منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   منتدى أخبار الجنوب اليومية (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=7)
-   -   ملخص كتاب جديد "اليمن مقسما Yemen Divided" لنويل بريهوني (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=72476)

اوراس شمسان 2011-08-27 03:59 AM

ملخص كتاب جديد "اليمن مقسما Yemen Divided" لنويل بريهوني
 


كتاب يستحق القراءة مننا خصوصا ان مؤلفة شخصية مهمة
علينا كجنوبيين التواصل مع المؤلف لتوضيح مزيدا من الحقائق

http://www.majalla.com/arb/2011/06/article1026

Yemen Divided:
The Story of a Failed State in South Arabia
Noel Brehony
“قصة دولة مخفقة في جنوب الجزيرة العربية” لنويل بريهوني

اليمن مقسما

يشهد اليمن اليوم أزمة عضوية لا يستطيع أحد التنبؤ بثقة بمآلاتها. و لكن يبقى أن استيعاب الواقع الراهن في اليمن بتعقيداته و امتداداته هي مهمة لا يمكن مقاربتها من دون الإلمام بالمسار التاريخي للمجتمع و الدولة في اليمن، خصوصا ما يتعلق منه بالعقود الثلاثة الأخيرة.

http://www.majalla.com/arb/wp-conten...-24-6-2011.jpg

http://www.isbnlib.com/cover/1848856350/L


اليمن.. أي مصير؟

و لعل أحد أوجه هذا المسار التاريخي الذي لم يحصل على ما يستحقه من الدراسة و الاستقصاء البحثي هو قصة نشوء واضمحلال “جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية”، و ما يتصل بذلك من قيام الوحدة اليمنية و مصاعبها و التي انفجرت على شكل حرب أهلية في العام 1994 وصولا إلى التحديات الراهنة المتمثلة في تعاظم النزعة الانفصالية في الجنوب والتي بالكاد تخفي رغبتها في استعادة قيام دولة مستقلة في الجنوب، وإن على أسس سياسية و أيديولوجية مختلفة عن الماضي.

يأتي كتاب “اليمن مقسما” ليملأ جزء مهما من هذا الفراغ البحثي، إذ يقوم فيه نويل بريهوني، و هو باحث بريطاني مرموق و صاحب خبرة ديبلوماسية طويلة، بما فيها العمل في عدن في السنوات الأولى من السبعينات، بسرد قصة “جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية” التي أعلنت في العام 1970، منذ بداياتها المبكرة في نيل الاستقلال من بريطانيا في العام 1967، مرورا بتجسدها آيديولوجيا كمزيج من الفكر القومي الذي ساد في الستينات و السبعينات و الفكر الماركسي- اللينيني بنسخته السوفياتية، و حتى انتهاءها بالوحدة الاندماجية مع الجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي).

و يتمحور الكتاب حول ثلاثة موضوعات رئيسة أولها عرض و تحليل التاريخ السياسي لليمن الجنوبي منذ نشؤه كدولة مستقلة في العام 1967 و حتى إنتهاءه رسميا بتدشين الوحدة مع الشمال في العام 1990، و إنتهاءه فعليا بانتصار صنعاء و القوى الجنوبية الموالية لها في الحرب الأهلية في يوليو 1994. و يحفل هذا الجزء من الكتاب بعرض مفصل للأحداث و الشخصيات السياسية و الأيديولوجية التي هيمنت على الجسم السياسي لجمهورية اليمن الديمقراطية و الصراعات المريرة على السلطة في عدن والتي بلغت ذروتها في أحداث العام 1986 سيئة الصيت، و التي كان لها الأثر البالغ في إضعاف “الدولة الماركسية الوحيدة في العالم العربي”، كاشفة بدمويتها المريعة عمق الولاءات القبلية و المناطقية في صنع الهويات السياسية في هذا الجزء من العالم و أولويتها على ما كان ينافح عنه في الاحتفاءات الحزبية و الأبواق الإعلامية الرسمية من انتماءات أيديولوجية و فكرية “حديثة”.

