منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   الشيخ طارق الفضلي السياسي الذكي (نيويورك تايمز ) (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=29258)

نسرين اليافعية 2010-02-27 09:41 PM

الشيخ طارق الفضلي السياسي الذكي (نيويورك تايمز )
 

لقد أتت فكرة الشيخ طارق الفضلي بثمارها وأبعدت عن الحراك والفضلي
التهمة المقيتة والتي حاولت سلطة صنعاء إلصاقها بالشيخ
اليوم السبت نشرت صحيفة نيويورك تايمز هذا التقرير






قالت صحيفة نيويورك تايمز في تقريرا لها أن طارق الفضلى تحول من أحد أخلص الجهاديين فى أفغانستان واليمن إلى حليف للولايات المتحدة الأمريكية فى جنوب اليمن، وقالت فى مستهل التقرير إنه ليس من المعتاد أن يرفع أحد من التابعين لـ"بن لادن" العلم الأمريكى خارج منزله، ولكن نشرت لقطات فيديو يظهر فيها الفضلى، بطل الحملات الجهادية فى أفغانستان واليمن، وهو يحمل العلم الأمريكى.

وأضافت الصحيفة إلى أن هذه اللقطات قد أعادت تعريف شخصية عامة لرجل بات مركزا يدور حوله تاريخ اليمن الحديث والمضطرب، فبعد أن كان أكثر الجهاديين ولاءً، يريد الآن أن يصبح حليفا لواشنطن، وهو الأمر الذى أثار حفيظة الحكومة اليمنية، التى تصنف الفضلى باعتباره أحد أخطر الإرهابيين الذين عرفهم اليمن.

وأشارت الصحيفة أن الفضلى لم يُتهم قط بالإرهاب حتى العام الماضى، عندما التحق بصفوف حركة يمنية مستقلة صاعدة، وأصبح بعدها معارضا للرئيس على عبد الله.

ونقلت نيويورك تايمز عن الفضلى قوله "كنت فى الحزب الحاكم لهذه الدولة لما يقرب من 15 عاما، بل كنت السلطة العليا، لدرجة أننى كنت قادرا على الدخول إلى قصر الجمهورية دون موعد، ولم يتهمنى أحد بتهمة مثل هذه قط، ولكن بسبب انضمامى للحركة الجنوبية، فهم يقولون هذا، وهو افتراء واضح.

باسل الساحر 2010-02-27 09:46 PM

شكرا لك أختي الكريمه


بارك الله فيك


تحياتي
باسل

أبو ماجد اليهري 2010-02-27 09:50 PM

الشيخ طارق بطل بحجم الجنوب
يعرف ماذا يقول وماذا يفعل ومتى ؟

شكراً لمتابعة الاخبار الخاصة بالجنوب ونقلها

أبو عامر اليافعي 2010-02-27 09:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسرين اليافعية (المشاركة 266793)
لقد أتت فكرة الشيخ طارق الفضلي بثمارها وأبعدت عن الحراك والفضلي
التهمة المقيتة والتي حاولت سلطة صنعاء إلصاقها بالشيخ
اليوم السبت نشرت صحيفة نيويورك تايمز هذا التقرير






قالت صحيفة نيويورك تايمز في تقريرا لها أن طارق الفضلى تحول من أحد أخلص الجهاديين فى أفغانستان واليمن إلى حليف للولايات المتحدة الأمريكية فى جنوب اليمن، وقالت فى مستهل التقرير إنه ليس من المعتاد أن يرفع أحد من التابعين لـ"بن لادن" العلم الأمريكى خارج منزله، ولكن نشرت لقطات فيديو يظهر فيها الفضلى، بطل الحملات الجهادية فى أفغانستان واليمن، وهو يحمل العلم الأمريكى.

وأضافت الصحيفة إلى أن هذه اللقطات قد أعادت تعريف شخصية عامة لرجل بات مركزا يدور حوله تاريخ اليمن الحديث والمضطرب، فبعد أن كان أكثر الجهاديين ولاءً، يريد الآن أن يصبح حليفا لواشنطن، وهو الأمر الذى أثار حفيظة الحكومة اليمنية، التى تصنف الفضلى باعتباره أحد أخطر الإرهابيين الذين عرفهم اليمن.

وأشارت الصحيفة أن الفضلى لم يُتهم قط بالإرهاب حتى العام الماضى، عندما التحق بصفوف حركة يمنية مستقلة صاعدة، وأصبح بعدها معارضا للرئيس على عبد الله.

ونقلت نيويورك تايمز عن الفضلى قوله "كنت فى الحزب الحاكم لهذه الدولة لما يقرب من 15 عاما، بل كنت السلطة العليا، لدرجة أننى كنت قادرا على الدخول إلى قصر الجمهورية دون موعد، ولم يتهمنى أحد بتهمة مثل هذه قط، ولكن بسبب انضمامى للحركة الجنوبية، فهم يقولون هذا، وهو افتراء واضح.

لك التحية اختي نسرين على الخبر الجميل جدا
وياليت تاتينا بالرابط او المصدر.

المصرب 2010-02-27 09:53 PM

جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا

اشكرك يانسرين
دمتي ذخرا

نزار السنيدي 2010-02-27 09:54 PM

شي كان متوقع انه سيظهر في يوم من الايام " شي جميل جدا والاجمل اهنيك بسبق صحفي بامتياز " واقترح تثبيت الموضوع لاهميه وتقديرا لك

احمد الخليفي 2010-02-27 09:55 PM

هل ادركو الان مغزاء رفع العلم الامريكي من انتقدوا الشيخ الفضلي عندما فعلها..

محمد مظفر العولقي(حيد صيرة) 2010-02-27 10:00 PM


مشكلتنا عاطفين في تحليل المواقف السياسيه وكم قلنا وكرررنا ان الفضلي برفعه العلم هو تكتيك لجذب الانظار الى الفضيه من قبل الاعلام الغربي واعتقد هذه البدايه فقط ....

سر على بركه الله ياشيخ طارق والله ينصر الجنوب ....


نزار السنيدي 2010-02-27 10:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عامر اليافعي (المشاركة 266803)
لك التحية اختي نسرين على الخبر الجميل جدا
وياليت تاتينا بالرابط او المصدر.

