منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   ارفعوا شعار الشعب يريد اسقاط النظام!! (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=55589)

نزار السنيدي 2011-02-05 10:39 PM

ارفعوا شعار الشعب يريد اسقاط النظام!!
 
ارفعوا شعار اسقاط النظام
لا ادري ماذا أقول, لقد بلغ المعارضون لما أقول المدى, ولكنني لن اكل ولن أمل طالما ما اراه صحيحا, كتبت مقالان كلاهما, نفس ألفكره, دعونا نرفع شعار إسقاط النظام أولا, ثم أني لا ادري ماهو مبرر الخوف من ذالك؟
الحراك الجنوبي كائن مستقل بذاته له أهدافه البعيدة , والمشترك له أهدافه القريبة, هذا يريد الاستقلال الناجز وذاك يريد اسقطا النظام, الاثنان مثلهم مثل مسافران التقيا في منتصف الطريق, طريقهما واحد وهما متخاصمان, فبينما يمشيان سويا إذا بصخره تعترض طريقهما, تسريع إزالتها يحتاجهما معا, هل سيزيلانها معا اتفاقا, أم سيكابر كلا منهم الأخر؟ , الجواب بالطبع واضح.

الوضع الدولي اليوم لن يتكرر أبدا فهو في صف تحرر الشعوب من الانظمه الديكتتاوريه, يساند التغيير, والمقصود بالتغيير, هو تغير الانظمه الاستبدادية, الانظمه غير الديمقراطية, الإعلام الدولي كله فتح صفحاته كلها لينتبه إلى المناطق المنكوبة سياسيا, ليطلع الرأي العام العالمي عن تفاصيل التفاصيل, ثم أن علينا أن ندرك لعبه المصالح, وعلينا أن نفهم كيف نتعامل مع الظرف الراهن تماما, وبدقه متناهية, لايكفي ابدا نعرف هدفنا, ونحدده تماما بل علينا معرفه ماهي الطرق الأقصر والأفضل للوصول إليه؟
قد يقطع الطريق إمامي احدهم , ويقول المشترك والشعب في الشمال تنكر لنا يوما, ونحن نضرب ونهان وننداس تحت الجنازير, بل ونهان كل يوم ! أقول نعم, معك إلف حق, خذلونا ولا يهمهم مصلحتنا, ليس اليوم فقط بل وكل يوم, وانأ عندما أنادي مدوا أيديكم لنسقط النظام معا, ليس من اجلهم بلا, من اجلنا, نحن يجب أن نتحرك اليوم وكل يوم من اجلنا نحن, من اجل مستقبلنا, من اجل أجيالنا, من اجل مصلحه كل فرد منا , ونعي تماما أن ذلك ليس عيبا, فالعالم تحركه المصالح, وليس بالضرورة أن نضطر إلى إعلان رغباتنا علننا, بل يجب علينا أن نتعلم الكياسة في الطرح وتغليف رغباتنا, حتى إخفائها, وذاك في عالم السياسة والدبلماسيه وارد ومباح "

ليس عيبا إن نلعب على كل الجبهات, وبكل الأوراق, الانسحاب حينا والكر حيننا أخر, ليس عيبا ان نتفاهم بالإشارات عند الضرورة, او نعلن شي ونبطن شي اخر, ان نوزع الادوار, على ان نلتقي في منتصف الطريق, كما انه ليس من المعيب ان نختلف, ونقراء الاشياء ايضا بشكل مختلف, بل العيب ان نفكر خارج العصر, ونستخدم ادوات خارج العصر, وننادي بالديمقراطيه ان كانت لنا, وننبذها ان استخدمها من نختلف معه, اليوم العالم اكثر ذكا, اكثر دينماكيه اكثر مرونه, وعلينا ان اردنا الدخول ان ندخل من هناك.

من وجهه نظري المتواضعه ان المشترك اليوم قريبا منا كثيرا والظرف الدولي اكثر مواتاه , وهدفنا ان استطاع المشترك ونحن معه في اسقاط النظام
سيكون قريبا, وسوف تكون ادواته في قمعنا ان اختلفنا معه اقل تاثيرا لانه مايزال تحت النشوه الديمقراطيه, والاختلاف معه شيئا واردا,


@نسل الهلالي@ 2011-02-05 11:04 PM


wolfwild 2011-02-05 11:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار السنيدي (المشاركة 558993)
ارفعوا شعار اسقاط النظام

لا ادري ماذا أقول, لقد بلغ المعارضون لما أقول المدى, ولكنني لن اكل ولن أمل طالما ما اراه صحيحا, كتبت مقالان كلاهما, نفس ألفكره, دعونا نرفع شعار إسقاط النظام أولا, ثم أني لا ادري ماهو مبرر الخوف من ذالك؟
الحراك الجنوبي كائن مستقل بذاته له أهدافه البعيدة , والمشترك له أهدافه القريبة, هذا يريد الاستقلال الناجز وذاك يريد اسقطا النظام, الاثنان مثلهم مثل مسافران التقيا في منتصف الطريق, طريقهما واحد وهما متخاصمان, فبينما يمشيان سويا إذا بصخره تعترض طريقهما, تسريع إزالتها يحتاجهما معا, هل سيزيلانها معا اتفاقا, أم سيكابر كلا منهم الأخر؟ , الجواب بالطبع واضح.

الوضع الدولي اليوم لن يتكرر أبدا فهو في صف تحرر الشعوب من الانظمه الديكتتاوريه, يساند التغيير, والمقصود بالتغيير, هو تغير الانظمه الاستبدادية, الانظمه غير الديمقراطية, الإعلام الدولي كله فتح صفحاته كلها لينتبه إلى المناطق المنكوبة سياسيا, ليطلع الرأي العام العالمي عن تفاصيل التفاصيل, ثم أن علينا أن ندرك لعبه المصالح, وعلينا أن نفهم كيف نتعامل مع الظرف الراهن تماما, وبدقه متناهية, لايكفي ابدا نعرف هدفنا, ونحدده تماما بل علينا معرفه ماهي الطرق الأقصر والأفضل للوصول إليه؟
قد يقطع الطريق إمامي احدهم , ويقول المشترك والشعب في الشمال تنكر لنا يوما, ونحن نضرب ونهان وننداس تحت الجنازير, بل ونهان كل يوم ! أقول نعم, معك إلف حق, خذلونا ولا يهمهم مصلحتنا, ليس اليوم فقط بل وكل يوم, وانأ عندما أنادي مدوا أيديكم لنسقط النظام معا, ليس من اجلهم بلا, من اجلنا, نحن يجب أن نتحرك اليوم وكل يوم من اجلنا نحن, من اجل مستقبلنا, من اجل أجيالنا, من اجل مصلحه كل فرد منا , ونعي تماما أن ذلك ليس عيبا, فالعالم تحركه المصالح, وليس بالضرورة أن نضطر إلى إعلان رغباتنا علننا, بل يجب علينا أن نتعلم الكياسة في الطرح وتغليف رغباتنا, حتى إخفائها, وذاك في عالم السياسة والدبلماسيه وارد ومباح "

ليس عيبا إن نلعب على كل الجبهات, وبكل الأوراق, الانسحاب حينا والكر حيننا أخر, ليس عيبا ان نتفاهم بالإشارات عند الضرورة, او نعلن شي ونبطن شي اخر, ان نوزع الادوار, على ان نلتقي في منتصف الطريق, كما انه ليس من المعيب ان نختلف, ونقراء الاشياء ايضا بشكل مختلف, بل العيب ان نفكر خارج العصر, ونستخدم ادوات خارج العصر, وننادي بالديمقراطيه ان كانت لنا, وننبذها ان استخدمها من نختلف معه, اليوم العالم اكثر ذكا, اكثر دينماكيه اكثر مرونه, وعلينا ان اردنا الدخول ان ندخل من هناك.

من وجهه نظري المتواضعه ان المشترك اليوم قريبا منا كثيرا والظرف الدولي اكثر مواتاه , وهدفنا ان استطاع المشترك ونحن معه في اسقاط النظام
سيكون قريبا, وسوف تكون ادواته في قمعنا ان اختلفنا معه اقل تاثيرا لانه مايزال تحت النشوه الديمقراطيه, والاختلاف معه شيئا واردا,

الصدق والوضوح مع النفس والغير هو المطلوب والصح
وشعب الجنوب وهو شعب صادق وطيب والا مادخل هذه الورطه من اساسه
ومابني على باطل فهو باطل وعمر ما كان المكر والخديعه هي الحل شعب الجنوب مطلبه واضح هو الاستقلال والحريه
وعمر الشعوب تعرف السياسه ولعب الاوراق وتتقتنص الفرص بل هي من تصنعها وحين تقرر يكون هو قرارها الفصل
واكبر دليل شعب تونس ومصر
حتى اكبر دوله في العالم انبهرت بما حدث وتلوم اجهزتها الاستخباريه عن عجزها تنباء ما حدث
ولنكن صادقين صادقين

البكري ابوقاهد شعيفان 2011-02-05 11:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار السنيدي (المشاركة 558993)
ارفعوا شعار اسقاط النظام
لا ادري ماذا أقول, لقد بلغ المعارضون لما أقول المدى, ولكنني لن اكل ولن أمل طالما ما اراه صحيحا, كتبت مقالان كلاهما, نفس ألفكره, دعونا نرفع شعار إسقاط النظام أولا, ثم أني لا ادري ماهو مبرر الخوف من ذالك؟
الحراك الجنوبي كائن مستقل بذاته له أهدافه البعيدة , والمشترك له أهدافه القريبة, هذا يريد الاستقلال الناجز وذاك يريد اسقطا النظام, الاثنان مثلهم مثل مسافران التقيا في منتصف الطريق, طريقهما واحد وهما متخاصمان, فبينما يمشيان سويا إذا بصخره تعترض طريقهما, تسريع إزالتها يحتاجهما معا, هل سيزيلانها معا اتفاقا, أم سيكابر كلا منهم الأخر؟ , الجواب بالطبع واضح.

الوضع الدولي اليوم لن يتكرر أبدا فهو في صف تحرر الشعوب من الانظمه الديكتتاوريه, يساند التغيير, والمقصود بالتغيير, هو تغير الانظمه الاستبدادية, الانظمه غير الديمقراطية, الإعلام الدولي كله فتح صفحاته كلها لينتبه إلى المناطق المنكوبة سياسيا, ليطلع الرأي العام العالمي عن تفاصيل التفاصيل, ثم أن علينا أن ندرك لعبه المصالح, وعلينا أن نفهم كيف نتعامل مع الظرف الراهن تماما, وبدقه متناهية, لايكفي ابدا نعرف هدفنا, ونحدده تماما بل علينا معرفه ماهي الطرق الأقصر والأفضل للوصول إليه؟
قد يقطع الطريق إمامي احدهم , ويقول المشترك والشعب في الشمال تنكر لنا يوما, ونحن نضرب ونهان وننداس تحت الجنازير, بل ونهان كل يوم ! أقول نعم, معك إلف حق, خذلونا ولا يهمهم مصلحتنا, ليس اليوم فقط بل وكل يوم, وانأ عندما أنادي مدوا أيديكم لنسقط النظام معا, ليس من اجلهم بلا, من اجلنا, نحن يجب أن نتحرك اليوم وكل يوم من اجلنا نحن, من اجل مستقبلنا, من اجل أجيالنا, من اجل مصلحه كل فرد منا , ونعي تماما أن ذلك ليس عيبا, فالعالم تحركه المصالح, وليس بالضرورة أن نضطر إلى إعلان رغباتنا علننا, بل يجب علينا أن نتعلم الكياسة في الطرح وتغليف رغباتنا, حتى إخفائها, وذاك في عالم السياسة والدبلماسيه وارد ومباح "

ليس عيبا إن نلعب على كل الجبهات, وبكل الأوراق, الانسحاب حينا والكر حيننا أخر, ليس عيبا ان نتفاهم بالإشارات عند الضرورة, او نعلن شي ونبطن شي اخر, ان نوزع الادوار, على ان نلتقي في منتصف الطريق, كما انه ليس من المعيب ان نختلف, ونقراء الاشياء ايضا بشكل مختلف, بل العيب ان نفكر خارج العصر, ونستخدم ادوات خارج العصر, وننادي بالديمقراطيه ان كانت لنا, وننبذها ان استخدمها من نختلف معه, اليوم العالم اكثر ذكا, اكثر دينماكيه اكثر مرونه, وعلينا ان اردنا الدخول ان ندخل من هناك.