و يتمثل الموضوع الرئيس الثاني للكتاب في استقصاء العوامل البنيوية و البواعث الذاتية التي دفعت قادة اليمن الديمقراطية الى الذهاب نحو خيار الوحدة مع الجمهورية العربية اليمنية، و التي يمكن إجمالها بأزمة إقتصادية حادة و تآكل مضاعف للشرعية على خلفية أحداث 1986، و تداعيات التغييرات التي دشنها انتهاء الحرب الباردة على مجمل تحالفات موسكو الخارجية و من ضمنها العلاقة مع عدن، حيث لم يعد الاتحاد السوفياتي ذلك الحليف الذي يمكن الركون إليه في الملمات.

و بالاضافة الى كل ذلك، لعبت الصراعات الداخلية دورا في دفع بعض القيادات في عدن إلى المراهنة على خيار الوحدة كحل حاسم للأزمات المتفاقمة في الجنوب، و لم يخل الأمر من خداع ذاتي بقدرة الجنوب “المتقدم” نسبة الى الشمال “المتخلف” في الهيمنة على مؤسسات دولة الوحدة، على الرغم من التفاوت الواضح في حجم شطري اليمن. و شكل استكشاف التداعيات المستمرة لمسيرة اليمن الديمقراطية على يمن اليوم الموضوع الرئيس الثالث للكتاب حيث يشير المؤلف إلى إمكانية انبعاث دولة مستقلة في الجنوب كاحتمال لا يمكن تجاهله.

و لقد عزز المؤلف جهده البحثي الرصين بمعلومات ملفتة هي أقرب الى النوادر، مثل تلك التي أفادت أن علي سالم البيض، رئيس اليمن الديمقراطية إبان محادثات الوحدة مع الشمال، هو من اقترح على رئيس اليمن الشمالي علي عبدالله صالح و بصورة مفاجئة و بدون التنسيق مع القيادات السياسية أو الحزبية في عدن خلال رحلة بالسيارة بمفردهما فكرة الوحدة الاندماجية بديلا عن الفديرالية أو الكونفديرالية كما كانت تذهب إليه النقاشات المؤطرة لمباحثات الوحدة بين البلدين في حينه.

و كانت تلك من المفاجئات السارة لعلي عبدالله صالح الذي تلقفها بحس سياسي تكتيكي بارع جاعلا منها مدخلا لوحدة يمنية سيصفها لاحقا البيض نفسه أنها كانت عملية “ضم” للجنوب إلى الشمال.

و تبرز في ثنايا هذا الكتاب المهم مسيرة مدينة عدن كقصة فشل ذريع انحدرت فيها تلك المدينة العريقة بصورة مأساوية من “دبي محتملة” و ثاني أكبر ميناء في العالم في الخمسينات إلى مدينة دون مستوى مدن العالم الثالث في زمننا الراهن، بعد أن فعلت بها مغامرات”ماركسيي” الجنوب و فساد “قبليي” الشمال أفاعيلها، و التي تراوحت من الإهمال سوء الإدارة إلى النهب العشوائي منه و المنظم!

يؤكد المؤلف بموضوعية أن جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية “توفيت” نتيجة لجراح أغلبها ذاتية المصدر، وكتبت نفسها كدولة مخفقة (فاشلة). و في التحليل النهائي، لم يكن نظامها السياسي متماسكا و قادرا على تجاوز الحقائق الصلبة للمناطقية و القبلية في الشطر الجنوبي من اليمن. و لكن يبقى أن الإرث المستمر لتجربة اليمن الديمقراطية كدولة مستقلة (و ليس كآيديولوجيا راديكالية) يتمثل في صياغة ما يسمى “الشخصية الجنوبية” باعتبارها توجه ثقافي- سياسي يملك اليوم حضورا لايمكن تجاهله و يجد أهم تجسيداته في تيار “الحراك الجنوبي”.