الخبر هذا موكد جدا وقد قراته على موقع صحيفه اليوم السابع الاكترونيه اليوم "

الدعاسي 2010-02-27 10:09 PM

خبر مفرح ومهم في مسار قضيتنا الجنوبيه ورصيد اضافي لشيخنا طارق الفضلي
شكرآ لكي اختي نسرين
على النقل الموفق

دحان مكيراس 2010-02-27 10:41 PM

بارك اللة فيك اختنا الكريمة على هذا الخبر المفرح واعتقد انة موجة بالخصوص للذين اقامو الدنيا واقعدوها عند رفع العلم الامريكي من قبل الشيخ طارق السياسي المحنك ....
لك التحية مرة اخرى ...

ابن المعلا 2010-02-27 10:48 PM

هذا هو رابط الخبر على اليوم السابع
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID...99&IssueID=29l

وهذا الرابط على النيويورك تايمز
http://www.nytimes.com/2010/02/27/wo...html?ref=world


الكندي 2010-02-27 11:54 PM

رايعة يانسرين بارك الله فيك
وهكذا المواضيع المبشره
التي تفتح النفس

فتحي بن لزرق 2010-02-27 11:59 PM

قلناها اول يوم رفع فيه العلم والمخجل ان الكثير من القيادات عارضوا الفكرة وسخروا منها بداية الامر

الصادقين 2010-02-28 12:38 AM

الشيخ الفضلي رجل ناجح وتصرف تصرف سياسي حسب الاوضاع المجبوره والذي كان النظام بصنعاء يخطط لكسب امريكا بكل الطرق لضرب الحراك وعكسها الفضلي وكسب امريكا هذه هي السياسه

اسدالجنوب 2010-02-28 12:42 AM

الشيخ طارق كان له فضل كبير بعد الله على الحراك الجنوبي وهو رجل بحجم الوطن الجنوبي وسياسي محنك من الدرجة الاولى وانتظروا قريباً مفاجات الشيخ طارق التي سوف تثلج صدور الجنوبيين

بركان عدن 2010-02-28 12:53 AM

تحية لك يابن الفضلي ..

وعلى عينك ياعلي تفلة غير صالح ..هذا هو رجل القاعدة كما تدعي :


ابوسمرة 2010-02-28 01:01 AM

طارق هو رجل المستقبل القادم للجنوب

اسدالجنوب 2010-02-28 01:18 AM

الشيخ طارق رجل المفاجات وفليتنظر الاحتلال اليمني المفاجات الكبرى من الشيخ طارق ومن الجنوبيين

السافع1 2010-02-28 01:21 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا لك اخت نسرين

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه


تحياتي

الصقر الجارح 2010-02-28 01:31 AM

بارك الله فيكي يابنت الأجاويد خبرسار جدآ

النـــــاموس 2010-02-28 01:31 AM

ليس من المعتاد أن تشاهد الرفيق القديم في الأسلحة لأسامة بن لادن يرفع العلم الاميركي امام منزله.

ولكن هناك على شريط الفيديو الخاص بطارق الفضلي ، بطل الحملات الجهادية في أفغانستان واليمن الجنوبي ، وهو يرفع المجد القديم في فناء منزله ، وليس بعيدا من هنا ، في وقت سابق من هذا الشهر. كما لا يزال الشريط ، يمكن أن نشاهد السيد الفضلي يقف رسميا في اهتمام ،حيث كان يرتدي قميصا الكاكي وقطعة قماش غطاء الرأس ، كما ان "ستار بانر لماع" الانفجارات من نظام الصوت في مكان قريب.

وكما يظهر في شريط الفيديو والتي نشرها على الإنترنت ، فقد ساعد على إعادة تحديد المظهر العام للرجل ، على ديفيد قمحي الاسلامية المسلحة ، وسياسي موال والآن شأنه ان يكون حليف للولايات المتحدة في جنوب اليمن ، وقد تم في مركز تاريخ هذا البلد القريب المضطرب . كما عميقا حفيظة الحكومة اليمنية ، التي تصف السيد الفضلي واحد في البلاد اخطر الارهابيين.

وذكر من هذه التهمة ، ذهل السيد الفضلي بطريقة جافة. لا أحد على الاطلاق اتهموه بالإرهاب حتى العام الماضي ، وقال : عندما انضم إلى ارتفاع حركة استقلال جنوب اليمن ويصبح معارضا لرئيس البلاد لفترة طويلة ، علي عبد الله صالح.

وقال "كنت في الحزب الحاكم في هذا البلد لمدة 15 عاما ،" قال. وقال "كنت في أعلى سلطة -- مشيت في القصر الجمهوري من دون موعد -- واحد من أي وقت مضى اتهمني شيء من هذا القبيل. ولكن الآن أن أكون قد انضم الى الحركة الجنوبية ، ويقولون ذلك. وهذا ليس صحيحا ".

رفع العلم حلقة دللت مرة أخرى في الظلمة من تسميات ارهابية في هذه البقعة المضطربة في جنوب شبه الجزيرة العربية ، حيث استخدمت الحكومة الجهاديين السابقين -- بما في ذلك السيد الفضلي -- لقتال الأعداء في الداخل وتفاوض مع المسلحين. الآن بعد أن الاهتمام العالمي قد ركز على تهديد تنظيم القاعدة في اليمن ، الحكومة هو تلطيخ منافسيها المحليين وأعضاء تنظيم القاعدة ، قال السيد الفضلي.

وقال "عندما حاربوا مع اسامة بن لادن في أفغانستان ، لم يكن هناك تفجيرات للمدنيين ، وأنا لن قدموا لهم الدعم" ، قال. "إن الأميركيين كانوا حلفاءنا في ذلك الوقت ، وما أقوم به الآن من خلال رفع العلم الاميركي هو استمرار هذا التحالف القديم".

ولكن السيد الفضلي (42 عاما) ، وأضاف ان الرئيس اليمني قد أدرجته في محاولة فاشلة في وقت مبكر من العام الماضي إلى التفاوض على هدنة مع اعضاء القاعدة هنا. وقال انه قدم الى حد ما وقحة عرض لوضع علاقاته الجهادية نفسها في خدمة الولايات المتحدة ، قائلا ان الحكومة اليمنية للغاية الفساد والشبهة على محاربة تنظيم القاعدة بنجاح.