من وجهه نظري المتواضعه ان المشترك اليوم قريبا منا كثيرا والظرف الدولي اكثر مواتاه , وهدفنا ان استطاع المشترك ونحن معه في اسقاط النظام
سيكون قريبا, وسوف تكون ادواته في قمعنا ان اختلفنا معه اقل تاثيرا لانه مايزال تحت النشوه الديمقراطيه, والاختلاف معه شيئا واردا,


ما الي تسوق له يا زعيم هل الافكار الاوله هيا هيا :rolleyes:

ابو يافع الشعيبي 2011-02-05 11:27 PM

نحن في حالة حرب مع النظام اليمني . والنبي صلى الله عليه وسلم قال انما الحرب خدعة

محمد خميس 2011-02-05 11:40 PM

أخي نزار السنيدي ،،، مواضيعك قيمه جدا وذات بعد نظر .... ترتقي لان تكون رسائل موجهه الى قيادات الحراك ، وان يتم مناقشة طرحك معهم ، حيث ارى بان هذا الفكر الراقي وهذه النظرات الثاقبة بعيدة النظر لا يمكن للعقول التي دونها ان تستقبلها ، انما تحتاج سلم تماشيها فيه درج بدرج ...


للاسف بعض الاخوان يتكلمون عن الصراحه والشفافيه ، ويبدوا بانهم نسوا بان الخليفة عمر بن عبد العزيز لو اتبعها لما حقق اي تقدم في تاريخ فترة حكمة ، اذ حاول بالسياسة ترويض الخوارج الذي عجز عن ترويضهم السيف واستطاع بلوغ اهدافه بالفكر والسياسة ... وكلنا نعرف انجازات عمر بن عبد العزيز ..

أخي نزار حقيقه تابثه وهي بان معظمنا عاطفيين ولك ان تراجع تاريخنا من بداية الى الان كل احداثنا لها دوافع عاطفيه ..
ولو تلاحظ شي اخر سترى باننا لم نحاول ان نعالج كل مشاكلنا من جدورها بل نعمد الى تغطيتها باغطية الحرير والكتان التي غالبا ما تحرقها نيران المناطقيات والحساسيات المكانية والقبلية ... لذا ستلاحظ كثير باننا دائما ننسب مشاكلنا الى غيرنا ونحاول ان نظهر بان اخطائنا ماهي الا عبارة عن مؤامرات قدمت من غيرنا بهذف النيل منا ، فلهذا لن نحقق شي بهذه العقليات وبهذه الافكار والمورثات ..

لا تستغرب ان هاجمك أحد ، ولا تعجب من التخوين ، حاول ان تلتمس العذر لكل من هاجمك وطعن في وطنيتك ربما لانهم لم يستطيعوا استبعاب مبادي الفكر والسياسة ولم يدركوا المعان الحقيقه للمسميات ...

أخي وأستاذي نزار تقبل خالص الود على مواضيعك القيمة ..

تحياتي

ياسر السرحي 2011-02-05 11:45 PM

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا



غلط في غلط

وليش هذا التحول يا نزار ثورة الجنوب معروفة اهدافها

نزار السنيدي 2011-02-06 12:05 AM

ليس تحولا او رده, اخي ياسر السرحي , بل اعاده للقراءه للمستجدات على الساحه

رأيي وانا حر فيه 2011-02-06 12:17 AM

باختصار انت خائن وعميل وجبان وغبي

ونسل الهلالي بطل وصنديد وصاحب افكار واسعه


الله يعينك

بالنسبة لي متفق معك تمــــــــــاماً

نزار السنيدي 2011-02-06 12:17 AM

انظروا ما قاله هوبه احد القيادين الالمان عن اليمن
عبرهوبه" في حواره لـ"مأرب برس" عن دهشة الكثير من الخبراء عن التطور المتسارع في الوعي لدى الشارع اليمني، وقال في لقائي مع باحثة من مركز البحوث السياسية و الاقتصادية في برلين، أكدت لي ان الباحثين والخبراء جميعهم لم يتصوروا أن يخرج اليمنيون الى الشارع بعد احداث تونس، اعتقادا منهم أن الرئيس صالح متمكن من السيطرة على الشعب سيما لاجادته الحفاظ على شبكات المصالح القبلية، الى جانب اعتقادهم أن اليمنيين يغوصون في القرون الوسطى، وهو ما أثبت اليمنيون عكسه".
كما أن قراءة الخبراء كانت أيضا غير صائبة في حالة المعارضة اليمنية أنها تعاني من خلافات داخلية و أنها غير قادرة على وضع برنامج بديل، و انه كذلك لا يوجد أي خطر على النظام الحاكم في اليمن، باستثناء المتمردين الحوثيين و القاعدة .
كما عبر الخبراء عن تفاجئهم أن جميع ما أجمعوا عليه كان خلافه هو الواقع وذلك في غضون اسبوع لاجتماعهم الأول من خروج طلاب جامعة صنعاء حيث قال: “أصبحت لا أثق بتحليلات من يصفون أنفسهم بالخبراء”.

نزار السنيدي 2011-02-06 12:24 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأيي وانا حر فيه (المشاركة 559055)
باختصار انت خائن وعميل وجبان وغبي

ونسل الهلالي بطل وصنديد وصاحب افكار واسعه


الله يعينك

بالنسبة لي متفق معك تمــــــــــاماً

الله يكن بالعون

نزار السنيدي 2011-02-06 12:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @نسل الهلالي@ (المشاركة 559013)


جميله الرسمه

نزار السنيدي 2011-02-06 12:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wolfwild (المشاركة 559016)
الصدق والوضوح مع النفس والغير هو المطلوب والصح
وشعب الجنوب وهو شعب صادق وطيب والا مادخل هذه الورطه من اساسه
ومابني على باطل فهو باطل وعمر ما كان المكر والخديعه هي الحل شعب الجنوب مطلبه واضح هو الاستقلال والحريه
وعمر الشعوب تعرف السياسه ولعب الاوراق وتتقتنص الفرص بل هي من تصنعها وحين تقرر يكون هو قرارها الفصل
واكبر دليل شعب تونس ومصر
حتى اكبر دوله في العالم انبهرت بما حدث وتلوم اجهزتها الاستخباريه عن عجزها تنباء ما حدث
ولنكن صادقين صادقين

وجهه نظر ايضا

نور 2011-02-06 12:38 AM

شعب الجنوب العربي لا دخل له أو يهمه أسقاط النظام اليمنية

ابوابداع الـــبــكـــري 2011-02-06 12:40 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار السنيدي (المشاركة 558993)
ارفعوا شعار اسقاط النظام
لا ادري ماذا أقول, لقد بلغ المعارضون لما أقول المدى, ولكنني لن اكل ولن أمل طالما ما اراه صحيحا, كتبت مقالان كلاهما, نفس ألفكره, دعونا نرفع شعار إسقاط النظام أولا, ثم أني لا ادري ماهو مبرر الخوف من ذالك؟
الحراك الجنوبي كائن مستقل بذاته له أهدافه البعيدة , والمشترك له أهدافه القريبة, هذا يريد الاستقلال الناجز وذاك يريد اسقطا النظام, الاثنان مثلهم مثل مسافران التقيا في منتصف الطريق, طريقهما واحد وهما متخاصمان, فبينما يمشيان سويا إذا بصخره تعترض طريقهما, تسريع إزالتها يحتاجهما معا, هل سيزيلانها معا اتفاقا, أم سيكابر كلا منهم الأخر؟ , الجواب بالطبع واضح.

الوضع الدولي اليوم لن يتكرر أبدا فهو في صف تحرر الشعوب من الانظمه الديكتتاوريه, يساند التغيير, والمقصود بالتغيير, هو تغير الانظمه الاستبدادية, الانظمه غير الديمقراطية, الإعلام الدولي كله فتح صفحاته كلها لينتبه إلى المناطق المنكوبة سياسيا, ليطلع الرأي العام العالمي عن تفاصيل التفاصيل, ثم أن علينا أن ندرك لعبه المصالح, وعلينا أن نفهم كيف نتعامل مع الظرف الراهن تماما, وبدقه متناهية, لايكفي ابدا نعرف هدفنا, ونحدده تماما بل علينا معرفه ماهي الطرق الأقصر والأفضل للوصول إليه؟
قد يقطع الطريق إمامي احدهم , ويقول المشترك والشعب في الشمال تنكر لنا يوما, ونحن نضرب ونهان وننداس تحت الجنازير, بل ونهان كل يوم ! أقول نعم, معك إلف حق, خذلونا ولا يهمهم مصلحتنا, ليس اليوم فقط بل وكل يوم, وانأ عندما أنادي مدوا أيديكم لنسقط النظام معا, ليس من اجلهم بلا, من اجلنا, نحن يجب أن نتحرك اليوم وكل يوم من اجلنا نحن, من اجل مستقبلنا, من اجل أجيالنا, من اجل مصلحه كل فرد منا , ونعي تماما أن ذلك ليس عيبا, فالعالم تحركه المصالح, وليس بالضرورة أن نضطر إلى إعلان رغباتنا علننا, بل يجب علينا أن نتعلم الكياسة في الطرح وتغليف رغباتنا, حتى إخفائها, وذاك في عالم السياسة والدبلماسيه وارد ومباح "

ليس عيبا إن نلعب على كل الجبهات, وبكل الأوراق, الانسحاب حينا والكر حيننا أخر, ليس عيبا ان نتفاهم بالإشارات عند الضرورة, او نعلن شي ونبطن شي اخر, ان نوزع الادوار, على ان نلتقي في منتصف الطريق, كما انه ليس من المعيب ان نختلف, ونقراء الاشياء ايضا بشكل مختلف, بل العيب ان نفكر خارج العصر, ونستخدم ادوات خارج العصر, وننادي بالديمقراطيه ان كانت لنا, وننبذها ان استخدمها من نختلف معه, اليوم العالم اكثر ذكا, اكثر دينماكيه اكثر مرونه, وعلينا ان اردنا الدخول ان ندخل من هناك.

من وجهه نظري المتواضعه ان المشترك اليوم قريبا منا كثيرا والظرف الدولي اكثر مواتاه , وهدفنا ان استطاع المشترك ونحن معه في اسقاط النظام
سيكون قريبا, وسوف تكون ادواته في قمعنا ان اختلفنا معه اقل تاثيرا لانه مايزال تحت النشوه الديمقراطيه, والاختلاف معه شيئا واردا,






من المعروف ان اللقاء المشترك ‏
اليمني هو الوجه الآخر لسلطة الاحتلال والأداة القمعية للحراك الجنوبي.
فهاهو الآن يقمع فعاليات الحراك الجنوبي إعلاميا بعد انتقالة من صنعاء عاصمة الاحتلال ‏إلى عدن عاصمة الأحرار.

صقر المشألي 2011-02-06 12:43 AM

نحن شعبين يا سنيدي لسنا شعب واحد

سنرفع شعار الشعب يريد تحرير الجنوب ورحيل الاحتلال

ابوبتار 2011-02-06 12:51 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار السنيدي (المشاركة 558993)
ارفعوا شعار اسقاط النظام
لا ادري ماذا أقول, لقد بلغ المعارضون لما أقول المدى, ولكنني لن اكل ولن أمل طالما ما اراه صحيحا, كتبت مقالان كلاهما, نفس ألفكره, دعونا نرفع شعار إسقاط النظام أولا, ثم أني لا ادري ماهو مبرر الخوف من ذالك؟
الحراك الجنوبي كائن مستقل بذاته له أهدافه البعيدة , والمشترك له أهدافه القريبة, هذا يريد الاستقلال الناجز وذاك يريد اسقطا النظام, الاثنان مثلهم مثل مسافران التقيا في منتصف الطريق, طريقهما واحد وهما متخاصمان, فبينما يمشيان سويا إذا بصخره تعترض طريقهما, تسريع إزالتها يحتاجهما معا, هل سيزيلانها معا اتفاقا, أم سيكابر كلا منهم الأخر؟ , الجواب بالطبع واضح.