مراجعة: د. أسعد صالح الشملان

معهد الدراسات الدبلوماسية – السعودية



لشرا الكتاب بتكلفة 30 جنية استرليني
http://www.amazon.co.uk/Yemen-Divide.../dp/1848856350

اوراس شمسان 2011-08-27 04:00 AM

اعتبره اول اعتراف دولي بقوة الحراك الجنوبي

حكيـم الجنوب 2011-08-27 04:14 AM

كل مايدور في العالم
سياسه بريطانيه
منذو الحرب العالميه الاولى
ومايطرحه الصديق في كتابه هو تمهيد وتهيئة للقادم
شكراٌ اخي اوراس شمسان على التقل

حضرمي الجنوب 2011-08-27 09:38 AM

وين اصحاب الاسترليني .. يجيب لنا النسخة الكاملة وبالعربي كمان ^ــ^

أعطني حريتي 2011-08-27 10:57 AM

هل ممكن نعرف من أي محافظة الصورة
التي تحمل واجهة الكتاب ..؟؟؟؟؟

طائر الاشجان 2011-08-27 01:58 PM

مهما تكن عبقرية الكاتب ، ومهما تكن قدرته على السرد ، فإنه لن يأتي بجديد أكثر مما نعرفه نحن الجنوبيون عن مأساة بلدنا منذ ما قبل الإستقلال حتى اليوم ، وبظني أننا لسنا بحاجة إلى من يأتي لنا ببسط الحكاية كما يراها لا كما عشناها نحن ، ولكننا وكطبيعة البشر نأنس إلى ما يقوله الطبيب النفسي الذي يستمع إلى مريضه وهو يسهب في البوح عما عاناه في ماضي حياته منذ طفولته ثم يعيد عليه ذات الرواية ولكن مع بعض الرتوش والإضافات التي تزيح الغبار عن بعض المواطن المؤثرة في جسم الرواية لتجد هوىً في نفس مريضنا ، ويشعر بارتياح لأنه أدرك مكمن الوجع ، ويُرجع الفضل إلى الدكتور الذي لم يفعل شيئاً عدا إبراز مواطن الألم . تلك هي الحقيقة التي يكتنفها الغموش ، وما أحوجنا إلى اتخاذ الخطوات الحاسمة وفق معطيات الحكاية التي نعرفها من الألف إلى الياء ، والتي هي عبارة عن مصير مقيت آلت إليه دولتنا وشعبنا ، على خلفية سياسات فاشلة ، وأطماع أجنبية ، وسقوط مدوي .. وتبقى استعادة الدولة الهدف الذي يجب أن نعض عليه بالنواجذ ، مثلما يبقى نعيق الغربان الداعية إلى إبقاء الجنوب في جوف كهف الوحدة يتعالى من حين لآخر في الفضاء الإعلامي المفتوح ، فهل يفطن الجنوبيون أين موضع القدم ، وكيف تؤكل الكتف ، وإلى أين يجب أن نسير ! .

تحياتي
طائر الاشجان

اوراس شمسان 2011-08-27 05:25 PM


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعطني حريتي (المشاركة 766785)
هل ممكن نعرف من أي محافظة الصورة
التي تحمل واجهة الكتاب ..؟؟؟؟؟


اعتقد ان الصوره لحصن الغويزي - المكلا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حضرمي الجنوب (المشاركة 766767)
وين اصحاب الاسترليني .. يجيب لنا النسخة الكاملة وبالعربي كمان ^ــ^

بانتضار تبرع اصحاب الاسترليني واتوقع ان الكتاب لم يتم ترجمته الى العربية بعد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر الاشجان (المشاركة 766816)
مهما تكن عبقرية الكاتب ، ومهما تكن قدرته على السرد ، فإنه لن يأتي بجديد أكثر مما نعرفه نحن الجنوبيون عن مأساة بلدنا منذ ما قبل الإستقلال حتى اليوم ، وبظني أننا لسنا بحاجة إلى من يأتي لنا ببسط الحكاية كما يراها لا كما عشناها نحن ...الخ
تحياتي
طائر الاشجان