"يمكنني ان تكون وسيطا بين أمريكا و آل القاعدة" ، قال. واضاف "اننا يمكن ان تتحالف مع الولايات المتحدة ضد الارهاب ، وسوف نحقق مصالح الولايات المتحدة ، وليس تلك التي للنظام" في صنعاء ، عاصمة اليمن.

السيد الفضلي ان انشقاق في الحركة الجنوبية الانفصالية في نيسان / أبريل كان شيئا من معلما بارزا في السياسة اليمنية. قلة من الرجال قد تحدى علنا السيد صالح الذي يحكم منذ عام 1978 ويشتهر بقدرته على نزع سلاح أو إغواء الأعداء المحتملين.

ولكن السيد الفضلي هو سليل واحدة من الجنوب ابرز العائلات ، ويقول انه لم يعد يستطيع تحمل الحكومة اليمنية لمعاملة غير منصفة من وطنه. هو وغيره من جنوب الحركة ويتهم زعماء الحكومة ، ومقرها في الشمال ، من منهجية تميز ضد الجنوب ونهب ثرواتها النفطية.

الرئيس هو ان يكون شخصيا غاضب على حليفه السابق ، الذي يعيش الآن في مجمع محاط بسور يحيط بها رجال القبائل المسلحين في زنجبار ، عاصمة عائلته عالم الأسلاف ، أقل من ساعة بالسيارة من هنا.

جنود يمنيين فرض حصارا على المجمع في تموز / يوليو ، وترك ما لا يقل عن 12 قتيلا وعشرات الجرحى ، وفقا للسيد الفضلي وغيرهم من الشهود. وهو كان مرشحا لهذه المادة عن طريق الهاتف لأن الجنود الحكوميين في نقاط التفتيش على الطريق بين عدن لن تسمح للصحفيين من خلال.

السيد الفضلي يظهر في الصور وشريط الفيديو بأنه نحيف ، متميزة يبحث مع الرجل عينيه ، الحزينة كبيرة ؛ الأنف البروز ؛ ولحية وشارب رقيقة. على كل ما قدمه الجهادية الماضية ، ويقول العديد من معارفه ، وقال انه هو زميل هادئ مع الذوق الخاص للويسكي والكثير من التعاطف مع المتطرفين.

ولد في عام 1967 لعائلة قوية بأن لديها علاقات ممتازة مع البريطانيين ، الذي كان يحكم اليمن الجنوبي منذ عام 1839 حتى عام 1967 ، عندما انسحبت لهجوم من قبل حركة مسلحة الاستقلال.

بعد ذلك بقليل ، وهو الفصيل الراديكالي الماركسي استولى على السلطة في اليمن الجنوبي ، الذي كان لا يزال مستقلة في الشمال. الحكومة خصصت الأراضي من العائلات الاقطاعية القديمة ، والسيد الفضلي وعشيرته هرب الى لبنان ومن ثم الى المملكة العربية السعودية ، حيث نشأ وترعرع.

وفي عام 1987 ، في سن ال 19 ، وقال انه ترك للقتال في أفغانستان. مثل العديد من اليمنيين ، حربه كانت أقل عن الدين من الرغبة في معاقبة من الشيوعيين للاستيلاء على جنوب اليمن. على مدى السنوات الثلاث المقبلة ، وقال انه قاتل ، صداقة السيد بن لادن واصيب بجروح في جلال اباد ، قال.


السموحه ترجمة قوقل :d

النـــــاموس 2010-02-28 01:32 AM

تمعنوا في كل كلمة من المقال فهو انتصار كبير لطارق الفضلي والحراك الجنوبي

حضرمي بن جنوبي بآعربي 2010-02-28 02:16 AM

http://dhal3.com/vb/uploads/news/tn_...227-082407.jpg النيويورك تايمز

الفضلي تحدى الرئيس اليمني .. وعلى إستعداد تام للتعاون مع الولايات المتحدة الامريكية

http://www.adentimes.net/uploads/new...227-082407.jpg


عدن تايمز – نيويورك تايمز – الترجمة خاصة بـــ عدن تايمز

ولكن هناك على شريط الفيديو كان طارق الفضلي ، بطل الحملات الجهادية في أفغانستان واليمن الجنوبي ، ورفع المجد القديم في فناء منزله ، وليس بعيدا من هنا ، في وقت سابق من هذا الشهر. كما لا يزال الشريط ، يمكنك أن تنظر إليه السيد الفضلي يقف رسميا في الاهتمام ، وكان يرتدي قميصا الكاكي وقطعة قماش غطاء الرأس .

شريط الفيديو ونشره على الإنترنت ، قد ساعد على إعادة تحديد المظهر العام للرجل ، والآن سوف يكون حليف للولايات المتحدة في جنوب اليمن ، وقد تم في مركز تاريخ هذا البلد المضطرب الأخيرة كما يثير هذا حفيظة الحكومة اليمنية ، التي تصف السيد الفضلي احد اخطر الارهابيين في البلد .

ذهل السيد الفضلي من هذه التهمة بطريقة جافة. لا أحد على الاطلاق اتهمه بالإرهاب حتى العام الماضي ، وقال : عندما انضم الى حركة استقلال جنوب اليمن واصبح معارضا لرئيس البلاد علي عبد الله صالح تم اتهامه بالارهاب .

وقال "كنت في الحزب الحاكم في هذا البلد لمدة 15 عاما. وقال "كنت في أعلى سلطة -- مشيت في القصر الجمهوري من دون موعد والان اتهمني بشيء من هذا القبيل. وهذا ليس صحيحا ".

رفع العلم دللت مرة أخرى حلقة من الظلمة من تسميات ارهابية في هذه البقعة المضطربة في جنوب شبه الجزيرة العربية ، حيث استخدمت الحكومة الجهاديين السابقين -- بما في ذلك السيد الفضلي -- لقتال الأعداء في الداخل وتفاوض مع المسلحين. والآن بعد أن الاهتمام العالمي التركيز على تهديد تنظيم القاعدة في اليمن ، الحكومة تقوم بتلطيخ منافسيها المحليين بالانتماء لاعضاء تنظيم القاعدة ، قال السيد الفضلي.