الوضع الدولي اليوم لن يتكرر أبدا فهو في صف تحرر الشعوب من الانظمه الديكتتاوريه, يساند التغيير, والمقصود بالتغيير, هو تغير الانظمه الاستبدادية, الانظمه غير الديمقراطية, الإعلام الدولي كله فتح صفحاته كلها لينتبه إلى المناطق المنكوبة سياسيا, ليطلع الرأي العام العالمي عن تفاصيل التفاصيل, ثم أن علينا أن ندرك لعبه المصالح, وعلينا أن نفهم كيف نتعامل مع الظرف الراهن تماما, وبدقه متناهية, لايكفي ابدا نعرف هدفنا, ونحدده تماما بل علينا معرفه ماهي الطرق الأقصر والأفضل للوصول إليه؟
قد يقطع الطريق إمامي احدهم , ويقول المشترك والشعب في الشمال تنكر لنا يوما, ونحن نضرب ونهان وننداس تحت الجنازير, بل ونهان كل يوم ! أقول نعم, معك إلف حق, خذلونا ولا يهمهم مصلحتنا, ليس اليوم فقط بل وكل يوم, وانأ عندما أنادي مدوا أيديكم لنسقط النظام معا, ليس من اجلهم بلا, من اجلنا, نحن يجب أن نتحرك اليوم وكل يوم من اجلنا نحن, من اجل مستقبلنا, من اجل أجيالنا, من اجل مصلحه كل فرد منا , ونعي تماما أن ذلك ليس عيبا, فالعالم تحركه المصالح, وليس بالضرورة أن نضطر إلى إعلان رغباتنا علننا, بل يجب علينا أن نتعلم الكياسة في الطرح وتغليف رغباتنا, حتى إخفائها, وذاك في عالم السياسة والدبلماسيه وارد ومباح "

ليس عيبا إن نلعب على كل الجبهات, وبكل الأوراق, الانسحاب حينا والكر حيننا أخر, ليس عيبا ان نتفاهم بالإشارات عند الضرورة, او نعلن شي ونبطن شي اخر, ان نوزع الادوار, على ان نلتقي في منتصف الطريق, كما انه ليس من المعيب ان نختلف, ونقراء الاشياء ايضا بشكل مختلف, بل العيب ان نفكر خارج العصر, ونستخدم ادوات خارج العصر, وننادي بالديمقراطيه ان كانت لنا, وننبذها ان استخدمها من نختلف معه, اليوم العالم اكثر ذكا, اكثر دينماكيه اكثر مرونه, وعلينا ان اردنا الدخول ان ندخل من هناك.

من وجهه نظري المتواضعه ان المشترك اليوم قريبا منا كثيرا والظرف الدولي اكثر مواتاه , وهدفنا ان استطاع المشترك ونحن معه في اسقاط النظام
سيكون قريبا, وسوف تكون ادواته في قمعنا ان اختلفنا معه اقل تاثيرا لانه مايزال تحت النشوه الديمقراطيه, والاختلاف معه شيئا واردا,


يقول المثل ماياكلك الى قمل ثوبك

البكري ابوقاهد شعيفان 2011-02-06 01:13 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر المشألي (المشاركة 559077)
نحن شعبين يا سنيدي لسنا شعب واحد

سنرفع شعار الشعب يريد تحرير الجنوب ورحيل الاحتلال

عاده با يجي يوم ويدعو التوحد بين المشترك والحراك

كلها محاوله من الرفاق للالتفاف على القضيه الجنوبيه

المصالح فوق كل شي

ما يقدرو الشهدا الي سقطو من اجل الاستقلال

نزار السنيدي 2011-02-06 01:27 PM

الايام ستكشف كل المستور يا اخوه

رفيق الجنوب 2011-02-06 02:03 PM

اخي الزعيم

اتمنى ان تكون في اتم الصحه

اخي الغالي

فالنقل الشعب يريد اسقاط النظام!

ناتي الى النتيجه والمقارنه للشعار:

الشعار مصري وكلنا يعلم بانه رفع ضد رئيس مصري منهم فيهم, بمعنى لا وجه للمقارنه في بين الوضعين لرفع نفس الشعار لان الشعار هناك رفع لهدف مغاير تماما لهدفنا !

هذا اولا من جهة المقارنه.

وثانيا اخي الزعيم من جهة النتيجه:
بمجرد ان ترفع شعار اسقاط النظام فانت هنا تعترف علنيا بان القضيه الجنوبيه هي قضية حقوق ليس اكثر وليس كما يدعي الجنوبيين بانها قضية هويه وتاريخ سياسي وارض
ولمجرد ان تعترف بذلك فانك تقدم لصنعاء القضيه الجنوبيه على طبق من ذهب لنحرها لان القضيه الحقوقيه من سهل جدا حلها وذلك بحل كل الجنوبيين من سلطة صنعاء بما فيهم نائب الرئيس وتشكيل فريق جنوبي يمثل الجنوب في السلطه كما فعل حسني مبارك وبهذا تكون القضيه الجنوبيه الحقوقيه قد انحلت وانتهت القضيه!!
اما القضيه الحقيقيه وهي الواقع الحقيقي للقضيه الجنوبيه فهي قضيه شعب وهويه وتاريخ سياسي والتي لن تنحل بتغيير النظام ولا برفع شعار تغيير النظام.
وفي الاخير اخي الحبيب تاكد كل التاكيد ان القضيه الجنوبيه هي ام القضايا في اليمن فمتى ماتم حلها سيتم الاستقرار وتنحل كل القضايا الاخرى بما فيها تغيير النظام
اما ما دون ذلك فهو فقط تاجيل وليس حل.

للجميع التحيه

رفيق.............

صرخة الجنوب 2011-02-06 02:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.رفيق...... (المشاركة 559367)
اخي الزعيم

اتمنى ان تكون في اتم الصحه

اخي الغالي

فالنقل الشعب يريد اسقاط النظام!

ناتي الى النتيجه والمقارنه للشعار:

الشعار مصري وكلنا يعلم بانه رفع ضد رئيس مصري منهم فيهم, بمعنى لا وجه للمقارنه في بين الوضعين لرفع نفس الشعار لان الشعار هناك رفع لهدف مغاير تماما لهدفنا !

هذا اولا من جهة المقارنه.

وثانيا اخي الزعيم من جهة النتيجه:
بمجرد ان ترفع شعار اسقاط النظام فانت هنا تعترف علنيا بان القضيه الجنوبيه هي قضية حقوق ليس اكثر وليس كما يدعي الجنوبيين بانها قضية هويه وتاريخ سياسي وارض
ولمجرد ان تعترف بذلك فانك تقدم لصنعاء القضيه الجنوبيه على طبق من ذهب لنحرها لان القضيه الحقوقيه من سهل جدا حلها وذلك بحل كل الجنوبيين من سلطة صنعاء بما فيهم نائب الرئيس وتشكيل فريق جنوبي يمثل الجنوب في السلطه كما فعل حسني مبارك وبهذا تكون القضيه الجنوبيه الحقوقيه قد انحلت وانتهت القضيه!!
اما القضيه الحقيقيه وهي الواقع الحقيقي للقضيه الجنوبيه فهي قضيه شعب وهويه وتاريخ سياسي والتي لن تنحل بتغيير النظام ولا برفع شعار تغيير النظام.
وفي الاخير اخي الحبيب تاكد كل التاكيد ان القضيه الجنوبيه هي ام القضايا في اليمن فمتى ماتم حلها سيتم الاستقرار وتنحل كل القضايا الاخرى بما فيها تغيير النظام
اما ما دون ذلك فهو فقط تاجيل وليس حل.

للجميع التحيه

رفيق.............

كلام درر بوركت يادكتور

الوافي007 2011-02-06 02:49 PM

الشعب يريد استعادة دوله الجنوب الي سرقت في غفله من الزمن ..الشعب يريد استعادة الهويه الي سرقها الجهله وسلموها للعصابه بصنعاء الي لايعرفوا معنى الوحده .

@نسل الهلالي@ 2011-02-06 07:23 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار السنيدي (المشاركة 559061)
جميله الرسمه

ايهما اجمل الرسمة ام الصورة ؟؟؟
http://dc07.arabsh.com/i/00883/vciuz4ka5wcb.jpg

الطائر المتشرد 2011-02-06 07:30 PM

أخي العزيز نزار،

لنفترض أننا وحدنا شعارنا مع المعارضة الشمالية تحت "الشعب يريد إسقاط النظام" و نجحنا جميعاً في إسقاطه، ماذا بعد ذلك؟

أفترض جدلاً أن المعارضة الشمالية قامت على الفور بتعين رئيس جمهورية جنوبي (بالتأكيد سيكون كوز في طاقة) و عملت قانون الحكم المحلي الواسع الصلاحيات (البندين في أجندة المعارضة الشمالية). هل تعتقد بعد ذلك أن هناك سيكون شيء أسمه قضية جنوبية بعد أن تحولت قضيتنا من سياسية الى حقوقية و تم حلها؟ هل سيستمع لك أحد في العالم و أنت تنادي بتحرير الجنوب بعد أن رحل النظام الذي أنتهك الوحدة و قامت المعارضة اليمنية (شمال و جنوب) بإسقاطه ؟؟

أعتقد أن دخولنا مع المعارضة الشمالية و تحت شعارهم سيكون إنتحار سياسي للقضية الجنوبية.

عرب اقحاح 2011-02-06 07:35 PM

ياسنيدي
هذا شعارك وشعار حميد الاحمر والاشتراكي والمشترك
لانهم يريدون ابقاء الجنوب تحت الاحتلال اليمني اما الجنوبيين
فشعارهم خروج الاحتلال اليمني من الجنوب العربي وكل ازلامه
من المشترك .

الطائر المتشرد 2011-02-06 07:40 PM

أخي نزار،

لو مضينا مع المعارضة الشمالية و تبنينا شعارتها و خرجنا نهتف الشعب يريد إسقاط النظام ثم قام النظام بالاتفاق مع المعارضة على شروطها في الإنتخابات و القائمة النسبية و تشكيل حكومة وحدة وطنية مقابل بقائه لفترة جديدة، ماذا سوف نفعل و هل ستجد أحد في الشارع الجنوبي يرضى بالخروج مرة أخرى؟

تحياتي لك.