نويل بريهوني، و هو باحث بريطاني مرموق و صاحب خبرة ديبلوماسية طويلة
عزيزي طائر الاشجان نتحدث هنا عن كتاب مهم سوف يستند له السياسيين والصحفيين كمرجع لفهم ما يدور ي بقعة ما تسمى باليمن والجنوب
العالم لا يفكر بالطريقة التي نفكر بها بل يبحث عن مصدر ورؤية محايدة اكانت من كتب او منظمات حقوقية او انسانية ..الخ وتاثيرها في صنع القرار لتلك الدول قوي جدا وستسهم بنشر قضيتنا

ما فائدة اننا نعرف ونحس بقضيتنا اذا لم نستطع ان نوصلها الى العالم ؟ من الصعب ان تقنعني بان رأي وموقف دول العالم غير مهم

اخي الحكيم : بريطانيا لا احد ينكر قوتها والكتاب ليس له اي علاقة بنظرية المؤامرة

دحان مكيراس 2011-08-27 06:44 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم (المشاركة 766656)
كل مايدور في العالم
سياسه بريطانيه
منذو الحرب العالميه الاولى
ومايطرحه الصديق في كتابه هو تمهيد وتهيئة للقادم
شكراٌ اخي اوراس شمسان على التقل

مع اخي الحكيم ففي اعتقادي ان بريطانيا لن تترك الجنوب ابدا ولها نصيب الاسد مماجرى لنا والقادم سيكشف اكثر؟؟؟!!!!!!!

اسد الشرق الخليفي 2011-08-27 06:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر الاشجان (المشاركة 766816)
مهما تكن عبقرية الكاتب ، ومهما تكن قدرته على السرد ، فإنه لن يأتي بجديد أكثر مما نعرفه نحن الجنوبيون عن مأساة بلدنا منذ ما قبل الإستقلال حتى اليوم ، وبظني أننا لسنا بحاجة إلى من يأتي لنا ببسط الحكاية كما يراها لا كما عشناها نحن ، ولكننا وكطبيعة البشر نأنس إلى ما يقوله الطبيب النفسي الذي يستمع إلى مريضه وهو يسهب في البوح عما عاناه في ماضي حياته منذ طفولته ثم يعيد عليه ذات الرواية ولكن مع بعض الرتوش والإضافات التي تزيح الغبار عن بعض المواطن المؤثرة في جسم الرواية لتجد هوىً في نفس مريضنا ، ويشعر بارتياح لأنه أدرك مكمن الوجع ، ويُرجع الفضل إلى الدكتور الذي لم يفعل شيئاً عدا إبراز مواطن الألم . تلك هي الحقيقة التي يكتنفها الغموش ، وما أحوجنا إلى اتخاذ الخطوات الحاسمة وفق معطيات الحكاية التي نعرفها من الألف إلى الياء ، والتي هي عبارة عن مصير مقيت آلت إليه دولتنا وشعبنا ، على خلفية سياسات فاشلة ، وأطماع أجنبية ، وسقوط مدوي .. وتبقى استعادة الدولة الهدف الذي يجب أن نعض عليه بالنواجذ ، مثلما يبقى نعيق الغربان الداعية إلى إبقاء الجنوب في جوف كهف الوحدة يتعالى من حين لآخر في الفضاء الإعلامي المفتوح ، فهل يفطن الجنوبيون أين موضع القدم ، وكيف تؤكل الكتف ، وإلى أين يجب أن نسير ! .