وقال "عندما حاربوا مع اسامة بن لادن في أفغانستان ، لم يكن هناك تفجيرات للمدنيين ، وأنا لن قدموا لهم الدعم" ، قال. "إن الأميركيين كانوا حلفاءنا في ذلك الوقت ، وما أقوم به الآن من خلال رفع العلم الاميركي هو استمرار هذا التحالف القديم".

وأضاف السيد الفضلي 42 عاما - ان الرئيس اليمني قد ادرجه في وقت مبكر من العام الماضي إلى التفاوض على هدنة مع اعضاء القاعدة هنا. وقال انه قدم الى حد ما عرض لتسخير علاقاته الجهادية نفسها في خدمة الولايات المتحدة ، قائلا ان الحكومة اليمنية كانت فاسدة جدا ويثير الشبهة لمحاربة تنظيم القاعدة بنجاح.

"يمكنني ان تكون وسيطا بين أمريكا و آل القاعدة" ، قال. واضاف "اننا يمكن ان تتحالف مع الولايات المتحدة ضد الارهاب ، وسوف نحقق مصالح الولايات المتحدة ، وليس تلك التي يدعيها النظام في صنعاء ، عاصمة اليمن.

ولكن السيد الفضلي هو سليل واحدة من الجنوب ابرز العائلات ، ويقول انه لم يعد يستطيع تحمل الحكومة اليمنية لمعاملة غير منصفة من وطنه. هو وغيره من قادة الحركة الجنوبية يتهمون الحكومة ، ومقرها في الشمال ، وبشكل منهجي من التمييز ضد الجنوب ونهب ثرواتها النفطية.

الرئيس هو ان يكون شخصيا غاضب على حليفه السابق ، الذي يعيش الآن في مجمع محاط بسور يحيط بها رجال القبائل المسلحين في زنجبار ، عاصمة عائلته عالم الأسلاف ، أقل من ساعة بالسيارة من هنا( اي عدن ).


ولد الفضلي في عام 1967 لعائلة قوية بأن لديها علاقات ممتازة مع البريطانيين ، الذي كان يحكم اليمن الجنوبي منذ عام 1839 حتى عام 1967 ، عندما انسحبت لهجوم من قبل حركة مسلحة الاستقلال.

بعد ذلك بقليل ، الفصيل الراديكالي الماركسي استولى على السلطة في اليمن الجنوبي ، الذي كان لا يزال مستقلة في الشمال. الحكومة خصصت الأراضي من العائلات الاقطاعية القديمة ، والسيد الفضلي وعشيرته هرب الى لبنان ومن ثم الى المملكة العربية السعودية ، حيث نشأ وترعرع.

وفي عام 1987 ، في سن ال 19 ، وقال انه ترك للقتال في أفغانستان. مثل العديد من اليمنيين ، حارب لمعاقبة الشيوعيين للاستيلاء على جنوب اليمن

الترجمة غير رسمية

Ganoob67 2010-02-28 08:11 AM

نيويورك تايمز تختار الفضلي شخصية السبت....
 
شخصية السبت
جهادي سابق يتحدى زعيم اليمن, و تسميات سهلة!!

http://graphics8.nytimes.com/images/...ticleLarge.jpg
"عندما حاربنا مع اسامة بن لادن في أفغانستان ، لم يكن هناك تفجيرات للمدنيين ، وأنا ما كنت لأدعمهم لو كان الامر كذلك" طارق الفضلي

روبرت إف وورث
عدن, اليمن
ليس من المعتاد أن تشاهد رفيق سلاح سابق لأسامة بن لادن برفع العلم الاميركي امام منزله.

http://www.youtube.com/watch?v=KptnScBZI-c

ولكن هناك على شريط الفيديو كان طارق الفضلي ، بطل الحملات الجهادية في أفغانستان واليمن الجنوبي ، يرفع مجدا غابرا في فناء منزله ، وليس بعيدا من هنا ، في وقت سابق من هذا الشهر. و مع إستمرار الشريط ، يمكن أن ترى السيد الفضلي يقف رسميا بإنتباه مرتديا القميص الكاكي وقطعة قماش غطاء الرأس ، و كأن السلام الوطني الأمريكي يسمع من مكبر صوت في مكان قريب.
http://graphics8.nytimes.com/images/...icleInline.jpg
الفضلي لا يزال يحتفظ بصورة له في سن المراهقة كمقاتل في أفغانستان حيث تصادق مع أسامة بن لادن!

شريط الفيديو ، الذي نشر على الإنترنت ، قد ساعد على إعادة تحديد المظهر العام للرجل ، الذي كان يوما إسلاميا محاربا، وسياسيا مواليا للسلطة ، والآن سوف يكون حليف للولايات المتحدة في جنوب اليمن ، و أصبح في قلب هذا البلد بتاريخة الحديث المضطرب. كما أوقع الحكومة اليمنية التي تصف السيد الفضلي بأحد اخطر الارهابيين في البلاد في حيرة عميقة (مأزق كبير!!).

و عند ذكر من هذه التهمة ، إندهش السيد الفضلي بطريقة جافة وقال أن لا أحد على الاطلاق اتهمه بالإرهاب حتى العام الماضي ، عندما انضم إلى حركة استقلال جنوب اليمن المتصاعدة وأصبح معارضا للرئيس الذي يحكم البلاد لفترة طويلة ، علي عبد الله صالح.

وقال "كنت في الحزب الحاكم في هذا البلد لمدة 15 عاما ،" و أضاف "كنت في أعلى سلطة -- دخلت القصر الجمهوري مرات من دون موعد -- و لا أحد في أي وقت مضى اتهمني بشيء من هذا القبيل. ولكن الآن عندما انضممت الى الحركة الجنوبية ، يقولون ذلك. و لكن هذا ليس صحيحا ".

رفع العلم حلقة دللت مرة أخرى على زيف التسميات الارهابية في هذه البقعة المضطربة في جنوب شبه الجزيرة العربية ، حيث استخدمت الحكومة الجهاديين السابقين -- بما في ذلك السيد الفضلي -- لقتال الأعداء في الداخل والتفاوض مع المسلحين. الآن بعد أن ركز الاهتمام العالمي على تهديد تنظيم القاعدة في اليمن ، تقوم الحكومة بتلطيخ سمعة منافسيها المحليين بأنهم أعضاء في تنظيم القاعدة ، قال السيد الفضلي.