@نسل الهلالي@ 2011-02-06 07:42 PM

عشمي .. ويقيني .. وإيماني الكبير .. ان لهذه الثورة جيل يرى فيها مصلحته وهويته ووجوده , وبهم وحدهم بعونه تعالى سوف ينتصر الجنوب , وبهم أيضا سوف تظهر الصورة الحقيقية وتختفي صورة الزيف والكذب والنفاق السياسي

احمد عمر بن فريد



الدب الجنوبي 2011-02-06 07:52 PM

ما رايكم ان يكون هذا شعارنا (الشعب يريد اسقاط النظام واسقاط الشيبان والقيادة للشبان)

نايف الكلدي 2011-02-06 07:57 PM

http://a3.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._4167739_n.jpg



هذا هو شعار ابناء الجنوب الاحرار

تحياتي

alamuody 2011-02-06 08:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wolfwild (المشاركة 559016)
الصدق والوضوح مع النفس والغير هو المطلوب والصح
وشعب الجنوب وهو شعب صادق وطيب والا مادخل هذه الورطه من اساسه
ومابني على باطل فهو باطل وعمر ما كان المكر والخديعه هي الحل شعب الجنوب مطلبه واضح هو الاستقلال والحريه
وعمر الشعوب تعرف السياسه ولعب الاوراق وتتقتنص الفرص بل هي من تصنعها وحين تقرر يكون هو قرارها الفصل
واكبر دليل شعب تونس ومصر
حتى اكبر دوله في العالم انبهرت بما حدث وتلوم اجهزتها الاستخباريه عن عجزها تنباء ما حدث
ولنكن صادقين صادقين


الفدرالية افضل واسهل ، ولكن دون مشترك ولصوص الاوطان والثورات ولااستقلال

الدعاسي 2011-02-06 11:09 PM

متابع وبصمت هذا الامر الذي حذرنا منة من سابق ان في مشاريع ضد قضيتنا الجنوبية تقودها اسماء تحمل اسم الحراك الجنوبي
البعض منها يخدم الحزب والبعض الفدرالية واللكثيرين من المراوغين والمتخاذلين يطالبون بالاصلاح السياسي ويفضل بقاء علي عفاش في حكم الجنوب
تابعو بتمعن وستكتشف اقنعة الكثيرين مما يندعون بالجنوب والاستقلال ولكن دمة اشتراكي او فدرالي او اصلاحي
وانتظرو حتى يستشري هذا الفكر في المنتدى وستكون مثل هذة المواضيع مثبتة اعلا المنتدى
الله يستر على قضيتنا الجنوبية وشعب الجنوب اذا الاعلام الجنوبي ومواقعها تروج لمثل هذة المشاريع
وتدعي الشعب لها ولازال الموضوع في افضل موقع جنوبي ويتم النقاش فية وادارة المنتدى صامتة علية
ودمتم

NoOne 2011-02-07 12:27 AM



نقدم مقترح الأخ نزار إلى كل شعوب الأرض المحتلة

ونقدمه خصوصا لأخوتنا الفلسطينين فطالما أن الموضة كما يقول أخونا ياسر هي إسقاط الأنظمة فقط ولا أحد يستجيب لك إلا كنت تريد إسقاط الأنظمة كما يزعم

وعليه فأننا نطالب أبناء فلسطين أن يكفوا عن مطالبهم بإستعادة وطنهم وتحريره ليستبدلو مطالبهم بمطلب ( إسقاط النظام ) في تل أبيب وتبديل نتنياهو بباراك مثلا أو بغيره

فمطالبتهم بتحرير وطنهم ونضالهم ولأكثر من خمسين عاما لم تنجح فهل مطالبتهم فقط بإسقاط النظام ستنجح وتعيد لهم بلدهم المحتل :rolleyes:


بالله عليكم هل هذا منطق ؟؟؟

الله يرحم الشهداء ولا بارك الله فيمن يستهتر بهم وبتضحياتهم ولا يعرف هدفه ولا يحدده بدقة


NoOne 2011-02-07 12:48 AM



بالمناسبة أغلب من يردد هذا الكلام وما يشبهه هم أما من الإشتراكيين اليمنيين أو ممن ينتمي لبقية الأحزاب اليمنية في الجنوب والرافضين لفك إرتباطهم بأحزابهم ولهم أجندات وأهداف خاصة وهم أصلا مترددون في تبني الهدف النهائي والأخير والوحيد لشعب الجنوب بإستعادة دولته وكيانه المستقل أو هم بعض المخرفين والجهلة والمترددين وأصحاب المواقف المزدوجة ومن يتحرك وفقا للموضات السائدة ولا يعلم ولا يـــ ُعلم له هدف محدد نهائي ومن هم مثل الزئبق لاتستطيع أن تمسك بهم أو أن تحدد أو تمسك بمواقفهم أو أنهم يثبتون عليها ولو لأسبوع واحد فقط

وبالمناسبة هذه المواقف وهذا الإستهتار بتضحيات شعب الجنوب تؤكد صوابية المطالبة بفك الإرتباط بالأحزاب اليمنية من قبل كل جنوبي يزعم أنه يتبنى خيارات الحراك فهؤلاء في كلمفترق طرق سنجدهم مترددون بل وسنجدهم يشككون بجهود شعوبنا وتضحياته ويقدمون تنازلات مبدئية في جوهر اهدف النهائي ويحاولن فقط وفقط إجراء توافقات شكلية بين مطالب شعب الجنوب المحقة والعادلة وبين مواقف الكيانات اليمنية التي يتبعونها

ولنحصن أنفسنا وخصوصا في الظروف الخطيرة الحاسمة والمؤثرة علينا أن لانعتبرهم جزء من الحراك الجنوبي الإستقلالي حتى يقبلون بفك إرتباطهم بأحزابهم اليمنية كمقدمة لفك الإرتباط بين البلدين وإن لم يفعلوا ورفضوا فعلينا أن نعتبر أن لهم أهداف أخرى قد يخفونها حينها لكنهم يظهرونها وتظهر تلقائيا على السطح عن كل مرحلة حرجة وفي كل مفترق طريق مهمة لايجب فيها التردد أو القبول بأنصاف الحلول التي لن تقود إلى إلى اللاحل وإلى ضياع قضيتنا للأبد

ومالم نفعل ذلك سيبقون خنجر في ظهر الحراك وشوكة في حلقة وعثرات على طريقة تجعله يظهر بمظهر المتردد أو كأنه بدون هدف نهائي غير قابل للتفاوض بخصوصه و في كل مرحلة مهمة هذا على الأقل إم لم نرد أن نخونهم أو نشكك في نواياهم الحقيقية وصدقهم في تبني نفس أهداف شعب الجنوب