تحياتي
طائر الاشجان



نريد استعادة وطن ضاع بسبب دولة اديرت من قبل جهلة وفاشلين وغوغائية وفيهم من الخونة ليس بالقليل






يشبم 2011-08-27 11:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم (المشاركة 766656)
كل مايدور في العالم
سياسه بريطانيه
منذو الحرب العالميه الاولى
ومايطرحه الصديق في كتابه هو تمهيد وتهيئة للقادم
شكراٌ اخي اوراس شمسان على التقل

وشكراً لــــــــــــــــك

اوراس شمسان 2011-08-28 06:57 AM

بعض الكتب المتعلقة بالجنوب العربي (جنوب اليمن)
Shifting sands: the British in South Arabia
David Ledger

http://bks3.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1




An element of luck: to South Arabia and beyond
Michael Crouch
http://bks1.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1


Arabia without sultans: a political survey of instability in the Arab world
Fred Halliday

Vintage Books, 1975 - Hist

http://bks4.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1




South Arabia: arena of conflict

Tom Little

Praeger, 1968 - History - 196 pages

http://bks3.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1





Without glory in Arabia: the British retreat from Aden
Peter Hinchcliffe, John T. Ducker, Maria Holt
http://bks6.books.google.de/books?id...om=1&edge=curl

I.B.Tauris, 2006 - 327 pages
'So we left without glory but without disaster', Sir Humphrey Trevelyan, the last High Commissioner of the Federation of South Arabia. In 1967, 139 years after their arrival in Aden, the British withdrew from the southern tip of the Arabian Peninsula. Using important, previously unpublished material and original interviews with a range of individuals, both British and Yemeni, who lived through this fascinating period of colonial history, Without Glory in Arabia tells the story of the final few years of British rule in Aden and the neighboring Eastern and Western Aden Protectorates. While some would argue that British rule had, on the whole, been beneficial to the local population, others insist that very little was achieved. Worse, Britain was unable to find a structure of government constitution which met the conflicting needs of Aden and the Protectorate. This illuminating book brilliantly sets the "scuttle" in con**** with a thorough re-examination of the background against which the events of the 1960s unfolded in this obscure backwater of the British Empire.

[IMG]The struggle for South Yemen Joseph Kostiner Taylor & Francis, 1984 - 195 pages http://bks4.books.google.de/books?id...om=1&edge=curl[/IMG]


Revolution and Foreign Policy: The Case of South Yemen, 1967-1987
Fred Halliday
http://bks4.books.google.de/books?id...om=1&edge=curl
Cambridge University Press, 2002 - History - 336 pages
This book is a study of the foreign policy of South Yemen, the most radical of Arab states, from the time of its independence from Britain in 1967 until 1987. It covers relations with the west, including the USA, and with the USSR and China, and also highlights South Yemen's conflicts with its neighbours, North Yemen, Saudi Arabia and Oman. The author provides a detailed analysis of the foreign relations of one of the USSR's closest allies in the Third World and shows how conflicts within the country relate to changes in foreign policy. South Yemen has traditionally not been an easy country to study, both because it is so secretive and because the revolutionary regime still arouses such strong passions. Professor Halliday was able to visit the country and to make an outstandingly thorough study of the foreign policy of an Arab state.



Aden insurgency: the savage war in South Arabia, 1962-1967

Jonathan Walker

Spellmount, 2005 - History - 332 pages
Featuring vivid eyewitness accounts from combatants, civilians and terrorists alike, a new, riveting and important account of Britain's last End of Empire conflict. As Cold War tensions escalated, a brutal fight was contested with the rebel tribes of the wild interior as well as terrorist assassins in the back streets of Aden.
http://bks6.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1

Revealing the truth behind the 'Mad Mitch' legend and his clash with the high command and the successes and disasters of early SAS operation, this is one of the very few modern studies to examine Britain's clandestine war in neighboring Yemen alongside her conflict in South America.