وقال "عندما حاربنا مع اسامة بن لادن في أفغانستان ، لم يكن هناك تفجيرات للمدنيين ، وأنا ما كنت لأدعمهم لو كان الامر كذلك" ، و قال. "إن الأميركيين كانوا حلفاءنا في ذلك الوقت ، وما أقوم به الآن من خلال رفع العلم الاميركي هو استمرار هذا التحالف القديم".


ولكن السيد الفضلي (42 عاما) أضاف ان الرئيس اليمني قد أدرجه في محاولة فاشلة في وقت مبكر من العام الماضي إلى التفاوض على هدنة مع اعضاء القاعدة هنا. وقال انه قدم عرضا وقحا الى حد ما لوضع علاقاته الجهادية نفسها في خدمة الولايات المتحدة ، مضيفا ان الحكومة اليمنية فاسدة جدا ة شكك في قدرتها على محاربة تنظيم القاعدة بنجاح.

"يمكنني ان أكون وسيطا بين أمريكا و آل القاعدة" . واضاف "اننا يمكن ان تتحالف مع الولايات المتحدة ضد الارهاب ، وسوف نحقق مصالح الولايات المتحدة ، وليس مصالح النظام" في صنعاء ، عاصمة اليمن.

إلتحاق السيد الفضلي بالحركة الجنوبية الانفصالية في نيسان / أبريل كان معلما بارزا في السياسة اليمنية. قلة من الرجال قد تحدى علنا السيد صالح الذي يحكم منذ عام 1978 ويشتهر بقدرته على نزع سلاح أو إغواء الأعداء المحتملين.

لكن السيد الفضلي, و هو سليل واحدة من ابرز العائلات في الجنوب، يقول انه لم يعد يستطيع تحمل معاملة الحكومة اليمنية غير المنصفة لوطنه. هو وغيره من قادة الحركة الجنوبية يتهمون الحكومة ، ومقرها في الشمال ، القيام وبشكل منهجي بالتمييز ضد الجنوب ونهب ثرواته النفطية.

و يقال أن الرئيس غاضب شخصيا على حليفه السابق ، الذي يعيش الآن في مجمع محاط بسور يحيط بها رجال القبائل المسلحين في زنجبار ، عاصمة عائلته و أسلافه ، أقل من ساعة بالسيارة من هنا.

جنود يمنيين فرضوا حصارا على المجمع في تموز / يوليو ، و خلفوا ما لا يقل عن 12 قتيلا وعشرات الجرحى ، وفقا للسيد الفضلي وغيره من الشهود. و قد تم إجراء هذا اللقاء معه عن طريق الهاتف لأن الجنود الحكوميين في نقاط التفتيش على الطريق من عدن لن يسمحوا للصحفيين بالمرور من خلالها.

السيد الفضلي يظهر في الصور وشريط الفيديو بأنه نحيف ، ذو مظهر متميز و عينيه الواسعتين الحزينتين, الأنف البارز ؛ ولحية وشارب دقيقين. على كل ما قدمه الجهادية الماضية ، ويقول العديد من معارفه أنه رفيق سهل التعايش مع ذوق خاص إسكوتلاندي وبعض التعاطف للمتشددين.

ولد في عام 1967 لعائلة قوية كان لديها علاقات ممتازة مع البريطانيين ، الذين كانوا يحكمون اليمن الجنوبي منذ عام 1839 حتى عام 1967 ، عندما انسحبت بسبب هجمات حركة إستقلالية مسلحة.

بعد ذلك بقليل ، استولى الفصيل الراديكالي الماركسي على السلطة في اليمن الجنوبي ، الذي كان لا يزال مستقلا عن الشمال. الحكومة أممت الأراضي من العائلات الاقطاعية القديمة ، والسيد الفضلي وعشيرته هربوا الى لبنان ومن ثم الى المملكة العربية السعودية ، حيث نشأ وترعرع.

وفي عام 1987 ، في سن ال 19 ، قال انه ذهب للقتال في أفغانستان. مثل العديد من اليمنيين ، حربه كانت أقل عن الدين من الرغبة في معاقبة الشيوعيين لاستيلائهم على جنوب اليمن. على مدى السنوات الثلاث المقبلة ، قال انه قاتل بصحبة السيد بن لادن واصيب بجروح في جلال اباد.

في في وقت مبكر من عام 1990 ، و مع تفكك الاتحاد السوفياتي، و توحد شمال وجنوب اليمن ، عاد السيد الفضلي الى الوطن للبدء في عملية طويلة لإستعادة أرض و ممتلكات الأجداد في محافظة أبين.

و لكن العلاقات بين الشمال والجنوب سرعان ما توترت ، و في عام 1994 اندلعت الحرب الاهلية. السيد الفضلي ، الذي كان في السجن للاشتباه في أنهم حاولوا اغتيال مسؤول إشتراكي ، أفرج عنه في منتصف الليل على شرط انه و جميع أصدقائه الجهاديين السابقين يساعدون في مكافحة الاشتراكيين في الجنوب.

و هو فعل ذلك ، وحصل على الكثير من المساعدة من صديقه القديم السيد بن لادن ، الذي استخدم ثروة عائلته الهائلة لتوريد الأسلحة والذخائر والمقاتلين من الخارج. (كل من السيد بن لادن والسيد الفضلي كان يشتبه في لعب أدوار في هجوم 1992 الارهابي على اثنين من الفنادق السياحية في عدن ، السيد الفضلي قال ان هذا ليس صحيحا.)

السيد الفضلي كوفئ بشكل جيد لمساهمته في زمن الحرب، واستعاد جزء كبير من أرض عائلته وأصبح في نهاية المطاف من المقربين للرئيس.

بعد انتصار الشمال، قال انه سافر الى السودان في أواخر عام 1994 في زيارة أخيرة لزعيم تنظيم القاعدة.
"لقد أعربت له عن شكري للدعم الذي قدمه لنا" ، قال السيد الفضلي ، والرجلين قالا وداعا.
على الرغم من أنه يأسف لهجمات 11 سبتمبر ايلول عام 2001 ، والإرهاب بشكل عام ، السيد الفضلي يحتفظ ببعض المودة لرفيقه القديم.
"أنا شخصيا أعجبت بهذا الرجل ، هذه الشخصية الأسطورية ، الذي يواجه العالم في حرب عالمية حتى الآن ،".