ابوبتار 2011-02-07 12:52 AM

الشعب يريد استقلال الجنووووب

بائع المسك 2011-02-07 02:37 AM

أولا أنا ضد التجريح بالاخ نزار السنيدي أو تخوينه فهذه لغة مقززة وجميعنا يعلم من هو نزار الزعيم ويجب أن نتعلم الاختلاف والحوار واخلاقياته.. وبالنسبة لمقترح الاخ نزار فقد كان لي موضوع انزلته قبل يومين أعتقد بأنه يندرج في نطاق مناقشة المقترح الذي طرحه, وأعيد طرحه هنأ تقبل فائق تقديري واحترامي أخي نزار وعليك بالصبر والتحمل واليك موضوعي:
التغيير والتحرير ..وخميس الغضب اليمني؟؟؟
المتابع لمسيرة ثورة الجنوب منذ انطلاقتها قبل نحو خمس سنوات سيلاحظ أن شعار أو هدف تغيير النظام المطروح من قبل أحزاب اللقاء المشترك اليمنية، شكل ومازال يشكل جدلاً حاداً د اخل الحراك الجنوبي حتى أن ذلك الجدل سبب انقساماً تنظيمياً وفكرياً داخل الحراك الجنوبي وساعد على ذلك أن معظم رموز الحراك الجنوبي كانت تنتمي إلى تلك الأحزاب وبعضها مازال متمسكاً بانتمائه الحزبي حتى الآن... وأنا لا أريد في موضوعي هذا مناقشة مدى صواب استمرار الارتباط الحزبي لقيادة الحراك من عدمه أو تأثير ذلك على مسيرة الحراك وأهدافه، ولكن أود مناقشة تساؤلات ساخنة أنتجتها تداعيات وأحداث تونس ومصر، مفادها:
هل ممكن لهذا الغليان الجماهيري الذي يجتاح الوطن العربي أن يمكن أحزاب اللقاء المشترك من تحقيق هدفها المتمثل بتغير نظام صالح؟ وما هو مفهوم التغيير المنشود من تلك الأحزاب؟ وهل هناك فرق بين تغيير النظام وتغيير منهجه وسلوكه؟ وهل مسار التغيير ممكن يلتقي يوماً ما أو لسبب ما مع مسار التحرر المطروح من الحراك الجنوبي؟
تساؤلات ملحة تطرحها ظروف وتداعيات اللحظة التاريخية الراهنة ولا أقول المرحلة التاريخية الراهنة، وهذه التساؤلات تحتاج إلى نقاش هادئ ومتزن وعقلاني من الجنوبيين، لان قضية أحزاب اللقاء المشترك وشعارها، تعد بحق أبرز القضايا التي تنتج الفوضى والتشرذم داخل الحراك الجنوبي أكثر من قضية الاحتلال ذاتها، ومن سيرجع إلى أرشيف وسائل الإعلام الجنوبية وبيانات هيئات الحراك وقياداته، سيلحظ ذلك بسهولة. إذاً دعونا نقف وقفة جادة إزاء هذه الإشكالية الخطيرة في ظل هذه اللحظة التاريخية النادرة التي قد تحرمنا هذه الإشكالية من استثمارها ولو جزئياً.. لذلك سأحاول في موضوعي هذا طرح الخطوط العريضة في الإجابة عن الأسئلة السابقة لتكون محاور نقاش أتمنى أن يكون عقلانياً واقعياً دون غلو أو اندفاع، وعلى النحو الآتي:
أولاً: مدى قدرت أحزاب المشترك على استثمار ظروف اللحظة الراهنة لتحقيق هدفها في التغيير:
وجهة نظري بصدد هذه المسألة ألخصها بالنقاط التالية:
1ــ بالنظر إلى معاناة شعب اليمن، فهو أكثر الشعوب العربية بل وشعوب العالم معاناتٍ وبؤساً واستبداداً وفقراً، وهذه المآسي نظرياً هي أبرز أسباب الثورة على الحاكم، ولكنها عملياً أو فعلياً بالنظر إلى التركيبة القبلية والجهوية والمذهبية المعقدة للشعب اليمني، تبدو سبباً غير كافٍ لتلك الثورة، بل تبدو في ظل واقعها الراهن وتاريخها السابق بأنها سبب ومدخل لفرض الحاكم سيطرته واستبداده على ذلك الشعب.
2ــ إن أحداث تاريخ اليمن بمختلف مراحله، تؤكد بأن زوال وانهيار الدويلات والأنظمة السياسية التي تعاقبت على حكم شعب اليمن، لم تكن بسبب ثورات شعبية بل بصراعات بينيه وقبلية واستعمار اجبي بما فيها انقلاب 26سبتمبر 62م على نظام الإمامة فقد كان بتدبير مجموعة ضباط من الجيش وما كان له أن يفرض سيطرته لولا التدخل المصري والتحالف القبلي حاشد وبكيل ومذكرات الشيخ عبدالله شيخ حاشد ومذكرات الشيخ سنان شيخ بكيل تؤكد ذلك.
3ــ الدولة باليمن حسب توصيف المفكر أبوبكر السقاف؛ عبارة عن مؤسسة قبلية عسكرية تجارية، ومن ثم فإن تخالف هذا الثلاثي (مشائخ + عسكر + تجار) صاحب النفوذ والقوة في أي مجتمع بشري، يجعل التغيير السلمي الآمن بالغ الصعوبة وبلوغه مكلف جداً جداً.
4ــ الأحزاب اليمنية ليست بأفضل حالٍ عن غيرها من الأحزاب العربية المعارضة في ظل نظام استبدادي يحتكر الثروة والسلطة والوظيفة العامة، لذلك فمن قاد التغيير في تونس ومصر ليس أحزاب المعارضة المنهكة، بل الشعوب الحية، ويقيناً بأن تلك الأحزاب لو كانت هي من قاد انتفاضة الشعبين التونسي والمصري لفشلت تلك الانتفاضة في مهدها، بل أن تلك الأحزاب كانت سبباً في حصول الانقسامات التي أعقبت فرار الرئيس التونسي بن علي ولازالت حتى الآن في حالة مخاض، وكانت سبباً في إعاقة سرعة التغيير في مصر حتى الآن .
5ــ على ضوء ما سبق: هل الحقائق الواقعية السابق ذكرها تجعل من أحزاب اللقاء المشترك قادرة على استثمار اللحظة في تحقيق هدفها بتغيير نظامها؟؟ اترك الإجابة لكم.
ثانياً: ما هو مفهوم التغيير المنشود لدى أحزاب المشترك اليمني؟
الإجابة على هذا السؤال تقتضي منا إعادة شريط الذاكرة إلى الوراء وحينها سنكتشف حقيقة تائهة عنا، مفادها؛ أن أياً من أحزاب المعارضة اليمنية منذ 7/7/1994م لم يكن من ضمن أدبياتها مسألة تغيير النظام الأسري الحاكم، ولوجدنا أنها مرت بثلاث مراحل تبعاً لعلاقة المؤتمر بحزب الإصلاح أو بالأصح علاقة الرئيس بالشيخ عبدالله، فمنذ 7/7/1994م وحتى 1997م كان التحالف بين المؤتمر ولاصلاح (الشيخ ورئيسه) كأحد استحقاقات تآمرهما على احتلال الجنوب ونهبه، وكان حينها الاشتراكي عليلاً ومنهكاً من حرب دمرته ونهبت حتى مقراته وبقية الأحزاب تم تفريخ كل منها إلى حزبين أو ثلاثة، ثم المرحلة الثانية من 97م ــ 2002م تخلص خلالها الرئيس من شراكة حزب الإصلاح وأبقى على الشراكة مع شيخه فظل الإصلاح صامتاً ومطيعاً لا معارضة ولا سلطة حتى بدأ الرئيس اتخاذ خطوات توريث أولاده وأولاد أخيها الحكم، وكان يعلم مسبقاً بأن الشيخ سيطلب تقاسم الحكم بين الأولاد تبعاً للشراكة بين الآباء حسب اتفاقهما الأول سنة 1978م عندما غادر الشيخ صنعاء إلى خمر بعمران معارضاً على تنصيب صالح الذي ذهب إليه وابرم معه الاتفاق بالشراكة، فبدأت منذ 2002م تتطور الخلافات وتتصادم المصالح بين الشيخ والرئيس فكان طبيعي أن يخرج حزب الشيخ إلى المعارضة العلنية ويشكل حلفاً مع أحزاب المعارضة الأخرى سمي باللقاء المشترك، فتطورت الخصومة دراما تيكياً بين الشيخ والرئيس وتحولت إلى صراع بين الابناء زادت حدتها عند اكتشاف مرض الشيخ القاتل (سرطان البروستاتا) ليصرح حينها بالنفق المظلم الذي يقود الرئيس الشعب إليه، وعند تيقن الشيخ وأولاده برحيله المحقق في ظل إصرار الرئيس على قطع أي صلة بأولاد الشيخ أو تقريبهم منه، واستمراره بتولية ابنائه وابناء أخوته وأسرته بالمناصب الحساسة والسيادية.. حينها فقد حميد الأحمر أعصابه ليبدأ بمهاجمة الذات الرئاسية مباشرة في سابقة لم يتجرأ عليها أحد من قبله ولو حتى همساً، وكان حينها والده ينازع الموت في المستشفى الملكي بالسعودية ولم يعد له أي أهمية أو ثقل بنظر الرئيس كما كان سابقاً فهو زائل وأولاده لن يكونوا بمستواه مطلقاً، ومن حينها بدأ حميد تحت مظلة القبلية ورأس المال الذي تدره عليه أسهمه في أكثر من سبعين شركة نفطية وغيرها بالإضافة إلى إمبراطوريته التجارية شركة سبأ فون للاتصالات، بدأ بإطلاق شعار التغيير من على منبر متهرئ لأحزاب ذات أيدلوجيات متناقضة وعتيقة تسمى أحزاب المشترك.. وعندما أدرك حميد هذه الحقيقة المؤلمة اخذ في إيجاد منابر تبدو براقة وجديدة بنظر الشعب خاوي البطون جوعاً، فأسس ما اسماه لجنة الحوار الوطني ليجمع من قد استغنى عنهم الرئيس ومن الكتاب والشخصيات الثقافية والاجتماعية الذين بحت أصواتهم وجف حبر أقلامهم من الصراخ والكتابة عن الواقع المأساوي دون أن يسمع لهم أو يقرأ لهم احد، وبالمقابل جعل أخاه حسين يشكل مجلس التضامن القبلي ليظم فئة المشايخ أصدقاء وأنصار الوالد، وذلك لكي يجمع حول هو وإخوانه، مختلف الفئات والنخب ليثبت للرئيس بأن الشيخ عبدالله لم يمت وأن أولاده رقم صعب تجاوزه أو إغفال شراكته، ولان نفوذ المشائخ بالجنوب ضعيف والشعب الجنوبي قد ثار مطالباً بأرضه ودولته المغدور بها من الرئيس وشيخه، فقد لجأ حميد إلى محاولة كسب رموز الجنوب المؤثرة في الأحداث الراهنة، إلا أنه وبعد أن فشل في كسب ولاء قيادات الحراك الكثيرين، فقد لجأ إلى السفر خارجاً للالتقاء بالقيادات التاريخية المشردة بالخارج لعقد حلف معهم على إسقاط نظام رئيسه ورغم صعوبة هذه المهمة وتعقيدات مفاتيح أبوابها، إلا أنه مازال مصراً على طرق تلك الأبواب لعلها تنفتح أمامه على مصراعيها وأظنه لن يفلح والله اعلم..
هذه هي حقيقة خلفية شعار التغيير المطروح حالياً بإيجاز مخل وبإمكان المطلع على موضوعي هذا أن يبحث في هذه الحقائق التاريخية بالرجوع إلى أرشيف الصحف اليمنية منذ 94م وحتى الآن، فلم يكن شعار التغيير بمعناه المفهوم منه (استبدال النظام السياسي القائم بآخر) مطروحاً من أي حزب أو جهة أو شخصية أو حتى كاتب وإنما جميع الأحزاب كانت تطرح الإصلاح السياسي والاقتصادي...الخ فقط ارجعوا إلى صحفها الرسمية وبرامجها السياسية، حتى طرحها حميد على خلفية خلاف الشراكة مع الرئيس، هذه النبذة التاريخية الموجزة هي للفت الأنظار وتنبيه العقول إلى أهمية التأمل والبحث في تاريخ وخلفيات أي فكره تطرح علينا اليوم أو غداً لتحديد موقف منها، فالحاضر امتداد للماضي ومؤسس عليه ومن لا يعرف الماضي أو لا يلقي له بالاً، لا يمكن أن يبني حاضراً أو مستقبلاً سليماً ومزدهراً، وحسب تعبير المفكر العربي محمد حسنين هيكل فإن العرب أقصوا وهمشوا حقائق واقعهم (الجغرافيا) وتاريخهم (ماضيهم) فتاهوا وتخبطوا في حاضرهم ومستقبلهم.. إذن فنحن أمام مفهومين للتغيير هما:
1ــ تغيير نظام قائم بشخوصه ومنهجه واستبداله بنظام آخر أشخاصاً ومنهجياً.
2ــ تغيير سلوك ومنهج وشكل نظام حكم قائم واستبداله بنهج وشكل آخر، بمعنى آخر إصلاح النظام السياسي القائم بما لا يقتضي استبدال جميع أشخاصه..
فأي من المفهومين هو المقصود لدى أحزاب المشترك؟ دعونا لا نطيل كثيراً بالتحليل وإنما نكتفي بالتفتيش بين وقائع الخلفية التاريخية لهذا الشعار السابق ذكرها، واترك ذلك البحث للقارئ، بالإضافة إلى الوقوف أمام أهداف ونتائج يوم الغضب الذي تم التحضير له منذ مدة من قبل أحزاب المشترك ليكون يوم الخميس 3/2/2011م وبالفعل حشدت له مئات الآلاف وأحدثت هذه الدعوة إرباكاً حقيقياً لرئيس النظام جعلته يقدم ما اسماه تنازلات في خطابه أمام مجلسي الشورى والنواب يوم الأربعاء 2/2/2011م والتي لم يشر فيها إلى القضية الجنوبية حتى بكلمة واحده في حين أن مسيرات الغضب المشترك اكتفت اليوم الثاني بالترحيب بتعهد الرئيس بعدم الترشيح وعدم التوريث ـــ ضعوا تحت هذه الأخيرة خطين ــ ولكنها تطلب خطوات عملية لإثبات ذلك؟؟ ومعظم هذه البيانات لم تطرق للقضية الجنوبية أو حتى تشترط على السلطة وقف عدوانها وحصارها للردفان، إلا إشارة خجولة بكلمة الصبري الناطق الرسمي للجنة حميد الأحمر للحوار؟؟ بمعنى آخر أن الأمر الأهم الذي حشدت لأجله الجماهير هو عدم تصفير العداد وعدم توريث أولاده الحكم دون أولاد الشيخ عبدالله، لذلك فقد غادرت مئات الآلاف التي حضرت عقب انتهاء الخطابات وتبقى ثلاثون طالبا جامعيا فقط هم الذين يطالبون بإسقاط النظام ولكن المشترك تركهم فريسة سهلة لأفراد الأمن السياسي في اليوم الثاني من يوم غضبه؟؟؟
هل بلغت هذه الرسالة الجنوبيين؟ هل أدركنا مفهوم التغيير المشترك ومدى قدرتهم على انجازه؟؟
لاحظوا أن التنازلات التي قدمها الرئيس هي ذاتها ما التزم به سنة 2002م وسنة 2006م ببرنامجه الانتخابي لا شيء جديد ولكنه كان أعلن تراجعه عنها وعادت المعارضة للضغط عليه لكي يبقي عليها!!!!!!
ثالثاً هل ممكن ان يلتقي مسار التغيير يوماً ما أو لسبب ما، مع مسار تحرير الجنوب؟؟
اترك للقارئ في ضوء المعطيات السابقة الإجابة على هذه التساؤل، ولكن بشرط التمييز بين التقاء الأهداف والغايات والتقاء المصالح والضرورات الآنية، والتقاء العلاقات الأخوية. لنتأمل بعقل صافٍ ونظرٍ ثاقب دون إغفال لحقائق(الجغرافيا والتاريخ)
للجميع فائق تقديري واحترامي