The End of Empire in the Middle East: Britain's Relinquishment of Power in Her Last Three Arab Dependencies


Glen Balfour-Paul

http://bks2.books.google.de/books?id...om=1&edge=curl

Cambridge University Press, 1994 - History - 304 pages
This book is an original and perceptive study of Britain's withdrawal from her last Arab Dependencies, based on a combination of first hand experience and extensive research. Glen Balfour-Paul opens by outlining Britain's position in the Middle East at the end of the Second World War. He then presents in three separate chapters a detailed account of the forces that culminated in withdrawal from each of the countries. In the final chapters, the author compares and contrasts the three episodes in terms of Britain's evolving attitude to empire, public pressures from within and outside the territories, the tensions that arose between policy makers in London and those executing their decisions, attitudes of British officials to their task and the political and economic aftermath of independence.


Aden and the Yemen
Sir Bernard Rawdon Reilly

http://bks8.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1



British policy in Aden and the protectorates 1955-67: last outpost of a Middle East empire

Spencer Mawby
http://bks1.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1

Routledge, 2005 - History - 210 pages
This book provides the first detailed account of the confrontation which took place between Britain and Nasser in the Colony of Aden and the surrounding states prior to British withdrawal in 1967. It argues that Britain's determination to contain Nasser's influence led them to pursue an expansionist policy which exacerbated Arab hostility and radicalized the politics of the region. The book suggests that the British motivation for this campaign was a determination to confront Nasser and guide the politics of this corner of the Arabian peninsular. The author examines how the failure of this British policy led to the victory of the National Liberation Front and the establishment in South Yemen of the only Marxist Government in the Arab world.


Imperial outpost-Aden: its place in British strategic policy
Gillian King

Oxford University Press, 1964 - 93 pages

http://bks1.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1




An element of luck: to South Arabia and beyond

Michael Crouch
0 Reviews

Radcliffe Press, 1993 - History - 270 pages
http://bks3.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1



Arabia without sultans: a political survey of instability in the Arab world

Fred Halliday

Vintage Books, 1975 - History - 539 pages
http://bks4.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1




Arabia without sultans: a political survey of instability in the Arab world

Fred Halliday

Vintage Books, 1975 - History - 539 pages
http://bks4.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1


The two Yemens

Robin Leonard Bidwell

Longman, 1983 - History - 350 pages
http://bks8.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1





South Yemen, a Marxist republic in Arabia

Robert W. Stookey

Westview Press, 1982 - History - 124 pages
http://bks7.books.google.de/books?id...r&img=1&zoom=1

طائر الاشجان 2011-08-28 09:33 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوراس شمسان (المشاركة 766875)


عزيزي طائر الاشجان نتحدث هنا عن كتاب مهم سوف يستند له السياسيين والصحفيين كمرجع لفهم ما يدور ي بقعة ما تسمى باليمن والجنوب
العالم لا يفكر بالطريقة التي نفكر بها بل يبحث عن مصدر ورؤية محايدة اكانت من كتب او منظمات حقوقية او انسانية ..الخ وتاثيرها في صنع القرار لتلك الدول قوي جدا وستسهم بنشر قضيتنا

ما فائدة اننا نعرف ونحس بقضيتنا اذا لم نستطع ان نوصلها الى العالم ؟ من الصعب ان تقنعني بان رأي وموقف دول العالم غير مهم

اخي الحكيم : بريطانيا لا احد ينكر قوتها والكتاب ليس له اي علاقة بنظرية المؤامرة


ما قصدته هو أن نأخذ الكتاب ومحتواه على أنه إضافة تصب في قالب التعريف بقضيتنا لدى الغير ، لا أن يكون مرجعاً نتعرف من خلاله على قضيتنا ، لأنه بالضرورة معرفتنا بقضيتنا هي أوسع وأشمل مما سيقوله أي كاتب صديق مهما وسع بها علماً ، ويبقى هذا جهداً مثمناً ولا نعده تآمرياً كما أومأت إلى ذلك ، وارتياحنا لما سطره الأديب في كتابه مشكوراً نعلل له في ما ذكرته آنفاً ، وأضيف بأن شبابنا في الخارج هو من يجب أن يضطلع بمهمة كتلك التي بادر إليها السيد نويل بريهوني ، وحقيقة لا أستطيع التعليق على مضمون الكتاب قبل الإطلاع على كل فقرة فيه ، ولهذا نسوق الشكر بتحفظ ، ونوصله لكم بطبيعة الحال .

