجتمعون في أبها
اكيد ان الجميع يعرف بان الحزب عضوا في المشترك وبانة يدعي بانة المسير للشارع الجنوبي واستخدم الحراك ضد النظام السابق من قبل المشترك وبعد انتها مهمتة مسؤلية الحزب الاشتراكي تفكيكة .
ومن حق محمد غالب احمد ان يهاجم مليونية 21/05 ويشير الى ماحصل في الضالع وفي شبوة والى الزمرة والطغمة واخيرا ان يحافظ على اهم منجز التصالح والتسامح وهنا انتهت كل الاهداف
هل ستنجحون وحزبكم في تفكيك الحراك ؟؟؟؟؟؟؟
نتمنى يطرح الصريمة الاتفاق على شكل الدولة في مخرجات الحوار وبسرعة حتى تتوحد الصفوف في الجنوب
اذا دعا البيض لمليونية فما هو المانع
اذا دعا محمد علي لمليونية ماهو المانع
اهداف المليونيات معلنة ,,,,
وننبهة بانها شعارات رفعت للمليونيات في اماكن عدة ولم يعد بها ولايصح الا الصحيح ,, فاتعضوا
تعارضونهم كاشخاص هذه مشكلتكم ,,,, لانها لو نجحت تعتبر مقياس لمن دعوا لعدم حضورها وبانهم يغردون خارج السرب ولايملكون قاعدة
والبيض دعوته ستلاقي صدى وهذا طبيعي ولو احس بانها ممكن تفشل من السهل سحبها ببيان وفي الحالتين تحسب لة ــــ عكس لو استمر ولم يكن الحضور بشكل كافي
لاكن الاذكياء المعارضون لها يلزمون الصمت اذا نجحت باركو للشعب واذ فشلت استغلت في الوقت المناسب ضدة
فالكل يبحث عن النجاح بوطن يتسع للجميع

يهرر 2013-05-05 04:15 PM

المادة 1 نعلن عن قيام دوله مستقله ذات سيادة تسمى جمهورية اليمن الديمقراطية وعاصمتها عدن.
قانونيا لم تتطرق الى اعلان فك الارتباط واستعادة الدوله التي توحدة مع الشمال، بل اعلان دوله مبهمه لان المادة خمسة نقضة الاعلان عن قيام دولة في الجنوب. تقول
المادة 5 يعتبر دستور الجمهورية اليمنيه هو دستور دولة جمهورية اليمن الديمقراطية.
وماذا تنص المادة 1 من دستور الجمهوريه اليمنية ؟؟؟؟؟؟
من ناحية اخرى يمكن ان يقبل النضام الحالي لليمن باعلان دوله وفق المادة واحد من قرار البيض والمادة خمسة.
في الاخير كلها قرارات ارتجاليه اعلان الوحدة واعلان قيام دولة جمهورية المن الديمقراطية.
ولكن القرار الاخير هو الان للشعب الذي يحقق فك الارتباط وقيام دولته
فقط يريد من القيادات التاريخيه ان تتوحد او لا تتدخل بالجنوب


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.