عرب اقحاح 2011-02-07 03:41 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بائع المسك (المشاركة 559735)
أولا أنا ضد التجريح بالاخ نزار السنيدي أو تخوينه فهذه لغة مقززة وجميعنا يعلم من هو نزار الزعيم ويجب أن نتعلم الاختلاف والحوار واخلاقياته.. وبالنسبة لمقترح الاخ نزار فقد كان لي موضوع انزلته قبل يومين أعتقد بأنه يندرج في نطاق مناقشة المقترح الذي طرحه, وأعيد طرحه هنأ تقبل فائق تقديري واحترامي أخي نزار وعليك بالصبر والتحمل واليك موضوعي:
التغيير والتحرير ..وخميس الغضب اليمني؟؟؟
المتابع لمسيرة ثورة الجنوب منذ انطلاقتها قبل نحو خمس سنوات سيلاحظ أن شعار أو هدف تغيير النظام المطروح من قبل أحزاب اللقاء المشترك اليمنية، شكل ومازال يشكل جدلاً حاداً د اخل الحراك الجنوبي حتى أن ذلك الجدل سبب انقساماً تنظيمياً وفكرياً داخل الحراك الجنوبي وساعد على ذلك أن معظم رموز الحراك الجنوبي كانت تنتمي إلى تلك الأحزاب وبعضها مازال متمسكاً بانتمائه الحزبي حتى الآن... وأنا لا أريد في موضوعي هذا مناقشة مدى صواب استمرار الارتباط الحزبي لقيادة الحراك من عدمه أو تأثير ذلك على مسيرة الحراك وأهدافه، ولكن أود مناقشة تساؤلات ساخنة أنتجتها تداعيات وأحداث تونس ومصر، مفادها:
هل ممكن لهذا الغليان الجماهيري الذي يجتاح الوطن العربي أن يمكن أحزاب اللقاء المشترك من تحقيق هدفها المتمثل بتغير نظام صالح؟ وما هو مفهوم التغيير المنشود من تلك الأحزاب؟ وهل هناك فرق بين تغيير النظام وتغيير منهجه وسلوكه؟ وهل مسار التغيير ممكن يلتقي يوماً ما أو لسبب ما مع مسار التحرر المطروح من الحراك الجنوبي؟
تساؤلات ملحة تطرحها ظروف وتداعيات اللحظة التاريخية الراهنة ولا أقول المرحلة التاريخية الراهنة، وهذه التساؤلات تحتاج إلى نقاش هادئ ومتزن وعقلاني من الجنوبيين، لان قضية أحزاب اللقاء المشترك وشعارها، تعد بحق أبرز القضايا التي تنتج الفوضى والتشرذم داخل الحراك الجنوبي أكثر من قضية الاحتلال ذاتها، ومن سيرجع إلى أرشيف وسائل الإعلام الجنوبية وبيانات هيئات الحراك وقياداته، سيلحظ ذلك بسهولة. إذاً دعونا نقف وقفة جادة إزاء هذه الإشكالية الخطيرة في ظل هذه اللحظة التاريخية النادرة التي قد تحرمنا هذه الإشكالية من استثمارها ولو جزئياً.. لذلك سأحاول في موضوعي هذا طرح الخطوط العريضة في الإجابة عن الأسئلة السابقة لتكون محاور نقاش أتمنى أن يكون عقلانياً واقعياً دون غلو أو اندفاع، وعلى النحو الآتي:
أولاً: مدى قدرت أحزاب المشترك على استثمار ظروف اللحظة الراهنة لتحقيق هدفها في التغيير:
وجهة نظري بصدد هذه المسألة ألخصها بالنقاط التالية:
1ــ بالنظر إلى معاناة شعب اليمن، فهو أكثر الشعوب العربية بل وشعوب العالم معاناتٍ وبؤساً واستبداداً وفقراً، وهذه المآسي نظرياً هي أبرز أسباب الثورة على الحاكم، ولكنها عملياً أو فعلياً بالنظر إلى التركيبة القبلية والجهوية والمذهبية المعقدة للشعب اليمني، تبدو سبباً غير كافٍ لتلك الثورة، بل تبدو في ظل واقعها الراهن وتاريخها السابق بأنها سبب ومدخل لفرض الحاكم سيطرته واستبداده على ذلك الشعب.
2ــ إن أحداث تاريخ اليمن بمختلف مراحله، تؤكد بأن زوال وانهيار الدويلات والأنظمة السياسية التي تعاقبت على حكم شعب اليمن، لم تكن بسبب ثورات شعبية بل بصراعات بينيه وقبلية واستعمار اجبي بما فيها انقلاب 26سبتمبر 62م على نظام الإمامة فقد كان بتدبير مجموعة ضباط من الجيش وما كان له أن يفرض سيطرته لولا التدخل المصري والتحالف القبلي حاشد وبكيل ومذكرات الشيخ عبدالله شيخ حاشد ومذكرات الشيخ سنان شيخ بكيل تؤكد ذلك.
3ــ الدولة باليمن حسب توصيف المفكر أبوبكر السقاف؛ عبارة عن مؤسسة قبلية عسكرية تجارية، ومن ثم فإن تخالف هذا الثلاثي (مشائخ + عسكر + تجار) صاحب النفوذ والقوة في أي مجتمع بشري، يجعل التغيير السلمي الآمن بالغ الصعوبة وبلوغه مكلف جداً جداً.
4ــ الأحزاب اليمنية ليست بأفضل حالٍ عن غيرها من الأحزاب العربية المعارضة في ظل نظام استبدادي يحتكر الثروة والسلطة والوظيفة العامة، لذلك فمن قاد التغيير في تونس ومصر ليس أحزاب المعارضة المنهكة، بل الشعوب الحية، ويقيناً بأن تلك الأحزاب لو كانت هي من قاد انتفاضة الشعبين التونسي والمصري لفشلت تلك الانتفاضة في مهدها، بل أن تلك الأحزاب كانت سبباً في حصول الانقسامات التي أعقبت فرار الرئيس التونسي بن علي ولازالت حتى الآن في حالة مخاض، وكانت سبباً في إعاقة سرعة التغيير في مصر حتى الآن .
5ــ على ضوء ما سبق: هل الحقائق الواقعية السابق ذكرها تجعل من أحزاب اللقاء المشترك قادرة على استثمار اللحظة في تحقيق هدفها بتغيير نظامها؟؟ اترك الإجابة لكم.
ثانياً: ما هو مفهوم التغيير المنشود لدى أحزاب المشترك اليمني؟
الإجابة على هذا السؤال تقتضي منا إعادة شريط الذاكرة إلى الوراء وحينها سنكتشف حقيقة تائهة عنا، مفادها؛ أن أياً من أحزاب المعارضة اليمنية منذ 7/7/1994م لم يكن من ضمن أدبياتها مسألة تغيير النظام الأسري الحاكم، ولوجدنا أنها مرت بثلاث مراحل تبعاً لعلاقة المؤتمر بحزب الإصلاح أو بالأصح علاقة الرئيس بالشيخ عبدالله، فمنذ 7/7/1994م وحتى 1997م كان التحالف بين المؤتمر ولاصلاح (الشيخ ورئيسه) كأحد استحقاقات تآمرهما على احتلال الجنوب ونهبه، وكان حينها الاشتراكي عليلاً ومنهكاً من حرب دمرته ونهبت حتى مقراته وبقية الأحزاب تم تفريخ كل منها إلى حزبين أو ثلاثة، ثم المرحلة الثانية من 97م ــ 2002م تخلص خلالها الرئيس من شراكة حزب الإصلاح وأبقى على الشراكة مع شيخه فظل الإصلاح صامتاً ومطيعاً لا معارضة ولا سلطة حتى بدأ الرئيس اتخاذ خطوات توريث أولاده وأولاد أخيها الحكم، وكان يعلم مسبقاً بأن الشيخ سيطلب تقاسم الحكم بين الأولاد تبعاً للشراكة بين الآباء حسب اتفاقهما الأول سنة 1978م عندما غادر الشيخ صنعاء إلى خمر بعمران معارضاً على تنصيب صالح الذي ذهب إليه وابرم معه الاتفاق بالشراكة، فبدأت منذ 2002م تتطور الخلافات وتتصادم المصالح بين الشيخ والرئيس فكان طبيعي أن يخرج حزب الشيخ إلى المعارضة العلنية ويشكل حلفاً مع أحزاب المعارضة الأخرى سمي باللقاء المشترك، فتطورت الخصومة دراما تيكياً بين الشيخ والرئيس وتحولت إلى صراع بين الابناء زادت حدتها عند اكتشاف مرض الشيخ القاتل (سرطان البروستاتا) ليصرح حينها بالنفق المظلم الذي يقود الرئيس الشعب إليه، وعند تيقن الشيخ وأولاده برحيله المحقق في ظل إصرار الرئيس على قطع أي صلة بأولاد الشيخ أو تقريبهم منه، واستمراره بتولية ابنائه وابناء أخوته وأسرته بالمناصب الحساسة والسيادية.. حينها فقد حميد الأحمر أعصابه ليبدأ بمهاجمة الذات الرئاسية مباشرة في سابقة لم يتجرأ عليها أحد من قبله ولو حتى همساً، وكان حينها والده ينازع الموت في المستشفى الملكي بالسعودية ولم يعد له أي أهمية أو ثقل بنظر الرئيس كما كان سابقاً فهو زائل وأولاده لن يكونوا بمستواه مطلقاً، ومن حينها بدأ حميد تحت مظلة القبلية ورأس المال الذي تدره عليه أسهمه في أكثر من سبعين شركة نفطية وغيرها بالإضافة إلى إمبراطوريته التجارية شركة سبأ فون للاتصالات، بدأ بإطلاق شعار التغيير من على منبر متهرئ لأحزاب ذات أيدلوجيات متناقضة وعتيقة تسمى أحزاب المشترك.. وعندما أدرك حميد هذه الحقيقة المؤلمة اخذ في إيجاد منابر تبدو براقة وجديدة بنظر الشعب خاوي البطون جوعاً، فأسس ما اسماه لجنة الحوار الوطني ليجمع من قد استغنى عنهم الرئيس ومن الكتاب والشخصيات الثقافية والاجتماعية الذين بحت أصواتهم وجف حبر أقلامهم من الصراخ والكتابة عن الواقع المأساوي دون أن يسمع لهم أو يقرأ لهم احد، وبالمقابل جعل أخاه حسين يشكل مجلس التضامن القبلي ليظم فئة المشايخ أصدقاء وأنصار الوالد، وذلك لكي يجمع حول هو وإخوانه، مختلف الفئات والنخب ليثبت للرئيس بأن الشيخ عبدالله لم يمت وأن أولاده رقم صعب تجاوزه أو إغفال شراكته، ولان نفوذ المشائخ بالجنوب ضعيف والشعب الجنوبي قد ثار مطالباً بأرضه ودولته المغدور بها من الرئيس وشيخه، فقد لجأ حميد إلى محاولة كسب رموز الجنوب المؤثرة في الأحداث الراهنة، إلا أنه وبعد أن فشل في كسب ولاء قيادات الحراك الكثيرين، فقد لجأ إلى السفر خارجاً للالتقاء بالقيادات التاريخية المشردة بالخارج لعقد حلف معهم على إسقاط نظام رئيسه ورغم صعوبة هذه المهمة وتعقيدات مفاتيح أبوابها، إلا أنه مازال مصراً على طرق تلك الأبواب لعلها تنفتح أمامه على مصراعيها وأظنه لن يفلح والله اعلم..
هذه هي حقيقة خلفية شعار التغيير المطروح حالياً بإيجاز مخل وبإمكان المطلع على موضوعي هذا أن يبحث في هذه الحقائق التاريخية بالرجوع إلى أرشيف الصحف اليمنية منذ 94م وحتى الآن، فلم يكن شعار التغيير بمعناه المفهوم منه (استبدال النظام السياسي القائم بآخر) مطروحاً من أي حزب أو جهة أو شخصية أو حتى كاتب وإنما جميع الأحزاب كانت تطرح الإصلاح السياسي والاقتصادي...الخ فقط ارجعوا إلى صحفها الرسمية وبرامجها السياسية، حتى طرحها حميد على خلفية خلاف الشراكة مع الرئيس، هذه النبذة التاريخية الموجزة هي للفت الأنظار وتنبيه العقول إلى أهمية التأمل والبحث في تاريخ وخلفيات أي فكره تطرح علينا اليوم أو غداً لتحديد موقف منها، فالحاضر امتداد للماضي ومؤسس عليه ومن لا يعرف الماضي أو لا يلقي له بالاً، لا يمكن أن يبني حاضراً أو مستقبلاً سليماً ومزدهراً، وحسب تعبير المفكر العربي محمد حسنين هيكل فإن العرب أقصوا وهمشوا حقائق واقعهم (الجغرافيا) وتاريخهم (ماضيهم) فتاهوا وتخبطوا في حاضرهم ومستقبلهم.. إذن فنحن أمام مفهومين للتغيير هما:
1ــ تغيير نظام قائم بشخوصه ومنهجه واستبداله بنظام آخر أشخاصاً ومنهجياً.
2ــ تغيير سلوك ومنهج وشكل نظام حكم قائم واستبداله بنهج وشكل آخر، بمعنى آخر إصلاح النظام السياسي القائم بما لا يقتضي استبدال جميع أشخاصه..
فأي من المفهومين هو المقصود لدى أحزاب المشترك؟ دعونا لا نطيل كثيراً بالتحليل وإنما نكتفي بالتفتيش بين وقائع الخلفية التاريخية لهذا الشعار السابق ذكرها، واترك ذلك البحث للقارئ، بالإضافة إلى الوقوف أمام أهداف ونتائج يوم الغضب الذي تم التحضير له منذ مدة من قبل أحزاب المشترك ليكون يوم الخميس 3/2/2011م وبالفعل حشدت له مئات الآلاف وأحدثت هذه الدعوة إرباكاً حقيقياً لرئيس النظام جعلته يقدم ما اسماه تنازلات في خطابه أمام مجلسي الشورى والنواب يوم الأربعاء 2/2/2011م والتي لم يشر فيها إلى القضية الجنوبية حتى بكلمة واحده في حين أن مسيرات الغضب المشترك اكتفت اليوم الثاني بالترحيب بتعهد الرئيس بعدم الترشيح وعدم التوريث ـــ ضعوا تحت هذه الأخيرة خطين ــ ولكنها تطلب خطوات عملية لإثبات ذلك؟؟ ومعظم هذه البيانات لم تطرق للقضية الجنوبية أو حتى تشترط على السلطة وقف عدوانها وحصارها للردفان، إلا إشارة خجولة بكلمة الصبري الناطق الرسمي للجنة حميد الأحمر للحوار؟؟ بمعنى آخر أن الأمر الأهم الذي حشدت لأجله الجماهير هو عدم تصفير العداد وعدم توريث أولاده الحكم دون أولاد الشيخ عبدالله، لذلك فقد غادرت مئات الآلاف التي حضرت عقب انتهاء الخطابات وتبقى ثلاثون طالبا جامعيا فقط هم الذين يطالبون بإسقاط النظام ولكن المشترك تركهم فريسة سهلة لأفراد الأمن السياسي في اليوم الثاني من يوم غضبه؟؟؟
هل بلغت هذه الرسالة الجنوبيين؟ هل أدركنا مفهوم التغيير المشترك ومدى قدرتهم على انجازه؟؟
لاحظوا أن التنازلات التي قدمها الرئيس هي ذاتها ما التزم به سنة 2002م وسنة 2006م ببرنامجه الانتخابي لا شيء جديد ولكنه كان أعلن تراجعه عنها وعادت المعارضة للضغط عليه لكي يبقي عليها!!!!!!
ثالثاً هل ممكن ان يلتقي مسار التغيير يوماً ما أو لسبب ما، مع مسار تحرير الجنوب؟؟
اترك للقارئ في ضوء المعطيات السابقة الإجابة على هذه التساؤل، ولكن بشرط التمييز بين التقاء الأهداف والغايات والتقاء المصالح والضرورات الآنية، والتقاء العلاقات الأخوية. لنتأمل بعقل صافٍ ونظرٍ ثاقب دون إغفال لحقائق(الجغرافيا والتاريخ)
للجميع فائق تقديري واحترامي