تحياتي
طائر الاشجان

ارض السلام 2011-08-29 12:37 AM

الحراك اصبح مشهور عالميا قربنا من الاستقلال

الطفي 2011-09-19 09:17 PM

ممتاز جدا وثورة الى الامام

لشري 2011-09-26 03:13 PM

اليمن مقسما" .. قصة دولة مخفقة في جنوب الجزيرة العربية
 
اليمن مقسما" .. قصة دولة مخفقة في جنوب الجزيرة العربية
http://www.adenlife.net/user_images/...316867639.jpeg
* نقلا عن مجلة المجلة: المملكة العربية السعودية
يشهد اليمن اليوم أزمة عضوية لا يستطيع أحد التنبؤ بثقة بمآلاتها. و لكن يبقى أن استيعاب الواقع الراهن في اليمن بتعقيداته و امتداداته هي مهمة لا يمكن مقاربتها من دون الإلمام بالمسار التاريخي للمجتمع و الدولة في اليمن، خصوصا ما يتعلق منه بالعقود الثلاثة الأخيرة.

اليمن.. أي مصير؟

و لعل أحد أوجه هذا المسار التاريخي الذي لم يحصل على ما يستحقه من الدراسة و الاستقصاء البحثي هو قصة نشوء واضمحلال “جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية”، و ما يتصل بذلك من قيام الوحدة اليمنية و مصاعبها و التي انفجرت على شكل حرب أهلية في العام 1994 وصولا إلى التحديات الراهنة المتمثلة في تعاظم النزعة الانفصالية في الجنوب والتي بالكاد تخفي رغبتها في استعادة قيام دولة مستقلة في الجنوب، وإن على أسس سياسية و أيديولوجية مختلفة عن الماضي.

يأتي كتاب “اليمن مقسما” ليملأ جزء مهما من هذا الفراغ البحثي، إذ يقوم فيه نويل بريهوني، و هو باحث بريطاني مرموق و صاحب خبرة ديبلوماسية طويلة، بما فيها العمل في عدن في السنوات الأولى من السبعينات، بسرد قصة “جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية” التي أعلنت في العام 1970، منذ بداياتها المبكرة في نيل الاستقلال من بريطانيا في العام 1967، مرورا بتجسدها آيديولوجيا كمزيج من الفكر القومي الذي ساد في الستينات و السبعينات و الفكر الماركسي- اللينيني بنسخته السوفياتية، و حتى انتهاءها بالوحدة الاندماجية مع الجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي).

و يتمحور الكتاب حول ثلاثة موضوعات رئيسة أولها عرض و تحليل التاريخ السياسي لليمن الجنوبي منذ نشؤه كدولة مستقلة في العام 1967 و حتى إنتهاءه رسميا بتدشين الوحدة مع الشمال في العام 1990، و إنتهاءه فعليا بانتصار صنعاء و القوى الجنوبية الموالية لها في الحرب الأهلية في يوليو 1994. و يحفل هذا الجزء من الكتاب بعرض مفصل للأحداث و الشخصيات السياسية و الأيديولوجية التي هيمنت على الجسم السياسي لجمهورية اليمن الديمقراطية و الصراعات المريرة على السلطة في عدن والتي بلغت ذروتها في أحداث العام 1986 سيئة الصيت، و التي كان لها الأثر البالغ في إضعاف “الدولة الماركسية الوحيدة في العالم العربي”، كاشفة بدمويتها المريعة عمق الولاءات القبلية و المناطقية في صنع الهويات السياسية في هذا الجزء من العالم و أولويتها على ما كان ينافح عنه في الاحتفاءات الحزبية و الأبواق الإعلامية الرسمية من انتماءات أيديولوجية و فكرية “حديثة”.