السيد الفضلي يحمل في سره روح التمرد . إلتحاقه بالحراك في الربيع الماضي كان خطوة تنطوي على مجازفة : هو وأسرته -- بينهم 16 طفلا وغيرهم من الأقارب -- لا يستطيعون مغادرة المجمع خوفا من تعرضهم للاعتقال أو القتل ، قال الفضلي.

و لكن البعض في الحراك لا يزال يشك فيه، وذلك جزئيا بسبب تحالفه الطويل مع الرئيس ، و بسبب حقيقة أن أخته متزوجة من أحد أقوى القادة العسكريين في الشمال. في اليمن :في اليمن, هناك دائما متسع من الوقت لبناء تحالفات!! .

السيد الفضلي يسرح بعيدا في الحديث عن الانقسام ، قائلا ان ولاءه للجنوب هو الأعلى. جميع الأدوار الذي اضطلع بها في مسار حياته ، وريث السلطان يبدو الأقرب إلى قلبه ، والتي قد تكون السبب في أنه اختار أن يلقي بمصيره مع الجنوبيين.

قال "أرضي هي هويتي".


ترجمة: جنوب67

http://www.nytimes.com/2010/02/27/wo...l?pagewanted=1

Ganoob67 2010-02-28 08:14 AM

The Saturday Profile

Ex-Jihadist Defies Yemen’s Leader, and Easy Labels

By ROBERT F. WORTH
Published: February 26, 2010
ADEN, Yemen

IT is not often that you see an old comrade in arms of Osama bin Laden hoisting the American flag outside his home.
Yet there on the videotape was Tareq al-Fadhli, the hero of jihadist campaigns in Afghanistan and South Yemen, raising Old Glory in the courtyard of his house, not far from here, earlier this month. As the tape continues, Mr. Fadhli can be seen standing solemnly at attention, dressed in a khaki shirt and a cloth headdress, as “The Star-Spangled Banner” blasts from a sound system nearby.
The videotape, disseminated on the Internet, has helped to redefine the public persona of a man who, as a onetime Islamist guerrilla, loyalist politician and now would-be American ally in South Yemen, has been at the center of this country’s turbulent recent history. It has also profoundly irritated the Yemeni government, which labels Mr. Fadhli one the country’s most dangerous terrorists.
Reminded of the accusation, Mr. Fadhli chuckled dryly. No one ever accused him of terrorism until last year, he said, when he joined a rising southern Yemen independence movement and became an opponent of the country’s longtime president, Ali Abdullah Saleh.
“I was in the ruling party of this country for 15 years,” he said. “I was in the highest authority — I walked into the Republican Palace without an appointment — and nobody ever accused me of such a thing. But now that I have joined the Southern Movement, they say it. And it is not true.”
The flag-raising episode has illustrated once again the murkiness of terrorist labels in this troubled patch of southern Arabia, where the government has used former jihadists — including Mr. Fadhli — to fight its internal enemies and negotiate with militants. Now that global attention has focused on the Qaeda threat in Yemen, the government is smearing its domestic rivals as Qaeda members, Mr. Fadhli said.
“When I fought with Osama bin Laden in Afghanistan, there were no bombings of civilians, and I would never have supported them,” he said. “The Americans were our allies back then, and what I am doing now by raising the American flag is a continuation of this old alliance.”
BUT Mr. Fadhli, 42, added that the Yemeni president had enlisted him in a failed effort early last year to negotiate a truce with Qaeda members here. And he made a somewhat brazen offer to put his own jihadist connections in the service of the United States, saying the Yemeni government was too corrupt and compromised to fight Al Qaeda successfully.
“I can be a mediator between America and Al Qaeda,” he said. “We can be allied with the United States against terrorism, and we will achieve the interests of the United States, not those of the regime” in Sana, Yemen’s capital.
Mr. Fadhli’s defection to the southern secessionist movement in April was something of a landmark in Yemeni politics. Few men have publicly challenged Mr. Saleh, who has governed since 1978 and is famous for his ability to disarm or seduce potential enemies.
But Mr. Fadhli is the scion of one of the south’s most prominent families, and he says he could no longer bear the Yemeni government’s unfair treatment of his homeland. He and other Southern Movement leaders accuse the government, based in the north, of systematically discriminating against the south and plundering its oil wealth.
The president is said to be personally furious at his former ally, who now lives in a walled compound surrounded by armed tribesmen in Zinjibar, the capital of his family’s ancestral realm, less than an hour’s drive from here.
Yemeni soldiers laid siege to the compound in July, leaving at least 12 people dead and dozens wounded, according to Mr. Fadhli and other witnesses. He was interviewed for this article by phone because government soldiers at checkpoints on the road from Aden would not allow journalists through.
Mr. Fadhli appears in photographs and videotapes as a lanky, distinguished-looking man with large, mournful eyes; a jutting nose; and a thin beard and mustache. For all his jihadist past, several acquaintances say, he is an easygoing fellow with a taste for Scotch and little sympathy for extremists.
He was born in 1967 to a powerful family that had excellent relations with the British, who ruled southern Yemen from 1839 until 1967, when they withdrew under attack by an armed independence movement.
Soon afterward, a radical Marxist faction took power in South Yemen, which was still independent of the north. The government appropriated the land of the old feudal families, and Mr. Fadhli and his clan escaped to Lebanon and then to Saudi Arabia, where he grew up.
IN 1987, at the age of 19, he left to fight in Afghanistan. Like many Yemenis, his war was less about religion than a desire to punish Communists for the takeover of South Yemen. Over the next three years, he fought, befriended Mr. bin Laden and was wounded at Jalalabad, he said.
In the early 1990s, as the Soviet Union broke apart, North and South Yemen unified, and Mr. Fadhli returned home to begin the long process of recovering his family’s ancestral land holdings in Abyan Province.