كيف تطلب عدم التجريح او التخوين للسنيدي
وتصفه بالزعيم ؟ اي طراز من الزعماء ؟؟
طراز الزعماء المفرطين بتضحيات الغلابه
الذين يقدمون ابنائهم فداء للوطن ولا تعبأبهم
وقلبك على شخص يقدم ويدعم مشروع
مغاير لتضحيات ابناء الناس ؟؟
انا استغرب من بعض الضمائر الانتقائيه
والتي تعبأبخواطر المعادين لتطلعات شعب الجنوب
ولاتعبأ بالدماء التي تروي تراب الجنوب في
كل محافظه .

لله في خلقه ىشئوون

العرب العاربه 2011-02-07 03:59 AM

لقد كثر زعماء المؤامرات ضد الجنوب وقضيته !!!!!!

فهم يروجون لاجندة اليمننه دون ذرة من حياء او خجل!!!!!!!

ودون حتى ذرة من شعور بالانسانية تجاه تضحيات الجنوبيين الذين قدموا ارواحهم فداء للوطن!!!!!!!

والآن يريدون ان يروجوا لفكرهم الشيطاني الحقير للتدليس على البسطاء من الجنوبيين ولكن هيهات!!

فالعصر هو عصر الثورة المعلوماتية والثقافه والوعي ولم يعد احدا غبي او جاهل كالسابق

بالنسبه لقصة الحجر فهي مجرد قصة خرافية تافهه تدل على الضحالة في المستوى الفكري

فطريق المشترك لم يكن ولن يكون هو طريق الحراك فكل فريق له طريقه الذي لايلتقي باي حال من الاحوال مع طريق الاخر

والحجر التي يدعونا البعض لازالتها مع المشترخ سيستعملنا المشترخ والاشتراخي كعبيد لازاحتها