و يتمثل الموضوع الرئيس الثاني للكتاب في استقصاء العوامل البنيوية و البواعث الذاتية التي دفعت قادة اليمن الديمقراطية الى الذهاب نحو خيار الوحدة مع الجمهورية العربية اليمنية، و التي يمكن إجمالها بأزمة إقتصادية حادة و تآكل مضاعف للشرعية على خلفية أحداث 1986، و تداعيات التغييرات التي دشنها انتهاء الحرب الباردة على مجمل تحالفات موسكو الخارجية و من ضمنها العلاقة مع عدن، حيث لم يعد الاتحاد السوفياتي ذلك الحليف الذي يمكن الركون إليه في الملمات.

و بالاضافة الى كل ذلك، لعبت الصراعات الداخلية دورا في دفع بعض القيادات في عدن إلى المراهنة على خيار الوحدة كحل حاسم للأزمات المتفاقمة في الجنوب، و لم يخل الأمر من خداع ذاتي بقدرة الجنوب “المتقدم” نسبة الى الشمال “المتخلف” في الهيمنة على مؤسسات دولة الوحدة، على الرغم من التفاوت الواضح في حجم شطري اليمن. و شكل استكشاف التداعيات المستمرة لمسيرة اليمن الديمقراطية على يمن اليوم الموضوع الرئيس الثالث للكتاب حيث يشير المؤلف إلى إمكانية انبعاث دولة مستقلة في الجنوب كاحتمال لا يمكن تجاهله.

و لقد عزز المؤلف جهده البحثي الرصين بمعلومات ملفتة هي أقرب الى النوادر، مثل تلك التي أفادت أن علي سالم البيض، رئيس اليمن الديمقراطية إبان محادثات الوحدة مع الشمال، هو من اقترح على رئيس اليمن الشمالي علي عبدالله صالح و بصورة مفاجئة و بدون التنسيق مع القيادات السياسية أو الحزبية في عدن خلال رحلة بالسيارة بمفردهما فكرة الوحدة الاندماجية بديلا عن الفديرالية أو الكونفديرالية كما كانت تذهب إليه النقاشات المؤطرة لمباحثات الوحدة بين البلدين في حينه.

و كانت تلك من المفاجئات السارة لعلي عبدالله صالح الذي تلقفها بحس سياسي تكتيكي بارع جاعلا منها مدخلا لوحدة يمنية سيصفها لاحقا البيض نفسه أنها كانت عملية “ضم” للجنوب إلى الشمال.

و تبرز في ثنايا هذا الكتاب المهم مسيرة مدينة عدن كقصة فشل ذريع انحدرت فيها تلك المدينة العريقة بصورة مأساوية من “دبي محتملة” و ثاني أكبر ميناء في العالم في الخمسينات إلى مدينة دون مستوى مدن العالم الثالث في زمننا الراهن، بعد أن فعلت بها مغامرات”ماركسيي” الجنوب و فساد “قبليي” الشمال أفاعيلها، و التي تراوحت من الإهمال سوء الإدارة إلى النهب العشوائي منه و المنظم!

يؤكد المؤلف بموضوعية أن جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية “توفيت” نتيجة لجراح أغلبها ذاتية المصدر، وكتبت نفسها كدولة مخفقة (فاشلة). و في التحليل النهائي، لم يكن نظامها السياسي متماسكا و قادرا على تجاوز الحقائق الصلبة للمناطقية و القبلية في الشطر الجنوبي من اليمن. و لكن يبقى أن الإرث المستمر لتجربة اليمن الديمقراطية كدولة مستقلة (و ليس كآيديولوجيا راديكالية) يتمثل في صياغة ما يسمى “الشخصية الجنوبية” باعتبارها توجه ثقافي- سياسي يملك اليوم حضورا لايمكن تجاهله و يجد أهم تجسيداته في تيار “الحراك الجنوبي”.

مراجعة: د. أسعد صالح الشملان
معهد الدراسات الدبلوماسية – السعودية





Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.