Relations between north and south soon soured, and in 1994 a brief civil war broke out. Mr. Fadhli, who had been in prison on suspicion of having tried to kill a Socialist official, was released in the middle of the night on the condition that he gather his old jihadist friends to help fight the southern Socialists.
He did so, and got plenty of help from his old friend Mr. bin Laden, who used his own family’s vast fortune to supply weapons, ammunition and fighters from abroad. (Both Mr. bin Laden and Mr. Fadhli have been suspected of playing roles in a 1992 terrorist attack on two tourist hotels in Aden; Mr. Fadhli said this was not true.)
Mr. Fadhli was well rewarded for his wartime contributions, regaining much of his family’s land and eventually becoming a confidant of the president.
After the northern victory, he flew to Sudan in late 1994 for one last visit with the Qaeda leader.
“I thanked him for his support,” Mr. Fadhli said, and the two men said goodbye.
Although he deplores the Sept. 11, 2001, attacks and terrorism in general, Mr. Fadhli retains some affection for his old comrade.
“I personally like this man, this legendary personality, who is facing the world in a universal war even now,” he said.
Mr. Fadhli himself clearly remains something of an insurgent at heart. His defection last spring was a risky move: he and his family — including 16 children and other relatives — cannot leave their compound for fear of being detained or shot, he said.
Yet some in the movement remain suspicious of him, in part because of his long alliance with the president, and the fact that his sister is married to one of the country’s most powerful military leaders up north. In Yemen, it is never too late to make a deal.
Mr. Fadhli waves away all talk of divisions, saying his loyalty to the south is supreme. Of all the roles he has played, that of hereditary sultan seems closest to his heart, and that may be the reason he chose to throw in his lot with the southerners.
“My land is my identity,” he said.


http://www.nytimes.com/2010/02/27/wo...l?pagewanted=1

فارس الجنوب77 2010-02-28 09:30 AM

شكرا لك اختي نسرين وشكرا للاخ المناضل الشيق طارق القيادي المحنك الذي فوت فرصه الطاغيه المحتل لالصاق تهمت القاعده بالفضلي فتحيه للاخ طارق وهو رجل يعرف كيف يستغل الضروف والمواقف وتحيه لكل ابنا الجنوب الاحرار فشعارنا جميعا
الاستقلال او الشهاده

عبدالله السنمي 2010-02-28 09:45 AM

اعتقد أن الشيخ طارق الفضلي فطن اللعبة ، فبادر لسحب البساط من تحت أقدام النظام من خلال رفع العلم الأمريكي ، ومن داخل قصره .
كانت تلك خطوة ذكية ، وإن كانت شكلية لكنها حملت رسالة بالغة المضمون الى الولايات المتحدة ، وتلقتها وسائل الاعلام الامريكية بانبهار ، في حين كان الاستهجان في الاعلام الرسمي اليمني .
ومهما كانت ردات الفعل ، فإن الشعب الجنوبي يثق بطارق الفضلي ووطنيته وولائه للجنوب ، ويتفهم خطوته هذه بانه رسالة للخارج فقط .
أما اعلام نظام صنعاء فقد بدا فاقد للمصداقية في كل الاحوال ، وإلا كيف يتحول شخص مثل طارق الفضلي قضى سنوات طويله في كنف على عبدالله صالح ، وبين ليلة وضحاها الى ارهابي ، فقط عندما انضم للحراك الجنوبي .
وبذلك فقد أحرق النظام الرسمي اليمني نفسه ، وبطلت كل ادعاءاته .
جنوب67 لك التحية والشكر الجزيل ، متاباعاتك في الاعلام الغربي وما يتناوله عن الجنوب أمر تستحق معه كل الاحترام والاجلال لشخصك العزيز .
تقبل مودتي

الوليدي 2010-02-28 09:54 AM

ضربة المعلم تكون موجعه

فابواق صنعاء من تهمة الارهاب لشيخ طارق خاب ظنهم

فظهر لنا القوميين الجرب ((العرب))

المتأسلميين (( الاسلاميين الجدد في صنعاء))

فاحتار الجميع من هذه الخطوه للشيخ طارق

ارهابي خارجين وفشلوا اليوم الاسطوانه الجديده عميل

نقول لهم وعلى وجه الخصوص شعب اليمن
يأمة ضحكت من جهلها الامم

جنوب67 لك الشكر


محمد مظفر العولقي(حيد صيرة) 2010-02-28 10:05 AM

http://graphics8.nytimes.com/images/...ticleLarge.jpg

برغم عفويته الشديده ولكنه [ثعلب جنوبي] ذكي جدا ومخلص لقضيته وحقوق وطنه
وفقك الله ياشيخ طارق ...

saeed baadlan 2010-02-28 12:33 PM

الحمد لله اصبت أيها القائد طارق بن ناصر الفضلي نحن أبناء الجنوب نجدد لك الولاء ونقول لك سر أيها القائد نحن جميعنا جنودك الاوفياء لك المجد كل المجد و ان النصر قادم إنشاء الله تعالى . تحياتي .

أبو غريب الصبيحي 2010-02-28 03:44 PM

الشكر كل الشكر للأخ العزيز جنوب67 على جهوده و تميزه الدائم في النقل و الترجمة و التقديم .
تحية للشيخ طارق الفضلي الشخصية المثيرة داخليا و دوليا و التي أوصلت قضية الجنوب إلى الكثير من المنابر الإعلامية الخارجية ،،، تقبل مروري و تحيتي أستاذي الرائع جنوب 67 .

الدعاسي 2010-02-28 03:53 PM

[youtube]<object width="425" height="344"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/rAq5H-puSE0&hl=en_US&fs=1&"></param><param name="allowFullScreen" value="true"></param><param name="allow******access" value="always"></param><embed src="http://www.youtube.com/v/rAq5H-puSE0&hl=en_US&fs=1&" type="application/x-shockwave-flash" allow******access="always" allowfullscreen="true" width="425" height="344"></embed></object>[/youtube]

فارس الجنوب77 2010-02-28 05:52 PM

عمل جبار تشكر عليه اخي الكريم وبارك الله فيك والشكر للاخ المناضل الشيخ طارق الفضلي

نسرين اليافعية 2010-02-28 06:29 PM

شكراً جزيلاً لجميع الأخوة الذين شاركوا وأثروا الموضوع
بنقاشاتهم المثمرة


********************************
وهنا أرفق لكم نص التقرير

تقرير نيويورك تايمز

ترجمة نسرين اليافعية



ليس معتاداً أن تشاهد رفيق قديم مسلح لأسامة بن لادن
يقوم برفع العلم الامريكي خارج بيته


رغم ذلك كان طارق الفضلي البطل في الحملات الجهادية
في أفغانستان وجنوب اليمن يظهر في شريط فيديو وهو
يرفع العلم الإمريكي في فناء منزله في وقت سابق من هذا الشهر .