ثم سيعطيهم النظام الهمجي مايريدونه وسيتوحدون ضدنا ليسحقونا باحذيتهم النجسه

فتبا لكن خائن عميل يخفي وجهه القبيح باقنعة اللؤم القذره

حذفت نتيجه لورود كلام غير لائق وسب وتجريح

رفيق الجنوب 2011-02-07 04:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بائع المسك (المشاركة 559735)
أولا أنا ضد التجريح بالاخ نزار السنيدي أو تخوينه فهذه لغة مقززة وجميعنا يعلم من هو نزار الزعيم ويجب أن نتعلم الاختلاف والحوار واخلاقياته.. وبالنسبة لمقترح الاخ نزار فقد كان لي موضوع انزلته قبل يومين أعتقد بأنه يندرج في نطاق مناقشة المقترح الذي طرحه, وأعيد طرحه هنأ تقبل فائق تقديري واحترامي أخي نزار وعليك بالصبر والتحمل واليك موضوعي:
التغيير والتحرير ..وخميس الغضب اليمني؟؟؟
المتابع لمسيرة ثورة الجنوب منذ انطلاقتها قبل نحو خمس سنوات سيلاحظ أن شعار أو هدف تغيير النظام المطروح من قبل أحزاب اللقاء المشترك اليمنية، شكل ومازال يشكل جدلاً حاداً د اخل الحراك الجنوبي حتى أن ذلك الجدل سبب انقساماً تنظيمياً وفكرياً داخل الحراك الجنوبي وساعد على ذلك أن معظم رموز الحراك الجنوبي كانت تنتمي إلى تلك الأحزاب وبعضها مازال متمسكاً بانتمائه الحزبي حتى الآن... وأنا لا أريد في موضوعي هذا مناقشة مدى صواب استمرار الارتباط الحزبي لقيادة الحراك من عدمه أو تأثير ذلك على مسيرة الحراك وأهدافه، ولكن أود مناقشة تساؤلات ساخنة أنتجتها تداعيات وأحداث تونس ومصر، مفادها:
هل ممكن لهذا الغليان الجماهيري الذي يجتاح الوطن العربي أن يمكن أحزاب اللقاء المشترك من تحقيق هدفها المتمثل بتغير نظام صالح؟ وما هو مفهوم التغيير المنشود من تلك الأحزاب؟ وهل هناك فرق بين تغيير النظام وتغيير منهجه وسلوكه؟ وهل مسار التغيير ممكن يلتقي يوماً ما أو لسبب ما مع مسار التحرر المطروح من الحراك الجنوبي؟
تساؤلات ملحة تطرحها ظروف وتداعيات اللحظة التاريخية الراهنة ولا أقول المرحلة التاريخية الراهنة، وهذه التساؤلات تحتاج إلى نقاش هادئ ومتزن وعقلاني من الجنوبيين، لان قضية أحزاب اللقاء المشترك وشعارها، تعد بحق أبرز القضايا التي تنتج الفوضى والتشرذم داخل الحراك الجنوبي أكثر من قضية الاحتلال ذاتها، ومن سيرجع إلى أرشيف وسائل الإعلام الجنوبية وبيانات هيئات الحراك وقياداته، سيلحظ ذلك بسهولة. إذاً دعونا نقف وقفة جادة إزاء هذه الإشكالية الخطيرة في ظل هذه اللحظة التاريخية النادرة التي قد تحرمنا هذه الإشكالية من استثمارها ولو جزئياً.. لذلك سأحاول في موضوعي هذا طرح الخطوط العريضة في الإجابة عن الأسئلة السابقة لتكون محاور نقاش أتمنى أن يكون عقلانياً واقعياً دون غلو أو اندفاع، وعلى النحو الآتي:
أولاً: مدى قدرت أحزاب المشترك على استثمار ظروف اللحظة الراهنة لتحقيق هدفها في التغيير:
وجهة نظري بصدد هذه المسألة ألخصها بالنقاط التالية:
1ــ بالنظر إلى معاناة شعب اليمن، فهو أكثر الشعوب العربية بل وشعوب العالم معاناتٍ وبؤساً واستبداداً وفقراً، وهذه المآسي نظرياً هي أبرز أسباب الثورة على الحاكم، ولكنها عملياً أو فعلياً بالنظر إلى التركيبة القبلية والجهوية والمذهبية المعقدة للشعب اليمني، تبدو سبباً غير كافٍ لتلك الثورة، بل تبدو في ظل واقعها الراهن وتاريخها السابق بأنها سبب ومدخل لفرض الحاكم سيطرته واستبداده على ذلك الشعب.
2ــ إن أحداث تاريخ اليمن بمختلف مراحله، تؤكد بأن زوال وانهيار الدويلات والأنظمة السياسية التي تعاقبت على حكم شعب اليمن، لم تكن بسبب ثورات شعبية بل بصراعات بينيه وقبلية واستعمار اجبي بما فيها انقلاب 26سبتمبر 62م على نظام الإمامة فقد كان بتدبير مجموعة ضباط من الجيش وما كان له أن يفرض سيطرته لولا التدخل المصري والتحالف القبلي حاشد وبكيل ومذكرات الشيخ عبدالله شيخ حاشد ومذكرات الشيخ سنان شيخ بكيل تؤكد ذلك.
3ــ الدولة باليمن حسب توصيف المفكر أبوبكر السقاف؛ عبارة عن مؤسسة قبلية عسكرية تجارية، ومن ثم فإن تخالف هذا الثلاثي (مشائخ + عسكر + تجار) صاحب النفوذ والقوة في أي مجتمع بشري، يجعل التغيير السلمي الآمن بالغ الصعوبة وبلوغه مكلف جداً جداً.
4ــ الأحزاب اليمنية ليست بأفضل حالٍ عن غيرها من الأحزاب العربية المعارضة في ظل نظام استبدادي يحتكر الثروة والسلطة والوظيفة العامة، لذلك فمن قاد التغيير في تونس ومصر ليس أحزاب المعارضة المنهكة، بل الشعوب الحية، ويقيناً بأن تلك الأحزاب لو كانت هي من قاد انتفاضة الشعبين التونسي والمصري لفشلت تلك الانتفاضة في مهدها، بل أن تلك الأحزاب كانت سبباً في حصول الانقسامات التي أعقبت فرار الرئيس التونسي بن علي ولازالت حتى الآن في حالة مخاض، وكانت سبباً في إعاقة سرعة التغيير في مصر حتى الآن .
5ــ على ضوء ما سبق: هل الحقائق الواقعية السابق ذكرها تجعل من أحزاب اللقاء المشترك قادرة على استثمار اللحظة في تحقيق هدفها بتغيير نظامها؟؟ اترك الإجابة لكم.
ثانياً: ما هو مفهوم التغيير المنشود لدى أحزاب المشترك اليمني؟
الإجابة على هذا السؤال تقتضي منا إعادة شريط الذاكرة إلى الوراء وحينها سنكتشف حقيقة تائهة عنا، مفادها؛ أن أياً من أحزاب المعارضة اليمنية منذ 7/7/1994م لم يكن من ضمن أدبياتها مسألة تغيير النظام الأسري الحاكم، ولوجدنا أنها مرت بثلاث مراحل تبعاً لعلاقة المؤتمر بحزب الإصلاح أو بالأصح علاقة الرئيس بالشيخ عبدالله، فمنذ 7/7/1994م وحتى 1997م كان التحالف بين المؤتمر ولاصلاح (الشيخ ورئيسه) كأحد استحقاقات تآمرهما على احتلال الجنوب ونهبه، وكان حينها الاشتراكي عليلاً ومنهكاً من حرب دمرته ونهبت حتى مقراته وبقية الأحزاب تم تفريخ كل منها إلى حزبين أو ثلاثة، ثم المرحلة الثانية من 97م ــ 2002م تخلص خلالها الرئيس من شراكة حزب الإصلاح وأبقى على الشراكة مع شيخه فظل الإصلاح صامتاً ومطيعاً لا معارضة ولا سلطة حتى بدأ الرئيس اتخاذ خطوات توريث أولاده وأولاد أخيها الحكم، وكان يعلم مسبقاً بأن الشيخ سيطلب تقاسم الحكم بين الأولاد تبعاً للشراكة بين الآباء حسب اتفاقهما الأول سنة 1978م عندما غادر الشيخ صنعاء إلى خمر بعمران معارضاً على تنصيب صالح الذي ذهب إليه وابرم معه الاتفاق بالشراكة، فبدأت منذ 2002م تتطور الخلافات وتتصادم المصالح بين الشيخ والرئيس فكان طبيعي أن يخرج حزب الشيخ إلى المعارضة العلنية ويشكل حلفاً مع أحزاب المعارضة الأخرى سمي باللقاء المشترك، فتطورت الخصومة دراما تيكياً بين الشيخ والرئيس وتحولت إلى صراع بين الابناء زادت حدتها عند اكتشاف مرض الشيخ القاتل (سرطان البروستاتا) ليصرح حينها بالنفق المظلم الذي يقود الرئيس الشعب إليه، وعند تيقن الشيخ وأولاده برحيله المحقق في ظل إصرار الرئيس على قطع أي صلة بأولاد الشيخ أو تقريبهم منه، واستمراره بتولية ابنائه وابناء أخوته وأسرته بالمناصب الحساسة والسيادية.. حينها فقد حميد الأحمر أعصابه ليبدأ بمهاجمة الذات الرئاسية مباشرة في سابقة لم يتجرأ عليها أحد من قبله ولو حتى همساً، وكان حينها والده ينازع الموت في المستشفى الملكي بالسعودية ولم يعد له أي أهمية أو ثقل بنظر الرئيس كما كان سابقاً فهو زائل وأولاده لن يكونوا بمستواه مطلقاً، ومن حينها بدأ حميد تحت مظلة القبلية ورأس المال الذي تدره عليه أسهمه في أكثر من سبعين شركة نفطية وغيرها بالإضافة إلى إمبراطوريته التجارية شركة سبأ فون للاتصالات، بدأ بإطلاق شعار التغيير من على منبر متهرئ لأحزاب ذات أيدلوجيات متناقضة وعتيقة تسمى أحزاب المشترك.. وعندما أدرك حميد هذه الحقيقة المؤلمة اخذ في إيجاد منابر تبدو براقة وجديدة بنظر الشعب خاوي البطون جوعاً، فأسس ما اسماه لجنة الحوار الوطني ليجمع من قد استغنى عنهم الرئيس ومن الكتاب والشخصيات الثقافية والاجتماعية الذين بحت أصواتهم وجف حبر أقلامهم من الصراخ والكتابة عن الواقع المأساوي دون أن يسمع لهم أو يقرأ لهم احد، وبالمقابل جعل أخاه حسين يشكل مجلس التضامن القبلي ليظم فئة المشايخ أصدقاء وأنصار الوالد، وذلك لكي يجمع حول هو وإخوانه، مختلف الفئات والنخب ليثبت للرئيس بأن الشيخ عبدالله لم يمت وأن أولاده رقم صعب تجاوزه أو إغفال شراكته، ولان نفوذ المشائخ بالجنوب ضعيف والشعب الجنوبي قد ثار مطالباً بأرضه ودولته المغدور بها من الرئيس وشيخه، فقد لجأ حميد إلى محاولة كسب رموز الجنوب المؤثرة في الأحداث الراهنة، إلا أنه وبعد أن فشل في كسب ولاء قيادات الحراك الكثيرين، فقد لجأ إلى السفر خارجاً للالتقاء بالقيادات التاريخية المشردة بالخارج لعقد حلف معهم على إسقاط نظام رئيسه ورغم صعوبة هذه المهمة وتعقيدات مفاتيح أبوابها، إلا أنه مازال مصراً على طرق تلك الأبواب لعلها تنفتح أمامه على مصراعيها وأظنه لن يفلح والله اعلم..
هذه هي حقيقة خلفية شعار التغيير المطروح حالياً بإيجاز مخل وبإمكان المطلع على موضوعي هذا أن يبحث في هذه الحقائق التاريخية بالرجوع إلى أرشيف الصحف اليمنية منذ 94م وحتى الآن، فلم يكن شعار التغيير بمعناه المفهوم منه (استبدال النظام السياسي القائم بآخر) مطروحاً من أي حزب أو جهة أو شخصية أو حتى كاتب وإنما جميع الأحزاب كانت تطرح الإصلاح السياسي والاقتصادي...الخ فقط ارجعوا إلى صحفها الرسمية وبرامجها السياسية، حتى طرحها حميد على خلفية خلاف الشراكة مع الرئيس، هذه النبذة التاريخية الموجزة هي للفت الأنظار وتنبيه العقول إلى أهمية التأمل والبحث في تاريخ وخلفيات أي فكره تطرح علينا اليوم أو غداً لتحديد موقف منها، فالحاضر امتداد للماضي ومؤسس عليه ومن لا يعرف الماضي أو لا يلقي له بالاً، لا يمكن أن يبني حاضراً أو مستقبلاً سليماً ومزدهراً، وحسب تعبير المفكر العربي محمد حسنين هيكل فإن العرب أقصوا وهمشوا حقائق واقعهم (الجغرافيا) وتاريخهم (ماضيهم) فتاهوا وتخبطوا في حاضرهم ومستقبلهم.. إذن فنحن أمام مفهومين للتغيير هما:
1ــ تغيير نظام قائم بشخوصه ومنهجه واستبداله بنظام آخر أشخاصاً ومنهجياً.
2ــ تغيير سلوك ومنهج وشكل نظام حكم قائم واستبداله بنهج وشكل آخر، بمعنى آخر إصلاح النظام السياسي القائم بما لا يقتضي استبدال جميع أشخاصه..
فأي من المفهومين هو المقصود لدى أحزاب المشترك؟ دعونا لا نطيل كثيراً بالتحليل وإنما نكتفي بالتفتيش بين وقائع الخلفية التاريخية لهذا الشعار السابق ذكرها، واترك ذلك البحث للقارئ، بالإضافة إلى الوقوف أمام أهداف ونتائج يوم الغضب الذي تم التحضير له منذ مدة من قبل أحزاب المشترك ليكون يوم الخميس 3/2/2011م وبالفعل حشدت له مئات الآلاف وأحدثت هذه الدعوة إرباكاً حقيقياً لرئيس النظام جعلته يقدم ما اسماه تنازلات في خطابه أمام مجلسي الشورى والنواب يوم الأربعاء 2/2/2011م والتي لم يشر فيها إلى القضية الجنوبية حتى بكلمة واحده في حين أن مسيرات الغضب المشترك اكتفت اليوم الثاني بالترحيب بتعهد الرئيس بعدم الترشيح وعدم التوريث ـــ ضعوا تحت هذه الأخيرة خطين ــ ولكنها تطلب خطوات عملية لإثبات ذلك؟؟ ومعظم هذه البيانات لم تطرق للقضية الجنوبية أو حتى تشترط على السلطة وقف عدوانها وحصارها للردفان، إلا إشارة خجولة بكلمة الصبري الناطق الرسمي للجنة حميد الأحمر للحوار؟؟ بمعنى آخر أن الأمر الأهم الذي حشدت لأجله الجماهير هو عدم تصفير العداد وعدم توريث أولاده الحكم دون أولاد الشيخ عبدالله، لذلك فقد غادرت مئات الآلاف التي حضرت عقب انتهاء الخطابات وتبقى ثلاثون طالبا جامعيا فقط هم الذين يطالبون بإسقاط النظام ولكن المشترك تركهم فريسة سهلة لأفراد الأمن السياسي في اليوم الثاني من يوم غضبه؟؟؟
هل بلغت هذه الرسالة الجنوبيين؟ هل أدركنا مفهوم التغيير المشترك ومدى قدرتهم على انجازه؟؟
لاحظوا أن التنازلات التي قدمها الرئيس هي ذاتها ما التزم به سنة 2002م وسنة 2006م ببرنامجه الانتخابي لا شيء جديد ولكنه كان أعلن تراجعه عنها وعادت المعارضة للضغط عليه لكي يبقي عليها!!!!!!
ثالثاً هل ممكن ان يلتقي مسار التغيير يوماً ما أو لسبب ما، مع مسار تحرير الجنوب؟؟
اترك للقارئ في ضوء المعطيات السابقة الإجابة على هذه التساؤل، ولكن بشرط التمييز بين التقاء الأهداف والغايات والتقاء المصالح والضرورات الآنية، والتقاء العلاقات الأخوية. لنتأمل بعقل صافٍ ونظرٍ ثاقب دون إغفال لحقائق(الجغرافيا والتاريخ)
للجميع فائق تقديري واحترامي

اخي الغالي بائع المسك
ما اجمل حروفك ودائما ما اعشق فكر كلماتك
وعوده الى الموضوع
لقد اسهبت في الطرح ولكنك لم توصل القارئ الى هدف حول موضوع الاخ الزعيم!
اضف الى ذلك طلب شخصي وذلك من حب الى مواضيعك :
كم اتمنى ان تجمع الفكره في موضوع مختصر وليس مطول, لماذا؟
لانني اريد الجميع ان يقراء ما تكتب ولكن ان استمريت بهذا الاسلوب المطول فلن يعلم الا القليل.
لك التحيه


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عرب اقحاح (المشاركة 559755)
كيف تطلب عدم التجريح او التخوين للسنيدي
وتصفه بالزعيم ؟ اي طراز من الزعماء ؟؟
طراز الزعماء المفرطين بتضحيات الغلابه
الذين يقدمون ابنائهم فداء للوطن ولا تعبأبهم
وقلبك على شخص يقدم ويدعم مشروع
مغاير لتضحيات ابناء الناس ؟؟
انا استغرب من بعض الضمائر الانتقائيه
والتي تعبأبخواطر المعادين لتطلعات شعب الجنوب
ولاتعبأ بالدماء التي تروي تراب الجنوب في
كل محافظه .

لله في خلقه ىشئوون

يا اخي الحبيب الاخ نزار كان له معرف سابق باسم الزعيم ومن يعرف الاخ نزار من سابق يناديه بالزعيم
وانا منهم وساضل اناديه بازعيم
وكم اتمنى ان نناقش الرجل بعقل بعيد عن التخوين لانه لم يقل الا مجرد راي ولكم الحق في مناقشته واقناعه.
لك التحيه

العرب العاربه 2011-02-07 04:58 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.رفيق...... (المشاركة 559773)
اخي الغالي بائع المسك
ما اجمل حروفك ودائما ما اعشق فكر كلماتك
وعوده الى الموضوع
لقد اسهبت في الطرح ولكنك لم توصل القارئ الى هدف حول موضوع الاخ الزعيم!
اضف الى ذلك طلب شخصي وذلك من حب الى مواضيعك :
كم اتمنى ان تجمع الفكره في موضوع مختصر وليس مطول, لماذا؟
لانني اريد الجميع ان يقراء ما تكتب ولكن ان استمريت بهذا الاسلوب المطول فلن يعلم الا القليل.
لك التحيه





يا اخي الحبيب الاخ نزار كان له معرف سابق باسم الزعيم ومن يعرف الاخ نزار من سابق يناديه بالزعيم
وانا منهم وساضل اناديه بازعيم
وكم اتمنى ان نناقش الرجل بعقل بعيد عن التخوين لانه لم يقل الا مجرد راي ولكم الحق في مناقشته واقناعه.
لك التحيه


اخي الفاضل الدكتور رفيق حياك الله

المناقشه تكون مع انسان تهمه مصلحة الوطن

وليس مع المتآمرين الذين يروجون لآجندات اعدائنا!!

اخي الكريم عندما يأتي انسان لايحترم مشاعر الناس

ويضع موضوعا مستفزا للآخرين فلا يلومن الا نفسه!!


تحياتي.

عماد يافع 2011-02-07 05:57 AM

والله انا برائي اني اشوف ان الحراك السلمي الجنوبي قطع شوط لاباس به
من النظال في سبيل استعادة الارض المحتله من الكلاب الزيود
ومش بالسهوله هذي ان يوقف مع المشترك
المشترك يله يسقط النظام والحراك السلمي يستعيد الدوله
كلن في طريقه


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.