تعرية دكتورة مصرية شابة في الشارع العام من قبل جنود الجيش
 

لا حول ولا قوه ألا بالله
كانهم كلأب مسعوره متوحشه يفترسون ألبشر.

إلى الهاوية

أصدق رد أتابعه

الأعتذار للكلاب المسعورة

كلمة حكيمة منك ي سنام .

مثل موقعة الجمل التي أشعلت الشارع المصري

هذه نذير شؤم للجيش المصري

بالمناسبة تم اختراق الجيش المصري واثبت انه من بقايا نظام مبارك

صدقت لايوجد كفارة ولا توبة للذنب هذا عند المصريين فأوداجهم متورمه بعد الفيديو الذي أهان كرامة هذه الدكتورة وأهان المصريين كافة

لا تعــــــــــــــــــــليق

الله يلعنهم دنيا واخره

إنتهاك للأعراض... قتل... تعذيب بطريقه همجيه و وحشيه وإذلال وإهانة لكرامة الإنسان
هذه جرائم فظيعه ومأساويه من المستحيل على البشريه أن تتحملها
وهذه الممارسات القاسيه تترك شرخ رهيب ما بين الجلادين والضحايا ...لن تترمم على مدى الدهر

يستاهلون هذه الكلمة من كل شخص رأى الفيديو المهين

سترون نتائج هذا الفعل بالتاكيد فقانون الطبيعه يقول لكل فعل رد فعل .............!!!!

أحدثك عن نفسي وطبعي : الفيديو أوجعني وغيّر مزاجي واحزنني وقهرني قهر ..

مهما كان ذنب الإنسان وأرتكابه جريمة بحقك وظفرت به لا تنكل به لا تعذبه وهو مسلوب الأرادة ..

اعتقد ان هناك مؤامرة على مصر الهدف منها خلق الفوضة التي تؤدي إلى تدمير كل شيء وفقد الثقة في كل شيء
لايمكن أن يسمح الغرب لتحكم مصر حكومة إسلامية وهي على حدود اسرائيل ؟؟؟؟؟؟؟

وأن كانت مؤامرة هل طلبت منهم المؤامرة تعريه الحرائر

رصد مكافأة 10 آلاف جنيه لتسليم المتهم بسحل فتاة التحرير
http://images.alarabiya.net/bf/f2/43...713_183200.jpg


العربية.نت
وزع متظاهرو التحرير صباح اليوم، الأحد، منشوراً يحمل صورة أحد جنود الجيش، وهو يمسك إحدى الفتيات من شعرها. ووفقا لصحيفة اليوم السابع المصرية فإن المنشور رصد مكافأة مالية قدرها 10 آلاف جنيه لمن يعثر على الشخص صاحب الصورة المتهم بتعذيب المتظاهرين وسحل الفتاة التي انتشرت صورها مساء أمس السبت، كما وضعوا رقم هاتف محمول للتواصل معهم. وقامت اليوم السابع بالاتصال بالرقم والجهة التي تقف خلف هذا المنشور، فردت فتاة أعلنت أنها صاحبة هذا المنشور، مؤكدة على أنها مستقلة ولا تنتمى لأي التيارات السياسية، وأن هدفها التعرف على الشخص الذي قام بسحل فتاة التحرير صباح اليوم، مطالبة بتقديمه للعدالة وملاحقته جنائياً. وأكدت على أنها تبرعت بالمبلغ، رغم تلقيها رسائل بالتهديد والقتل من جهات غير معلومة، مشيرة إلى أن هذا التهديد يزيد من إصرارها ومحاولة تحقيق العدالة ومثول الجندي وزملائه الذين يتعدون على الثوار أمام العدالة.