في هذا الشريط يُمكن مشاهدة الفضلي يقف بجدية وإنتباه مرتدياً
قميص كاكي اللون ومعتمراً عمامة رأس
ويينما الراية الامريكية ترفرف متلألة بنجمتها يصدح صوت من جهاز على مقربة في الفناء


الفيديو الذي نُشر على الانترنت ساهم وساعد في إعادة تعريف الشخصية العامة للرجل
والذي كان في وقت ما مقاتل إسلامي وموالي سياسي والآن سيكون حليف
إمريكي في جنوب اليمن وهو محور ومركز التاريخ المعاصر المضطرب والعاصف في البلاد
ورفع الرجل للعلم الإمركي أثارت حفيظة الحكومة اليمنية بشكل كبير والتي تُصنف الفضلي
كواحد من أخطر الإرهابيين في البلاد .

ضحك السيد الفضلي مذكراً بالإتهام الموجه له من قبل الحكومة اليمنية
قائلاً لاأحد أبداً اتهمه بالإرهاب حتى العام الماضي عندما إنضم لحركة
صاعدة يمنية جنوبية مستقلة وأصبح خصم للرئيس اليمني والذي
يتربع على العرش منذ أمد بعيد

وأضاف
انه كان في الحزب الحاكم حوالي 15 سنة وكنت في أعلى السلطة
وكنت أدخل القصر الجمهوري بدون موعد ولا أحد اتهمني أبداً بشيء مماثل
لكن الآن بعد أن أعلنت إنضمامي للحركة الجنوبية قالوا عني ذلك وهذا ليس صحيحاً على الإطلاق



حلقة رفع العلم أوضحت بشكل جلي مرة أخرى تصنيف الإرهاببيين
في هذه الرقعة المضطربة في الجنوب العربي حيث الحكومة اليمنية إستعملت
الجهاديين السابقين بمن فيهم طارق الفضلي لمقاتلة أعدائها في الداخل
والتفاوض مع المقاتلين والآن الإهتمام العالمي تركز على تهديد القاعدة في اليمن والآن
الحكومة اليمنية تحاول تشويه سمعة منافسيها المعارضين وإلصاق تهمة أنهم أعضاء في القاعدة .

ويقول الفضلي : عندما قاتلتُ مع أسامة بن لادن في أفغانستان لم
تكن هناك تفجيرات ضد المدنيين ولم أكن لأدعمهم في ذلك والامريكان كانوا
حلفاؤنا وما أفعله الآن من رفع العلم الإمريكي هو إستمرار لذلك التحالف القديم .


وقال بأنه على إستعداد أن يكون وسيط بين الامريكان والقاعدة
وأنهم سيكونون حلفاء للولايات المتحدة ضد الإرهاب وسيحققون المصالح الامريكية على عكس النظام في صنعاء .


إنضمام الفضلي للحركة الإنفصالية الجنوبية في ابريل كان معلماً بارزاً في السياسة اليمنية
بضعة رجال تحدوا بشكل علني السيد صالح الذي حكم منذ العام 1978 وهو مشهور بمقدرته
على تعطيل ونزع سلاح وإغراء أعدائه المحتملين .

لكن السيد الفضلي وهو سليل أشهر العائلات البارزة في الجنوب قال بأنه
لم يعد قادراً على تحمل المعاملة الظالمة والغير عادلة للحكومة اليمنية في مسقط رأسه
وهو وآخرين من القادة في الحراك الجنوبي يتهمون الحكومة المتمركزة في الشمال بالتمييز
بشكل منظم ضد الجنوب ونهب ثروته النفطية .



يُقال أن الرئيس حانق بشدة على حليفه السابق والذي يعيش الآن في مجمع
محاط برجال القبائل في زنجبار .












يشبم 2010-02-28 06:48 PM

شكرا لنسرين اليافعية

abusina 2010-02-28 07:16 PM

تحية 0الى 0المناضل0 طارق0 الفضلي

السعدي ج 2010-02-28 07:19 PM

نشكر الاخت على النقل الموفق
اكيد الشيخ طارق ذكي عندما انظم الى افراد قبيلتة ولبي مطالبهم والحفاظ على
حقوقهم المنهوبة والمسلوبة كما ات الشيخ او القيادي ليس يشاهد لمصالح قومة
من خرم ابرة ومصالحة الخاصة من الابواب الواسع هكذا تتختل موازين الكون كما هو حاصل ف اليمن
كما انادي واطلب من المشايخ الجنوب الذي لايزالون في صنعاء يدورون على فتات الخبر ان يقوموا
بواجبهم الوطني تجأة افراد قبايلهم قبل ماء نستبدلهم ويكونوا سبير علاقي

الرمال المتحركة 2010-02-28 11:04 PM

السياسه حذق وفطنه والرجل استطاع بفعله هذا تحويل الموقف الدولي بنظرته للحراك بانه متحالف مع القاعده كما داب الاحتلال في تكرار ذلك في وسائله الاعلاميه حتى يتمكن من ظرب الحراك تحت تهمة القاعده استطاع بفعله السياسي الحاذق هذا ان يحبط كل الدسائس التي كانت تحاك ضد الحراك الجنوبي ويوصل رساله ان الحراك الجنوبي سلمي وليس له اي علاقه بالقاعده او غيرها . ......... تحيه لك ايها الشيخ الفطن ودمتم

أبو الأحرار 11 2010-02-28 11:16 PM

بن الفضلي رجل بمنعنى الكلمة أنا واثق من ناجاح شعبنا في نيل أستقلالة في ظل وجود كوكبة من الأحرار الى جانب بن الفضلي من أفضل الخبراء العسكريين والسياسين وفي مقدمتهم النوبة الطماح والغريب والنقيب والخبجي والشنفرة وبنان ورجال البيض وباعوم في المهرة وحضرموت . لقد ضربوا المحتل في مقتل بهذه الفكرة الجهنمية الذي افقدت الشاويش وعصابات صنعاء صوابهم .


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.